[راشد الراشد]

باخرة ضخمة تقل سياح حصل بها إنفجار قوي..قتل أثنان من يعتقد أن أحدهم القبطان ومساعده..وقد أصيب عشرون، أربعة عشر شخص منهم أصيب بشده حسب المصدر. وعادة تنقل هذه البواخر الكبيرة عدد يقدر بالمئات من السياح.


وهذا خبر يتعلق به

المصدر:
http://story.news.yahoo.com/news?tm...ruise_ship_fire


وقد حصل الإنفجار يوم الأحد...وتصحيحاً للمعلومات...فقد تضرر من الإنفجار عدد كبير...وقتل على الأقل أثنان الى أربعة أشخاص..وتحمل هذه الباخرة العملاقة (2100) شخص منهم 911 يعملون على نفس هذه الباخرة..التي كانت في سياحة في (الكاريبي)، ويذكر أن الباخرة..نرويجية!! والله أعلم

[راشد الراشد]

نفجارات ضخمة تهز مصفاة النفط في تكساس وألسنة اللهب تصاعدت نحو 400 قدم في السماء

تكساس-الشروق- ذكرت مصادر مقربة من تنظيم القاعدة أنه قام بتنفيذ علميتين نوعيتين الأسبوع الماضي في الكويت والولايات المتحدة الأمريكية وتعد الأولى من النوع المتوسط أم الثانية فتشير المصادر إلى أنها كبرى، مشيرة إلى أن أخبار العمليتين تم التكتم عليها من مختلف وسائل الإعلام في العالم.

وأفادت أن العملية الأولى المتوسطة وقعت في منطقة العبدلي بالكويت حيث قامت مجموعة من مجاهدي القاعدة لم تفصح عن عددهم لأٍسباب وصفتها بالأمنية في مجموعة من الجنود الأمريكان وقدرت القتلى بـ 20 أميركياً في حين أصيب سبعة صليبيين.

ولم تذكر وسائل الإعلام الكويتية أو العربية والعالمية شيئاً عن هذه العملية التي أشارت إليها القاعدة والمعلومات المتوفرة عنها شحيحة وتم استقائها من المواقع المقربة من تنظيم القاعدة على شبكة الإنترنت.

أما العملية الثانية التي تصفها المصادر بأنها كبرى فقد وقعت في مصفاة النفط الرئيسية بولاية تكساس بالولايات المتحدة الأمريكية أدت إلى انهيار المنشأة انهياراً تاماً وتوقفت عن الإنتاج بشكل كامل، وأبدت المصادر استيائها مما وصفته من كذب وجبن الأمريكان الذين لم يذكروا شيئاً عن هذه العملية أو ما حدث في مكان الانفجار.

ووعدت المصادر بتوزيع شريط صوتي للشيخ أسامة بن لادن يذكر فيه العمليات التي نفذها تنظيم القاعدة ومن بينها عملية تكساس ويبين مواقف النتظيم من بعض الأحداث.

إلى ذلك ذكرت مصادر أمريكية أن انفجاراً ضخماً هز مصفاة النفظ الرئيسية في ولاية تكساس الأمريكية وقال الملازمة أول بول ليموين من شرطة نيشز أن النيران تصاعدت في عمود كبير من اللهب بين 300-400 قدم في الهواء وكان بالإمكان رؤية الوهج الناجم عنه من على بعد أميال وكان صوته صاخباً وله اندفاع شديد من هول الواقعة.

وذكرت محطة KFDM الأمريكية المحلية الوحيدة التي نقلت الحدث على الهواء مباشرة طوال الليل أ، الانفجار الذي وقع يوم الثلاثاء 20-5-2003 عند الساعة الحادية عشر بتوقيت الولاية في خط أنابيب غاز طبيعي انفجر بقوة في مصنع سنكو القريب من الخط السريع رقم 347 ورقم 366 في مقاطعة جيفرسون هز البيوت وأنار السماء بسحابة عظيمة من النيران.

وذكرت المصادر أن مفوضية سكة الحديد بتكساس وهيوستن لأنابيب النفط التي تمتلك خط الغاز تحققان في الحادث الضخم ، وبدأ الموظفون فيما بعد بتقييم حالة الأنبوب الذي تعرض للإنفجار ومدى قابلية الأنبوب للإصلاح أو إذا كان في حاجة للإستبدال كليةٍ.

.وكان ليموين من بين عدد من الضباط الذين أغلقوا طريق سريع 347 وطريق سريع 366 لعدة ساعات في وجه حركة المرور مشيراً إلى أن هول الحادث دفع بالناس إلى التدفق للمكان من مناطق مجاورة والكل يقترب لمراقبة النيران وتوقفت مئات السيارات في كل مكان مما أسفر عن ازدحام مروري، وانقطعت الاتصالات رغم جهودنا الحثيثة ولم نتمكن من التحادث من خلال هواتف خلوية أو ثابتة وكان الراديو هو الشيء الوحيد الذي يعمل. واستطاع ملازم شرطة( بورت ناتشي).. إلتقاط الإنفجار من كاميرة تصوير من سيارة الشرطة الخاصة به

وكانت الرياح عكسية مما جعل بعض غرف النوم تشّنَعل. شاهدة عيان تذكر أنها سمعت خط الإنابيب ينفجر ومن ثم بدأ بالإشتعال. وحتى مع وجود حِمّم من القذائف البرتقالية في السماء، الساكنين من قرب الإنفجار لم يبرحوا مكانهم. وقد ذكروا أن يوجد لديهم ثقة بالعاملين في إطفاء الإنفجار بأنهم سيتولون المهمة بكفاءة.

روندا فيزا-الموظفة في قناة KFDM ذكرت : أن الشرطة قالت أن بعد خمس عشرة دقيقة من الإنفجار..إختفى الشهاب البرتقالي من السماء، لكنها إستطردت بالقول: حتى بعد ساعات من الإنفجار، كنا نستطيع أن نرى النار مشتعلة من مكان الحادث. وقال ليموتين: لم تحدث إصابات في الجيران القاطنين بالقرب من الحادث.

وقال بول ليموين فيقول ربما استمرت الانفجارات 10 دقائق أو يزيد ولكن الأمر أفضى إلى لا شيء كمثل شخص لم يلبث الطعام في معدته أن تقيأه، وهو ما يثير الشكوك حول نوايا الشرطة الأمريكية فيما يتعلق بهذا الحادث الذي قالت أنه ضخم وهائل واستمر لأكثر من 10 دقائق وعمود ضخم من النيران وكل ذلك لم يسفر عنه جريح واحد.

ويبلغ قطر خط الأنابيب 30 بوصة ويبدأ من حدود أوكلاهوما وينتهي في سنوكو، وقالت طواقم الإطفاء أنه تم اكتشاف مكان التسريب ومن ثم تمكنت الطواقم من السيطرة على النيران بزعمهم، وذكرت الشرطة بأن الأمر نجم عن شرارة كهربائية على ما يبدو أصابت صهريجاً من الصهاريج التي تنقل النفط مما أدى إلى هذا الانفجار وهذا يتنافي مع قول شهود العيان أنهم سمعوا صوت طائرة أو أصوات طائرات قبيل الانفجارات.

إلى ذلك ذكرت مصادر مقربة من تنظيم القاعدة أن بياناً صدر عن المكتب الإعلامي التابع لمجاهدي القاعدة يعلن المسئولية عن تدمير مصفاة النفط الرئيسية في تكساس تدميراً تاماً.

المصدر:الشروق و KFDM