|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
21-02-2011, 08:42 PM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Nov 2010
البلد: |~ للـتـميـــز عـنــــوان ~|
المشاركات: 5,000
|
ماالحــكــمه من خلق السمـــوات والأرض؟؟
ســ 1مــاالــحكمــــة من خلــق السمــاوات والأرض؟؟
اتمنــــى الأجـــابه فـــي اســرع وقـــت.. بنتــظــاركــم يـــااعـضــاء تـحـيـــاتــــــي للجميــــع صاحبة الأمتيــــاز
__________________
إلهِي أظلّنِي بـ بُذورِ الأَمل وَ حثيثِ الدّعاءْ .!
|
21-02-2011, 08:51 PM | #2 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2011
البلد: فيً سآن فرنسيسكوً
المشاركات: 321
|
للتدبر والتأمل في خلق الله..
تسلمين على الموضوع.. |
21-02-2011, 09:17 PM | #3 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jan 2011
البلد: في حي ( الساحة المفتوحة ) من مدينة ( بريدة ستي )
المشاركات: 2,272
|
تريدين حكمة واحدة أم حكم ؟؟
__________________
|
21-02-2011, 09:28 PM | #4 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Dec 2010
البلد: في بيتي
المشاركات: 76
|
(إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهارلآيات لأولي الالباب.الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم ربنا ماخلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار)
|
21-02-2011, 09:34 PM | #5 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Nov 2010
البلد: |~ للـتـميـــز عـنــــوان ~|
المشاركات: 5,000
|
اممممممممممممممممممممممم
كل الي عندك من حكم جبه لنا لاحرمك الله الاجر
__________________
إلهِي أظلّنِي بـ بُذورِ الأَمل وَ حثيثِ الدّعاءْ .!
|
|||||||||||||||||||||||
21-02-2011, 09:54 PM | #6 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jan 2011
البلد: لا تبحث عني , و يديّكَ ملوثتانِ بغيري , فـ أنا الجنّة التي .. لن تصلَ اليها أبداً !!
المشاركات: 576
|
وووووووووووووووووه فديت قلبك وقسم بنزله بالمنتدى بس ما امداني يالله عاد بالله عطونا الجواب وقسم مليت وانا افحط ادوره شُكريات صحوبه
__________________
الصورة مخالفة . وينك ترى جآنآ مطر.......؟ آخر من قام بالتعديل -| بَشِرُوُهّ إِنُيّ اَبـٌرَحّلْ |-; بتاريخ 21-02-2011 الساعة 10:17 PM. |
21-02-2011, 10:03 PM | #7 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jan 2011
البلد: في حي ( الساحة المفتوحة ) من مدينة ( بريدة ستي )
المشاركات: 2,272
|
خلق الله سبحانه السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام، كما أخبر وهو الصادق جل وعلا أنه خلقها في ستة أيام، وهو قادر على أن يخلقها في لمحة بصر. كما قال عز وجل: إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ[2]، ولكن ذكر العلماء رحمهم الله أنه خلقها في ستة أيام ليعلم عباده عدم العجلة وأن يتدبروا الأمور ويتعقلوها، فربهم الذي يعلم كل شيء وهو القادر على كل شيء لم يعجل في خلق السماوات ولا في خلق الأرض بل جعلها في ستة أيام، ولم يعجل في خلق آدم ولم يعجل في خلق الأشياء الأخرى، بل نظمها ودبرها أحسن تنظيم وأحسن تدبير، ليُعلِّم عباده التريث في الأمور وعدم العجلة في الأمور، وأن يعملوا أمورهم منظمةً موضحةً تامة على بصيرة وعلى علم من دون عجلة وإخلال بما ينبغي فيها، وهو سبحانه مع كونه قادراً على كل شيء وعالماً بكل شيء مع ذلك لم يعجل بل خلقها في ستة أيام وهو قادر على خلقها في لمحة أو دقيقة إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ سبحانه وتعالى، فجعلها منظمة مدبرة في أيام معدودات، ليُعلِّم عباده كيف يعملون، وكيف ينظمون أمورهم، وكيف يتريثون في الأمور، ولا يعجلون حتى تنتظم مصالحهم، وحتى تستقيم أمورهم على طريقة واضحة وطريقة يطمئنون إليها، فيها مصالحهم، وفيها ما ينفعهم ويدفع الضرر عنهم.
وقد أشار الله سبحانه إلى هذا المعنى في آيات قال عز وجل: وَهُوَ الَّذِي خَلَق السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاء لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً[3]، فأخبر أنه خلقها هكذا؛ ليبلونا وليختبرنا أينا أحسن عملاً، وأتقن عملاً، وأكمل عملاً. فالعَجِل الذي لا يتدبر الأمور قد يُخِل بالعمل، فالله خلقها في ستة أيام ليبتلي العباد، بإتقان أعمالهم، وإحسان أعمالهم، وعدم العجلة فيها، حتى لا تختل شؤونهم ومصالحهم وَهُوَ الَّذِي خَلَق السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاء لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً[4]، قال سبحانه: إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَّهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا[5]، وجعل ما على الأرض من جبال وأشجار ونبات وحيوانات ومعادن وغير ذلك؛ ليبلوا العباد (ليختبرهم) أيهم أحسن عملاً في استخراج ما في هذه الأرض والاستفادة من ذلك والانتفاع بذلك، وقال سبحانه: الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا[6]. ففي هذه الآيات وما جاء في معناها الدلالة على أنه سبحانه خلق هذه الأشياء بهذا التنظيم وبهذه المدة المعينة ليبلوا عباده ويختبرهم أحسن عملاً، ما قال أكثر عملاً قال أحسن، فالاعتبار بالإتقان والإكمال والإحسان لا بالكثرة. [1] سورة البقرة، الآية 117. [2] سورة يس، الآية 82. [3] سورة هود، الآية 7. [4] سورة هود، الآية 7. [5] سورة الكهف، الآية 7. [6] سورة الملك، الآية 2 قاله بن باز رحمه الله
__________________
|
21-02-2011, 10:04 PM | #8 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2011
البلد: في السماء بين النجوم والمطر ..
المشاركات: 1,230
|
مشكوره اختي صاحبة الامتياز .. الجــــــــــــــــواب من المقرر عند أهل الإيمان الراسخ والتوحيد الكامل أن المولى جل وعلا قادر على كل شيء ، وقدرته سبحانه ليس لها حدود ، فله سبحانه مطلق القدرة وكمال الإرادة ، ومنتهى الأمر والقضاء ، وإذا أراد شيئاً كان كما أراد وفي الوقت الذي يريد ، وبالكيفية التي أرادها سبحانه وتعالى . وقد تواترت النصوص القطعية من كتاب ربنا وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم على تقرير هذا الأمر وبيانه بياناً واضحاً لا لبس فيه ولا غموض ، ونكتفي هنا بذكر بعض الآيات الدالة على ذلك ، فمن ذلك قوله تعالى : { بديع السموات والأرض وإذا قضى أمراً فإنما يقول له كن فيكون } (البقرة : 117) . قال الحافظ ابن كثير في تفسير هذه الآية الكريمة ( 1/175 ) : ( يبين بذلك تعالى كمال قدرته ، وعظيم سلطانه ، وأنه إذا قدر أمراً وأراد كونه فإنما يقول له كن _ أي : مرة واحدة _ فيكون ، أي فيوجد على وفق ما أراد كما قال تعالى : { إنما أمره إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون } يس : 82 ) أ.هـ. وقال تعالى : { ...قال كذلك الله يخلق ما يشاء ، إذا قضى أمراً فإنما يقول له كن فيكون} ( آل عمران : 247 ) ، وقال تعالى : { هو الذي يحي ويميت فإذا قضى أمراً فإنما يقول له كن فيكون } ( غافر: 68 ) ، وقال تعالى : { وما أمرنا إلا واحدة كلمح بالبصر } ( القمر:50 ) . قال الحافظ ابن كثير - رحمه الله تعالى - في تفسيره هذه الآية ( 4/261 ) : ( وهذا إخبار عن نفوذ مشيئته في خلقه ، كما أخبر بنفوذ قدره فيهم فقال : { وما أمرنا إلا واحدة } أي إنما نأمر بالشيء مرة واحدة لا نحتاج إلى توكيد بثانية ، فيكون ذلك الذي نأمر به حاصلاً موجوداً كلمح البصر ، لا يتأخر طرفة عين ، إذا ما أراد الله أمراً فإنما يقول له كن قولة فيكون ) أ.هـ. وهناك آيات أخرى تقرر هذا الأمر وتوضحه ، فإذا تقرر ذلك فلماذا خلق الله جل جلاله السموات والأرض في ستة أيام ؟ . أولاً : قد ورد في أكثر من آية في كتاب ربنا أن الله جل وعلا خلق السموات والأرض في ستة أيام فمن ذلك قوله تعالى : { إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش ... }( الأعراف :54 ) ثانياً : ما من أمر يفعله الله إلا وله فيه حكمة بالغة وهذا من معاني اسم الله تعالى " الحكيم " ، وهذه الحكمة قد يطلعنا الله تعالى عليها وقد لا يطلعنا ، وقد يعلمها ويستنبطها الراسخون في العلم دون غيرهم . غير أن جهلنا بهذه الحكمة لا يحملنا على نفيها أو الاعتراض على أحكام الله ومحاولة التكلف والتساؤل عن هذه الحكمة التي أخفاها الله عنا ، قال الله تعالى : { لا يُسأل عما يفعل وهم يسألون } ( الأنبياء: 23 ) ، وقد حاول بعض العلماء استباط الحكمة من خلق السموات والأرض في ستة أيام : 1- قال الإمام القرطبي - رحمه الله - في تفسيره " الجامع لأحكام القرآن " لآية الأعراف ( 54 ) ( 4/7/140 ) : ( ... وذكر هذه المدة - أي ستة أيام - ولو أراد خلقها في لحظة لفعل ؛ إذ هو القادر على أن يقول لها كوني فتكون ، ولكنه أراد : - أن يعلم العباد الرفق والتثبت في الأمور . - ولتظهر قدرته للملائكة شيئاً بعد شيء .... - وحكمة أخرى : خلقها في ستة أيام ؛ لأن لكل شيء عنده أجلا ، وبيّن بهذا ترك معالجة العصاة بالعقاب ؛ لأن لكل شيء عنده أجلاً ... ) ا.هـ. 2- وقال ابن الجوزي في تفسيره المسمى بـ " زاد المسير " ( 3/162 ) في تفسير آية الأعراف : (... فإن قيل : فهلا خلقها في لحظة ، فإنه قادر ؟ فعنه خمسة أجوبة : أحدها : أنه أراد أن يوقع في كل يوم أمراً تستعظمه الملائكة ومن يشاهده ، ذكره ابن الأنباري والثاني : أنه التثبت في تمهيد ما خُلق لآدم وذريته قبل وجوده ، أبلغ في تعظيمه عند الملائكة . والثالث : أن التعجيل أبلغ في القدرة ، والتثبيت أبلغ في الحكمة ، فأراد إظهار حكمته في ذلك ، كما يظهر قدرته في قوله ( كن فيكون ) . والرابع : أنه علّم عباده التثبت ، فإذا تثبت مَنْ لا يَزِلُّ ، كان ذو الزلل أولى بالتثبت . والخامس : أن ذلك الإمهال في خلق شيء بعد شيء ، أبعد من أن يظن أن ذلك وقع بالطبع أو بالاتفاق . ) ا.هـ. 3- وقال القاضي أبو السعود في تفسيره عند آية الأعراف : ( 3/232 ) : ( ... وفي خلق الأشياء مدرجاً مع القدرة على إبداعها دفعة دليل على الاختيار ، واعتبار للنظار ، وحث على التأني في الأمور ) ا.هـ. وقال عن تفسير الآية ( 59 ) من سورة الفرقان ( 6/226 ) : ( ...فإن من أنشأ هذه الأجرام العظام على هذا النمط الفائق والنسق الرائق بتدبير متين و ترتيب رصين ، في أوقات معينة ، مع كمال قدرته على إبداعها دفعة لحكم جليلة ، وغايات جميلة ، لا تقف على تفصيلها العقول ... ) أ.هـ. وبناء على ما سبق اتضح أن الله جلت قدرته وعَظُم سلطانه له مطلق القدرة ، ومنتهى الإرادة ، وكمال التصرف والتدبير ، وله في كل خلق من خلقه حِكم بليغة لا يعلمها إلا هو سبحانه ، وكذلك اتضح لك بعض الحِكم والأسرار في خلق المولى سبحانه وتعالى السموات والأرض في ستة أيام ، مع أنه قادر سبحانه أن يخلقها بكلمة " كن " . وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم . والله أعلم وتقبلي مروري بصدرأ رحب .. ودم ــــتي بخ ــــــــيرأوود ..
__________________
[FLASH="http://up.7cc.com/upfiles/9Ww39609.swf"]width=535 height=368 t=0[/FLASH] التوقيع يشتغل عند تحريك المـآوس ...! حللوني وانتم بحل Aho0odi |
21-02-2011, 10:49 PM | #9 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jan 2011
البلد: بذا فيذا هنا
المشاركات: 4,919
|
الحكمة والله أعلم
هي من اجل كلمة لا اله الا الله دمتي متميزة تقبلي مروري |
22-02-2011, 08:32 AM | #10 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Nov 2010
البلد: |~ للـتـميـــز عـنــــوان ~|
المشاركات: 5,000
|
خــــواطــر مكســـورهــــ
شاكرهــ ومقدرهــ لك مساعدتك بالأجــــابه ودي لشخص سمــــوك اليس الله بكاف عبدهــ تعجز الكلمــات عن شكـــرك لن ننساك من الدعوات الصادقه ودي لشخص سمــوك كــراميش شاكرهــ ومقدرهــ لك اجابتك. ودي وعبير وردي لشخص سموك مهـــلا ياقدر ادعيلي والله ماتلحقين جزاي خخ اتمنى تكوني استفدتي مثل مستفدت شمس الوداع الله لايحرمك دعواتي لك في ضهر الغيب شكـــــرن جزيلا ايتهــا المبدعه تحياتي لكـــ حــربي عابر دربي بارك الله في جهودك وشاكرهــ لك مرورك العطر ودي لشخص سموك تقبلــــو تحيـــاتي صاحبة الأمتيـــاز
__________________
إلهِي أظلّنِي بـ بُذورِ الأَمل وَ حثيثِ الدّعاءْ .!
|
الإشارات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|