[همه أيقضت أمه]

••أسعد الله أوقآتكم بالمسرآت ••

بدآيه سآأحدثكم عن موضوع كثُر الغلط فيه
من رواد المنتدى ! 



عندمآ يطرح موضوع عن احد المشائخ 
تنهال الردود بسب و التطاول !!!
حتى انهم تفردو بذالك بمواضيع خصصت 
بمشائخنا =
يقيمون درجة علمهم ، والتدخل بفتاواهم ، وينقصون من مكانتهم !!

متى وصلتم الدرجه التي تجعلكم محط تحكيم لمشائخنا الفضلاء
من انت حتى تاأتي وتصحح لهم !!

هم بشر ويخطئون لكن لايعني انك تاأتي هنا 
وتناقش أخطائهم !؟
لتقف هنا وتصحح أخطائك اأنت !
ولتعلم أن كل كلمه محاسبون عليهآ  

أُونآس لاتفقه بالدين ولاتعلم ماهي نهاية سورة الاخلاص 
وتنتقص ممن تفرغ لنصرة الدين
و كرس حياته لدعوه والارشاد
 



اي زمآن هذآ !

  



ولتعلمو أن
لَحَوّمَ آلَعُلَمٰآءَ مَسَمََِوَمٓه | +




^





~

[برفسور ملتمس]

والله طالما أن الموضوع طرح أمامي وفيه تحت مكان [ للرد ] أبقول وجهة نظري أعجبتكم ما أعجبتكم ، مايهمني .. هذا شي ..!

الشي الآخر ..

علماء هاليومين الي تسمونهم علماء [ مع احترامي لبعضهم ] هم مو متفقين مع أنفسهم ، واحد يحلل الأغاني والثاني ينفي ، واحد يحلل قيادة المراة والثاني يعارض ، والأخ من الرضاعة ، والرقص ومدري ايش ..إلخ

أي والله ..

سنوات بالمدارس يعلموننا شي ، وفجأة تجي فتوى تنفي الي تعلمناه ، ..

يا اما يخرج مفتي عام المملكة ويصحح الفتاوي أو يضعون حد انه مو أي شيخ يفتي ، ولا لاتلومون الشعب اذا قال رأيه واستغرب ..

[digz]

اذا ارتكب الشيخ خطاء ماهو العمل
ننتظر حتي يكتشف الخطاء بنفسة ؟
ام نذهب الي شيخ اخر يقومه ؟
او نسكت ونتبع الخطاء

[أبو رُبـــــى]

وجدت هذا الكلام لعله ينفع كل قاريء ..

اقتباس العبارة الشهيرة : " لحوم العلماء مسمومة " ذكرها ابن عساكر - رحمه الله - في كتابه " تبيين كذب المفتري " ( ص 29 ) ، وفهم منها البعضُ فهمين خاطئين دعاهما إلى السخرية منها ، وعدم قبولها : الفهم الأول : أن العلماء معصومون من الخطأ ، لايُستدرك عليهم . وهذا ما لم يفهمه عاقل يعي أن العلماء بشر كغيرهم ، وإن فُضّلوا بحمل ميراث الأنبياء عليهم السلام . ولكن يكون الاستدراك عليهم بعلم وأدب . الفهم الثاني : أن هذا يدعو إلى التهوين من غيبة غير العلماء ! وهذا أيضًا خطأ على قائل العبارة أو من يستشهد بها . ولتوضيح المقصد الصحيح من هذه العبارة ، وأنها لا تعني الفهمين السابقين ؛ أحببتُ أن أنقل كلمات متفرقة من شرح "رياض الصالحين " للشيخ ابن عثيمين – رحمه الله - . - قال – رحمه الله – في شرح حديث " يا عبادي إني حرمتُ الظلم .. " : ( إن غيبة العلماء تُقلل من شأن العلم الذي في صدورهم ، والذي يعلمونه الناس ، فلا يَقبل الناس ما يأتون به من العلم ، وهذا ضرر على الدين ) . ( 2/122) . - وقال : ( الكلام في أهل العلم جرح في العلماء وجرح فيما يحملونه من الشريعة، لأن الناس لن يثقوا بهم إذا كثر القول فيهم والخوض فيهم، ولهذا يجب عند كثرة الكلام وخوض الناس في أمر من الأمور أن يحرص الإنسان على كف لسانه، وعدم الكلام إلا فيما كانت مصلحته ظاهرة، حتى لو سئل فإنه يقول: نسأل الله الهداية: نسأل الله أن يهدي الجميع ) . ( 7/118-119) . - وقال – رحمه الله – تعليقًا على " باب : توقير العلماء والكبار وأهل الفضل .. " : ( يريد المؤلف رحمه الله بالعلماء : علماء الشريعة الذين هم ورثة النبي صلى الله عليه وسلم ؛ فإن العلماء ورثة الأنبياء .. وإذا كان الأنبياء لهم حق التبجيل والتعظيم والتكريم ، فلمن ورثهم نصيب من ذلك ، أن يُبجل ويُعظم ويُكرم .. وبتوقير العلماء توقر الشريعة ؛ لأنهم حاملوها ، وبإهانة العلماء تهان الشريعة ؛ لأن العلماء إذا ذلوا وسقطوا أمام أعين الناس ذلت الشريعة التي يحملونها ، ولم يبق لها قيمة عند الناس ، وصار كل إنسان يحتقرهم ويزدريهم ؛ فتضيع الشريعة . فإذا استهان الناس بالعلماء لقال كل واحد: أنا العالم، أنا النحرير، أنا الفهامة، أنا العلامة، أنا البحر الذي لا ساحل له، ولما بقي عالمٌ، ولصار كل يتكلم بما شاء، ويفتي بما شاء، ولتمزقت الشريعة بسبب هذا الذي يحصل من بعض السفهاء ) . ( 3/230-232) . - وقال : ( ثم قال صلى الله عليه وسلم "يرحم الله موسى لقد أوذي بأكثر من هذا فصبر" والشاهد هذه الكلمة وهي أن الأنبياء يُؤذون ويصبرون، فهذا نبينا صلى الله عليه وسلم قيل له هذا الكلام بعد ثماني سنين من هجرته. يعني ليس في أول الدعوة بل بعدما مكّن الله له وبعدما عُرف صدقه وبعدما أظهر الله آيات الرسول في الآفاق وفي أنفسهم، مع ذلك يقال هذه القسمة لم يعدل فيها ولم يُرِد بها وجه الله. فإذا كان هذا قول رجل في صحابة الرسول عليه الصلاة والسلام للنبي صلى الله عليه وسلم فلا تستغرب أن يقول الناس في عالم من العلماء إن هذا العالم فيه كذا وفيه كذا ويصفونه بالعيوب، لأن الشيطان هو الذي يؤز هؤلاء على أن يقدحوا في العلماء. لأنهم إذا قدحوا في العلماء وسقطت أقوالهم عند الناس ما بقي للناس أحدٌ يقودهم بكتاب الله. بل تقودهم الشياطين وحزب الشيطان ، ولذلك كانت غيبة العلماء أعظم بكثير من غيبة غير العلماء، لأن غيبة غير العلماء غيبة شخصية إن ضرَّت فإنها لا تضر إلا الذي اغتاب والذي قيلت فيه الغيبة، لكن غيبة العلماء تضرُّ الإسلام كلَّه ؛ لأن العلماء حملة لواء الإسلام فإذا سقطت الثقة بأقوالهم، سقط لواءُ الإسلام، وصار في هذا ضرر على الأمة الإسلامية. فإذا كانت لحوم الناس بالغيبة لحوم ميتة فإن لحوم العلماء لحوم ميتة مسمومة لما فيها من الضرر العظيم. فأقول لا تستغرب إذا سمعت أحداً يسبُّ العلماء! وهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم قيل فيه ما قيل، فاصبر، واحتسب الأجر من الله عز وجل واعلم أن العاقبة للتقوى ) . ( 1/255-256) . فائدة : قال الشيخ : ( العلماء ثلاثة أقسام: عالم ملة، وعالم دولة، وعالم أمة. أما عالم الملة : فهو الذي ينشر دين الإسلام، ويفتي بدين الإسلام عن علم، ولا يبالي بما دل عليه الشرع أوافق أهواء الناس أم لم يوافق. وأما عالم الدولة : فهو الذي ينظر ماذا تريد الدولة فيفتي بما تريد الدولة، ولو كان في ذلك تحريف كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم . وأما عالم الأمة : فهو الذي ينظر ماذا يرضي الناس، إذا رأى الناس على شيء أفتى بما يرضيهم، ثم يحاول أن يحرف نصوص الكتاب والسنة من أجل موافقة أهواء الناس . نسأل الله أن يجعلنا من علماء الملة العاملين بها ) . ( 4/307-308 ) . فهمان خاطئان لعبارة ( لحوم العلماء مسمومة ) .. سليمان بن صالح الخراشي

[قائد المجد]

العلماء الربانيين هم قليلون في هذا الزمن بعضهم بالسجون وبعضهم ذهب الى جوار ربه عزوجل
والمتواجدين حاليا ليسوا فوق النقد وخصوصا منهم في خانة "علماء السلطان" الذين يسيرون على
هوى السلاطين وليس على الكتاب والسنه ولا يجهرون بالحق بالحق امام الحاكم...
.
اتفق مع بروفيسور ملتمس ببعض كلماته^^^

[المتقطع!!!!!]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها قائد المجد العلماء الربانيين هم قليلون في هذا الزمن بعضهم بالسجون وبعضهم ذهب الى جوار ربه عزوجل والمتواجدين حاليا ليسوا فوق النقد وخصوصا منهم في خانة "علماء السلطان" الذين يسيرون على هوى السلاطين وليس على الكتاب والسنه ولا يجهرون بالحق بالحق امام الحاكم... . اتفق مع بروفيسور ملتمس ببعض كلماته^^^

كلام صحيح,,,

[المتقطع!!!!!]

بعض العلماء هم يريدون أن يتكلم الناس فيهم ويغتابونهم ,, بمعنى>>>

يبحثون في بعض الفتاوى<<ولست مع أوضد الفتاوى لأني لاأعلم>>الخلافـــيه

الذي لم يفتي فيها علماء أعلم منهم وأفضل منهم بكثييييير...

[قائد المجد]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها المتقطع!!!!! بعض العلماء هم يريدون أن يتكلم الناس فيهم ويغتابونهم ,, بمعنى>>> يبحثون في بعض الفتاوى<<ولست مع أوضد الفتاوى لأني لاأعلم>>الخلافـــيه الذي لم يفتي فيها علماء أعلم منهم وأفضل منهم بكثييييير...

[أبو سليمان الحامد]

مع احترامي لجميع التعليقات ولكل ما يطرح هنا من آراء حول بعض المشايخ إلا أن كثيرا من الآراء تعبر عن جهل كاتبها قبل أن تعبر عن غيرته على دينه .

ما زال لدينا شباب صغار في السن لم يحفظ الواحد منهم جزءا واحدا من القرآن يظن أنه لا يوجد خلاف بين أهل العلم , ويظن أن العالم إذا قال بقول يجب عليه أن يقول به حتى الممات !!

ألم تعلموا أن الخلاف وقع في عهد النبي صلى الله عليه وسلم بين صحابته الكرام ؟

ألم تعلموا أن الخلاف وقع بين الصحابة الكبار من المهاجرين الأولين والعشرة المبشرين بالجنة وممن شهد بدرا وأحدا والخندق والفتح ؟

فما بالكم بمن دونهم من التابعين ؟

فما بالكم بمن دونهم من العلماء في العصور الأولى ؟؟؟

فما بالكم بمن العلماء المتأخرين ؟؟

كلما بعد الزمن كثر الخلاف , ولا يعرف معنى الخلاف على حقيقته إلا العالم وطالب العلم , أما صغار المتعلمين فلا يرون إلا قولا واحدا هو الصواب عندهم , ومن خالفهم فهو الضال المضل !!

ألم تعلموا أن الشافعي له مذهبان قديم وحديث , كان يفتي وهو بالحجاز بفتاوى فلما ذهب إلى مصر تراجع عنها فهل كان الشافعي الإمام الحبر العظيم متناقضا وطالب دنيا ؟؟؟

هل تعلمون أن الإمام أحمد له روايتان في أعظم مسائل الدين , وكل رواية تخالف الأخرى في الغالب ؟؟
فهل خرج علينا من يسب أحمد والشافعي ويصفهما بالتناقض ؟؟؟

هل علمتم بأن هناك عالم جليل اسمه ابن حزم ألف كتابا يسمى : طوق الحمامة في الألفة والألاف , لو ألفه أحد الدعاة لدينا لصُنِّفَ من المتميعين في الدين ؟؟؟

فقليلا من الفقه بارك الله فيكم

ولتعلموا أن طالب العلم حينما يغاير في فتواه فإن لديه أسبابا وحيثيات قد تكون صوابا وقد تكون خطأ إلا أنها داخلة في باب الاجتهاد المحمود .

أما أن نختبئ في بيوتنا خلف أجهزتنا ونطعن في هذا , ونسب هذا , ونسخر من ذاك الشيخ فهو البلاء المستطير , ونسأل الله الثبات .

أنا لا أزعم العصمة لأحد ما خلا محمدا صلى الله عليه وسلم , ولكن كل عالم له اجتهاده وله أخطاؤه , والله تعالى منحهم العلم عن تعب ونصب , ولن يضيع أجر من أحسن عملا .

خاتمة : من يقول : إن العلماء البانيين إما في السجن وإما في القبر فقد أعظم على الله الفرية , وما زالت أمة محمد في الخير إلى يوم القيامة
ولا تنسَ أن السجن قد ضم أناسا قبلهم كانوا ربانيين عند الكثيرين فلما خرجوا اتُّهموا بالعقلانية والليبرالية وتمييع الدين , فهل تأمن على من بالسجن أن يكونوا على قولهم الأول إذا خرجوا ؟
أم أنك مستعد لشتمهم أيضا وسبهم إن خالفوا رأيك واجتهادك العظيم ؟؟؟؟

لو سألت كل من يسب ويكتب عن المشايخ سواء الشيخ سلمان العودة أو عايض القرني أو سعد البريك أو العبيكان أو العريفي وينال منهم ويقدح في علمهم وديانتهم : كم لديك من بحث شرعي ؟
كم حفظت من سنة الرسول صلى الله عليه وسلم ؟
ما المسائل الشرعية التي اجتهدتَ فيها وخرجت بنتيجة عظيمة ؟
من العلماء الذين درست على أيديهم وثنيت ركبك عندهم ؟
ما الكتب التي قراتها وأفدت منها علما وتقى ؟؟

أجزم أن الجواب : لا شيء إلا شيئا لا يذكر !

إذن فالزم نفسك وقوم صلاحها , ودعك من بنيات الطريق .

فما شغل الإنسان بشيء أشقى عليه من الانشغال بالآخرين والسب والشتم وتقويم الناس وكأنه الصالح المصلح , وكأنه الدارقطني في زمانه وابن حجر في عصره !!

الله المستعان .

[غيث السماء]

حفظكم الله ... الحق ظاهر وبين وموضح في الرد السابق
إلا أن هناك رد على من قال إن أخطأ العالم فماذ نفعل نصمت ...
وأقول /
اكتف باظهار الحق وتمييزه عن الباطل إن صدقت نيتك ... ولاتتعدى في السب والشتم
وأظهر العلم من أصوله وأقواله ةالعجيب أن الذين يسبون ويشتمون
إذا رأيت أقوالهم أجدهم تعدوا حتى على شكل الشيخ وملبسه وحياته الاجتماعية
إن لم يصل إلى زوجه وووو
والله أعلم والله على ما أقول شهيد

[الجادي المدوف]

السؤال / من هم العلماء ؟
وبعض العلماء هو من يسبب لنفسه المشاكل، يشوي لحوم مخالفيه، ويبيهم يسكتون !

[أبو سليمان الحامد]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الجادي المدوف السؤال / من هم العلماء ؟ وبعض العلماء هو من يسبب لنفسه المشاكل، يشوي لحوم مخالفيه، ويبيهم يسكتون !

لم نرَ عالماً يشوي لحوم مخالفيه

ولم نر عالما ينتقص من عالم

فهل رأيتَ عالما رد على آخر بالسب والشتم والانتقاص ؟؟

فإن كان لديك علماء لم يسكتوا عن إخوانهم من أهل العلم وردوا عليهم بالسب والشتم والانتقاص فسَمّهم لنا بارك الله فيك .

فإن حصل حوار وجدال وردود بين أهل العلم فهو بالأسلوب الحسن والاحترام الشديد .

وإنما يعرف الفضل لأهل الفضل ذَوُوه .

[الجادي المدوف]

الشيخ: عبد المحسن العباد يقول عن أسامة بن لادن: مجاهد في سبيل الشيطان !
بينما الشيخ: عبد الله بن جبرين -رحمه الله- ذكر أنه مجتهد، وقد يخطئ، وقد يصيب !
أنا هنا لا أدافع عن أسامة بن لادن، ولا عن منهجه، يهمني هذا التهجم !
وهنا تحية إجلال وتقدير للشيخ: عبد الله، فهو مثال يحتذى به !

وإليك بعض المقاطع التي تفيض من الأدب الجم مع المخالفين .

[همه أيقضت أمه]

برفسور ملتمس
قائد المجد
المتقطع


العلماء يدينون الله بما يقولون
فأن أصاب فمن الله ورسوله وأن أخطأ فمن نفسه والشيطان
والله ورسوله منه بريئان


الرسول صلى الله عليه وسلم ماذا قال عن أصحآبه !
(لاتسبو أصحآبي ...)
لاحظ هنا الرسول دافع عن من هم أقل منه
ومن بعد الرسول الصحابه ومن بعدهم التابعين ومن بعدهم العلماء والدعاة

فهل نعصم أحد من الخطا !!
وحتى وان كان عالمآ مفتيآ

موضوع يحتاج الى علم وفقه عميق
حتى نكون على دراية تامة مما نقوله ونكتبه
لأننا سنحاسب على كل شئ فلنقرأ ولنكتب ما فيه خير للأمة ومما يزيد ترابطنا ونسموا بديننا.

فالعلماء جعل الله لهم مكانة عظيمة ومنزلة عالية جعلهم الله مصابيح هذه الأمة يضيؤن طرقها الى الخير والهدى والعفاف. جعل شهادتهم في المرتبة الثالثة بعد شهادة الله وشهادة الملائكة (شهد الله انه لآاله الاهو والملائكة وألوا العلم قائما بالقسط)

ولتعلم أن الامه الان في حآجه لجمع شمل
في الوقت الذي يسعى بنو علمآن لتفريق شمل الدعآة وتزعزع أركآنهم!!!



ما ذابقي إذاتعرض العلماء والدعاة للسب والشتم والاستهزاء.
لماذا هذه الظاهرة نالت علما الدين في حين سلم منها الأخرون....؟












( _