أسد العقيدة

(((>>>ما نحن بأمس الحاجة اليوم إليه، إدراك أن الإرهاب الفكري الذي مورس ويمارس على الآخر المسلم الشيعي أو الصوفي، أو الليبرالي أو العلماني أو أو، هو الوجه الآخر للتنظيمات المسلحة، إن فتاوى كانت ومازالت. يتم تداولها منذ سنوات لأحد كبار العلماء في السعودية وممن يتمتعون بجماهيرية كاسحة، تسيء إلى أصحاب المذهب الشيعي تحتاج اليوم موقفاً حاسماً. أمثال هؤلاء يجب أن يوقفوا عند حدهم وأن تتم محاكمتهم وإدانتهم لإثارة النعرات الطائفية، وأي تساهل مع هؤلاء سيكون له آثاره السيئة على الجميع. من الحكمة الآن القيام بإجراءات كثيرة وتنفيس وبحبوحة من حرية الممارسة والتعبير، تفادياً للمقبل من الأيام. ورتقاً لخرق بدأ يتسع، فما يجري في العراق اليوم مؤذن بشر مستطير قد يطال شرره كل من حوله.
لقد أثبت أبناء الطائفة الشيعية أنهم أكثر حرصاً على وحدة هذا البلد واستقراره ،مع كل الفرص التي كان من الممكن أن يجد البعض فيها فرصة لما يدعيه المتطرفون الذين أثبتت الوقائع أنهم هم الخطر الحقيقي مهما ادعوا أنهم الأكثر أصالة وسلامة معتقد وألصق بالتعاليم <<<)))
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذا مقطع من القيح والصديد الذي لفظه قلم منصور النقيدان هذا اليوم واستقبلته ونشرته مع بالغ الأسف جريدة الرياض.
كنت كتبت قبل تقريبا يومين ردا على موضوع نشر هنا في المنتدى العام بعنوان (هل منصور النقيدان ضحية لقانون الغاب البريداوي )أو نحو هذا العنوان وكان موضوع الرد (لا لم يكن منصور النقيدان ضحية لما أسميته بقانون الغاب البريداوي)والرد على هذا الرابط:
http://www.buraydahcity.net/vb/showt...threadid=28509
ماأود أن أقوله هنا هو أن كلا منا له عقل يفكر به ووهبه االه تمييزا بين الخير والشر باستثناء من اعمى الله أبصارهم وبصائرهم والظن في أهل هذا المنتدى الحبيب خير من ذلك إنشاء الله تعالى.
قلت في الرد الذي ذكرت رابطه آنفا أن طلب الشهرة هو السهم الذي أصاب شخصية منصور النقيدان في مقتل.
وفي الحقيقة لا أجد شاهدا على الكلام الذي قلته من هذا المقطع الذي نقلته لكم من كلام هذا النتن منصور .
الحوار مع المخالف طريق شرعي إذا كان المخالف يبدي مرونة ويقبل النقاش أما وقد طلب من الجهات المسؤولة محاكمة أشياخه ومحاكمة أهل العلم فحقيقة أترك الحكم لكم.
هل منصور من المرتزقه الذين ((دفهم)) الشيعة ب(كمن قرش) قد يكون .
فطريقته في الدفاع عن من يسميهم الآخر أو الشيعة [ الرافضة] أو الليبرالية أوالعلمانية
أو أي منم التوجهات المقيته الخبيثة والتي حاول منصور إثبتها بالدفاع عنها ومحاولة إرساء الدعامة التي طالما نافح من أجلها الشيعة وهي التقريب بينهم وبين السنه، هذه الطريقة التي انتهجها هوجاء وراءها ما وراءها مما تكلمت عنه في ذلك الرد من الحب للشهرة والذي طغى على شخصية منصور المتقلبه الساذجة .
بكل صفاقة وقلة مروءة يمتدح الطائفة الرافضية بأنهم الحريصون على وحدة البلد ونسي أوتناسى هاني الصايغ وما فعل في الشرقية وقد استغل اسياد منصور في ذلك الوقت ذلك التفجير وااستثماره لصالحهم وهاهو يخطب ود من يخطب ودهم مستثمرا ذكرى سبتمبر .
# إلى القاده زعماء هذا البلاد حفظهم الله : نتن من يتقربون إليكم ويعلم الله نصحي لكم فما يدعو اليه هذا الخائب عين الهاوية التي يحاول هو واسيادة خطب ودكم ليسقطوكم فيها.
هذه البلد قامت على السيف والمصحف فأقل ماتفعلونه مع هذا الخائب هو أن تمنعوه من بث سمومه ونتنه وقيئه عبر الصحافة التي نسعى جميعا لنزاهتها ومصداقيتها التي فقدت منذ زمن.
تحياتي
ولي تعليق آخر على هذا الموضوع انشره لاحقا بإذن الله