[غربة غريب]

.
.



أيها الأحبة
لابد لنا في هذه الظروف العاصفة العصيبة وقد داخل الكثير اليأس والقنوط ،
بسبب أمة بأكملها تُباد ! ودولاً مجاورة تُقاد ! وغرب كافر أمره في عِناد !

أن نشوب حديثنا ببعض المُبشرات التي بدأت تظهر للعيان يوماً بعد يوم وبدأ الأمل والسرور يداخلنا ،
مشاركين الفرح الأنصار والمهاجرين في هذا العصر ، هم قوم تناصروا على البيعة والجهاد غير محرفين ولامبدلين ،
هولاء الذين ثبتوا فحصدوا ثمار ذلك ، لابد أن نتذكر أننا قبل ذلك قد داخلنا يوم سقوط إماراتهم اليأس والقنوط والإحباط ، أياماً خلت مضى عليها عقد من الزمان ويزيد !

في تلك الأيام انتصب القليل من أهل العلم مبشرين برجوع العزة لهم والغلبة !!
في وقت قد تفرّق من ناصر منهم وهاجر بين الجبال والشعاب مابين أسير وشريد ،
أياماً عشنا حزنها قبل عقد من الزمان عندما سقطت الإمارة الإسلامية في الأفغان ،
ودمرتهم القوى الغاشمة أمريكا الظالمة فظن الناس في ذلك أن لا رجوع لإمارة بعد هذا الحَدَث ،
وماعلمنا أن الصادقين الأشدّاء من مهاجرين وأنصار لم يخسروا الجولة بعد ، بل لجأوا إلى الجبال خشية أن يزيد القصف على القرى البريئة ،
هناك في رؤوس الجبال أناس مصرّين على الانتصار فأعادوا صف الصفوف ليُشْربوا أعدائهم كأس الحتوف !
وفي تلك الأيام قد أصاب الناس الحزن الشديد ماحل بإخوانهم ،

خضرتُ بين ذلك الحضور الكثيف ونور المصابيح الصفراء ذات الإضاءة الخافت تضيء بعض المكان ،
وقد كان ذلك الشيخ الوقور يتقدّم الناس معلقاً على ذلك الحدث الجلل ،
ثم أثار عجبي ومن حضر أن ذلك الشيخ يُقسم أيماناً مغلّظة أن الطالبان منصرون لامحالة !
سبحان الله ألم تسقط إمارة كاملة ؟! ألم يتفرق الجنود ؟! ألم يُقتل الكثير من القادة من عرب وعجم ؟!
إلا أنه بكل إيمان وثقةِ المتوسّم بمآلات الأمور أن الله ناصرٌ من نصره لاشك ولاريب فلا مجال للهم والحزن .
فتحقق الأن ماكان يُقسم عليه بعد عقد من الزمان ، وتتوالى الإنتصارات وتتسارع الدولة الكبرى المحاربة لإيجاد أي وسيلة للهدنة والمصالحة !




إخواني : أليس ربّنا يعيد الأيام ويشابهها فما أشبه تلك الأيام بهذه الأزمنة !
خُذلوا من قبل الأفغان / وخُذلوا الأن أهل سورية ،،
أُصْمتت الدول الإسلامية والعربية من قبل / وأُصمتت الأن وهم أخس وأذل ،،
تحكّمت أمم الكفر بهم من قبل / وتتحكم الأن بكل علو واستكباراً !!

ختامي أن أرسل سلامي ولو عبر دعواتي ..
لذلك الشيخ المُثّبت الصادق ، ومن حذا حذوه من أهل الجد والإجتهاد ،
لاضير عليك فنَجْدُنا يحنُّ عليك وأهلك في شوق إليك،

الحجــــازُ منْـفاك
لأنهم ماقدروا على إغلاق فَاك
فأنت صادع لكل حق وراد على كل أفّاك
فأســـــأل الله لــــــــك الفِكاك ..

وسلامي على من كان شبيه الحال فأصبح نزيل نفس المكان !
بتُّ أغارُ منكِ ياأرضنا الحجازية فأنتِ مَنْفى لأبرار أرضنا النجدية !!


اللهم نصرُك لأهل الشام

واللهُ أعلم

غربةُ غريب
18 - 4 - 1433 هـ

[أبو سليمان الحامد]

بورك فيك أبا عبد الله

ولنعلم يقينا أن دين الله منصور , وأمر الله ظاهر ولو كره الكافرون , ولو كره المشركون

ولكن لن يأتي النصر حتى نستمسك بدين الله تعالى حق التمسك , ونؤمن به حق الإيمان , وحينئذ فلنبشر بوعد الله سبحانه : " إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم "

وحينئذ لن يضر المؤمنين تخاذل المتخاذلين ولا قعود الناكصين , فالله تعالى هو الناصر : " وكفى بالله وليا وكفى بالله نصيرا "


شكرا لك أخي الكريم .

[FAREES]

’’’’’

بارك الله فيك يا أخ....

والله مانسينا الشيخ وكل صادق خلف القضبان...

يريدون تكميم الأفــواه والله غالب على أمـره...

رايات الحق راية العقاب ستنصب في روما وفوق بيتهم الأبيض بعد إسوداده من حريقنا...

وهنا لا مجال للخائنين سنقتصُّ منهم ونشفي غليلنا...

ونثـأر لأسرانا وأيتامنا وأراملنا..وكل دمعة سكبت...

وهاهي بذرة الخير دولة الإسـلام في العراق تفرح كل موحد وتغيض كل حاقد...

باقية وعلى المرتدين والخائنين قـاضــية بإذن الله


’’’’’’’

[محب الاصلاح]

نعم أخي غربة غريب

النصر على الأعداء ليس بالعدد والعدة وإنما يعد العدة امتثال لأمر الله تعالى

قال تعالى: { لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ * ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنْزَلَ جُنُودا لَمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ * ثُمَّ يَتُوبُ اللَّهُ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ عَلَى مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ } [التوبة: 25-27] .

وحديث المصطفى صلى الله علية وسلم يصف الطائفة القليلة المنصورة باب قوله صلى الله عليه وسلم لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خالفهم

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم حتى يأتي أمر الله .

والذي يؤمن بوعد الله تعالى ان النصر مع الصبر
قال تعالى(حَتَّى إِذَا اسْتَيْئَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا)

على ظاهر الآية، وبعض أهل العلم قرأها كُذِّبُوا، المعروف في الرواية كُذِبُوا يعني من شدة يأسهم أنهم يأسوا من النصر، حتى استيئس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا جاءهم نصرنا، يعني حتى إذا اشتدت الكربة عليهم حتى ظنوا أن النصر لا يأتي، وأن الوعد بالنصر ليس بحاصل من شدة ما أصابهم، من البلاء، جاءهم النصر، يعني عند الشدة يجيء النصر، مثلما بقوله جل وعلا: أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولم يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله، من شدة الأهوال والتعب، يستبعدونه حتى يظنوا أنه ليس هذا موعده،ثم يأتي النصر ويشفي الله صدور قوم مؤمنين

نسأل الله القوي العزيز ان ينصر وينجي اهلنا في سوريا عاجلآ غير آجل وان يمكن للمجاهدين الصادقين ويفتح لهم الفتح المبين ... آمين

جزاك الله خيرآ أخي العزيز

[الــنــســيــان]

الله أكبر!!

له مجد هنا وهناك مجد!!

أخي الكثير يعانون من >> غونتاناموا <<.!! بأيدي " عربية "!! عبرية!!

ودين الله والصدق!! هو من أجبر " رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه "!! على أن يعيشوا على رؤس تلك الجبال!!

أخي قلمك!! قوي!! مثل جبالهم!!

شكرا لك!!

[غربة غريب]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها كبير المحايدين بورك فيك أبا عبد الله ولنعلم يقينا أن دين الله منصور , وأمر الله ظاهر ولو كره الكافرون , ولو كره المشركون ولكن لن يأتي النصر حتى نستمسك بدين الله تعالى حق التمسك , ونؤمن به حق الإيمان , وحينئذ فلنبشر بوعد الله سبحانه : " إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم " وحينئذ لن يضر المؤمنين تخاذل المتخاذلين ولا قعود الناكصين , فالله تعالى هو الناصر : " وكفى بالله وليا وكفى بالله نصيرا " شكرا لك أخي الكريم .

أهلاً بك أبا سليمان
كلماتك ناصعة لايختلف عليها عاقلان ،،
بيد أنه ينبغي للمرء أن يحدث نفسه ويعدّها ويدعو ربه أن يجعله من أنصار دينه ،
فوالله ماغبطنا أحداً مثل من كانوا بيننا أحياء فماتوا شهداء وقد عرف عنهم صفاء المنهج ورسوخ اليقين ،
وأحمد الله أن من أهل بيتنا من كان لبنة من لبنات تلك الإمارة الإسلامية ،، فلقي ربه صابراً محتسباً .

" عش عالماً أو مت شهيداً "

سعدت بك حبيبنا

[أبو البـراء]

كتبت فأجدت ، بارك الله فيك وفي ماكتبت ،،
وهذا طريق الأنبياء والصالحين ، فيبتلى الأمر على قدر إيمانه ، ولن يمكّنوا حتى يُبتلوا ،،
وبالصبر واليقين تنال الإمامة في الدّين ،،
والله أسأل الثبات والفكاك للشيخ ولجميع أسرى المسلمين
والعز والتمكين للإسلام والمسلمين ،
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لايعلمون .

[غربة غريب]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها FAREES ’’’’’ بارك الله فيك يا أخ.... والله مانسينا الشيخ وكل صادق خلف القضبان... يريدون تكميم الأفــواه والله غالب على أمـره... رايات الحق راية العقاب ستنصب في روما وفوق بيتهم الأبيض بعد إسوداده من حريقنا... وهنا لا مجال للخائنين سنقتصُّ منهم ونشفي غليلنا... ونثـأر لأسرانا وأيتامنا وأراملنا..وكل دمعة سكبت... وهاهي بذرة الخير دولة الإسـلام في العراق تفرح كل موحد وتغيض كل حاقد... باقية وعلى المرتدين والخائنين قـاضــية بإذن الله ’’’’’’’

مرحلة تمحيصية ليبين الصادق من الكاذب

نعم باقية بإذن الله

شكرا لك أخي وبارك فيك

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها محب الاصلاح نعم أخي غربة غريب النصر على الأعداء ليس بالعدد والعدة وإنما يعد العدة امتثال لأمر الله تعالى قال تعالى: { لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ * ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنْزَلَ جُنُودا لَمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ * ثُمَّ يَتُوبُ اللَّهُ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ عَلَى مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ } [التوبة: 25-27] . وحديث المصطفى صلى الله علية وسلم يصف الطائفة القليلة المنصورة باب قوله صلى الله عليه وسلم لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خالفهم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم حتى يأتي أمر الله . والذي يؤمن بوعد الله تعالى ان النصر مع الصبر قال تعالى(حَتَّى إِذَا اسْتَيْئَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا) على ظاهر الآية، وبعض أهل العلم قرأها كُذِّبُوا، المعروف في الرواية كُذِبُوا يعني من شدة يأسهم أنهم يأسوا من النصر، حتى استيئس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا جاءهم نصرنا، يعني حتى إذا اشتدت الكربة عليهم حتى ظنوا أن النصر لا يأتي، وأن الوعد بالنصر ليس بحاصل من شدة ما أصابهم، من البلاء، جاءهم النصر، يعني عند الشدة يجيء النصر، مثلما بقوله جل وعلا: أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولم يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله، من شدة الأهوال والتعب، يستبعدونه حتى يظنوا أنه ليس هذا موعده،ثم يأتي النصر ويشفي الله صدور قوم مؤمنين نسأل الله القوي العزيز ان ينصر وينجي اهلنا في سوريا عاجلآ غير آجل وان يمكن للمجاهدين الصادقين ويفتح لهم الفتح المبين ... آمين جزاك الله خيرآ أخي العزيز

الأخ الغالي محب الإصلاح
كلامك نعم الكلام لأنه مستمد من كتاب الله ، ومن كان هذا دليله عند المحن
فمنطقه خير وطريقه على خير

سددك ربي أخي

[فــ ـهـ ــد]

ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت اظنها لاتفرج

الفرج قريب بإذن اللي ما تنام عينه

غربة غريب الف شكر

[الطاحونة]

وأنا سمعت ذلك الدعاء من الشيخ ( كرَّيم ) والقسم أمامنا وأمريكا كانت تلقي بالمقنابل وتطحن البلاد والعباد في أفغانستان
وكان يخالجني أن ما يقوله ليس إلا عاطفة وضربا من الخيال
وبدأت الأيام تتلاشى وأرى كلامه وقسمه أمامي .. فتعجبت من ثقته بالله وتفاؤله .. فك الله أسره

[غربة غريب]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الــنــســيــان الله أكبر!! له مجد هنا وهناك مجد!! أخي الكثير يعانون من >> غونتاناموا <<.!! بأيدي " عربية "!! عبرية!! ودين الله والصدق!! هو من أجبر " رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه "!! على أن يعيشوا على رؤس تلك الجبال!! أخي قلمك!! قوي!! مثل جبالهم!! شكرا لك!!

النسيان أهلا بك اخي وبمروك العطر

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها شــهــرزاد لم يداخلني ما داخل الكثيرمن القنوط واليأس ! وبعض المبشرات أراها بعين زرقاء اليمامة (لا) بل بعين اليقين ! أمريكا( صديقة ولاة أمري ) ! مذبوحة حسب الشريعة الأسلامية ! بحمدالله ! تاهت في جبال أفقردولة أسلامية ! وفقدت جيشها في بغداد الدولة العربية الصائمة المنهكة من الحصارمنذ أكثرمن عقد ! سحبت أذرعتها المتقطعة من وراء الأطلنطي ! ووقفت بلهاء أمام مشروعاً أيراني! وهتفت لأسرائيل علها تنقذها ! البيت الأبيض يعيش مرحلة الشيخوخة ! منذ أن أعلن أستشهاد ( الصقر) الذي طالما تبضعوا ببيضه الجهادي ! هاهي الصين تتمدد ! وفرنسا تراودها الأحلام ! وكوريا تتحدى ! وروسيا تقف من جديد ! حتى كوبا تناطح القوى ! وحكامنا مازلوا يركعون للصنم المنهار ! بمشاركة أعلامنا (المجرم ) ! الذي لايتوانى عن تضخيم السوبر والجثث العظمى أخوتي ! الكلمة الحرة ليست مريضة بل تعيش ربيعها الذهبي ! في ظل معركة ( الفتح الأتصالي ) ! سقط المستبد وسوف ( تتبعه الرادفه ) المتمثلة في ثقافة الأستبداد ! من تكميم الأفواه ! والحجرعلى العقلاء ! واختطاف الأجنة الحرة من ( رحم نجد ) ! سيسقط كل من لديه فوبيا من ( اللحى ) وخاب كل من ظن أن ماكينة الحلاقة الأمريكية تحظى بالقبول ! ظنوا وما علموا ( أن بعض الظن أثم ) !؟؟ ويحهم لم ( نولي الدبر ) أنها الحرب ( كروفر) ! نحن من أهل ( أجتبوا الموبقات السبع ) ولنا صلة رحم بسبعها ! ولن نتولى يوم الزحف ! أبو عبدالله : لاتحزن ! لكل متلفع بروح علم ! متزمل بروح جهاد ! دُثـر خلف القضبان ! لايخفى علينا من هو (الكذاب الأشر) سيطول أنتظارهم لطائرة تقلهم ( لتل أبيب ) الموعد قريب و ( الساعة أدهى وأمر ) !

الأخت شــهــرزاد ردك بصير بالواقع وصاحبته أبصر
فسلمكم الله وجعل فهومكم للحق واعية

[غربة غريب]

أبو البراء / أحسنت التعليق والرد فبارك الله فيك وسلمك ربي .
فـهـد / صدقت كلما اشتد الأمر فرجت ، فاليسر ملازم للعسر ،، مرورك عطر أخي وفقك ربي .

[غربة غريب]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الطاحونة وأنا سمعت ذلك الدعاء من الشيخ ( كرَّيم ) والقسم أمامنا وأمريكا كانت تلقي بالمقنابل وتطحن البلاد والعباد في أفغانستان وكان يخالجني أن ما يقوله ليس إلا عاطفة وضربا من الخيال وبدأت الأيام تتلاشى وأرى كلامه وقسمه أمامي .. فتعجبت من ثقته بالله وتفاؤله .. فك الله أسره

أخي الحبيب الطاحونة
ليس العجب أن يُقسم الشخص بإنتصار المؤمنين
فهذا متحقق لامحالة إيمان يقيني أن الله ناصر من ثبت على الدين

ولكن العجب بتحديد أن الإمارة الإسلامية نفسها ستعود دولتها وعزتها كما كانت ! ويُقسم على ذلك !
أقول : أنه أحس من الأفغان صدق فأيقن أنهم ثابتون منصرون بإذن الله

بارك الله فيك أخي وسلمك ربي

[قائد المجد]

الله اكبر
ومن منا لايذكر تلك الايام
وذاك المسجد العامر باالشباب اصحاب الارواح الطاهرة والنقيه نحسبهم والله حسيبهم
ونرى الان تحقيق قسم الشيخ حفظه الله عندما اقسم واستعد للمباهله ان الطالبان منصورون لامحاله
مادامو ثابتين على الدين وعلى منهج الكتاب والسنه
اللهم فك اسر شيخنا واقر عينه بنصرة الاسلام والمسلمين
عافاك الله اخي الحبيب غربة ·