[المدحدر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,, وبعد

بدون مقدمات كيف يمكن الجمع بين حب ابن لادن والمجاهدين وقصصهم وبطولاتهم

وبغض وكراهية التفجير والتكفيروما يلاقيه اخواننا رجال الأمن من اراقة الدماء

واستهدافهم في أي فرصة !!!!!!

علماً اني لست الوحيد الذي يدور في هذه الدوامة بل الكثير وحينما اسئلهم لا أجد

عندهم اجابة شافية !!

فبعضهم يقول اختر من الأثنين واحد !!!

والاخر يقول لايجتمع الماء والنار في أناء !!!

فما تعليق الأخوة الاعضاء وفقهم الله ,,,

المدحدر ,,

[فيتامين]

تساءل رائع

انتظر......!

[قصيمي رحال]

.
.
.
.

ليس لي حق أن أتصدر للجواب على مثل هذا السؤال . .

لكن من باب المشاركة وإبداء الرأي . . وهو قابل للخطأ . .

المسألة أصبحت شبه شائكة لما يعرض لها من مؤثرات خارجية . .
ولكن هذه من فوائد الفتن ليميز الله الخبيث من الطيب ( كما هو حاصل )

الأهم في ذلك . . أن نعرف ماهو الجهاد :

الجهاد هو : القتال لإعلاء كلمة ( لا إله إلا الله )

لماذا نخاف من الجهاد
فهو طريق الأنبياء وعليه سار الصحابة رضوان الله عليهم والتابعين . .

وأمر به سبحانه بقوله ( فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ وَمَن يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً ) النساء -74-

وقال صلى الله عليه وسلم "‏ اِذَا تَبَايَعْتُمْ بِالْعِينَةِ وَاَخَذْتُمْ اَذْنَابَ الْبَقَرِ وَرَضِيتُمْ بِالزَّرْعِ وَتَرَكْتُمُ الْجِهَادَ سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ذُلاًّ لاَ يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا اِلَى دِينِكُمْ ‏"‏

فهو من أساسيات ديننا ولا ينكره مسلم والأمر من حيث التنظير ليس فيه خلاف

ولكن تطبيقه على أرض الواقع أمر ليس بالسهل ولا يحكم فيه أي أحد . .
بل الراسخون من أهل العلم . . . . والعلم وحده لايكفي . .

بل لابد من معرفة واقع المعركة والمنهج المتبع ومستوى الحاجة
وقبل ذلك كله أن يسلم من المؤثرات الخارجية

ولذلك كان أمراً ليس بالسهل . .
وهذه هي سنة الله في خلقه :

يشتد عداء الكفارعلى المسلمين محاولة لمسخ عقيدتهم وهويتهم
ولاحل لذلك إلا بالجهاد وإحياء عقيدة الولاء والبراء

وقد تصدى لذلك قادة المجاهدين أمثال عمر المختار وحسن البنا وعز الدين القسام وعبد الله عزام . . ومن تبعهم على هذا الطريق





فعليه المسألة تتوقف على رؤية العالم بالشرع المطلع على أحوال المعركة
بعيدا عن التعصب والتحزب

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم رب جبريل وميكائيل واسرافيل
فاطرالسموات والأرض
عالم الغيب والشهادة
انت تحكم بين عبادك فيما كانوا في يختلفون
اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك
انك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم

ـــــــــــــــــــــــــــــ



جاري البحث عن جواب

أكبر فيك هذه الصراحة

فما أجمل البوح ..فلربما حَبْسُ الهم قـَتـَل...

مكاشفه صريحة ،،

ربما اسعفنا التأمل بالإجابة عليها

ياكريم . . .


محبكم / أسد العقيدة

[المدحدر]

الأخوة الأفاضل :

<< فيتامين>>

,, دعنا ننتظر حتى يأتي أمر الله !! وحياك ربي ,,



<< قصيمي رحال >>

اشكر لك اضافتك التي دلت عليها الشريعة وتظافرت النصوص في اثباتها وانعقد الاجماع

عليها الا وهي فرضية الجهاد وعقيدة الولاء والبراء ولكن تساؤلي كيف يمكن الجمع

فيما هومتأزم في هذا الوقت !!!!




<< أسد العقيدة >>

اشكر لك اطلالتك علينا وليتك كشرت عن انيابك ودللتنا على حل ولكن ما اجمل ما كتبت

اللهم رب جبريل وميكائيل واسرافيل

فاطرالسموات والأرض

عالم الغيب والشهادة

انت تحكم بين عبادك فيما كانوا في يختلفون

اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك

انك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم



ونحن ما زلنــــــــــــــــــــــــا ننتظر معك !!

[المدحدر]

وما زال الإنتظار جاري حتى يأتي من يقول أنا لها !!!!!!!!

[فيتامين]

والله انا مازلت ابحث عن وضوع سبق قرأته


يجيب على تسألك..........

مره ثااااااااااااااانيه انتظر..!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

[الـصـمـصـام]

فعلا هذا سؤال محير


بن لادن لم يتحرك إلا لنصرة الدين وهؤلاء الشباب الذين قاموا بالتفجيرات أيضا لم يتحركوا إلا من أجل الدين بن لادن مجاهد و الحق إنه دوخ أمريكا لكن ليس له أن يصدر الأحكام الشرعية مثل التكفير وغيرها من القضايا التي تتعلق بمستقبل الأمة
للأسف بعض الناس يحكم على الشخص بالفساد الكامل فإلم يكن ذلك الفساد كاملا فإنه يحكم بالصلاح الكامل وهذا خطاء بل الواجب اتباع الحق بغض النظر عن الأشخاص
وهذا هو العدل فيؤخذ النافع ويترك الضار


ملاحظة :

شخص مثلي لا يستطيع أن يحسم ويحل هذا التساؤل وأنا والله لم أكتب إلا ماسمعته من أحد المشايخ وهذ التساؤل لايجيب عنه إلا من له نظرة ثاقبة في أمور الدين ومصالح الشريعة وهم أهل العلم الربانيين ...


اللهم فقهنا في الدين وعلمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علما وعملا


************************************************** *******************

[فيتامين]

هذا كلام للشيخ ابراهيم الدويش اعحبني فاقتبسه تفضل:

<لا بد من الحذر كل الحذر من القيام بمثل هذه الأعمال باسم الإسلام ومحاربة الكافرين، فإن هذا جهل وانحراف عن المنهج الصحيح إذ إنه دين الإسلام دين عظيم، حفظ الحقوق لأهلها، فقد حفظ للمسلمين أموالهم وأعراضهم وأبدانهم، وحرم انتهاكها وشدّد في ذلك، وكان من آخر ما بلغ به النبي صلى الله عليه وسلم أمته فقال في خطبة حجة الوداع:"إِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ وَأَعْرَاضَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرَامٌ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا فِي بَلَدِكُمْ هَذَا فِي شَهْرِكُمْ هَذَا فَأَعَادَهَا مِرَارًا ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ فَقَالَ أَلَا هَلْ بَلَّغْتُ قَالُوا:نَعَمْ قَالَ اللَّهُمَّ اشْهَدْ" (متفق عليه).وقال صلى الله عليه وسلم:"كُلُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ دَمُهُ وَمَالُهُ وَعِرْضُهُ".وقال عليه الصلاة والسلام:"اتَّقُوا الظُّلْمَ فَإِنَّ الظُّلْمَ ظُلُمَاتٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ" .وَنَظَرَ ابْنُ عُمَرَ يَوْمًا إِلَى الْكَعْبَةِ فَقَالَ مَا أَعْظَمَكِ وَأَعْظَمَ حُرْمَتَكِ وَالْمُؤْمِنُ أَعْظَمُ حُرْمَةً عِنْدَ اللَّهِ مِنْكِ"(الترمذي). ومن عظمة هذا الدين أن حفظ لغير المسلمين حقوقهم أيضاً ،فقال سبحانه في حقّ الكافر الذي له ذمة - في حكم قتل الخطأ - : (وَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ) [ النساء:92]،فإذا كان الكافر الذي له أمان وعهدٌ إذا قتل خطأ فيه الدية والكفارة، فكيف إذا قتل عمداً، فإن الجريمة تكون أعظم، والإثم يكون أكبر. وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال:"مَنْ قَتَلَ مُعَاهَدًا لَمْ يَرِحْ رَائِحَةَ الْجَنَّةِ وَإِنَّ رِيحَهَا تُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ أَرْبَعِينَ عَامًا "رواه البخاري.وفي الحديث وعيد شديد لمن قتل معاهداً،وأنه كبيرة من الكبائر المتوعد عليها بعدم دخول القاتل الجنة،عياذاً بالله، وفي سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم دروس وعبر،فإنه لما نجى عمرو بن أمية رضي الله عنه في قصة بئر معونة ورجع لقي في الطريق رجلين من بني كلاب، فقتلهما وهو يرى أنه قد أخذ ثأر أصحابه،وما شعر أن معهما عهداً من رسول الله، فما كان من النبي صلى الله عليه وسلم إلا أن أمر بجمع ديتهما من المسلمين وحلفائهم من اليهود. إنها عظمة الإسلام لا غدر لمن كان له عهد مهما كانت الظروف والأحوال، ومهما بلغت النفوس الحناجر وضاقت بالكفار ومكرهم، فإن للإسلام آداباً وأحكاماً يجب أن يتربى عليها شباب الإسلام..فقد دفع النبي صلى الله عليه وسلم الدية للكافريْن رغم تألمه لأصحابه الذين قتلوا في بئر معونة، بل وتألمه قبلها بأيام على الصحابة الذين قتلوا في حادثة الرجيع أشدّ الألم ، بل ما وجد على أحد مثل ما وجد عليهم كما قال أنس.ومن شدة ما وجد صلى الله عليه وسلم ظل يقنت ويدعو ثلاثين صباحاً على رِعل، وذكوان، ولحيان، وعصية، ويقول:عصية عصت الله ورسوله. إنه درس عملي لشباب المسلمين في ضبط الأعصاب والتصرف بحكمة خاصة أثناء الفتن والشدائد،وأثناء الضعف وقلة الحيلة، ودرس في اللجوء إلى الله واستمرار الدعاء على الأعداء كل يوم ولشهر كامل.
____

ليحذر كل مسلم أن يُشوه صفحة الجهاد والمجاهدين في سبيل الله،فإن الجهاد فريضة عظيمة وهو ذروة سنام الإسلام له ضوابطه وأصوله،ولن يُدحر تسلط الكافرين وجبروتهم إلا برفع راية الجهاد في سبيل الله خالصة نقية، وللمجاهدين في أفغانستان والشيشان وغيرهما فضل كبير ودور عظيم في نصرة الإسلام والمسلمين يجب أن لا يُنسى،فقد بذلوا أرواحهم في سبيل الله، فإن أخطأ أو انحرف بعض المنتسبين إليهم، فلنتق الله أن نُعمم ذلك،أو أن نُلطخ صور الجهاد الناصعة.فشتان بين الجهاد والإرهاب، فالجهاد من أجل إعلاء كلمة الله،وبخلق وأدب المسلم المجاهد،كما قال أبو بكر في وصيته لقائد جيشه يزيد بن أبي سفيان :"إني موصيك بخصال،لا تغدر ولا تمثل،ولا تقتل هرماً، ولا امرأة ولا وليداً،ولا تعقرن شاةً ولا بعيراً إلا ما أكلتم ،ولا تُحرقن نخلاً،ولا تخربن عامراً، ولا تغلّ ولا تجبن"، الله أكبر سجل يا تاريخ، واكتبي يا أقلام، لتسمع الدنيا حق حقيقة الجهاد، فالمسلم عظيم بأخلاقه حتى وإن كان في ساحة الجهاد؛ أما الإرهاب فكلمة محصورة في تخويف الناس دون وجه حق بالقتل والخطف، والتخريب والنسف،والسلب والغصب، والزعزعة والترويع، والسعي في الأرض بالإفساد. فلنتق الله ولنحذر من خلط الأوراق ببعضها..>

_______

وانا اخي العزيز:
اجمع بين كلامك..
بان احب واقدر ماقام به اسااامه تجاه الكفار..في افغانستان..وسبقه في ذلك..

واخالفه ولااوافقه في بعض اجتهاداته (السيئة)من تكفير وتفجير..........تهدم ولاتبني..!

والجهاد قائم الى قيام الساعة واساءات بعض المنتمين إليه لايعني سؤ الجهاد..!

اتمنى الشهادة في سبيل الله ..لكني اكره ان اموت كمايموت هؤلاء..!

باختصار تريد جرأه منك تقول:انااحب الجهاد وهذه التصرفات ليست منه...!

انا احزن لولقع المسلمين لكن ليست هذه الطريقة للعلاج..!
واظنه انه لابلزم اني حين احب شخصا اظنه ملكا مقربا او نبيا مرسلا لايخطئ ابدا..

تعود ان تقول للمحسن احسنت وللمسيء اسأت بدون ادنى تردد..!

اخي المدحدر :اخيرا اطلب العلم فهوطريق للنجاة من الفتن..ولازم العلمء تفلح..

تحياتي لك الحارة ..
محبك فيتامين..

[أخوكم في الله]

أخي المدحدر :
بارك الله فيك , ولكن اسمح لي أن أقول لاشك أن المسلم إذا احتار في أمر من الأمور وهو ليس أهلاً للاجتهاد ، عليه أن يعمل بما أرشد الله به ( فاسألوا اهل الذكر إن كنتم لاتعلمون ) فعلينا في مثل هذه الأمور أن نكون تبعاً لعلمائنا الذين يشهد الله بحبنا لهم
أمثال :
1) عبد العزيز آل الشيخ
2) صالح اللحيدان
3) صالح الفوزان
4) عبد الله بن جبرين
5) سفر الحوالي
6) سلمان العودة
7) ناصر العمر
وغيرهم من أهل المنهج الصحيح كثير ، وكلهم ولله الحمد ينكرون هذه الاعتداءت في بلادنا من أي شخص كانت ومن أي جهة جاءت ,,,,
والله أعلم بالصواب

محبك ( أخوكم في الله )[/color]

)

[المدحدر]

[glow=0033CC]

أخي الصمصام وفقه الله وضعت يدك على الجرح بقولك :

للأسف بعض الناس يحكم على الشخص بالفساد الكامل فإلم يكن ذلك الفساد كاملا فإنه

يحكم بالصلاح الكامل وهذا خطاء بل الواجب اتباع الحق بغض النظر عن الأشخاص

وهذا هو العدل فيؤخذ النافع ويترك الضار ,,,,

كلامك عين الصواب جزاك ربي خيراً على اطلالتك ,,,,,

****************************
***********************
***********
أخي فيتامين سدده الله نصيحتك تكتب بالذهب لا بماءه :

باختصار تريد جرأه منك تقول:انااحب الجهاد وهذه التصرفات ليست منه...!

انا احزن لواقع المسلمين لكن ليست هذه الطريقة للعلاج..!

واظنه انه لايلزم اني حين احب شخصا اظنه ملكا مقربا او نبيا مرسلا لايخطئ ابدا..

تعود ان تقول للمحسن احسنت وللمسيء اسأت بدون ادنى تردد..!

نعم نعم لا لتعميم نقول للمحسن احسنت وللمسئ أسئت ,,

جزاك الله الجنان العالية اخي على هذ النقل المميز وعلى هذه الكلمات النيرات ,,

********************************
***************************
**********

اخي العزيز اخوكم في الله سلمه الله ,,
جزاك ربي خير الجزاء على اضافتك المميزة ,,,,

***************************
*********************
*********

[/glow]