[الذهبي]

وزعت شبكة التلفزة الأميركية (CNN) قائمة من ستة أسئلة موجهة إلى أسامة بن لادن على أمل أن يبعث بأجوبته عليها مسجلة على شريط فيديو.

وذكرت الشبكة أن مصدرا لم تحدد هويته قال إنه على اتصال بتنظيم القاعدة الذي يتزعمه بن لادن طلب من (CNN) عبر قناة الجزيرة الفضائية في قطر طرح أسئلة على بن لادن. ووعد هذا المصدر بتسجيل أجوبة بن لادن وتسليم قناة الجزيرة شريط الفيديو.

وقالت الشبكة الأميركية من جهتها إن الأجوبة إذا كانت لا تستحق البث "فإننا لن نبثها". وتتمحور الأسئلة حول الهجمات على الولايات المتحدة والضربات العسكرية الأميركية على أفغانستان والحرب الكلامية التي تلتها.

وذكرت (CNN) أنها لا تعرف كيف ستسلم قناة الجزيرة الأسئلة إلى بن لادن أو طريقة اتصالها بتنظيم القاعدة.

وفيما يلي نصوص الأسئلة الستة التي ستطرحها (CNN) على أسامة بن لادن:

1. المتحدث باسمك أشاد باعتداءات 11 سبتمبر/ أيلول الماضي التي أوقعت آلاف القتلى الأبرياء, ثم هدد بأعمال أخرى من النوع نفسه. كيف تستطيع أنت وأنصارك تبرير قتل أشخاص أبرياء؟

2. ما هو دورك ودور تنظيم القاعدة في اعتداءات 11 سبتمبر/ أيلول؟

3. ما هو دورك ودور تنظيمك في الاعتداءات بالجمرة الخبيثة على الولايات المتحدة؟

4. هل تلقى بعض الأشخاص الذين خطفوا الطائرات في 11 سبتمبر/ أيلول أو شركاؤهم دعما ماديا من تنظيم القاعدة أو تلقوا تدريبا في معسكرات القاعدة بأفغانستان؟ وهل هناك حكومات أخرى أو منظمات متورطة في الاعتداءات؟

5. دعوت أنصارك في وقت سابق إلى اقتناء أسلحة الدمار الشامل النووية والكيميائية والبيولوجية، هل تملك أنت أو أنصارك مثل تلك الأسلحة؟ وإذا كان ردك بالإيجاب فهل تنوي استخدامها؟

6. الأكثرية الساحقة من الزعماء المسلمين والعرب ومنهم مسؤولون دينيون ورئيس السلطة الفلسطينية ياسر عرفات، أعلنوا أن لا شيء في الإسلام يبرر الهجمات الإرهابية التي تدافع عنها.. لقد انتقدوك أنت وأنصارك والجهاد الذي دعوت إليه. ما هو ردك على انتقاداتهم؟

[كعبول]

أسئله غبيه تكشف غبائهم اوالله دجاج ياشيخ

[كاره الطواغيت]

. الأكثرية الساحقة من الزعماء المسلمين والعرب ومنهم مسؤولون دينيون ورئيس السلطة الفلسطينية ياسر عرفات، أعلنوا أن لا شيء في الإسلام يبرر الهجمات الإرهابية التي تدافع عنها.. لقد انتقدوك أنت وأنصارك والجهاد الذي دعوت إليه. ما هو ردك على انتقاداتهم؟

شكل أسامة يبي يبلش بها السؤال ...!!!
وخاصة إن ياسر خرافات مع من إستنكر العمليات ...