|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
09-10-2005, 08:36 PM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2003
البلد: بريده (رضي الله عنه)
المشاركات: 13,063
|
ظاهره انتشرت في رمضان ولا ادري وشي غريبة تكثر عن الأجانب خااااصه وقد رأيتها بعيني
اليوم صليت الفجر في احدى المساجد اللتي يكثر فيها الأجانب يعني حي شعبي تقريباً 90% أجانب هنود بنقالي مصري يماني المهم انا دخلت بالركعه الثانية باقي شوي ويركع وانا اشوف بعض الهنود والباكستانيين يتسننون سنه الفجر الظاهر مادري وشي لكن قلت انا مهب معقول ماقضاء من يوم يقيم قلت ابصبر شوي واشوف الهنود يدخلون وهو يبي يركع هالحين ويصف يتسنن سرااااحه انبهرت غريبة وشي هالسنه هذي حاولت امسك أحد كلهم معطينن الخامس فتعجبت كل العجب ولابد هذولا ينصحون ويعلمون الطريق الصح مهما كانت السنه فالفريضة أولى لكن شكلهم جهلا أرجوكم وش اسوي؟؟؟؟؟؟؟ محبكم / ابو فهد
__________________
|
09-10-2005, 09:55 PM | #2 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2003
البلد: قصيم النماء
المشاركات: 514
|
أولا مبارك عليكم الشهر
جعلنا الله من صوامه وقوامه نرجع لطاري ألي.... ولما تستغرب والكل لاهي عنهم ولما تستغرب ونحن منشغلون بلا مهمة ولما تستغرب أنا أخبرك ماهو السبب إنه حرصهم الزائد على السنن في شهر رمضان وكذلك الجهل فآمل منك أخي المنخرش بما أنك تعرف هذا المسجد وبما أنك صاحب هذا الموضوع لو سيرت على أحد مكاتب الجاليات وأخبرتهم ما هو الحاصل وبذلك تعتبر أنت الوسيط الأول بعد الله بهداية هؤلاء مجرد رأي زورقي
__________________
|
09-10-2005, 10:01 PM | #3 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2005
المشاركات: 88
|
السبب أن الهنود والباكستانين على مذهب الأحناف
والأحناف يجيزون أن يتسنن المأموم سنة الفجر حتى لو دخل والصلاة تقام على خلاف المذاهب الأخرى التي تخالفهم لصراحة النهي الوارد من أنه إذا أقيمت الصلاة فلا صلاة إلا المكتوبة والأحناف عندهم مخالفات كثيرة مثل القيام من الركوع والقيام من السجود ليست بأركان عندهم وكذا الطمأنينة ليست بركن عندهم؛ لذل تجد على الهنود والباكستانين الكثير من الأشياء التي لم نتعودها والله أعلم
__________________
لا عيش إلا عيش الآخرة [flash=http://www.gessatsm.com/Dawnld/uploads/310fb1f133.swf]WIDTH=450 HEIGHT=350[/flash] |
09-10-2005, 10:07 PM | #4 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 679
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...
أبوفهد أنا مريت بقصص مشابهه لما ذكرت ... وسالفة سنة الفجر تراها برمضان وغير رمضان والحل الوحيد لها هو أن تذهب لإقرب مكتب للجاليات وتسألهم عن صفة الرسول عليه الصلاة والسلام الصحيحه وفتاوى مهمه عن الصلاة وتكون بالأردو أو كيرلا وتوزعها على هؤلاء الهنود والباكستانيين ... لإن هؤلاء الهنود يظنون أن صلاة ركعتين قبل الفجر واجب ولايعلمون أنها سنه وبإهدائك الكتيب الصغير ستنتهي المشكله ... والشهر عليك مبارك وتسأل عليك العافيه يابعدهم ... مع السلامه ...
__________________
|
10-10-2005, 05:52 AM | #5 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2003
البلد: بريده (رضي الله عنه)
المشاركات: 13,063
|
أشكركم اشكركم
وجزاكم الله خير اهو كدا الحكاية ما شاء الله حريصين مهب مثلنا الله يخلف لكن حاسهم حرصهم الزايد الزورق أشكرك وأشكر منك هذا الحل المتميز وان شاء الله اطبقها صفوان حتى هم عندهم مذاهب قضينا من الشيعه الله يثبتنا على طريق الحق رعد ياهلا والله بالغالي من طول الغيبات جاااب الغنايم وين الناس أخي رعد أشكرك على ردك البديع وحل الذي سبقك بها عكاشة ههههه أشكركم جميعاً محبكم / المنخرش
__________________
|
10-10-2005, 10:43 AM | #6 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2003
المشاركات: 151
|
أخي وعزيزي ( المنخرش ) الله يهبطك باسمه!!!
يعجبنا كثيراً حرصكم على تطبيق سنة النبي صلى الله عليه وسلم ، وحث الناس على امتثالها ، ولا أدل على ذلك من هذه الملاحظة التي لفتت انتباهكم ، وتفاعل معها عدد من الإخوة ، وكان كلامهم عين الصواب بإحالة الموضوع إلى أهل الاختصاص في مكاتب توعية الجاليات ؛ لكني أحببت أن أوضح الصورة أكثر في مثل هذه المسألة فأقول : للمعلومية فإن المذهب السني الفقهي السائد في عدد من دول وسط آسيا وشرقها هو المذهب الحنفي في الفقه ، مع وجودٍ لا بأس به من المالكية . ولا ضير ؛ فكما أنا نتبع في الفروع مذهب الإمام أحمد بن حنبل ، أو نتبع منهج المحققين المتأخرين من أهل العلم كشيخ الإسلام ابن تيمية ، وكما أن السائد في مصر وما حولها هو المذهب الشافعي ، والسائد في المغرب العربي هو المذهب المالكي ، فكذلك في تلك البقاع : السائد تاريخياً هو المذهب الحنفي ، غير أن هذا لا يعني أنه لا يوجد هناك من أتباع المذاهب الأخرى كالمالكية أو الشافعية أو غيرهم . ولذا أود أن أنبه إلى أمور : 1- أن من أقل المذاهب أَتبَاعاً على العموم : مذهبنا الحنبلي ، بل إن بعض المؤلفين في الفقه المقارن أو المذاهب الفقهية يدخله في الفقه الشافعي ، لأن الإمام أحمد تلميذ الشافعي ، وكذا الشافعي تلميذ مالك بن أنس ، وإن كان بينهم _ أو بين أتباعهم _ اختلاف في الفتوى . 2- أن غالب هذه المذاهب تتعدد فيها الروايات في المسألة الفرعية الواحدة ، ولذا قد يختلف القول في المذهب الفقهي الواحد في مسألة واحدة ، وما اختلاف المذاهب واختلاف المذهب الواحد في المسألة إلا دليل على أنها من فروع المسائل . 3- أن مذهبنا الحنبلي _ إن صح التعبير_ قريب من المذهب الشافعي ، وقريب منهما المالكي ، بينما مذهب أبي حنيفة تكثر المسائل التي يخالف فيها المذاهب الثلاثة ؛ ولذا نلاحظ اختلافنا في بعض الأحكام مع الأحناف ؛ بينما لا يلاحظ العامة _ أمثالنا _ اختلافنا مع الشافعية والمالكية ، وهذا كله لاختلافٍ في أصول هذه المذاهب _ من مدرسة أهل الحديث إلى مدرسة أهل الرأي _ ولاختلاف أئمتها في بلدانهم ، وما يبلغهم من سنة النبي صلى الله عليه وسلم . 4- أكرر : أن الاختلاف في هذه المذاهب هو في الفقه والأحكام ، أما في العقائد والملل فليس بين أئمة المذاهب اختلاف في العقائد؛ لأنهم اعتمدوا الكتاب والسنة منهلاً عذباً لعقيدتهم ، ولذا لم تختلف عقائدهم ، ومذهبهم كلهم في العقيدة : هو ما نسميه مذهب السلف وعقيدتهم ، وهي العقيدة التي دافع عنها شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله كثيراً ، ولما ظهرت الفرق الضالة _ بدءاً من زمن هؤلاء الأئمة أو بعده بقليل _ كالجهمية والمرجئة والقدرية ثم الصوفية وغيرهم كثير ، أخذ عددٌ من أتباع هذه المذاهب بها ولم يأخذوا بمذاهب أئمتهم العقدية ، ولذا حجهم شيخ الإسلام ابن تيمية بأنهم تركوا مذاهب أئمتهم في العقائد!! . ولذا فلا تستغرب إذا قيل لك إن السائد في شرق آسيا مثلاً : المذهب الحنفي فقهاً ، والتصوف معتقداً . وفي المغرب العربي : المذهب المالكي فقهاً ، والصوفية عقيدة . وفي مصر : المذهب الشافعي فقهاً ، والأشعرية عقيدة . وهكذا دواليك . 5- أن الاختلاف في الأحكام الفقهية لا يضر _ وإن كان المعتمد هو الدليل_ كما قال مالك : إذا خالف قولي قول النبي صلى الله عليه وسلم فاضربوا بقولي عرض الحائط ، وقال : كل يؤخذ من قوله ويرد إلا صاحب هذا القبر (ويشير إلى قبر النبي صلى الله عليه وسلم ) . ولذلك نجد كل واحد من هؤلاء الأئمة يفتي ويقول بقول ، ثم يتراجع عنه ويقول بخلافه لسُنَّةٍ ظهرت له أو لدليل علمه ؛ ولذا قال الشافعي لتلميذه أحمد بن حنبل : إذا علمتم الحديث ... فأعلمونا به ، وطلب منه إذا صح الحديث عنده أن يبينه له حتى يفتي على ضوءه . وكذلك : فنحن الآن لانعمل بكثير من الأحكام التي نُصَّ عليها في كتب المذهب الحنبلي ؛ لأن الراجح خلافها ، والاختلاف في هذه الأحكام خير لهذه الأمة . 6- أن لهذا الاختلاف أسباباً كثيرة نص عليها العلماء ، منها على سبيل المثال : غياب الحديث عن بعض الأئمة ، أو اختلافهم في تصحيحه وتضعيفه ، أو اختلافهم في فهم الدليل ، أو اختلافهم في الاستدلال ببعض الأمور كعمل أهل المدينة وغيره ، أو اختلافهم في ثبوت نسخ الدليل من عدمه ، وأسباب كثيرة جعلتهم يختلفون (((غير أنهم لا يتعادون ويتحاربون إذا اختلفوا في الاجتهاد ))) ، ولمعرفة جملة الأسباب التي دعت إلى الاختلاف راجع كتب أسباب اختلاف العلماء ومن أعظمها : " رفع الملام عن الأئمة الأعلام " لشيخ الإسلام ابن تيمية " . 7- أن في هذا الاختلاف من الرحمة والتوسعة على العباد الشيء العظيم ، فقد اختلف الصحابة في حضرة النبي صلى الله عليه وسلم ، وبعد وفاته ، ولم يضرهم هذا الاختلاف _ وإن كان كل منهم يرى أنه محق في اجتهاده ، وما يلبث أن يتراجع إن رآه خطأً _ . ولذا نحث الشباب على أن لا يحملوا الناس على فتاوى مشايخهم أو ما دوِّن في كتب مذاهبهم ؛ لأن هؤلاء العامة عملوا به بعد أن استفتوا من وثقوا في علمه ودينه ، ومن الخير الكثير أنهم حرصوا على الخير وبحثوا عن الأجر _ وإن كنا نراهم أخطأوا _ ، فإن نصحناهم وقبلوا فذلك خير ، وإن لم يقبلوا فلا ينبغي التعنيف والإنكار عليهم لأنها مسائل اجتهادية ، ولربما كان الحق معهم !!! وكمثال على ذلك : هذه الملاحظة التي لاحظها الإخوة ؛ وهي شروعهم في سنتي الفجر والإمام يصلي الفريضة : نحن نراها مخالفة للنص : " إذا أقيمت الصلاة فلا صلاة إلا المكتوبة " ، أما الأحناف فيرون هذا من كلام أبي هريرة رضي الله عنه وليس حديثاً ، وقد خالفه جمع من الصحابة فصلوها . عموماً لا أريد أن أتوسع في سرد الخلاف فيها . ولذا أقول : لا ينبغي قسرهم على ما يفتي به علماؤنا ، لأنا لو ذهبنا إلى ديارهم لم نرض بفرض مذهبهم علينا ، والمعتبر الدليل ، فإن أقنعتهم بعلم فذلك خير ، وإلا فلا تفرض عليهم إلا في أمهات المسائل : كالعقائد (فلا نقرهم بالتصوف ، مع دعوتهم بالتي هي أحسن ) ، وأمهات مسائل الفقه : ( كصلاة الجماعة والحجاب ونحوها ) ، ونحن ننهى عن مثل هذا التصرف لأن فرض مذهبك ورأيك وشيخك عليهم قد يؤدي إلى نتائج عكسية ، وما يدريك لعل الحق معه!!! ، ومن الأولى أن تقنع شيخه ومرجعه وتناظره _ على مرأى منه _ حتى تتوصل معه إلى الحق ( إن كانت المسألة مما يستحق هذا الخلاف ) . وإليكم بعض الأمثلة لمسائل فرعية نختلف مع بعض أصحاب المذاهب فيها : فالشافعية : يرون مشروعية القنوت في الفجر دائماً ، ولذا تجد الأرياف في مصر لا يتركون القنوت في الفجر _ بل إن من بسطائهم من يعنف على الإمام إذا ترك القنوت !!! _ والأحناف : كما تفضلت لا يتركون سنة الفجر ولو أقيم للفريضة ، وكذا : فهم يرون بطلان الصلاة بعدد قليل من الحركات حتى إن منهم من يفتي بأن حركتين من خارج الصلاة تبطلها ، وقد يكون هذا سر اهتمامهم بصلاتهم وخشوعهم التام فيها ، على عكس ما ذكر الأخ بأنهم لا يرون الطمأنينة شرطاً ؛ بل إنها تقارب عندهم الركن ! وكذا فهم لا يجهرون بالتأمين مع الإمام في الصلاة الجهرية ، فإذا قال الإمام ولا الضالين : لم يجهروا بـ " آمين " . وكذا فإن بعض المالكية : يجهرون بالبسملة في القراءة في الصلوات الجهرية . وكل هذا من الاختلاف في فروع المسائل التي لا تحتمل الشدة في الاستنكار والاستغراب . ولذا أقول : تعجبني غيرتكم على شرع الله عز وجل ، غير أن ما نحتاجه مع هؤلاء الوافدين هو تصحيح عقائدهم ، وإزالة الشبه عنهم ، واستصلاحهم بالتي هي أحسن ، عل الله عز وجل أن يهدي بك رجلاً فتتمثل قول النبي صلى الله عليه وسلم لعلي رضي الله عنه " لأن يهدي الله بك رجلا واحداً خير لك من حمر النعم " متفق عليه أعتذر على الأطالة ، وأسأل الله أن يجمعني بكم في جنات النعيم ؛ مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين ، وحسن أولئك رفيقاُ ... محبكم / صالح أبو
__________________
كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعاً***بالطوب يرمى فيرمي طيب الثمر آخر من قام بالتعديل صالح أبو; بتاريخ 10-10-2005 الساعة 11:20 AM. |
10-10-2005, 04:43 PM | #7 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2003
البلد: بريده (رضي الله عنه)
المشاركات: 13,063
|
آمين الله يجزاك الف خير
بورك فيك أخي صالح ابو
__________________
|
11-10-2005, 02:44 PM | #8 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Oct 2002
المشاركات: 295
|
صفوان احسن واحد بالعالم كلامك سليم
هم احناف |
الإشارات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|