، / ، / ، ريـــَّـان يلــــعــَـــبْ والـــناس تـَتــــــعـَبْ ، / ، / ،

04-03-2006, 01:48 AM

بسم الله الرحمن الرحيم

ريان يلعب والناس تتعب

عصريوم الإثنين الماضي كنت أسير في أحد الأحياء أبحث عن زاوية ٍ أقف فيها لآكل وجبة الـــ ( كودو ) المفضلة لدي ّ وحينما زويت ُ سيارتي في أحد الشوارع ( الصادة ) لفت نظري عبارة تحمل عنوان الموضوع ..

************

حينما قرأت هذه العبارة مباشرة ً ( تناوطت ُ ) جوالي ( المدمّر ) وأخذت
هذه الصورة التي ترون أمامكم ..

*************

لقد أثارت هذه العبارة الكثير من الأفكار المؤسفة حول الدافع لها
من جهه وحول ما دلت عليه من جهة أخرى

فالقضية التي تتعلق بها هذه العبارة قضية ذات أبعاد
إجتماعيّة وسلوكيّة خطيرة تنذر بكارثة عظيمة إن لم يتداركنا ربنا
برحمة من عنده ..

.
.
.

أيها الأحبة إن ظاهرة العشق بين الشباب أو ما يصطلح عليه الشباب أنفسهم بــ( البابا والولد ) أو أي من المصطلحات الأخرى هي ظاهرة لا تحتاج منا لتقص ٍعن أماكن وجودها بل هي ظاهرة أينما وجد وحل الشباب وجدت هي معهم .

لقد أخذت هذه الظاهرة انتشارا ً واسعا ًوبتنا لا نستغرب رؤية أطرافها أمام الملأ يمارسون عشقهم الحالم في سخف واضح وإسفاف ٍ مؤسف ولا حول ولا قوة إلا بالله ..

وكنا نلقي الملامة دائما على ( البابا ) بينما ( الولد ) في نظرنا هو الضحيّة دائما ً ولكنني وقفت على حالتين بنفسي جعلتني أعيد النظر في تلك المعادلة التي نرسمها دائما ً في تشخيصنا لهذه الظاهرة ..

أحد هاتين الحالتين شاب في الثالثة والعشرين من العمر يتمتع بوجه حسن وقوام ٍ ممشوق حادثني هو بنفسه عن معاناته ..

هذا الشاب باختصار بحث عن اهتمام المجتمع به فلم يجده سوى في أن يعرض جسده كفعل المومسات عبر موقع للإنترنت يطلب فيه من الباحثين عن الجنس ِ أن يضيفوه على المسنجر ليتفاهم معهم عن طريقة الوصول إليه ..

لم يكن مقتنعا من فعلته ويعتبرها أكبر جريمة يقترفها في حق نفسه إلا أنه لم يجد اهتمام الناس وحنانهم وحبهم ( على حد قوله ) سوى يوم أن عرض نفسه أمام أصحاب النزوات كــ( حمّام ) يلقون فيه قاذوراتهم أجلكم الله ..

يقول :إنني أجد نشوة عارمة حينما استمع لرنين الهاتف وهو لا يتوقف من كثرة المعجبين بي وبقوامي وبجمالي وهم يتمنون بعد أن اشتهرتُ أن يراني أصحابهم وأنا على ( باب يمين ) بكامل زينتي ..

سألته باستغراب عن السبب في اتجاهه لهذا الطريق رغم علمه بخطورته وفي مجتمع محافظ ٍ يجلده بسياط الإقصاء فيما لو علم أنه سلك هذا الطريق بمحظ إرادته ؟

فقال بلغة كسيرة : أنه ضحية لبيت مشتت حُرم فيه حنان أبويه وعطفهم فلم يجد العطف والحنان الذي افتقده إلا في أحضان الفساق ..

في هذه القصة البطل ضحيّة ولكنه جان في ذات الوقت ، هو ضحيّة لبيته الخرِب وجان على شباب بلدته ( الجناة الآخرون في هذه القضيّة ) ..

************

الموقف الثاني : وهو لشاب آخر من بلدتنا بريدة أيضا أقسم بالأيمان المغلظة أن ما يقوله لي هو عين ما يحصل على أرض الواقع ..

عمره تسعة عشر سنة وقع في عشق صديق له ( وابن جيرانهم في ذات الوقت ) ، ويقول عن تفصيلات علاقتهما أنه لا يمر عليهما يوم دون أن يحتضن هو صديقه ويغدقه بقبلات حارة ٍ تشعره بالحنان والأمان ..

سألته هل المبادرة في بداية تلك العلاقة كانت منه أم من ( المعشوق ) ؟
قال بكل اسف : أنها من المعشوق الذي وجد في ّ أمانه ودفئه فكنت أتمنع من حصول شيئ مني يسيئ إلى ابن جيراننا غير أنني وجدته لا يستغني عني بل ربما خنقته عبرته
فيما لو اعتذرت عن لقائه في يوم ما ..

قلت له لربما أنك تريد تبرير وقوعك في الخطأ فألقيت اللائمة على ابن جيرانكم ؟ فأجابني : أنه شريك في الجريمة يوم أن سمح لنفسه أن يلغ في عرض ابن جيرانهم وهو الآن لا يستطيع فراقه وكلاهما متعلق بالآخر إلى درجة البكاء عند الإفتراق لأيام معدوده ..

في الموقفين السابقين رأينا كيف أن ( الذئب ) في معادلتنا السابقة في دراسة هذا الموضوع هو الضحية والضحية هو الشرارة الأولى في تنشئة هذه العلاقة
الخبيثة فهو جان على عاشقه ضحية لأسباب أخرى تتعلق ببيته أو بيئته .

أعزائي الأعضاء والقراء

هل سنستطيع من خلال هذا الموضوع تقديم دراسة لهذه القضيّة وافيه كافية
نعالج فيها هذه الظاهرة و ( نشرِّحها ) من جميع أطرافها لكي نخرج َ
بحلول ناجحة عملية بإذن الله ..

في ردود لا حقة بعد أن أرى تفاعلكم سيكون هناك عرض لبعض
المظاهر لهذ الظاهرة وبعض الدوافع والأسباب ومن ثم بعض الحلول المقترحة
من وجهة نظر شخصيّة ..

أتمنى أن أرى تفاعلكم ودعمكم لهذا الموضوع
وتذكروا أحبتي أنكم تعالجون ظاهرة يصطلي بنارها أبناؤكم وإخوتكم
فلا تتوانوا في دراستها وتمحيصها عبر هذا النقاش ولكم
من محبكم وافر الود .

أسد .

ليث الغاب · 04-03-2006, 02:09 AM

شوهد ولي عودة يوم غدٍ بإذن الله

.:: ليث الغاب ::.

ولد المريدسية · 04-03-2006, 02:19 AM

ظاهرة خطيرة تستحق التأمل !!

شكر الله مسعاك ..

الــنــهــيــم · 04-03-2006, 02:23 AM

حينما يكف الشباب عن لبس الضيق والمغري والمخصر وقلب المرزام والتصفيط وهيك حركات ،،
حينها ربما تجد حلا ً ... !

ربما ..

تحياتي لك ،،

وليد التميمي · 04-03-2006, 07:31 AM

ياأخـــــــــــــــــوان القضـــــــية مهمـــــــــــــه للغـــــاية ...

وللأسف الشديد فقد بدأ ينتشر هذا الامر في هذه البلاد المباركة حتى أصبح هم بعض شبابنا مطاردة الفتيات والصبيان والجري خلفهم فذاك يجلس الساعات الطوال في محادثات حبيبته وذاك يرتب المواعيد للقائها وآخر اتخذها صاحبه له في البالتوك وهكذا ... ألخ

وأما عن الصبيان فحدث ولاحرج فأصبح محور الحديث عند الشباب فلان وسيم كيف أصل إليه وهكذا حتى يصل إلى مرحلة (( البابا والولد )) نسأل الله السلامة والعافية .

ولنعلم أن هذه هي المصيبة العظمى وأن ألِفناها وهي المشكلة الكبرى وإن بسطناها ...

وكل هذا الأمر ماهي إلا سموم من الغرب قاتلهم الله ..

يا إخوان النار تكفيها شرارة ..

اليوم حاصرونا بالدشوش والأفلام الهابطة والنت ومواقعها الاٍباحيه .. ووالله اٍنهم أفلحوا واستطاعوا أن يبعدونا عن دين الله . نسأل الله الرجوع الى الحق والهداية .

وبشكل عام .. نلخص الإجابة بأن الأسباب ترجع إلى :

1/ الدشوش التي أصبحت الآن كالسلام عليكم .. والمواقع الإباحية في النت ..

2/ الصحبة السيئة ..

3/ التربية المشينة في المنزل من عهد الطفولة ..

4/ كثرة الطلاق من الوالدين .. وبالتالي فقد الحنان من أحد الأبوين أو كلاهما ..

5/ الزنا .. وبالتالي مولود .. يرمى في أحد الدور .. ويكبر وهو قد فقد حنان الأبوين ..

6/ حب الاستطلاع في البداية .. هو الشرر الذي ينتهي بنار ..

7/ الشعور بالنقص .. وتعويض ذلك عن طريق الحرام .. وكل ممنوع مرغوب ..

8/ حب الشهرة .. وكيف ذلك ؟ عن طريق الشذوذ .. وأي شاذ يُلتفت إليه .. سواء مكره أم معجب ..

والله أعلم ..

المعالي · 04-03-2006, 09:04 AM

يالبي ياابومالك تحب كودو خابرك ماتحبها .. أو عقب تسمم مطعم الكوخ رحت لكودو .. بس كودو بعشرة والمطاعم الثانية بسته ...

موضوعك مهم للغاية وهي تعلق الشباب بالشباب أومايطلق عليهم ( الزيون ) أو ( الحلوين ) أو أووو.. هذا التعلق فقط مجرد من ممارسة الرذيلة فهذه المرحلة لم تصل إلى حد الإنتشار ولكن ليس معنى هذا أن أمرها بعيد فالرذيلة هي المرحلة التالية لمرحلة الافتتان ..
فمع وجود الفتنة عند شخص ما بشخص ما فإن الشخص الأول لن يتردد في ممارسة الرذيلة متى ما وجد الفرصة . ولهذا فالمجتمع على خطر من انتشار الرذيلة إن لم تعالج هذه الظاهرة ..
وليعلم الجميع أن المقصود ليس هو فعل اللواط بعينه , فجميعنا متفقون على أنه كبيرة من
كبائر الذنوب , وجريمة من الجرائم ...
ولكن .. أنبه إلى مقدمات هذا الفعل من النظر إلى الأحداث وصغارالسن ومصاحبة المردان
والتلذذ برؤيتهم .. والدوران حولهم .. فهذا يجر على صاحبه ويلات وويلات ..
وهذا كثير في مجتمعنا وخاصة عند الشباب في المدارس وغيرها ..
وهذا شيئ مؤسف جدا.. أن يكون هذا هوالهم الأكبر عند شبابنا ..
فلابد من علاج هذه الظاهرة الخطيرة والغريبة على هذا المجتمع .. فمن الأسباب التي توقع
في هذا الطريق

* الغفلة عن الولد وعدم تحذيره من صحبة الكبار والفساق ولاسيما الأقارب كأبناء
العم والخال ( الفساق ) مثلا فهم أشد ضررا ..
* عدم تلبية حوائج الولد . حيث أن بعض الآباء يساهم من حيث لا يشعر في نشوء هذه الظاهرة لدى ابنه المراهق حيث يقسو عليه ويحرمه حقه من الحب والعطف
والحنان الذي هو أي المراهق بأمس الحاجة إليه ممايدفعه إلى التعلق بالآخرين
بحثاً عن الحنان المفقود ومن هنا تبدأ المشكلة ..
ومن ثم يلجأ إلى من يلبي حاجته ويوفر رغبته
ويعرض عليه أنواع المغريات من نقود وقيادة سيارة وغيرها ..
* عدم تنشئة الولد منذ الصغر على الخوف من الله ..
* ومنها الميوعة .. والتخنث . الذي انتشر بين الصبيان ..مثل التزين دائما
ولبس الضيق الذي يصف كامل تقاطيع البدن من ( بنطلونات . ) وثياب
مخصرة .. وكبابيس ( قبعات ) وغيرها .. والتكسر في المشية والكلام
والتردد على الأماكن المشبوهه ...
* ومن الأسباب أيضا التساهل في معاشرة المردان وصحبتهم وإدمان النظر
إليهم
* مشاهدة القنوات الفضائية والأفلام السيئة والصور الخليعة وسماع
الأغاني الماجنة ..
* شرب - صغارالسن - للدّخان حيث يحتاج البعض إلى مال يشتري بها دخان
فلا يجد وسيلة إلا هذا الطريق ..

أضرار هذا الطريق :
القتل المعنوي للنفس وذلك بتعلقها تغير الله تعالى
الأضرار النفسية التي تحلق بصاحبها من قلق واكتئاب وغيرهما
الفشل الدراسي وضعف التحصيل العلمي وما يترتب على ذلك من ضياع
المستقبل
سقوط الكرامة , وذهاب المرؤة ..

عشق بريدة · 04-03-2006, 10:20 AM

اخي هل رجعت الى يوم انك ضغير لاتراء ان كل واحد مشخمط بكل شارع وبكل جدار فلا عجب
من ذالك يعني كل سيبها على مهي تبي

العمود · 04-03-2006, 10:54 AM

علامتنا أبا مالك ..

أولاً .. العبارة تكاد تكون غامضة بعض الشيء .. فهل بالإمكان تفسيرها .. وإنزاها على بعض المقاصد التي يبحث عنها الموضوع ..
ثانياً .. لو فكرنا في الأساليب التي من خلالها تحصل - الجرارة - لاصابنا الذهول وهي كثيرة جداً وتتفاوت من حيث قوتها في الجذب والإستجرار لهؤلاء الأحداث الوسماء ..
يبقى قضية السيارة أو جيب المخنثين (الربع طبعاً!) هو المصدر وبلا منافسة في جذب السذج من مستعرضي الأجساد .. المهم أنني يركب جيب ربع مهما كلفه ذلك حتى لو وصل إلى العرض نسال الله العافية والسلامة والموضوع في هذا طرح قبل مدة ليست بالقصيرة .. أقول يا أحبة ثقافة الربع تكاد تكون هي المسيطرة الآن خاصة في وقت الشتاء حينها يكون الصيد وفيراً بحكم التطعيس والمخيمات المخصصة لقضاء والوطر والحاجة ..
غير ذلك أحبتي .. أجهزة الجوال الحديثة وولع الصغر بها .. فمن خلالها يتم الإجترار ومن بعده التصوير حتى يكون شاهداً عليه .. فيطلبه في أي وقت شاء دون تعب أو نكد ..
والله لو فكر هؤلاء السذج من جميع الطرفين بالعواقب .. لمارأيت هذا يحصل ..
لكن الشيء يفعل الأفاعيل من أجل حصول هذا الشيء فيجعل تفكير بعض هؤلاء أو ربما كلهم يجعل تفكير في ما بين أرجلهم وومستواه تحت أقدامهم ..

نسأل الله العافية والسلامة لنا ولأهلينا وجميع إخواننا ..

**المسفهل** · 04-03-2006, 11:57 AM

اقتباس


	وجبة الـــ ( كودو ) المفضلة لدي

آه يا أسد ... كم أعشق تلك الوجبة كما يعشق صاحبك في الموقف الثاني صاحبه
.
.
.
عزيزي أسد

ما تضمنه موضوعك .. أعتبره كارثه بٌلينا بها .. ووصمة عار لبلادنا بلاد التوحيد
ومهبط الرساله
صدقني أبا مالك .. إذا أردنا أن نستفسر على من تقع هذه المسؤلية وهذه البلوى ... ؟؟؟
لرأيتني أضع ( 80 % ) على عاتق المعشوق ( المزيون )
كيف لا .. وهو من دعى ( البابا ) كما يسمونه للأفتتان به
بشعره المنتثر على جبهته وقصته الفاتنه
بلبسه الضيّق الفاتن
بمشيته .. بصوته .. بمياعته
.
.
.
كل ذلك مدعاة لتعلق ضعاف النفوس بهؤلاء الصغار
حتى الرجل المستقيم الذي لا يعترف بهذه الأمور وهو أبعد الناس عنها
تجده يفتتن بل ويتفاعل معهم .. لا كثرهم الله
.
.
وأتوقع أن السبب الرئيس في هذه المشكله هو

قلة المال لدى الطفل

فتجده يبحث عنه حتى على حساب شرفه وسمعته
.
.
.
الموضوع يطول .. وفي جعبتي الكثير .. ولكن ... !!!
لعلي أفسح المجال لبقية الإخوة ... شكراً أسد ..

ابراهيمُ اليافعي · 04-03-2006, 11:59 AM

ما هي وجبة كودو هذه
لدي اخ يصغرني بثلاث سنوات يشبه اسم هذه الوجبه

**مدحت شوقي بريده** · 04-03-2006, 02:24 PM

هلااااااااااااااااابيك يالكودو ..
اجل جيب واحدد كودو يامحمد ..

المشكلة تلقى العامل الفلبيني ( بوذي ) وابو مالك يقولوه ..
جيب واحد كودو يا ( محمد ) ونااااااااسة يالبي ..

يالبي العشق بين الشباااااااااب هذا مصيبة ..
عااااااااااااد اذا غااااااااااب الحبيب .. وش تلقى حالة حبيبه ..
وووااااك .. ماتقول الا أحد والديه ميت .. والا اذا شافوه يكلم واحدن ثاني بالحااااااااااارة ..
تقول خلاااااااااص هذا مسوي جريمة .. ( اقول لايصير زوجتوه بس ) على هالغيرة ..

كلن نهار العيد عايد حبيبه .. والتم شمل أهل القلوب المواليف ..
وأنا حبيبي غايب الله يجيبه .. ياحسرتي ان كان انتهى العيد ماشيف ..
مصيبتي ياكبرها من مصيبة .. لاشفت غيري في هناته وتكييف ..
فرقى الأحبة ياجماعة صعيبي .. تالى العهد بصويحبي العام بالصيف ..

الله يهديهم هالشباب .. والله انهم مشقين انفسهم ..
وأخرته كلهم يبي يعرسون وينسون بعض ..

بس يقولون المشكلة تدرون وش هي ..
اذا رحت تخطب ..
وصار ابو البنت هو ( البابا ) حقك من اول ..
ماهي ردة فعلك ..
وناااااااااااااااسة صح ..

ليث الغاب · 04-03-2006, 02:52 PM

في الحقيقة كفى الإخوة ووفوا ..

فلم يبقى لدي شيءٌ أقوله الآن إلا سبقني إليه الأحبة، ولعلي أعود إن بدا لي حلٌ غير ماذ ُكر والله الموفق..

.:: ليث الغاب ::.

أبوفارس الخالدي · 04-03-2006, 03:06 PM

يا شيخ حرام عليك

عنده دش ويقلب فيه كيف شاء ثم يقوم

كالمجنون من شهوته فلا يجد سوى

الوسادة في فراشه

ثم موعده مع الشحط والشحيط
عند زملائه فلقد كان يستهويه
قولهم
(ياخلفهم مافي مثلك أحد)

فماذا يفعل إن لم يكن رباه أبوه على
خشية الله في الغيب

تبيه يحط حرته بالجدار

بوركت يا أسد

أبـو صـالـح · 04-03-2006, 03:06 PM

اقتباس

المشاركة الأساسية كتبها العمود


	يبقى قضية السيارة أو جيب المخنثين (الربع طبعاً!)

لو تعقلّت لكان أفضل

مع خالص تحياتي وحبي وتقديري

مع تحيات : أبـو صـالـح

04-03-2006, 01:48 AM	#1
أسد العقيدة Guest المشاركات: n/a	، / ، / ، ريـــَّـان يلــــعــَـــبْ والـــناس تـَتــــــعـَبْ ، / ، / ، بسم الله الرحمن الرحيم ريان يلعب والناس تتعب عصريوم الإثنين الماضي كنت أسير في أحد الأحياء أبحث عن زاوية ٍ أقف فيها لآكل وجبة الـــ ( كودو ) المفضلة لدي ّ وحينما زويت ُ سيارتي في أحد الشوارع ( الصادة ) لفت نظري عبارة تحمل عنوان الموضوع .. ********** حينما قرأت هذه العبارة مباشرة ً ( تناوطت ُ ) جوالي ( المدمّر ) وأخذت هذه الصورة التي ترون أمامكم .. ********* لقد أثارت هذه العبارة الكثير من الأفكار المؤسفة حول الدافع لها من جهه وحول ما دلت عليه من جهة أخرى فالقضية التي تتعلق بها هذه العبارة قضية ذات أبعاد إجتماعيّة وسلوكيّة خطيرة تنذر بكارثة عظيمة إن لم يتداركنا ربنا برحمة من عنده .. . . . أيها الأحبة إن ظاهرة العشق بين الشباب أو ما يصطلح عليه الشباب أنفسهم بــ( البابا والولد ) أو أي من المصطلحات الأخرى هي ظاهرة لا تحتاج منا لتقص ٍعن أماكن وجودها بل هي ظاهرة أينما وجد وحل الشباب وجدت هي معهم . لقد أخذت هذه الظاهرة انتشارا ً واسعا ًوبتنا لا نستغرب رؤية أطرافها أمام الملأ يمارسون عشقهم الحالم في سخف واضح وإسفاف ٍ مؤسف ولا حول ولا قوة إلا بالله .. وكنا نلقي الملامة دائما على ( البابا ) بينما ( الولد ) في نظرنا هو الضحيّة دائما ً ولكنني وقفت على حالتين بنفسي جعلتني أعيد النظر في تلك المعادلة التي نرسمها دائما ً في تشخيصنا لهذه الظاهرة .. أحد هاتين الحالتين شاب في الثالثة والعشرين من العمر يتمتع بوجه حسن وقوام ٍ ممشوق حادثني هو بنفسه عن معاناته .. هذا الشاب باختصار بحث عن اهتمام المجتمع به فلم يجده سوى في أن يعرض جسده كفعل المومسات عبر موقع للإنترنت يطلب فيه من الباحثين عن الجنس ِ أن يضيفوه على المسنجر ليتفاهم معهم عن طريقة الوصول إليه .. لم يكن مقتنعا من فعلته ويعتبرها أكبر جريمة يقترفها في حق نفسه إلا أنه لم يجد اهتمام الناس وحنانهم وحبهم ( على حد قوله ) سوى يوم أن عرض نفسه أمام أصحاب النزوات كــ( حمّام ) يلقون فيه قاذوراتهم أجلكم الله .. يقول :إنني أجد نشوة عارمة حينما استمع لرنين الهاتف وهو لا يتوقف من كثرة المعجبين بي وبقوامي وبجمالي وهم يتمنون بعد أن اشتهرتُ أن يراني أصحابهم وأنا على ( باب يمين ) بكامل زينتي .. سألته باستغراب عن السبب في اتجاهه لهذا الطريق رغم علمه بخطورته وفي مجتمع محافظ ٍ يجلده بسياط الإقصاء فيما لو علم أنه سلك هذا الطريق بمحظ إرادته ؟ فقال بلغة كسيرة : أنه ضحية لبيت مشتت حُرم فيه حنان أبويه وعطفهم فلم يجد العطف والحنان الذي افتقده إلا في أحضان الفساق .. في هذه القصة البطل ضحيّة ولكنه جان في ذات الوقت ، هو ضحيّة لبيته الخرِب وجان على شباب بلدته ( الجناة الآخرون في هذه القضيّة ) .. ******** الموقف الثاني : وهو لشاب آخر من بلدتنا بريدة أيضا أقسم بالأيمان المغلظة أن ما يقوله لي هو عين ما يحصل على أرض الواقع .. عمره تسعة عشر سنة وقع في عشق صديق له ( وابن جيرانهم في ذات الوقت ) ، ويقول عن تفصيلات علاقتهما أنه لا يمر عليهما يوم دون أن يحتضن هو صديقه ويغدقه بقبلات حارة ٍ تشعره بالحنان والأمان .. سألته هل المبادرة في بداية تلك العلاقة كانت منه أم من ( المعشوق ) ؟ قال بكل اسف : أنها من المعشوق الذي وجد في ّ أمانه ودفئه فكنت أتمنع من حصول شيئ مني يسيئ إلى ابن جيراننا غير أنني وجدته لا يستغني عني بل ربما خنقته عبرته فيما لو اعتذرت عن لقائه في يوم ما .. قلت له لربما أنك تريد تبرير وقوعك في الخطأ فألقيت اللائمة على ابن جيرانكم ؟ فأجابني : أنه شريك في الجريمة يوم أن سمح لنفسه أن يلغ في عرض ابن جيرانهم وهو الآن لا يستطيع فراقه وكلاهما متعلق بالآخر إلى درجة البكاء عند الإفتراق لأيام معدوده .. في الموقفين السابقين رأينا كيف أن ( الذئب ) في معادلتنا السابقة في دراسة هذا الموضوع هو الضحية والضحية هو الشرارة الأولى في تنشئة هذه العلاقة الخبيثة فهو جان على عاشقه ضحية لأسباب أخرى تتعلق ببيته أو بيئته . أعزائي الأعضاء والقراء** هل سنستطيع من خلال هذا الموضوع تقديم دراسة لهذه القضيّة وافيه كافية نعالج فيها هذه الظاهرة و ( نشرِّحها ) من جميع أطرافها لكي نخرج َ بحلول ناجحة عملية بإذن الله .. في ردود لا حقة بعد أن أرى تفاعلكم سيكون هناك عرض لبعض المظاهر لهذ الظاهرة وبعض الدوافع والأسباب ومن ثم بعض الحلول المقترحة من وجهة نظر شخصيّة .. أتمنى أن أرى تفاعلكم ودعمكم لهذا الموضوع وتذكروا أحبتي أنكم تعالجون ظاهرة يصطلي بنارها أبناؤكم وإخوتكم فلا تتوانوا في دراستها وتمحيصها عبر هذا النقاش ولكم من محبكم وافر الود . أسد . آخر من قام بالتعديل أسد العقيدة; بتاريخ 07-03-2006 الساعة 08:39 PM.

04-03-2006, 02:23 AM	#4
الــنــهــيــم عـضـو تاريخ التسجيل: Sep 2003 البلد: بين دفات الكتب ! المشاركات: 11,880	حينما يكف الشباب عن لبس الضيق والمغري والمخصر وقلب المرزام والتصفيط وهيك حركات ،، حينها ربما تجد حلا ً ... ! ربما .. تحياتي لك ،، __________________ [POEM="type=0 color=#000000 font="bold medium 'Simplified Arabic', Arial, Helvetica, sans-serif""]لمتابعتي عبر التويتر أو الانستغرام: @ibradob[/POEM] آخر من قام بالتعديل الــنــهــيــم; بتاريخ 04-03-2006 الساعة 02:27 AM.

04-03-2006, 07:31 AM	#5
وليد التميمي عـضـو تاريخ التسجيل: Jan 2002 البلد: جزيرة العرب .. المشاركات: 2,497	ياأخـــــــــــــــــوان القضـــــــية مهمـــــــــــــه للغـــــاية ... وللأسف الشديد فقد بدأ ينتشر هذا الامر في هذه البلاد المباركة حتى أصبح هم بعض شبابنا مطاردة الفتيات والصبيان والجري خلفهم فذاك يجلس الساعات الطوال في محادثات حبيبته وذاك يرتب المواعيد للقائها وآخر اتخذها صاحبه له في البالتوك وهكذا ... ألخ وأما عن الصبيان فحدث ولاحرج فأصبح محور الحديث عند الشباب فلان وسيم كيف أصل إليه وهكذا حتى يصل إلى مرحلة (( البابا والولد )) نسأل الله السلامة والعافية . ولنعلم أن هذه هي المصيبة العظمى وأن ألِفناها وهي المشكلة الكبرى وإن بسطناها ... وكل هذا الأمر ماهي إلا سموم من الغرب قاتلهم الله .. يا إخوان النار تكفيها شرارة .. اليوم حاصرونا بالدشوش والأفلام الهابطة والنت ومواقعها الاٍباحيه .. ووالله اٍنهم أفلحوا واستطاعوا أن يبعدونا عن دين الله . نسأل الله الرجوع الى الحق والهداية . وبشكل عام .. نلخص الإجابة بأن الأسباب ترجع إلى : 1/ الدشوش التي أصبحت الآن كالسلام عليكم .. والمواقع الإباحية في النت .. 2/ الصحبة السيئة .. 3/ التربية المشينة في المنزل من عهد الطفولة .. 4/ كثرة الطلاق من الوالدين .. وبالتالي فقد الحنان من أحد الأبوين أو كلاهما .. 5/ الزنا .. وبالتالي مولود .. يرمى في أحد الدور .. ويكبر وهو قد فقد حنان الأبوين .. 6/ حب الاستطلاع في البداية .. هو الشرر الذي ينتهي بنار .. 7/ الشعور بالنقص .. وتعويض ذلك عن طريق الحرام .. وكل ممنوع مرغوب .. 8/ حب الشهرة .. وكيف ذلك ؟ عن طريق الشذوذ .. وأي شاذ يُلتفت إليه .. سواء مكره أم معجب .. والله أعلم .. __________________

04-03-2006, 10:20 AM	#7
عشق بريدة عـضـو تاريخ التسجيل: Nov 2004 البلد: :: بلاد الرجال :: المشاركات: 237	اخي هل رجعت الى يوم انك ضغير لاتراء ان كل واحد مشخمط بكل شارع وبكل جدار فلا عجب من ذالك يعني كل سيبها على مهي تبي __________________

04-03-2006, 02:24 PM	#11
مدحت شوقي بريده .. وللشطوب نكهة و نكهة .. تاريخ التسجيل: Feb 2002 البلد: هناك المشاركات: 16,085	هلااااااااااااااااابيك يالكودو .. اجل جيب واحدد كودو يامحمد .. المشكلة تلقى العامل الفلبيني ( بوذي ) وابو مالك يقولوه .. جيب واحد كودو يا ( محمد ) ونااااااااسة يالبي .. يالبي العشق بين الشباااااااااب هذا مصيبة .. عااااااااااااد اذا غااااااااااب الحبيب .. وش تلقى حالة حبيبه .. وووااااك .. ماتقول الا أحد والديه ميت .. والا اذا شافوه يكلم واحدن ثاني بالحااااااااااارة .. تقول خلاااااااااص هذا مسوي جريمة .. ( اقول لايصير زوجتوه بس ) على هالغيرة .. كلن نهار العيد عايد حبيبه .. والتم شمل أهل القلوب المواليف .. وأنا حبيبي غايب الله يجيبه .. ياحسرتي ان كان انتهى العيد ماشيف .. مصيبتي ياكبرها من مصيبة .. لاشفت غيري في هناته وتكييف .. فرقى الأحبة ياجماعة صعيبي .. تالى العهد بصويحبي العام بالصيف .. الله يهديهم هالشباب .. والله انهم مشقين انفسهم .. وأخرته كلهم يبي يعرسون وينسون بعض .. بس يقولون المشكلة تدرون وش هي .. اذا رحت تخطب .. وصار ابو البنت هو ( البابا ) حقك من اول .. ماهي ردة فعلك .. وناااااااااااااااسة صح .. __________________ . . . .. قلب البحطلة ينبض .. ينبض ينبض ينبض .. .

04-03-2006, 02:09 AM	#2
ليث الغاب عـضـو تاريخ التسجيل: Jun 2003 البلد: حيث الهدوء كان ! المشاركات: 1,241	شوهد ولي عودة يوم غدٍ بإذن الله .:: ليث الغاب ::.

04-03-2006, 02:19 AM	#3
ولد المريدسية عـضـو تاريخ التسجيل: Apr 2003 المشاركات: 659	ظاهرة خطيرة تستحق التأمل !! شكر الله مسعاك ..

04-03-2006, 09:04 AM	#6
المعالي عـضـو تاريخ التسجيل: Dec 2005 البلد: . المشاركات: 169	يالبي ياابومالك تحب كودو خابرك ماتحبها .. أو عقب تسمم مطعم الكوخ رحت لكودو .. بس كودو بعشرة والمطاعم الثانية بسته ... موضوعك مهم للغاية وهي تعلق الشباب بالشباب أومايطلق عليهم ( الزيون ) أو ( الحلوين ) أو أووو.. هذا التعلق فقط مجرد من ممارسة الرذيلة فهذه المرحلة لم تصل إلى حد الإنتشار ولكن ليس معنى هذا أن أمرها بعيد فالرذيلة هي المرحلة التالية لمرحلة الافتتان .. فمع وجود الفتنة عند شخص ما بشخص ما فإن الشخص الأول لن يتردد في ممارسة الرذيلة متى ما وجد الفرصة . ولهذا فالمجتمع على خطر من انتشار الرذيلة إن لم تعالج هذه الظاهرة .. وليعلم الجميع أن المقصود ليس هو فعل اللواط بعينه , فجميعنا متفقون على أنه كبيرة من كبائر الذنوب , وجريمة من الجرائم ... ولكن .. أنبه إلى مقدمات هذا الفعل من النظر إلى الأحداث وصغارالسن ومصاحبة المردان والتلذذ برؤيتهم .. والدوران حولهم .. فهذا يجر على صاحبه ويلات وويلات .. وهذا كثير في مجتمعنا وخاصة عند الشباب في المدارس وغيرها .. وهذا شيئ مؤسف جدا.. أن يكون هذا هوالهم الأكبر عند شبابنا .. فلابد من علاج هذه الظاهرة الخطيرة والغريبة على هذا المجتمع .. فمن الأسباب التي توقع في هذا الطريق * الغفلة عن الولد وعدم تحذيره من صحبة الكبار والفساق ولاسيما الأقارب كأبناء العم والخال ( الفساق ) مثلا فهم أشد ضررا .. * عدم تلبية حوائج الولد . حيث أن بعض الآباء يساهم من حيث لا يشعر في نشوء هذه الظاهرة لدى ابنه المراهق حيث يقسو عليه ويحرمه حقه من الحب والعطف والحنان الذي هو أي المراهق بأمس الحاجة إليه ممايدفعه إلى التعلق بالآخرين بحثاً عن الحنان المفقود ومن هنا تبدأ المشكلة .. ومن ثم يلجأ إلى من يلبي حاجته ويوفر رغبته ويعرض عليه أنواع المغريات من نقود وقيادة سيارة وغيرها .. * عدم تنشئة الولد منذ الصغر على الخوف من الله .. * ومنها الميوعة .. والتخنث . الذي انتشر بين الصبيان ..مثل التزين دائما ولبس الضيق الذي يصف كامل تقاطيع البدن من ( بنطلونات . ) وثياب مخصرة .. وكبابيس ( قبعات ) وغيرها .. والتكسر في المشية والكلام والتردد على الأماكن المشبوهه ... * ومن الأسباب أيضا التساهل في معاشرة المردان وصحبتهم وإدمان النظر إليهم * مشاهدة القنوات الفضائية والأفلام السيئة والصور الخليعة وسماع الأغاني الماجنة .. * شرب - صغارالسن - للدّخان حيث يحتاج البعض إلى مال يشتري بها دخان فلا يجد وسيلة إلا هذا الطريق .. أضرار هذا الطريق : القتل المعنوي للنفس وذلك بتعلقها تغير الله تعالى الأضرار النفسية التي تحلق بصاحبها من قلق واكتئاب وغيرهما الفشل الدراسي وضعف التحصيل العلمي وما يترتب على ذلك من ضياع المستقبل سقوط الكرامة , وذهاب المرؤة ..

04-03-2006, 10:54 AM	#8
العمود عـضـو تاريخ التسجيل: Feb 2003 البلد: alamod640@live.com المشاركات: 3,413	علامتنا أبا مالك .. أولاً .. العبارة تكاد تكون غامضة بعض الشيء .. فهل بالإمكان تفسيرها .. وإنزاها على بعض المقاصد التي يبحث عنها الموضوع .. ثانياً .. لو فكرنا في الأساليب التي من خلالها تحصل - الجرارة - لاصابنا الذهول وهي كثيرة جداً وتتفاوت من حيث قوتها في الجذب والإستجرار لهؤلاء الأحداث الوسماء .. يبقى قضية السيارة أو جيب المخنثين (الربع طبعاً!) هو المصدر وبلا منافسة في جذب السذج من مستعرضي الأجساد .. المهم أنني يركب جيب ربع مهما كلفه ذلك حتى لو وصل إلى العرض نسال الله العافية والسلامة والموضوع في هذا طرح قبل مدة ليست بالقصيرة .. أقول يا أحبة ثقافة الربع تكاد تكون هي المسيطرة الآن خاصة في وقت الشتاء حينها يكون الصيد وفيراً بحكم التطعيس والمخيمات المخصصة لقضاء والوطر والحاجة .. غير ذلك أحبتي .. أجهزة الجوال الحديثة وولع الصغر بها .. فمن خلالها يتم الإجترار ومن بعده التصوير حتى يكون شاهداً عليه .. فيطلبه في أي وقت شاء دون تعب أو نكد .. والله لو فكر هؤلاء السذج من جميع الطرفين بالعواقب .. لمارأيت هذا يحصل .. لكن الشيء يفعل الأفاعيل من أجل حصول هذا الشيء فيجعل تفكير بعض هؤلاء أو ربما كلهم يجعل تفكير في ما بين أرجلهم وومستواه تحت أقدامهم .. نسأل الله العافية والسلامة لنا ولأهلينا وجميع إخواننا ..

04-03-2006, 11:59 AM	#10
ابراهيمُ اليافعي Guest تاريخ التسجيل: Mar 2006 المشاركات: 2	ما هي وجبة كودو هذه لدي اخ يصغرني بثلاث سنوات يشبه اسم هذه الوجبه

04-03-2006, 02:52 PM	#12
ليث الغاب عـضـو تاريخ التسجيل: Jun 2003 البلد: حيث الهدوء كان ! المشاركات: 1,241	في الحقيقة كفى الإخوة ووفوا .. فلم يبقى لدي شيءٌ أقوله الآن إلا سبقني إليه الأحبة، ولعلي أعود إن بدا لي حلٌ غير ماذ ُكر والله الموفق.. .:: ليث الغاب ::.

04-03-2006, 03:06 PM	#13
أبوفارس الخالدي عـضـو تاريخ التسجيل: Feb 2005 البلد: واحة النجوم المشاركات: 3,304	يا شيخ حرام عليك عنده دش ويقلب فيه كيف شاء ثم يقوم كالمجنون من شهوته فلا يجد سوى الوسادة في فراشه ثم موعده مع الشحط والشحيط عند زملائه فلقد كان يستهويه قولهم (ياخلفهم مافي مثلك أحد) فماذا يفعل إن لم يكن رباه أبوه على خشية الله في الغيب تبيه يحط حرته بالجدار بوركت يا أسد __________________ (يابني أركب معنا ) .. لم أعد أكتب بمعرف [ أبوفارس الخالدي ] وذلك لوجود من انتحل هذا الاسم في منتديات كثيرة وهو ليس لي مع فائق الود والتحية . آخر من قام بالتعديل أبوفارس الخالدي; بتاريخ 04-03-2006 الساعة 03:10 PM.

أدوات الموضوع
عرض نسخة قابلة للطّباعة ارسال هذه الصفحة لصديق
طريقة العرض
النمط المتتابع التحول إلى النمط المتشعب التحول إلى النمط الأحادي