بريدة






عـودة للخلف بريدة ستي » بريدة ستي » ســاحـة مــفــتــوحـــة » يحكىأنا

ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول

إضافة رد
 
أدوات الموضوع طريقة العرض
قديم(ـة) 12-04-2002, 12:51 PM   #1
saaaaad
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Mar 2002
البلد: بريدة
المشاركات: 175
يحكىأنا

. كان عند أحـد رجال الباديه خادمه ولها طفل صغير ؛ وفي أحد الأيام عادت الـخادمه من المرعى لغرض ما في غير موعدها ؛ فوجـدت في البيت رجـلاً عند زوجـة مخـدومـهـا ؛ فعـادت أدراجـهـا مـسـرعـة ؛ إلا أن الـزوجــه اعــتقدت أن الخـادمـه سـوف تخــبر زوجـها بالأمر ؛ فلمّا عاد زوجـها ألحـت عليه أن يبيع الخـادمـه وتحـجّـجـت بأنها لم تعد تنفع للعمـل .

وكان أن سـرى الرجـل لـيلاً بالخــادمـه ليبيعـهـا صـباح اليوم التالي وأبقى على ولـدها عـند زوجـته ؛ والخـادمه في شبه صـدمه لا تعرف ما هو ذنبها ؟!!

فلمّا رأت البرق اهتاضت وقالت :

كـــريـم يـا بــــرقٍ عــقـبـنـا عـلـى اهــلــنــا

جــــعـــلـــه عـــلـــى دار الــغـــريـــر يـــلــــوح

لا عـــوّد الـلــه نـكـــســـتـي مــن رعــيْـــتــي

يـــومٍ نــكــســت ابــغـــي غــــدا وصـــبـــوح

ما يـســتــوي طــفــلــيـن .. طــفـلٍ عـلـى امّــه

وطـــــفـــلٍ يـعــــــاجـــي مـــا بــقــــالــــه روح

ومـا يـســتــوي غــرســيـن .. غــرس مـهـمّــل

وغــــرسٍ عــلــى عـــيـــدٍ ومــــــاه يـــفـــــــوح

ولا يـســـتــوي رجــلـيـن .. رجـــل على الشـقـا

ورجــــلٍ عــــلـى جــــــال الــفــــراش ســــــدوح

يــا ويـلـــنــا مــن طـــبّــة الـســــوق بــاكــر

هــــــــذا يـــســــــاومـــنــي وذاك يــــــــروح

ففهـم الرجـل ما كانت تقصده الخـادمه ؛ فرجـع بهـا وتركها عند راحـلـته و تسلل الى بيته فشـاهـد رجــلاً في الفراش مع زوجــته كما أشارت الخـادمه في قصـيدتها ؛ فـقتل الرجـل ووضـعـه فـي صندوق من ضـمـن عـفش زوجــتـه وقد طـلـّقها وأرجـعـهـا الى بيت أهـلـهـا ؛ فسـألـهـا أهـلـها عن هـذا الصندوق فقالت من هـول المـصـيبه : هـذا حـشية عـريعر ؛ فصـارت الكـلمـه مـثلاً عند الناس ؛ فلـمّـا تبيّن لأهـلـهـا خــيـانتهـا ربـطـــوهــا بين جــمـلـين فــراحـــت نصفين0
000000000
منقــول .. احببته لكم ..

حل هذا اللغز
Download




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



كانت فتاة جامعيه متفوقه أنيقه جميله ذكيه ومثقّفه...

تعرفت على شاب صدفه عن طريق الهاتف ...حادثته وحادثها لمدة إسبوعين دون أن يرى أحدهما الآخر ..شعرت تجاهه بمشاعر قويه
لم تدرك في البدايه ما إذا كانت حبأ..ولكنها تعلقت به بشده وكانت تمضي معظم يومها في مكالمات هاتفيه معه تمتد حتى منتصف الليل ...!!
وبعد إسبوعين شعرت أخيرأ بأنها تحبه بالفعل ..على الرغم من إنها لاتعرفه ولم تره ولكنه حوّل حياتها الكئيبه إلى فرح وملأها سعاده..ولم تعد تطيق صبرأ وقررت بأن تراه !!وهولم يرفض
فتواعدا على اللقاء...

هي ذهبت بكامل أناقتها وقلبها يكاد يقفز من بين أضلاعها ..
وأما هو فقد كان متخوّف من هذا اللقاء !!
ماذا لو لم تكن جميله؟؟
ماذالو لم تعجبه ؟؟
وباح بمخاوفه لصديقه الذي إقترح عليه أن يراها دون أن تراه ...
ونصحه بأن يعطيها تفاصيل خاطئه عن نوع ولون السياره التي سيذهب فيها
وبذلك سيتمكن من رؤيتها دون أن تشعر بذلك كما يمكنه الفرار منها إذا لم تعجبه !!!
وبالفعل فقد عمل بنصيحة صديقه وقال لها أن تنتظره أمام أحد المطاعم وحدد لها الوقت و اليوم وأخبرها بأنه سوف يحضر في سياره سوداء طراز ......!

وفي يوم الموعد كانت هي واقفه أمام المطعم تنتظر على أحر من الجمر وكان يخالجها شعور غريب!!
وكان هو يلف ويدور حول المطعم في سيارته ليتفحص النظر فيها
ويتأكد من شكلها..
وبما أن الصدفه كان لهاالدور الكبير في تعارفهما جاءت الصدفه مره أخرى لتقف سيارة سوداء من نفس الطراز الذي ذكره لها !!!!
ولم تمهل الفتاة نفسها لحظه وهي مرتبكه لتنظر من الذي بداخلها وفتحت الباب لتستقل السياره!التي إنطلقت بها على الفور ..حيث ظن السائق أنه قد حظي بإحداهن !!

وأنطلق الشاب هو الأخر وراء السيارة لتكون مطارده لمدة نصف ساعه في الشوارع...أنتهت بتوقيف السيارة السوداء ومشاجرة بين الرجلين على الفتاة التي أصيبت بحالة هستيريه..ودخلت في نوبة بكاء مريره بعد إكتشافها الحقيقه!


تقول الفتاة صاحبة القصه :

(((شعرت في تلك اللحظه بهوان مرير وأدركت لحظتها فقط مدى فداحة الجرم الذي إرتكبته في حق نفسي
وسألت نفسي بعدها .كيف يمكن لواحدة مثلي أن تتصرف بهذا الشكل؟؟
وبالفعل احتقرت نفسي كثيرأ وأقسمت ألا أحادث أحدأ لا أعرفه بعد اليوم ))) .

لاحول ولا قوة إلا بالله
"ماذا يقول الغرب عن المسلمين؟"

Download

Download



Download



Download



Download





Download



Download






Download




Download





Download




Download





Download



Download




Download



.
.
.
__________________


أقبل على النفس تستكمل فضائلها ..... فأنت بالنفس لا بالجسم انسان

أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم ..... فطالما استعبد الإنسان إحسان

وأشدد يداك بحبل الله معتصما ..... فإنه الركن إن خانتك أركان


.
saaaaad غير متصل   الرد باقتباس


إضافة رد

الإشارات المرجعية

أدوات الموضوع
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة مواضيع
لا يمكنك إضافة ردود
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

رمز [IMG] متاح
رموز HTML مغلق

انتقل إلى


الساعة الآن +4: 11:41 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd

المنشور في بريدة ستي يعبر عن رأي كاتبها فقط
(RSS)-(RSS 2.0)-(XML)-(sitemap)-(HTML)