بريدة






عـودة للخلف بريدة ستي » بريدة ستي » ســاحـة مــفــتــوحـــة » قضايا قضية [1]

ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول

إضافة رد
 
أدوات الموضوع طريقة العرض
قديم(ـة) 23-04-2002, 07:14 PM   #1
azoz
عـضـو
 
صورة azoz الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Mar 2002
البلد: عشت حمام
المشاركات: 70
قضايا [1]

1

دوامة مستحكمة مترابطة تسوق المجتمعات العربية في مسيرتها نحو التطوير بعد اصطدامها بالغرب الذي بهرها بقوته و مخترعاته و عقله و سلاسته السياسية النسبية . قذف محمد علي بمصر في مشروع عسكري ضخم أنتج البوارج و عسكر الجيوش و أرسل البعثات لكن العملاق العسكري ضربته قوات التحالف فانكشف من وراء تلك العضلات المنفوخة قزما في تنظيم القدرة الاقتصادية و الاجتماعية و تنظيماتها الحرفية و الاقتصادية و علاقات العمل فتهاوى الاقتصاد و معه المجتمع ، وقبلهما الأزهر و مؤسساته التي كانت الدرع الجامع للشعب و السد المنيع في وجه العدوان ألم يخرج البريطانيين من الإسكندرية سنة 1807م تحت رايات وقف معها الأزهر ، ألم يعزل الأزهر خورشيد العثماني ألم يوقف الضرائب المتعسفة . لهذه الأسباب فككه محمد علي فلما جاءت لحظات الحاجة للتماسك الشعبي وجده حطاما لا ينفع فاستسلمت مصر للضغط الأوربي ، و ظهر خطأ استراتيجية تحطيم مؤسسات المجتمع و خلل تحديثها المعسكر .
2
توهم بعضنا فاسترقى لتخلفه بالانتماء الجغرافي فنادى الخديوي إسماعيل في الربع الأخير من القرن التاسع عشر بانتماء مصر إلى أوربا و أنها قطعة أوربية و قدم للفرنسيين زهرة مصر و اقتصادها ضمن قواعد الامتيازات الجائرة لكنهم لم يرحموه و فرضوا عليه صندوق الديون ليراقب الإيرادات و يستحصل منها ديون فرنسا و بريطانيا مع أن جزء كبيرا منها ذهب تعويضات تعسفية للأجانب و إغراء للنافذين في البلاطات المحيطة به ، ثم فرضوا على الباب العالي عزله من ولاية مصر ، و لم ينفع الانتماء الجغرافي لأوربا .
و تهدم الأزهر ، و لم تنهض مصر ، و انتمى الخديوي إلى أوربا و لم تنهض مصر ؟.

3
اكتشف بعضنا أن المشكلة في الفكر الديني نفسه فانبرت أفواج بمعاولها تعملها في المقدس بدأ المعركة زعماء الاتحاد في تركيا سنة 1924 فأعلنوها صراحة أن الدولة لا تمت للدين بصلة ، ثم تبعهم في القاهرة علي عبد الرازق سنة 1926م و عبثا حاول البرهنة على انفصال الدين عن خطط الدنيا . ثم شغب منصور فهمي متعديا على النبي صلى الله عليه و سلم ، و تبعهم طه حسين ليعلن تاريخية النص القرآني . و دندنت صحافة حزب الوفد و لطفي السيد بكلمات بطرس البستاني لاستلهام الفصل البروتستانتي بين الدين و الحياة العامة ، فهل نهضت مصر ؟.

3
حصار شرس من مؤشراته التي تكشف آفاقه أنه خلال المدة من 1878 إلى سنة 1953م تولى الوزارة في مصر 298وزيرا من كل الأجناس التركية و الشركسية و الأوربية و المصرية كان منهم فقط أربعة أزاهرة منهم علي عبد الرازق و مصطفى عبد الرازق جاءت بهما ليبراليتهما ، و مدة بقاء زميليهما الشيخ محمد السنهوري و الشيخ أحمد الباقوري فلم تتجاوز عشرة أشهر ، بل إن وزارة الأوقاف نفسها و هي الوزارة الدينية لم يستوز فيها سوى الأربعة الأزاهرة المذكورين من ثمانية و أربعين وزيرا و الباقي من أبناء المدارس المدنية التي لا تدرس الشريعة فما الذي يعنيه كل ذلك ، ببساطة لقد كان اغترابا مزق لحمة المجتمع و مزق ثقافته ، و هذا في مصر موطن المدرسة التجديدية بفرعيها السلفي و التحديثي المائل إلى استيعاب التغيرات بتوسع و تنازلات تتجاوز النصوص في بعض الأحيان بما يخالف أصول التعامل مع الشريعة .
لقد كان حصارا يباركه الاستعمار و يشدد في مراقبته كما يقول أنس مصطفى كامل في مقاله : اغتراب النخبة الثقافية في مصر ، مجلة قضايا عربية يقول عن ذلك الحصار :"كان يحقق الكثير من الرضاء للسلطة الاستعمارية الأوربية التي تحبذ العلمنة " .

4
ما الذي حدث بعد كل هذا الحصار ؟. لقد انتقل الأزهر من المسجد إلى التنظيم ، و انتقلت لغة الخطاب من الفتوى السلبية _ أي التدخل في حالات الضرورة كالظلم الفادح الضرائبي أو القتل و ما شابه ذلك _ إلى الخطاب السياسي المؤدلج مع حزب التحرير و جماعات التكفير و غيرها ، انتقلت أخوة الإسلام من الفضاء الرحب لمن يشهد ألا إله إلا الله و أن محمد رسول الله إلى رمز حركي يوهم احتكار مودة العلاقة الإسلامية داخل جماعة مشخصة ، لم تدع الجماعات و الأحزاب – و لا نظلمها – حصر الأخوة ضمن علاقاتها ، لكنها نقلت جزءا من العلاقة الدينية من رحابة الأمة إلى ضيق الحزب على سعتها ، ثم جاءت التداعيات و معارك السياسة لتحاصر الجماعة المشخصة المنتظمة ضمن علاقات متشابكة ، و لأول مرة ربما في تاريخ المجتمع المسلم يتحول الولاء البسيط الذي يحوزه عالم الشريعة في المجال العام من علاقة فردية تشبه علاقة المصلين بإمام المسجد إلى علاقة معسكرة بكل ما تعنيه العسكرة من ضيق و حدة و قيود داخل المجتمع المسلم . بالطبع لم يكن أمام المجتمع من خيار سوى هذا اللون من التجمع و كانت هذه النهاية هي النتيجة الطبيعية لهدم الأزهر لمحاصرة الإسلام في مفهوم بروتستانتي لم تنجح قط ، ألم يؤذن للأحزاب بأنواعها - رغم فشل تجربة الأحزاب العربية في أدائها و تحولها إلى امتدادات عشائرية و عقائدية لعلاقة للناخب ببرنامج الحزب - إلا الأحزاب الإسلامية ، لم تفهم الجماهير من هذا إلا مواجهة منظمة للعودة إلى الهوية . لم يفطن لهذا دهاقنة السياسة و التغريب إلا عندما تفجر خطاب سيد قطب و تناثرت شظاياه في كل اتجاه تقريبا ، ساعة إذ أدركوا كم كان إيقاظ مارد التدين و حشره في ركن ضيق و صناعة علاقات الولاء الاجتماعي على لافتاته غلطة استراتيجية و لم تعد مسألة حكومة معينة و لا دولا معينة ، لقد أصبحت قضية عالمية بحكم تشابك العلاقات الدولية و المصالح ، و تحول خطاب السياسة العالمي من كتاب كرومر – القنصل البريطاني و الحاكم الفعلي في مصر - عن احتضار الإسلام إلى حفلات الإفطار الرمضانية في البيت الأبيض ، تململت العلاقات الاجتماعية على إيحاء مارد العلاقة الدينية و ضج الجميع يدعو إلى التصحيح بل وصلت الظاهرة إلى الدوائر اليهودية و الإنجيلية تدعو للمواجهة .

5
في تلك الأوضاع غير العادية لن تسمع أصوات الحكمة تدعو إلى قدر من التعامل ضمن إطار الإسلام ، تدعو إلى نوع من المواءمة بين التحديث و الدين ، ذهبت صيحات عمداء الحقوق الداعية إلى العودة إلى الشريعة أدراج الرياح لا يكاد يسمعها أحد لم يعد الموقف من الشريعة مسألة فنية يسمع فيه رأي الخبير ، كان المناخ يضج بغضب عصابي ضد الدين . و مرغت إسرائيل في الوحل أنفة العرب و كرامتهم ، و لم تحترم دعاوى صوت العرب و نرجسيته فوقعت نكسة حزيران ، و في النهاية سئم الجميع الصراع .

6
منذ أكثر من عقدين بدأت التحولات ، تحولت اللغة و اكتشف المثقفون العرب التراث و حاولوا نقده و آمن كثير منهم تدريجيا بالعودة إلى مرجعية الدين العامة ، و ظهرت خطابات التوفيق ، و تلاشى في الأفق خطاب "مستقبل الثقافة المصرية" حين قال فيه طه حسين : (علينا أن نسير سيرة الأوربيين و نسلك طريقهم لنكون لهم أندادا و لنكون لهم شركاء في الحضارة خيرها و شرها حلوها ومرها و ما يحب منها و ما يكره و ما يحمد منها و ما يعاب ) . و ظهر عوج هذه الرقية لكل ذي بصيرة ، بل و آمن بعوجها النصارى العرب يقول جورج طرابيشي : " ميكانيكا المحاكاة تحطه – أي التحديث - إلى فعل ببغاوي بليد و ذليل ينخفض بكرامة الهوية إلى مستوى التبعية و الذيلية . و بكلمة واحدة إن التماهي الجزئي و المشروط قد يكون تدريبا على حرية الهوية و لكن المحاكاة موقف عبودية " من النهضة إلى الردة ، دار الساقي .
و بشكل منتظم تراجعت طروحات علمانية عنيفة من آخرها دعوة محمد أركون الناقد الأكبر للتراث و مؤرخنه – يسعى إلى تحويل التراث إلى ممارسة بشرية مجردة عن الوحي – فقد دعا إلى : " التخلي عن كلمة العلمنة بحد ذاتها " . و يبرر ذلك بأنها : " تثير نفور مسلمين كثيرين " . و يدعو الجابري إلى سحب كلمة العلمانية من قاموس الفكر العربي المعاصر و يعلق جورج طرابيشي على المشهد فيسميه : " زمن النكوص العربي " ، " زمن الردة ".

7
لازالت آثار التغريب شاهدة في كل مكان ، لكن الزمن غير الزمن ، و معركتنا لم تعد معركة الهوية - في الجملة - بل صارت معركة القوة و تحصيلها في الاقتصاد و الثقافة و التنمية و تشغيل الأمة فيما ينفعها .
نحن الآن في قطار العودة إلى الإسلام ، زحام القطار هذا ما الذي يترتب عليه ؟.
لقد سقطت ظروف النكوص عن الدين التي استفزت سيدا رحمه الله فجعلته يدعي جاهلية المجتمع ، و أثبتت المجتمعات أنها تتلهف على الدين ، تسمع خطابه ، تهتم بقضاياه ، تنبذ من يجرح مشاعرها تجاهه بل و تحاصره في زنزانة متجولة ولو أسبغت عليه دولة عظمى حمايتها ، حتى صرنا في "زمن النكوص " الطرابيشي . فهل تعود أخوة الإسلام لمن لفظ الشهادتين و يصلى فرضه إلى قبلتنا ؟. و هل نعود لمن استقبل قرار الهوية و استقرت عنده لنقدم له ما نريد ، لنبني النماذج ، و نطرح البدائل ، و نزاحم بالركب في البناء ، بعد أن اشتغلت الأمة بثقافة الردود حينا من الدهر .

8
هل نعود إلى حسن الظن بمجتمعاتنا ؟ لننتمي إليها و ننخرط في مشروعاتها نصحح و ننصح قدر طاقتنا نبني النظم ، و ننقد نقد البناء ، و نعلن الهوية ضمن آفاق التجديد بعيدا عن توتر القلق المهدر لحقوق المعصومين ، و لنتجاوز الحائل بيننا و بين ما معهم من وسائل المدنية نجتهد في تصحيحها و تعديلها بما يناسب أصولنا و طبائعنا الصالحة النافعة ؟.
إن هذا الأمل أصبح من مسلمات كثير منا لكنه لا يتحقق إلا بامتلاك أدوات التفاعل مع احتياجات المجتمع و نظمه أو ما يسمى بمشروعات التنمية و التحديث لنمتلك القوة ، و نطعم الجائع و نمد الخدمات و نستوعب المهارات ، و نبني مراكز العلم و نسابق في حقول المعرفة . باختصار ليكون ذلك جزء من خطابنا اليومي و هما من همومنا الثقافية و الدينية ؟.
وربما يناقش بعضنا و سأعود إلى السؤال :كيف نتبادل الخبرة و الرأي في كيفية بناء أدوات التفاعل و مهارات النقد البنائي الذي يستوعب الحقيقة و يقبلها ممن جاء بها كائنا من كان و نبني عليها و نستثمرها .ضمن بيئة توفر الضمانات الاجتماعية المشروطة للبناء و الإبداع كالأمن و الحرية المشروعة و العدالة و منابر العلم و الرأي . هذا هو التحدي و ها هو الجوار يسابقنا إلى مساحات منه فهل ندرك ما بقي ؟.
و إذا صدقت النية و اتخذت الأسباب و تحرينا هداية الله تعالى و اجتهدنا في تحصيل المصالح ربما يختلف الاجتهاد و النظر ، و هذا لا يوجب القطيعة و التناحر بل التناصح و التراحم يقول ابن تيمية رحمه الله في نص من نصوصه في التنمية و الإصلاح : فالمذاهب والطرائق والسياسات للعلماء والمشايخ والأمراء إذا قصدوا بها وجه الله تعالى دون الأهواء ليكونوا مستمسكين بالملة والدين الجامع الذي هو عبادة الله وحده لا شريك له واتبعوا ما أنزل إليهم من ربهم من الكتاب والسنة بحسب الإمكان بعد الاجتهاد التام : هي لهم من بعض الوجوه بمنزلة الشرع والمناهج للأنبياء وهم مثابون على ابتغائهم وجه الله وعبادته وحده لا شريك له ) 19/127

أشكر زملائي القراء ، و أنتظر تعقيباتهم و ملاحظاتهم لتؤخذ في الاعتبار للصيغة النهائية من المقال ، وفق الله الجميع لك خير .
عبد العزيز
__________________
[l]قاطع [/l]
: 12 : 12 :S :S : 12 : 12
[gl]عزوز كسر البزبوز يا ويله من العجوز[/gl]

آخر من قام بالتعديل azoz; بتاريخ 23-04-2002 الساعة 07:24 PM.
azoz غير متصل   الرد باقتباس


قديم(ـة) 23-04-2002, 08:12 PM   #2
عاطفي
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Nov 2001
البلد: قــــــــــريده
المشاركات: 507
?

!
__________________
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين وبعد /
ـــــ
سأل صلى الله عليه وسلم أي العمال أفضل ؟
قال :الصلاة على وقتها.
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
ان أحدكم اذا صلى يناجي ربه .
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
رأس الأمر الاسلام ، وعموده الصلاة ،وذروة سنامه الجهاد .
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
الصلاة نور .
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
ليس صلاة أثقل على المنافقين من صلاة الفجر والعشاء ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوا.
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
لن يلج النار أحد صلى قبل طلوع الشمس وقبل غروبها. "يعني الفجر والعصر"
ـــــ
قال تعالى (( اتل ما أوحي اليك من الكتاب وأقم الصلاة ان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ))
ـــــ
قال تعالى (( واستعينوا بالصبر والصلاة ))
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفذ بسبع وعشرون درجه .
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
الملائكة تصلي على أحدكم ما دام في مصلاه الذي صلى فيه مالم يحدث ،تقول اللهم اغفرله ،اللهم ارحمه
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
من توضأ للصلاة فاسبغ الوضوء ثم مشى الى الصلاة المكتوبه فصلاها مع الناس أو جماعة أو في المسجد غفر الله له ذنوبه .
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
من غدا الى المسجد أو راح أعد الله له في الجنة نزلاً كلما غدا او راح .
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
أرأيتم لو أن نهراً بباب أحدكم يغتسل منه كل يوم خمس مرات ، هل يبقى من درنه شي ،قالو :لا يبقى من درنه شي ، قال فذالك مثل الصلوات الخمس يمحو الله بهن الخطايا .
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
من تطهر في بيته ثم مضى الى بيت من بيوت الله ،ليقضي فريضة من فرائض الله ، كانت خطواته احداها تحط خطيئة والاخرى ترفع درجة .
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
من صلى البردين دخل الجنه .
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
بشر المشائين في الظلم الى المساجد بالنور التام يوم القيامه .
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
من صلى الصبح فهو في ذمة الله فانظر يابن آدم لا يطلبنك الله من ذمته بشي .
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
لا يزال أحدكم في صلاة ما دامت الصلاة تحبسه لا يمنعه أن ينقلب الى أهله الا الصلاة .
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا الا أن يستهموا عليه لا ستهموا عليه ولو يعلمون ما في التهجير لا ستبقو اليه .( التهجير . التبكيرالى الصلاة )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
الدال على الخير كفاعله .
بلغو عني ولو ايه .
عاطفي غير متصل   الرد باقتباس
قديم(ـة) 23-04-2002, 09:15 PM   #3
azoz
عـضـو
 
صورة azoz الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Mar 2002
البلد: عشت حمام
المشاركات: 70
؟؟؟!

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!
لم افهم ماتعني
__________________
[l]قاطع [/l]
: 12 : 12 :S :S : 12 : 12
[gl]عزوز كسر البزبوز يا ويله من العجوز[/gl]
azoz غير متصل   الرد باقتباس
إضافة رد

الإشارات المرجعية

أدوات الموضوع
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة مواضيع
لا يمكنك إضافة ردود
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

رمز [IMG] متاح
رموز HTML مغلق

انتقل إلى


الساعة الآن +4: 11:44 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd

المنشور في بريدة ستي يعبر عن رأي كاتبها فقط
(RSS)-(RSS 2.0)-(XML)-(sitemap)-(HTML)