|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
13-05-2007, 07:04 PM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Apr 2007
المشاركات: 158
|
((الله أكبر)) أستشهادالقائد في حركة طالبان الملا داد الله
أكدت مصادر بحركة طالبان الإسلامية استشهاد قائدها الميداني والمتحدث باسم الحركة الملا داد الله، في معارك عنيفة في إقليم هلمند جنوبي أفغانستان. وكانت مصادر أفغانية قالت اليوم الأحد إن الملا داد الله، أحد القادة العسكريين في حركة طالبان قتل خلال مواجهات مع قوات مشتركة من الاحتلال التابع لحلف الناتو والقوات الحكومية الأفغانية جنوبي أفغانستان.
وقال الناطق باسم جهاز الاستخبارات الأفغاني سعيد أنصاري: إن داد الله قتل في مواجهات بإقليم هلمند الجنوبي السبت. وأشار مسئول استخباراتي آخر إلى أن أرفع قياديي حركة طالبان العسكريين في الجنوب، استشهد في مواجهات بالقرب من مقاطعتي "سانجين" و"نهري ساراج" في الإقليم، الذي شهد مواجهات عنيفة شاركت فيها قوات احتلال بريطانية وأفغانية ومن قوات الاحتلال الأمريكية ضد عناصر حركة طالبان. جدير بالذكر أن مراسل قناة "الجزيرة" القطرية كان قد أجرى حواراً مصوراً مع القيادي الطالباني وبث في الأسبوع الأخير من إبريل الماضي وأكد خلاله أن زعيم تنظيم "القاعدة" أسامه بن لادن حي يزرق. وذكر داد الله، خلال المقابلة أن أسامة بن لادن ساعد في التخطيط للهجوم على قاعدة باجرام الجوية في أفغانستان، الذي استهدف نائب الرئيس الأمريكي ديك تشيني. مفكرة الإسلام: أكدت حركة "طالبان" أن عملياتها القتالية ضد القوات الأجنبية والقوات الحكومية الأفغانية الموالية لها لن تتأثر بمقتل قائدها العسكري الملا داد الله خلال معارك جرت الليلة الماضية في ولاية هلمند جنوبي أفغانستان. جاء ذلك بعد أن اعترفت مصادر رفيعة بالحركة بمقتل الملا داد الله، الذي عرضت السلطة الأفغانية جثته على وسائل الإعلام، بعد أن كانت الحركة قد نفت في وقت سابق نبأ مقتل قائدها الميداني. ونقلت فضائية "الجزيرة" عن مراسلها بباكستان الذي كان قد أجرى سلسلة مقابلات مع الملا داد الله، أن مصادر بالحركة أكدت له أن "طالبان" ستواصل هجماتها في إطار ما أسمته معركة "الربيع"، مشيرة إلى أن مقاتلي الحركة سيسرون على النهج الذي وضعه قائدها العسكري الراحل، لافتة في هذا الإطار إلى العديد من الخلايا القتالية المكونة من مئات الفدائيين التي قام بتكوينها قبل رحيله. وذكرت المصادر أنه على الأرجح سيتم اختيار أخ للملا داد الله قائدًا عسكريًا للحركة خلفًا لشقيقه، فيما بدا أنه سعيًا من جانبها للاستفادة من اسمه إعلاميًا وميدانيًا في ساحة المعارك الملتهبة. وكان المسئول الأفغاني الذي أعلن مقتل الملا داد أعلن في الوقت ذاته أنه قتل مع شقيقه الذي كان أفرج عنه في عملية تبادل السجناء مع الرهينة الإيطالي (الصحافي) قبل شهرين. وقال حاكم ولاية قندهار أسد الله خالد: إن من بين الجثث جثة قال من شاهدها "إنها شبيهة بداد الله"، فيما لم يتأكد التعرف على جثة شقيقه غير المعروف عند الناس. ويعد الملا داد الله وهو في الأربعينات من عمره أحد أبرز القادة الميدانيين بحركة "طالبان" رغم أن رجله بترت بسبب إصابته بأحد المعارك. وكان أحد القادة العشرة الأساسيين في الحركة قبل غزو الجيش الأمريكي لأفغانستان في أواخر عام 2001. وقد استطاع أن يبلي بلاءً حسنًا آنذاك عندما رفض الاستسلام لقوات "التحالف الشمالي"، وتمكن من الفرار من حصار ولاية قندوز في نوفمبر 2001، واستطاع العودة إلى قريته كاجاي بولاية هلمند حيث أحد معاقل "طالبان". وعقب ذلك آلت إلى الملا داد الله قيادة معظم هجمات "طالبان" في الجنوب، والتي تصاعدت بشكل خاص في العام الماضي، وقاد التحضير لمعركة "الربيع" حيث جهز مئات "الاستشهاديين" في إطار التكتيك الذي انتهجته الحركة في عملياتها ضد قوات الاحتلال. وكانت عدة تقارير تحدثت في الأعوام الأخيرة عن مقتل داد الله أو القبض عليه، وكان آخرها إعلان الحكومة الأفغانية في وقت سابق, أن قواتها تحاصر مجموعة من مقاتلي "طالبان" تصل إلى 200 عنصر، وربما يكون الملا داد الله بينهم. بي بي سي/ اما حاكم اقليم هلمند اسد الله خالد فاعلن ان مقتل داد الله ، الذي له رجل وحيدة، جاء خلال "عملية عسكرية تمت بناء على معلومات دقيقة" دون الاشارة الى مكان وتاريخ العملية. واضاف اسد الله خالد " ان داد الله كان العمود الفقري لحركة طالبان وكان عنيفا جدا، قتل وقطع رؤوس العديد من الافغان" وقام اسد الله بعرض جثة داد الله على المراسلين ومن بينهم مراسل وكالة اسيوشيتد برس الذي اكد ان الجثة التي شاهدها كانت برجل وحيدة ويبدو انها تعود لداد الله اعتمادا على الصور السابقة لداد الله في وسائل الاعلام. (cnn) وقال بيان صادر عن قيادة تلك القوات إن داد الله "غادر مخبأه واتجه نحو جنوبي أفغانستان حيث تم قتله بعملية مشتركة قادتها القوات الأمريكية." وكان الناطق باسم الحكومة الأفغانية، خالق أحمد، قد أكد لـcnn الأحد إن الملا داد الله لانغ، أكثر القادة العسكريين حنكة في حركة طالبان المتشددة، لقي مصرعه خلال عملية أفغانية مشتركة بين الشرطة والجيش" في إقليم "هلمند" الجنوبي السبت. وأوضح أحمد أن الحملة العسكرية جرت الجمعة إلا أن "جهاز الاستخبارات" الأفغانية أكد هوية دادالله الأحد. وتصادف مصرع القيادي الطالباني مع حلول الربيع، وهو الفصل الذي توعد فيه دادالله، وخلال حديث مع القناة "الرابعة" التلفزيونية البريطانية، بشن حملة واسعة ضد الحلف الأطلسي. وحال تأكيد التقرير، سيمثل مقتل الملا داد، القيادي العسكري الشرس والمقرب من زعيم الحركة الملا محمد عمر، نصراً محورياً للقوات الأفغانية وقوات التحالف التي تساندها، والتي تتعثر في إحتواء طالبان ووقف هجماتها. الجزيرة نت / يذكر أن مراسل الجزيرة في باكستان أحمد زيدان التقى الملا داد الله قبل أسابيع وأعد تقريرا عن شخصيته القتالية والتنظيمية وأسلوب إدارته للأداء الميداني لحركة طالبان. ونقل المراسل عن قادة ميدانيين قولهم إن مقتل قائدهم لن يوجه ضربة كبيرة لطالبان التي ترفع شعار "كلنا طالبان" ولا تقتصر مقاومتها على رجل واحد. ويرى محللون أن مقتل قادة ميدانيين لا يؤثر كثيرا على عمليات طالبان ونشاطهم، مستشهدين بالقائد الميداني السابق للحركة الملا محمد أختار عثماني، الذي قتلته قوات التحالف في غارة جوية جنوبي البلاد بعد أن أطلعتها باكستان على مكانه. نبأ / المعروف أن الملا داد الله القائد العسكرئ لحركة طالبان يتمتع بشخصية قتالية وتنظيمية عالية وله قدرة بارعة على الإدارة الميدانية للمعارك. أكدت حركة "طالبان" أن عملياتها القتالية ضد قوات الاحتلال والقوات الحكومية الأفغانية الموالية لها لن تتأثر بمقتل قائدها العسكري الملا داد الله بينما تعتزم الحركة اختيار شقيقه خلفًا له. واستشهد داد الله عن عمر يناهز 40 عاما، وله تاريخ طويل في الجهاد ضد الاحتلال فى أفغانستان. وتمتع الشهيد داد الله بشخصية صلبة ترفض الهزيمة ، حتى أنه كان القائد الطالباني الوحيد الذي رفض الاستسلام لقوات الاحتلال الأمريكية في نوفمبر 2001 عندما حاصرت ولاية "قندوز" ويعتقد أنه عاد إلى قريته كاجاي بولاية هلمند. كان الشهيد داد الله القائد الوحيد في حركة طالبان الذي كان يظهر معلنا عن شخصيته في وسائل الإعلام، حيث توالت بياناته ولقاءاته في الفضائيات. وكان الملا داد الله قد أكد في حواره الأخير مع فضائية الجزيرة أنه من الممكن أن يكون عدد المجاهدين المستعدين لخوض القتال ضد قوات الاحتلال حاليا هو ستة آلاف تقريبا وربما يصل إلى عشرة آلاف، وأضاف أنه عندما تصل قوافل اليهود والنصارى فإن الشعب كله سيحمل السلاح حينئذ سيصل عدد المقاتلين إلى عشرين ألفا. ،،منقول،، |
13-05-2007, 07:10 PM | #2 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jul 2006
البلد: `
المشاركات: 1,082
|
الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر
أسأل الله أن يتقبله في عداد الشهداء .. مشكور أخي المهستر |
13-05-2007, 07:14 PM | #3 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Apr 2007
المشاركات: 158
|
الكاااااسر
أشكرك على مرورك |
13-05-2007, 11:27 PM | #4 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jan 2002
البلد: بأرض الله
المشاركات: 669
|
بارك الله فيك أخي الكريم ,,
اللهم تقبله القائد داد الله في الشهداء .. وإنا على فراقه لمحزونون .. |
14-05-2007, 02:15 AM | #5 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Aug 2004
البلد: جزيره العرب
المشاركات: 2,443
|
أسأل الله أن يتقبله في عداد الشهداء .
__________________
|
الإشارات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|