[بـلـقـيـس]

عــــــزيـــــــزاتــــــي





أين أنتن لا أجدكن؟؟؟ من أخذكن؟؟أهي الإختبارات؟؟؟






طيب تونا ما بدت وش هالدفاره<<<قلبت عامي:D





تعالن نفرفش شوي أولاهـ موهوب ضار على الأقل لو رد لموضوع واحد<<تحب تحبط لاتهمكن بس ذاكروا<<<طيب أنتِ وش دخلتس مليت وأنا أدخل بنت بريدة ولا ألقى به شي جديد , ماغير أصلق وأطلع...








>>>>>حوار شخصي لا يهمكم<<<<<<








الأساس من هالموضوع ؛ كل واحدة تأتي بحكمة ثم تذكر قصتها <<<بدون تخريفات يا صبايا كل وحدة تقول القصة حقيقية بدووووووون :D كلك:D ...






لا تأتي بحكمة إلا إن كنتِ ستذكرين قصتها....







الفائدة من الموضوع :


ثقافة + ترفـــــــــــيهــ ـ ـ ـ ـ:D :D :D






تحيتي لأحلى بنات ( بنات بريدة ) :




العــــــــ شجرة ـــــــــــطاء

[تالي حياتي موووت !]

هــــــــلا والله ..

مــــــالــت مـــاعــــــــــنـدي حـكــــــــم ..

تـبـيـــــــــــــن قـــــــرق سـمــــــي وابـــشـــــــــــري ..

والله أنـــــــي تـعـيـبـــــــــــانــه << حشــا عـلـمـت كــل الـنــــــاس الأخـــــــت مـصـــــريــه:D

تـيـــب ..

وشــــــــرايكــــــــــن نـحــــــــــط دردشـــــــه لـنـــــــا ..؟

صـــــدق يـعــنــــــــي مــايـشــــــــــوفــه إلا الـبـنــــــــات ..؟

ررررردن ومــــأحي ..< مستعجـلــــــــه:D

[بــدور]

وعليكم السلام..
تدرين أني اروح المدرسه مافتحت الكتاب بالأختبارات الشهريه..
النهائيه:ابدا من بعد المغرب..
شاطرههه..
وكانك تبين الهذر ما عندي مانع..

[بـلـقـيـس]

ماهذا تحول لماسنجر.....



تالي حياتي موووت

همس الغلا
اذهبن لتفتر (دفتر)كشكول بنت بريدة

يا حبيلكن أولاه لا تغيرن مسار الموضوع...

[رموز]

لك ما تريدين عزيزتي ،،

هناك مقولة دائما اسمعها و أمي فديتها قالت لي قصة هالمقولة

"آن لأبي حنيفة أن يمد رجليه"

كان الأمام أبوحنيفة جالس ويلقي دروس عن الصيام ووقت الفجر و مدته وهكذا ..
بعد آتى رجل عليه من سمات الهيبة والوقار ما جعل أبا حنيفة يضم رجليه إحترما له
فجلس هذا الرجل والإمام يحدث ..ويقول بأن الفجر ينتهي وقته بمجرد طلوع الشمس .. فتسائل الرجل .. وقال "وإذا لم تطلع الشمس"

فقال الأمام أبو حنيفة "آن لأبي حنيفة أن يمد رجليه "

ودائما تقال حينما نغتر بمظاهر بعض الناس

[بـلـقـيـس]

رائع ما قطفتيه من حديقة الأدب....

"آن لأبي حنيفة أن يمد رجليه":D


باركـ الله فيكـ رموز


سأنوع بالموضوع فمن لا تجد حكمة فلها أن تطرح :

قصة وقصيدة

وأنا أبدأ :
كان لرجل من أهل ( الحريق ) بلدة الشاعر محسن الهزاني .. فتاة رائعـة
الجمال تسمى ( هيا ) ومن حرصه عليها بنى لها قصـراً عاليـاً تسكنـه
وحدها ولا يدخل عليها الا خادمتها وامرأه تمشطها كل اسبـوع ؛ وسمـع
محسن بهذه الفتاة ؛ واحتال للوصول اليها ؛ وفي احدى جولاتـه أمـام
القصر وجد أن القصر له منفذ صغير يدخل منه الماء الذي يصب من ساقيه
على بئر قريبه ؛ فلم يجد بدًّا من النزول الى البئر وصار يتعلـق بحبـال
البئر حتى دخل الى القصر وكان له ما أراد ولم يعلم أحد بما جـرى منـه
وجلس هناك ثلاث أيام ؛ وفي اليوم الرابع وبينما هو في غرفـة الفتـاة
سمع صوت أقدام فاختبأ وكان القادم هي ماشطة ( هيـا ) جـاءت لتمشـط
شعرهـا ؛ فصـارت تمشطهـا ومحـسـن مختـبـأ وهــي تغـنّـي .
.
أصفر مع اصفر ليت محسـن يشوفـه<<<<<يُقال أنه أصفر معصفر
توّه على حد الغرض مـا بعـد لمـس
.
. فـلـمــا سـمـعـهــا مـحــســن أطـــــل وقـــــال
.
. أربع ليـال ومرقـدي وسـط جوفـه
البارحه واليوم وامـس وقبـل أمـس
.
. وهرب بعدما افتضح أمره ؛ وكان رفاقه في مجلسٍ يجتمعون فيه عـادة ؛
وكانوا قد افتقدوه لاربعة أيـام فمـا أحسّـوا بـه الا وهـو قـادم اليهـم
فسألوه عن غيابه فلم يجبهم ؛ فتحيّالوا لمعرفـة سـرّه بـأن أوعـزوا
لأحدهم أن يذكر عنده ( هيـا ) فلمّـا لمـح البـرق ؛ قـال أحدهـم أن
هـذا البـرق يشبـه مبـسـم هـيـا:D ؛ فانـدفـع محـسـن يـقـول
.
.
.
.


قالوا كذا مبسـم هيـا قلـت لا لا
ويالله بـنـوٍ مدلـهـم الخـيـالا
لا جا على البكرين بنـا الحـلالا
يسقي غروسٍ عقب ماهي همـالا
يسقـي نعـامٍ ثـم يمـلا الهيـالا
جرّيت انا صوت الهوى باحتمـالا
طبّيت مع فـرعٍ جديـد الحبـالا
روشن ( هيا ) له فرجتينٍ شمـالا
وضحكة ( هيا ) له بالظلام اشتعالا
برقٍ تلالا بأمـر عـز الجـلالا
يا شبه صفراً طار عنها الجـلالا
له ربعه احلى من حليب الجـزالا
حنّيت انا حنّـة هزيـل الجمـالا
ويا قلّـةٍ بـي عاليـات الجبـالا
ما عاد للصبيـان فيهـا احتمـالا
قالوا تتوب من الهوى قلـت لا لا
قالوا تتوب من الهـوى قلـت لالا
قالوا تتوب عن الهـوى قلـت لالا


رأيكم ونريد المزيد
أين الأديبات الشاعرات...

[همس نجد]

موضوع رايق وحلو

بس النفسية ماااااش هاليومين

اصبروا اسبوع و ثلاثة أيام بالضبط

ان شاء الله لا اسنتر بالمنتدى

ادخل هالايام بس مالي خلق أكتب..

[بـلـقـيـس]

همس نجد


جاري الإنتظار



وهذي مني...

ومن حكايات عبدالله بن رشيد هذه الحكاية . . . ويقول الراوي
حينما كثرت النزاعات بين آل رشيد أنفسهم تغيرت أحوالهم وحصل ما حصل واضطر عبدالله بن رشيد إلى الخروج من حائل مشياً على الأقدام . . . وكان برفقته زوجته وخادم له اسمه ((حسين)) , ولأن الأرض صخرية في جبال حائل وكانت زوجته تمشي حافية ليس بقدميها نعال وهي بنت الشيوخ المدللة المخدومة ولكن نظراً لما حل بهم اضطرت للخروج مع زوجها . . . وكان الأمير وخادمه حسين قد تعودا على الخشونة والجلد فلم يتأثرا , أما هي فقد أحنى الصخر قدميها وأخذت تتمايل بمشيتها ولما التفت لها عبدالله وق لحالها وقدر ما هي به فأمر الخادم أن يرمي نعليه لها وهو يقول:


ارم النعول لمعـزل العيـن يا حسيـن

أو اقطـع لها من ردن ثوبـك ليانـه

يا حسيـن والله ما لها سبـت رجليـن

يا حسيـن شيب بالضميـر إهكعانـه

جنب حفـاة القـاع واتبـع بها الليـن

واقصر إخطا رجليك وامش امشيانـه

وإن شلتها يا حسيـن ترما بها شيـن

حيث الخوي يا حسيـن مثل الأمانـه

ما يستشك يا حسيـن غيـر الردييـن

وإلا تـرى الطيـب وسيعـن بطانـه



لكم أزكى تحية