بريدة






عـودة للخلف بريدة ستي » بريدة ستي » ســاحـة مــفــتــوحـــة » الـحـبـــارة تـســرح والصــقــر مـع البــزران بالسـيــارة ..!!

ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع طريقة العرض
قديم(ـة) 27-06-2007, 12:56 PM   #1
راشد الصليحان
عـضـو
 
صورة راشد الصليحان الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 1,239
الـحـبـــارة تـســرح والصــقــر مـع البــزران بالسـيــارة ..!!

العشرة بين الزوجين ..وبالتحديد بعد إنقضاء شهر العسل إن لم يكن شهر البصل ..!
تتأسس على مشهد بديع وعراك مستمر بين الزوج والزوجة كما هو الحاصل بين (الحبارة والصقر ) أثناء إطلاق (الصقر ) نحو فريسته ..(الحبارة )تجد المتفرج يستمتع بقوة المعركة والمناورات لإمتلاك زمام المبادرة ...مرة تجد الصقر يتفوق ثم تعود الحبارة للتفوق من جديد وهكذا مع إستمرار الجولات والصراع المثير ..يتمكن القوي منهما من هزيمة الآخر ..!
فإن كان الصقر (دثوي ) أي ضعيف تمكنت منه الحبارة واسقطته لتواصل التحليق
وإن كان الصقر قوي تستسلم الحبارة للأمر الواقع وتخضع وينزلها من برجها العاجي ..!

وهكذا هي حياة الرجل والمرأة مع بداية إنطلاقة حياتهما الزوجية ...!
ولعل بعض الرجال (المركوبين ) على قولة اخينا عاشق ديرتي بريدة ...يمثلون (صقور ) بالأسم
فقط ..! والحقيقة انهم ضعاف الشخصية والقرار ..!
فتجد الزوجة تحتقر زوجها المركوووب مهما نفذ كل اوامرها وأستجاب لكل رغباتها ..!
وامثال هذه النوعيات من الأزواج المركوبين المحتقرين ...تشاهدهم بالأسواق والمجمعات التجارية...يرضخون لرغبات زوجاتهم بالنزول للسوق وهم مثل السواقين مع البزران بالسيارة يرضعون ويوكلونهم فيشار بالساعات...حتى تأتي المدااااااااام ...!
قلعتهم الحباري مايرن أشباه الصقور شيء ..!
__________________
رأيت من يملكون ما لا أملك فوجدتهم لايملكون ما أملك...!

راشــــد
راشد الصليحان غير متصل  


قديم(ـة) 27-06-2007, 01:03 PM   #2
بائع الورد
عـضـو
 
صورة بائع الورد الرمزية
 
تاريخ التسجيل: May 2007
المشاركات: 145
موضوع جيد يستحق التوقف
وقوف عند ماهو معيار الحياة الناجحة الذي يتوازن فيها الصقر والحبار
بائع الورد غير متصل  
قديم(ـة) 27-06-2007, 01:08 PM   #3
وحيد الخلان
عـضـو
 
صورة وحيد الخلان الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Apr 2006
البلد: بريدة
المشاركات: 4,378
أي والله شفنا كثير من الحبارى يجرجرن أزواجهم
__________________
تحدك ظنونك على ضيق حلمك..
و تسري بي أحلامي على وسع .. ظنك ! (h)
وحيد الخلان غير متصل  
قديم(ـة) 27-06-2007, 01:24 PM   #4
المسحراتي
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Nov 2006
المشاركات: 110
وأنا خيركم لأهلي






الآيات التي تُثبت "القوامة"، وترتب درجة للرجال على النساء واضحة:
"الرجال قوامون على النساء..."
"ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف ... وللرجال عليهن درجة"
كلكم راعٍ، وكلكم مسئول عن رعيته"
"كفى بالمرء إثمًا أن يُضيَّع من يعول"
"إنما النساء شقائق الرجال، ما أكرمهن إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم"

فمن منا يرضى أن يكون لئيما؟!!

هذا وغيره في معنى القوامة، أما كيفيتها فنجدها في تطبيق سيد الخلق أجمعين النبي محمد صلى الله عليه وسلم القائل: "خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي". قالها وعاشها فما ضرب خادمًا، ولا سأله عن شيء فعله لمَ فعلته، أو عن شيء لم يفعله، لمَ لمْ تفعله.. فما بالك بزوجاته أمهات المؤمنين، وقد صدر عنهن أحيانًا ما يدعو إلى "التأديب" فما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده إلا في سبيل الله.

أن الله قد خلق الذكر وفيه استعداد فطري لكي يكون رجلاً مسئولاً ومديرًا وراعيًا، كما خلق الأنثى ولديها استعداد فطري لتكون امرأة حانية ومسئولة وراعية، ويكتسب الرجل "القوامة" "بقيامه" على شئون أسرته من،نفقه وتدبير عيش، وإدارة شئون،
لا يمكن فهم "القوامة" إلا في إطار مفهوم ودور "الرعاية" و "المسئولية" التي أرشد إليها حديث "كلكم راعٍ".
القوامه والكبير: ملجأ عند الشدة، ورأيٌ في مواجهة الأزمة، وبذلٌ عندما تشح الموارد، واطمئنان إلى جنب الله حين يفزع الناس ويقلقون.
*والكبير: حكمة وخبرة وغفران وتغاضٍ، لا حماقة وخفة ومناطحة وتقريع.
*والكبير: تورع عن الخوض في الصغائر: ثورة بسببها، أو غضبًا منها، أو حسابًا عليها.
*والكبير: تدبير وتمرير لا تدمير وتكسير، يسكت في غير عجز، ويتغاضى في غير ضعف، ويؤثر على نفسه ولو كان به خصاصة، ويمنح من ذهنه، وبسط وجهه، وحسن خلقه ما لا يستطيعه محدود الأفق، أو ضيق الصدر، أو شحيح البذل، أو لئيم الطبع.
تُكرر: "لو كنتُ آمرًا بشرًا أن يسجد لبشر لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها لعظم حقه عليها"، وتنسى أو تتناسى قوله صلى الله عليه وسلم: "أكمل المؤمنين إيمانا، وأقربهم مني مجلسًا، ألطفهم بأهله".
الجانب الشرعي نجده في سيرة النبي -صلى الله عليه وسلم- مع زوجاته؛ فعلى الرغم من انشغالاته الدائمة فإنه كان يخصف النعل.. ويحلب الشاة، ويقُمُّ البيت، ويكون في خدمة أهله، وهاهو يقول صلى الله عليه وسلم: "خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي".

فكم هو النبي عظيم في خلقه ، وإدارته للصراع ؟ فإذا كان طيباً مع أهله فمن الأولى أن يكون طيباً مع الناس ، فلم يكن له شخصيتان (اجتماعية وبيتيه) بل كان خلقه واحداً ، ومع أهله البر .

موقف عمر بن الخطاب : قال الأعرابي: يا أمير المؤمنين، جئت إليك أشكو خـُلق زوجتي، واستطالتها عليّ، فرأيت عندك ما زهـَّدني، إذ كان ما عندك أكثر مما عندي، فهممت بالرجوع، وأنا أقول:‏‏ إذا كان هذا حال أمير المؤمنين مع زوجته، فكيف حالي؟ فتبسم عمر وقال:‏ يا أخا الإسلام، إني أحتملها لحقوق لها عليّ، إنها طباخة لطعامي، خبازة لخبزي، مرضعة لأولادي، غاسلة لثيابي، وبقدر صبري عليها، يكون ثوابي.
ونعم الرجل عمر. فهكذا يكون الرجل مع زوجته. فبالرغم من قوة عمر وسلطته، إلا أنه كان رفيقا بزوجه، يحتمل صراخها، ولا يبادلها بمثله. فأين رجال اليوم منه.
وقد لحظ المصطفى عليه الصلاة والسلام أن هناك بعض المنغصات ربما تحدث بين الزوجين، فنبه على ذلك ليسد باب البغض فقال: [لا يفرِكنّ مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقاً رضي منها خلقاً آخر] رواه أحمد ومسلم.
فلا وجود للبغض، بل حب وتسامح من قبل الزوجين، ولا داعي لوجود المنغصات فإن وجد شيء منها فلا بد من إزالته، وذلك بالرجوع إلى العهد الذي بينهما: عهد المودة والرحمة، عهد المحبة والاستقرار، فالمشاحنات اليومية، والخلافات المستمرة لا وجود لها بين زوجين، أحبا بعضهما حباً خالصاً لا تشوبه شائبة.
أول حق للزوجة، هو تلك المعاشرة الحسنة من قبل الزوج، ويتضح هذا من خلال قول الله تعالى: (وعاشروهن بالمعروف) ، "النساء: 19 " فالمعاشرة الحسنة هي أساس اطمئنان النفس، وركن من أركان الحب الذي يظهره الزوج لزوجته، فمهما قدم لها من حقوق، وكان فظاً معها في معاملته فسيبقى الاطمئنان والارتياح النفسي مفقوداً بينهما.
مواقف اخرى للرسول صلى الله عليه وسلم : عن ابن عمر (أنه قال كان الرجال والنساء) أى الجنس منهما (يتوضؤن فى زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم جميعاً)ومعلوم أن الرسول كان يكرم زوجاته ويتحبب إليهن وإذا سئل عن أحب الناس إليه قال "عائشة" وأنه كان يقف لها حتى تشاهد لعب الحبشة بجوار المسجد وأنه كان يسابقها وتسابقه، وكان يضع ركبته لتصعد عليها صفيه إلى ناقتها ويقوم عندما تأتيه ابنته فاطمة ويأخذ بيدها ويقبلها ويجلسها وأنه كان يكرم من يزوره من كرام السيدات خاصة من كن يزرنه أيام خديجة ويفرش لهن رداءه.



منقول لعلاقته بالموضوع
المسحراتي غير متصل  
قديم(ـة) 27-06-2007, 01:53 PM   #5
cvcvc
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
المشاركات: 308
فيه مثل قريب مما ذكرت ياليت احد يتحفنا فيه
......... المره تسني
cvcvc غير متصل  
قديم(ـة) 27-06-2007, 02:55 PM   #6
راشد الصليحان
عـضـو
 
صورة راشد الصليحان الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 1,239
اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها بائع الورد
موضوع جيد يستحق التوقف
وقوف عند ماهو معيار الحياة الناجحة الذي يتوازن فيها الصقر والحبار

اخي بائع الورد ...

شكرا لإستنتاجك وفكرك النير ...

دعواتي ...
__________________
رأيت من يملكون ما لا أملك فوجدتهم لايملكون ما أملك...!

راشــــد
راشد الصليحان غير متصل  
قديم(ـة) 27-06-2007, 03:03 PM   #7
اخو دريحم
مشرف أخبار بريدة
 
صورة اخو دريحم الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
البلد: القصـ بريدة ـيم
المشاركات: 11,055
الاخ راشد الصليحان
انت قلت
ولعل بعض الرجال (المركوبين ) على قولة اخينا عاشق ديرتي بريدة ...يمثلون (صقور ) بالأسم
فقط ..! والحقيقة انهم ضعاف الشخصية والقرار ..!
فتجد الزوجة تحتقر زوجها المركوووب مهما نفذ كل اوامرها وأستجاب لكل رغباتها ..!
وامثال هذه النوعيات من الأزواج المركوبين المحتقرين ...تشاهدهم بالأسواق والمجمعات التجارية...يرضخون لرغبات زوجاتهم بالنزول للسوق وهم مثل السواقين مع البزران بالسيارة يرضعون ويوكلونهم فيشار بالساعات...حتى تأتي المدااااااااام ...!
قلعتهم الحباري مايرن أشباه الصقور شيء ..!
_____________________________
الرجل في هذه الحاله لايكون صقر بل ودود
__________________
اخو دريحم غير متصل  
قديم(ـة) 27-06-2007, 03:21 PM   #8
عطية
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 227
أضم صوتي الى الأخوان00
عطية غير متصل  
قديم(ـة) 27-06-2007, 03:23 PM   #9
الملك الضليل
عـضـو
 
صورة الملك الضليل الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Mar 2007
البلد: هناك ؟ ؟ ؟
المشاركات: 640
اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها المسحراتي
وأنا خيركم لأهلي






الآيات التي تُثبت "القوامة"، وترتب درجة للرجال على النساء واضحة:
"الرجال قوامون على النساء..."
"ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف ... وللرجال عليهن درجة"
كلكم راعٍ، وكلكم مسئول عن رعيته"
"كفى بالمرء إثمًا أن يُضيَّع من يعول"
"إنما النساء شقائق الرجال، ما أكرمهن إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم"

فمن منا يرضى أن يكون لئيما؟!!

هذا وغيره في معنى القوامة، أما كيفيتها فنجدها في تطبيق سيد الخلق أجمعين النبي محمد صلى الله عليه وسلم القائل: "خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي". قالها وعاشها فما ضرب خادمًا، ولا سأله عن شيء فعله لمَ فعلته، أو عن شيء لم يفعله، لمَ لمْ تفعله.. فما بالك بزوجاته أمهات المؤمنين، وقد صدر عنهن أحيانًا ما يدعو إلى "التأديب" فما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده إلا في سبيل الله.

أن الله قد خلق الذكر وفيه استعداد فطري لكي يكون رجلاً مسئولاً ومديرًا وراعيًا، كما خلق الأنثى ولديها استعداد فطري لتكون امرأة حانية ومسئولة وراعية، ويكتسب الرجل "القوامة" "بقيامه" على شئون أسرته من،نفقه وتدبير عيش، وإدارة شئون،
لا يمكن فهم "القوامة" إلا في إطار مفهوم ودور "الرعاية" و "المسئولية" التي أرشد إليها حديث "كلكم راعٍ".
القوامه والكبير: ملجأ عند الشدة، ورأيٌ في مواجهة الأزمة، وبذلٌ عندما تشح الموارد، واطمئنان إلى جنب الله حين يفزع الناس ويقلقون.
*والكبير: حكمة وخبرة وغفران وتغاضٍ، لا حماقة وخفة ومناطحة وتقريع.
*والكبير: تورع عن الخوض في الصغائر: ثورة بسببها، أو غضبًا منها، أو حسابًا عليها.
*والكبير: تدبير وتمرير لا تدمير وتكسير، يسكت في غير عجز، ويتغاضى في غير ضعف، ويؤثر على نفسه ولو كان به خصاصة، ويمنح من ذهنه، وبسط وجهه، وحسن خلقه ما لا يستطيعه محدود الأفق، أو ضيق الصدر، أو شحيح البذل، أو لئيم الطبع.
تُكرر: "لو كنتُ آمرًا بشرًا أن يسجد لبشر لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها لعظم حقه عليها"، وتنسى أو تتناسى قوله صلى الله عليه وسلم: "أكمل المؤمنين إيمانا، وأقربهم مني مجلسًا، ألطفهم بأهله".
الجانب الشرعي نجده في سيرة النبي -صلى الله عليه وسلم- مع زوجاته؛ فعلى الرغم من انشغالاته الدائمة فإنه كان يخصف النعل.. ويحلب الشاة، ويقُمُّ البيت، ويكون في خدمة أهله، وهاهو يقول صلى الله عليه وسلم: "خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي".

فكم هو النبي عظيم في خلقه ، وإدارته للصراع ؟ فإذا كان طيباً مع أهله فمن الأولى أن يكون طيباً مع الناس ، فلم يكن له شخصيتان (اجتماعية وبيتيه) بل كان خلقه واحداً ، ومع أهله البر .

موقف عمر بن الخطاب : قال الأعرابي: يا أمير المؤمنين، جئت إليك أشكو خـُلق زوجتي، واستطالتها عليّ، فرأيت عندك ما زهـَّدني، إذ كان ما عندك أكثر مما عندي، فهممت بالرجوع، وأنا أقول:‏‏ إذا كان هذا حال أمير المؤمنين مع زوجته، فكيف حالي؟ فتبسم عمر وقال:‏ يا أخا الإسلام، إني أحتملها لحقوق لها عليّ، إنها طباخة لطعامي، خبازة لخبزي، مرضعة لأولادي، غاسلة لثيابي، وبقدر صبري عليها، يكون ثوابي.
ونعم الرجل عمر. فهكذا يكون الرجل مع زوجته. فبالرغم من قوة عمر وسلطته، إلا أنه كان رفيقا بزوجه، يحتمل صراخها، ولا يبادلها بمثله. فأين رجال اليوم منه.
وقد لحظ المصطفى عليه الصلاة والسلام أن هناك بعض المنغصات ربما تحدث بين الزوجين، فنبه على ذلك ليسد باب البغض فقال: [لا يفرِكنّ مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقاً رضي منها خلقاً آخر] رواه أحمد ومسلم.
فلا وجود للبغض، بل حب وتسامح من قبل الزوجين، ولا داعي لوجود المنغصات فإن وجد شيء منها فلا بد من إزالته، وذلك بالرجوع إلى العهد الذي بينهما: عهد المودة والرحمة، عهد المحبة والاستقرار، فالمشاحنات اليومية، والخلافات المستمرة لا وجود لها بين زوجين، أحبا بعضهما حباً خالصاً لا تشوبه شائبة.
أول حق للزوجة، هو تلك المعاشرة الحسنة من قبل الزوج، ويتضح هذا من خلال قول الله تعالى: (وعاشروهن بالمعروف) ، "النساء: 19 " فالمعاشرة الحسنة هي أساس اطمئنان النفس، وركن من أركان الحب الذي يظهره الزوج لزوجته، فمهما قدم لها من حقوق، وكان فظاً معها في معاملته فسيبقى الاطمئنان والارتياح النفسي مفقوداً بينهما.
مواقف اخرى للرسول صلى الله عليه وسلم : عن ابن عمر (أنه قال كان الرجال والنساء) أى الجنس منهما (يتوضؤن فى زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم جميعاً)ومعلوم أن الرسول كان يكرم زوجاته ويتحبب إليهن وإذا سئل عن أحب الناس إليه قال "عائشة" وأنه كان يقف لها حتى تشاهد لعب الحبشة بجوار المسجد وأنه كان يسابقها وتسابقه، وكان يضع ركبته لتصعد عليها صفيه إلى ناقتها ويقوم عندما تأتيه ابنته فاطمة ويأخذ بيدها ويقبلها ويجلسها وأنه كان يكرم من يزوره من كرام السيدات خاصة من كن يزرنه أيام خديجة ويفرش لهن رداءه.



منقول لعلاقته بالموضوع


__________________
: 12 : 12 : 12
الملك الضليل غير متصل  
قديم(ـة) 27-06-2007, 10:26 PM   #10
راشد الصليحان
عـضـو
 
صورة راشد الصليحان الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 1,239
اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها وحيد الخلان
أي والله شفنا كثير من الحبارى يجرجرن أزواجهم


اخي وحيــد

قصدك يجرجرن (صقورهن ) ...!!!
__________________
رأيت من يملكون ما لا أملك فوجدتهم لايملكون ما أملك...!

راشــــد
راشد الصليحان غير متصل  
موضوع مغلق

الإشارات المرجعية

أدوات الموضوع
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة مواضيع
لا يمكنك إضافة ردود
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

رمز [IMG] متاح
رموز HTML مغلق

انتقل إلى


الساعة الآن +4: 04:18 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd

المنشور في بريدة ستي يعبر عن رأي كاتبها فقط
(RSS)-(RSS 2.0)-(XML)-(sitemap)-(HTML)