[بريماكس]

قال لـ"إضاءات": لا يجوز "الجهاد" بالعراق دون إذن الحاكم الشرعي
النجيمي: الليبراليون إخوة مسلمون ولكن بعضهم "يمس الثوابت"




[align=right]دبي- العربية.نت[/CENTER]

[align=justify]دعا الدكتور محمد بن يحيى النجيمي، عضو المجمع الفقهي بالسعودية، إلى "لجم الطرف الآخر للتطرف الذي يمثله الليبراليون"، مشيرا إلى أن بعضهم "يمس الثوابت عن قصد أو غير قصد"، وقال إن هذا " لايعني أنه يكفرهم بل هم إخوة".

جاء حديث د. النجيمي، في حوار ببرنامج "إضاءات" الذي يقدمه الزميل تركي الدخيل على قناة "العربية" ويبث يوم الجمعة 29-6-2007 في الساعة الثانية ظهرا بتوقيت السعودية، ويعاد السبت عند منتصف الليل.[/CENTER]

المتطرفون يتساقطون

[align=justify]ورأى النجيمي أن المتطرفين في بلاده يتساقطون، "فمنذ سنتين لم نعرف إلا الصف الأول والثاني في القاعدة ولكن فيما بعد انكشفت الأطراف الأخرى وذلك لوعي المواطن وقوة رجال الأمن...ولكن أيضا يجب إلجام الطرف الآخر المتطرف من ليبراليين متطرفين يمسون الثوابت".

إلا أنه قال إن "الليبرالي أخ مسلم ولا أكفر أحدا وأترك الأمر للقضاء وأنا لا أهيج الناس ضد الليبراليين.. ولكن بعضهم يمس الثوابت عن دراية أو غير دراية".

وأشار إلى أن "المتطرفين تسيرهم المخابرات الأجنبية شاؤوا أم أبوا وبعضم يدري ولا يدري وثبت أن بعضهم يتدرب في دول تناقض عقيدتهم مثل إيران حيث يوجد زعماء القاعدة فيها وتوفر دعما لهم ".

ونفى الدكتور النجيمي أنه كان في يوم من الأيام "جزءا من الصحوة "، وقال " اختلفت معهم عندما كان بعضهم يهيّج الناس وكلهم عاد لنا فيما بعد باستثناء واحد منهم هو سعيد بن زعير".

وفي موضوع آخر، دعا الشباب السعودي إلى عدم التوجه للقتال والجهاد في العراق دون الحصول على إذن الحاكم الشرعي، منتقدا بشدة تنظيم القاعدة الذي وصفه "بالوبال والشر" على الأمة.

وأضاف "العراق بلد محتل قانونا وشرعا لكن الجهاد مشروع العراقيين لأن بلدهم محتل أما نحن فليس مشروعنا لأن حاكمنا الشرعي لم تتوفر الشروط التي تجعله يأذن لنا بالجهاد وبالتالي فأنا ملتزم بحكم شرعي وليس سياسيا".[/CENTER]

هيئة العلماء مرجع شرعي

[align=justify]وانتقد النجيمي بعض الشخصيات التي حاولت على مر سنوات ماضية تهييج الناس ضد سياسات المملكة العربية السعودية. وقال " في أزمة الخليج قررت الدولة الاستعانة بقوات أجنبية بناء على فتوى من هيئة كبار العلماء، فليصمت الجميع لأن هذه مرجعية شرعية كبيرة .. وهيئة كبار العلماء هي المرجع الشرعي الوحيد للدولة والأمة وأقصد هنا الأمة السعودية والشعب السعودي".

وتابع "لا يجوز مخالفتهم إلا بأدب وبعدم تهييج، وجواز المخالفة مرتبط بالطريقة، حيث لا يجوز التدخل في قضايا سياسية للدولة ولكن يمكن الحديث في القضايا الفقهية والمالية".[/CENTER]


المصدر :
http://www.alarabiya.net/articles/2007/06/28/35967.html



.
.

دمتم بخير

[د.قلم]

اقتباس وأضاف "العراق بلد محتل قانونا وشرعا

مـــــعـــــقوله يــــــقـــوله واحد من المسـلمين!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!

بريماكس
أتمنى أن تكون بخير


الليبراليّة كمفردة تحمل عددا من الأفكار والأيديلوجيات المعينة قد حكم بها العلماء على أنها كفر بواح لتعارضها الكلي مع الإسلام أما من يتلبس بهذا الوصف الليبرالية فلا يحكم بكفره مباشرة بل يعود ذلك للعلماء الربانيين ومن يفقهون جيداً معنى لا إله إلا الله محمد رسول الله حتى ينظروا في أمره . .
وهذا هو منهج أهل السنة والجماعة ترك الحكم بكفر شخص معين للعلماء حتى لا يكون الحبل على الغارب لكل أحد من الناس .


تقبل فائق ودّي

أسد .

[مدحت شوقي بريده]

الليبراليون ..


الليبرالي.......ون..
الله يجعلهم يونون الين تدوخ روسهم ..

الليبرالية والعلمانية واليهودية .. وجهاااان لعملة واحدة ..
هدفهم مشترك .. وواضح .. ولايحتااااااااااااجون تعرية اكثر ..
والليبرالية هي مصطلح جديد بداء العلمانييون باللعب على أوتاااااااااااااااااره ..

وداعم الليبرالية العلماااااااااااااااانية في مشرق الأرض ومغربها ..
هو الموسااااااااااااااد الصهيوني ..


فكفانا تلااااااااعب بعقول العبااااااااااااااد ياأذنااااااااب اليهود ..

سي يو ..

[رجل الثلج]

[align=justify]
العزيز بريماكس ...

الحديث دائماً هو عن الليبراليّة كمفهوم لاعلى الليبرالي كأداة مطبقة لهذ ا الفكر , فالمسلم ليس هو الإسلام ... هذا مايجب أن ينظر إليه حتى لاتحصل مخادعة ...

واسمح لي أن أنقل رداً وضعته على موضوع الأخ أسعدي حول سؤاله عن الفرق بين العلمانيّة والليبراليّة مع تعديل مايلزم تعديله ....فأجبته بــ:

أولاً : حين البحث عن أصول الأشياء لمعرفةِ الفوارق بينها يرجع المُسلم كما علمنا القرآن إلى معانيها أوجذورها ( شرك أكبر / شرك أصغر / كفر أكبر / كفر أصغر / نفاق أكبر / نفاق أصغر / بدعة / كبيرة من كبائر الذنوب / صغيرة ) فلابد حين التفريق أن نعرف الفرق ( الجوهري ) بينها كي نستطيع تطبيق أو كما يعبر عنه الأصوليون تحقيق المناط بتنزيل الحُكم على الشيء ...

ثانياً : من حيث الأصل التعريفي يتضح من خلاله الفَرق البارز بين العلمانيّة والليبراليّة ..

ثالثاً : إطلاق الأحكام هو على الفِكر ( العلماني ) و ( الليبرالي ) لا البحث في العلمانيين ولا الليبراليين , فحين يأتي نصراني أو يهودي ليحاور ( مسلم ) لن يحاوره من خلال واقع المسلمين وأفعالهم كما أن المسلم لايحاور اليهودي والنصارى من خلال اليهود أو النصارى وأفعالهم بل سيكون الحوار من خلال ( القرآن والسنة ) في الإسلام و ( العهد القديم والجديد _ أو التوراة والإنجيل والزبور ) في اليهوديّة والنصرانيّة , فالفرد الواحد لاقيمة لأفعاله كمحور في النقاش لأن من العلمانيين من يؤمن بها كمفهوم دون تطبيق ومنهم من يؤمن بها لشبهة وغيرها وكذا الليبرالي ...

رابعاً : العلمانيّة قسمان واضحان : علمانيّة متطرفة / علمانيّة متسامحة ( بالنسبة للأولى ) ...فالعلمانيّة المتطرفة كما في الاتحاد السوفييتي ..والعلمانيّة المعتدلة نسبياً كما في أوروبا الغربيّة وأمريكا الشماليّة ...وكلاهما تعني فصل ( الدين عن الحياة ) ولكن الأولى تحارب الاديان وترى أنه أفيون الشعوب والثانيّة تقر بحرية الأديان لكن بشرط ألاتتعدى دور العبادة ...

خامساً : الغرب كدول هو علمانيّ التوجه منذ حصلت الثورة الفرنسيّة وبزغ عصر التنوير الذي دق ناقوس الإلحاد عبر نظريّة داروين الإلحاديّة التي أبطلت عقيدة الفداء والصلب التي جاء بها ناسوت المسيح الذي حلّ بها لاهوته وهو كلمة الله المتولدة منه كتولد النطق من العقل ( كما يقولون في عقيدتهم ), فهو غربٌ علماني سياسياً رأسماليّ اقتصادياً ليبراليٌّ فكرياً ...

سادساً : تختلف حتى تفاصيل العلمانيّة بين أوربا وبين الولايات الأمريكيّة مثلاً وذلك باختلاف القوانين الديمقراطيّة التي يؤمن بها الدستور , فلا يشك أحد أن أكثر البلاد تفسخاً في أوربا هي اليونان لأنها تنطلق من الثقافة اليونانيّة الإلحاديّة الوثنيّة , وأكثر الدول ديمقراطية في العالم هي السويد , وهناك حرب خفيّة بين أمريكا والسويد في أيهما أكثر ديمقراطيّة ...

سابعاً : الليبرالي لايمكن أن يعيش وفق مفهومه الجوهري ( الحريّة ) في ظل نظام شيوعي علماني ملحد (ولذاأختلف مع الشيخ المحمود كما نقل اخي الصمصام في أن الليبراليه أعم من العلمانيّة), لأن الشيوعيّة تقتل العقل وتبطل مفهوم الحريّة بل هي استعباد بمعنى الكلمة لأنها أرادت أن تقضي على ( دكتاتوريّة الطبقة البرجوازيّة الرأسماليّة ) فأحدثت ( دكتاتوريّة البروليتاريا _ أي الطبقة الكادحة _ الاشتراكيّة ) ...فالليبرالي( وفق المفهوم الغربي ) يريد جواً ديمقراطياً يسود فيه القانون الوضعي لا الحكم الشرعي ولا الحكم الشيوعي ..

ثامناً : كمفهوم غربي لليبراليّة هو نظام قائم على ( البراجماتيّة المنفعيّة ) وهذه لاتقوم إلا على ( النسبيّة ) والنسبيّة تعني ألا حقيقة مطلقة فكل شيء نسبي , فالأخلاق نسبيّة , فقد يكون الكذب لديك قذراً ولدى غيرك جميلاً لأنه نسبي , والدين وهكذا فمن خلاله تكون السيّادة لدي الليبراليّة للقانون الذي يوافق عليه الشعب وفق دستور يعبر عنه الأغلبيّة فيكون الخمر ( مباحاً ) لان الشعب أباحه , وهكذا , وقد حصل تزاوج بين الديمقراطيّة والليبراليّة كمفهوم مؤخراً لأنه لايمكن أن تكون ليبراليّة بدون حريّة ولاحريّة بدون ديمقراطيّة ...

تاسعاً : الليبراليون العرب هم أحد فريقين :
1-إما يؤمنون بأنهم ليبراليون , ويؤمنون بالليبراليّة كمفهوم غربي , فهؤلاء يكونون قد ناقضوا الدين الذي أمر الله أن لايكون الحكم إلا له سبحانه , وهؤلاء لايقع عليهم ( تكفير المُعين ) إلا بوجود الأسباب وانتفاء الموانع التي تزيل جميع احتمالات أنهم جهال أو وقعوا في شبهةٍ أوغيرها ويرجع بأمرهم إلى أهل العلم الثقات ..

2- يؤمنون بلفظ ( ليبراليّة ) ويعتقدون أنها أداة أو وسيلة وعند التباحث معهم يرون أن كل وسيلة تعرض على الكتاب والسنة فماوافقه قُبل وماخالفها رُد , فهؤلاء حاولوا مزاوجة أو أسلمة الليبرالية فأفقدوها معناها الأصيل التي قامت عليه بأركانها الثلاثة ( الحريّة / المساواة / تحرير العقل ) فمعانياها الغربيّة الليبراليّة تخالف الإسلام قطعاً ...وحين يزاوجونها بالإسلام تكون ليست ليبراليّة بل هي روح الإسلام التي دعت ( للحريّة ) نخرج العباد من عبادة العباد لعبادة رب العبادة / ومتى استعبدتم النّاس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً كما نُقِل عن الفاروق رضي الله عنه .

و(المساواة) الناس سواسية كأسنان المشط لافضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى

و(تحرير العقل) من الأوهام والخرافات مثل عبادة القبور والشركيّات ...

أخيراً : حصل تماهي بين ( الليبراليّة ) و( العلمانيّة ) في بعض البلدان فظن البعض أنهما بمعنى واحد , وقد يختلف الليبرالي عن العلماني , وقد يكون العلماني ليبرالياَ حتى في الغرب ....ولماتقرأ تقرير مؤسسة راند الإسلام المدني الديمقراطي تجد أنهم فصلوا بين ( العلمانيين اليساريين ) و ( الليبراليين ) وهي إشارة إلى أن ( بعض ) العلمانيين معادي للاستعمار فقد يكون قومجي أو قومي الهوى أو عروبي المنحى , أما الليبراليون فهم أولاد المرضعة الغرب ( وبئست المرضعة ) !


وتقبل خالص الود ...[/CENTER]

[بريماكس]

د. قلم
أسد العقيدة
مدحت شوقي بريدة
رجل الثلج

شاكر لكم تواجدكم و سرني مروركم و تعقيبكم و أتمنى أن يساهم في إثراء الموضوع في الإتجاه الصحيح

دمتم بخير .

[فيتامين]

بالفعل الليبراليون هم متطرفون من جهة أخرى كماوصفهم الشيخ النجيمي والشيخ محمد النجيمي ساموه سؤ العذاب لما نالهم منه من محاورة راسخة وصراحة جريئة أنزفت كثيرا من مصالحهم بارك الله له جهوده .

[قصيمي رحال]

أيضا ً .. الليبرالية

نفس خبيث للعلمانية بعد أن حاربها العالم

العجوز البغي ( أمريكا ) أوقعت ( يلتسن - رئيس الاتحاد السوفييتي ) في حبالها من زيارة واحدة لأمريكا بعد أن تزينت بحلتها المغرية فتهاوت أكبر امبراطورية - في حينها - !!
وهاهي الآن تجر العشرات من الشعوب إلى الفخ الذي وقع فيه ( يلتسن ) بثياب جدد ، والكثير من الحضارات تجيز البغاء إذا تراضى الطرفان ( وتسميه الحب والحياة الحرّة ) ، أما في الإسلام فهذه العلاقات محرمة وممنوعة - وإن فعل أحد من أفرادها هذا التصرف - ، وهذا هو الجدار الوحيد أمام إغراءات أمريـ .. أقصد الليبرالية .

[أبوثامر]

"الليبرالي أخ مسلم ولا أكفر أحدا وأترك الأمر للقضاء وأنا لا أهيج الناس ضد الليبراليين.. ولكن بعضهم يمس الثوابت عن دراية أو غير دراية".

[المتزن]

اقتباس "المتطرفين تسيرهم المخابرات الأجنبية شاؤوا أم أبوا وبعضم يدري ولا يدري وثبت أن بعضهم يتدرب في دول تناقض عقيدتهم مثل إيران حيث يوجد زعماء القاعدة فيها وتوفر دعما لهم ".

اقتباس ونفى الدكتور النجيمي أنه كان في يوم من الأيام "جزءا من الصحوة "، وقال " اختلفت معهم عندما كان بعضهم يهيّج الناس وكلهم عاد لنا فيما بعد باستثناء واحد منهم هو سعيد بن زعير".

اقتباس وفي موضوع آخر، دعا الشباب السعودي إلى عدم التوجه للقتال والجهاد في العراق دون الحصول على إذن الحاكم الشرعي، منتقدا بشدة تنظيم القاعدة الذي وصفه "بالوبال والشر" على الأمة.

اقتباس وأضاف "العراق بلد محتل قانونا وشرعا لكن الجهاد مشروع العراقيين لأن بلدهم محتل أما نحن فليس مشروعنا لأن حاكمنا الشرعي لم تتوفر الشروط التي تجعله يأذن لنا بالجهاد وبالتالي فأنا ملتزم بحكم شرعي وليس سياسيا".

اقتباس وانتقد النجيمي بعض الشخصيات التي حاولت على مر سنوات ماضية تهييج الناس ضد سياسات المملكة العربية السعودية. وقال " في أزمة الخليج قررت الدولة الاستعانة بقوات أجنبية بناء على فتوى من هيئة كبار العلماء، فليصمت الجميع لأن هذه مرجعية شرعية كبيرة .. وهيئة كبار العلماء هي المرجع الشرعي الوحيد للدولة والأمة وأقصد هنا الأمة السعودية والشعب السعودي". وتابع " لا يجوز مخالفتهم إلا بأدب وبعدم تهييج، وجواز المخالفة مرتبط بالطريقة، حيث لا يجوز التدخل في قضايا سياسية للدولة ولكن يمكن الحديث في القضايا الفقهية والمالية".

قنابل !!


وتقبلوا تحياتي 00
المتزن

[ميمون]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها د.قلم مـــــعـــــقوله يــــــقـــوله واحد من المسـلمين!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!

وماذا يرى سماحة الدكتور قلم ؟؟؟؟؟!!!
نطمع بالتصحيح من سعادتكم ..

[الصباخ]

فتنة الإعلام .

[الصباخ]

تعريف الليبرالية

هي مذهب رأسمالي ينادي بالحرية المطلقة في السياسة والاقتصاد ، وينادي بالقبول بأفكار الغير وأفعاله ، حتى ولو كانت متعارضة مع أفكار المذهب وأفعاله ، شرط المعاملة بالمثل . والليبرالية السياسية تقوم على التعددية الإيدلوجية والتنظيمية الحزبية . والليبرالية الفكرية تقوم على حرية الاعتقاد ؛ أي حرية الإلحاد ، وحرية السلوك ؛ أي حرية الدعارة والفجور ، وعلى الرغم من مناداة الغرب بالليبرالية والديمقراطية إلا أنهم يتصرفون ضد حريات الأفراد والشعوب في علاقاتهم الدولية والفكرية . وما موقفهم من الكيان اليهودي في فلسطين ، وموقفهم من قيام دول إسلامية تحكم بالشريعة ، ومواقفهم من حقوق المسلمين إلا بعض الأدلة على كذب دعواهم .

ينظر للزيادة : الموسوعة السياسية 5/566

للإستزادة:
http://saaid.net/mktarat/almani/r.htm



الفكر العلماني

العلمانية وترجمتها الصحيحة : اللادينية أو الدنيوية ، وهي دعوة إلى إقامة الحياة على العلم الوضعي والعقل ومراعاة المصلحة بعيداً عن الدين وتعني في جانبها السياسي بالذات اللا دينية في الحكم ، وهي اصطلاح لا صلة له بكلمه العلم الوضعي والعقل ومراعاة المصلحة بعيدا عن الدين وتعني في جانبها بالذات اللادينية في الحكم ، وهي اصطلاح لا صلة له بكلمه العلم وقد ظهرت في أوربا منذ القرن السابع عشر وانتقلت إلى الشرق في بداية القرن التاسع عشر وانتقلت بشكل أساسي إلى مصر وتركيا وإيران ولبنان وسوريا ثم تونس ولحقتها العراق في نهاية القرن التاسع عشر . أما بقية الدول العربية فقد انتقلت إليها في القرن العشرين ،وقد اختيرت كلمه علمانية لأنها اقل إثارة من كلمه لادينية .


للإستزادة:
http://saaid.net/mktarat/almani/15.htm

[بريماكس]

فيتامين
قصيمي رحال
أبو ثامر
المتزن
ميمون
الصباخ


أنا سعيد بتواجد هذه الكوكبة من الأقلام الرائعة في هذا الموضوع ، و أتمنى كما طالب به (ميمون) من الأخ د.قلم توضيح رأيه حيال ما أستهجنه بعنف من الدكتور النجمي ، ليضيف إلينا رؤية من زاوية أخرى في هذا الموضوع كما أثراها بعض الأخوه هنا .

دمتم بخير