بريدة






عـودة للخلف بريدة ستي » بريدة ستي » ســاحـة مــفــتــوحـــة » الكليجا تشتهر بها منطقة القصيم ما أصلها ( تفضل هنا )

ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع طريقة العرض
قديم(ـة) 08-10-2007, 08:37 PM   #1
أبن غضيه الهاشمي
Registered User
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
المشاركات: 86
الكليجا تشتهر بها منطقة القصيم ما أصلها ( تفضل هنا )



على الرغم أن الكليجة مرتبطة في محافظة الحسكة بالعيد، فإنها تعد أيضاً من الحلويات الرمضانية، حيث يتم صنعها وتناولها في الشهر الفضيل.

وذلك لأن هذا القرص الجميل يمتاز بأنه وجبة غذائية متكاملة ذات سعرات حرارية عالية، تعين الصائم على مواجهة ظروف الصيام الصعبة وخاصة الجوع.. ولهذا يتم تناولها في السحور مع الشاي أو أي مشروب آخر، علاوة على تناولها بعد الإفطار كنوع من الحلوى. كما أن الكليجة تتمتع بقابلية التخزين والبقاء في أية ظروف طيلة شهر رمضان.. و يمكن أن تمتد مدة التخزين الى ستة أشهر دون أن تتغير أو تتأثر مكوناتها وعناصرها.. و لهذا كانت الكليجة وجبة المحاربين في الطوارئ والغزوات، وزاد المسافرين والحجاج، مثلما هي طعام الكادحين وهدايا الموسرين والملوك. ولهذا أيضاً أصبحت في السنوات الأخيرة موجودة في البيوت طيلة أيام السنة. ‏

فما هي الكليجة وما هو أصلها وكيف تصنع؟. ‏

ہ الكليجة كلمة فارسية



والواقع أن الكليجة تعد من الأشياء العديدة التي لا يمكن معرفة تاريخها في محافظة الحسكة، لغياب عنصر التوثيق لمثل هذه الأشياء، لكن المؤكد حسب ما يرويه الناس أنها قديمة جداً، وتستخدم في المحافظة منذ قديم الزمان، لكن لا أحد يستطيع أن يحدد لهذا الأمر تاريخاً معيناً، مثلما لا يستطيع أن يحدد المصدر الذي جاءت منه الكليجة.. فأغلب من التقيناهم قالوا: إن مصدرها تركي.. بيد أننا عندما شرعنا بالبحث والتقصي عن هذا النوع من الحلويات الرمضانية، اكتشفنا أن الكليجة كلمة فارسية معناها «حَلَق الأذن»، أو «الشيء المستدير»، وهي نوع من المعجنات الحلوة، ولها قالب خاص تُصنع به، يُعطي العجينة الشكل المستدير الذي عُرفت به. ‏

والملاحظ أن الكليجة تكاد تكون حكراً على الدول المحيطة بإيران ولاسيما العراق وتركيا وسورية.. ومن ثم انتقلت إلى بقية الدول كمصر و السعودية عن طريق التجار.. ولهذا السبب تذكر كلمة الكليجة على الأغلب مقرونة باسم البلد الذي تصنع فيه، فيقال كليجة سورية وكليجة سعودية وكليجة عراقية وهكذا.. وفي بعض البلدان تسمى كليجاء. ومازال بعض كبار السن في السعودية وخاصة منطقة القصيم التي تشتهر بما يسمى الكليجة القصيمية، يتذكرون حكاية مجموعة من التجار القادمين من الشام بتجارتهم على الجمال، والذين كانوا في سباق مع الزمن للوصول إلى المنطقة قبل يوم العيد حتى يتمكنوا من بيع تجارتهم.. ومن أجل ذلك كان عليهم مواصلة المسير ليل نهار.. وعندما عجزت الجمال المثقلة بالأحمال أن تجاري عزائم الرجال، شد الرجال بطونهم بالحبال، وقدموا ما تبقى معهم من الكليجة لجمالهم المحملة بالأثقال والجوع والتعب، وكانت المفاجأة أن استعادت الجمال نشاطها وواصلت المسير ووصلت قبل العيد. من هنا ندرك أن الكليجة كانت الوجبة الخفيفة في نقلها والكبيرة في قيمتها الغذائية، ولهذا يحرص المسافرون و التجار على اصطحابها في أسفارهم وتنقلاتهم. ‏

السر عند (الجزراوية) ‏

عرفت الكليجة كواحدة من أفضل وأشهر النواشف وأنواع المعجنات و البسكويت في منطقة الجزيرة السورية بشكل عام وحتى الفرات، ومحافظة الحسكة بشكل خاص، ومن أقدمها على الإطلاق. واستطاعت المرأة الجزرية ـ أو (الجزراوية) كما يحلو لأهل المنطقة أن يلفظوها ــ طيلة الفترة الماضية أن تحافظ على جودتها وتحفظ سر خلطتها حتى أوصلتها الى موائد الأثرياء والملوك والبيوتات الكبرى. ‏

فرائحة الكليجة المميزة و الطيبة تنبعث من شبابيك مطبخ أم أحمد.. وكذلك من مطبخ أم أيمن، ومن أغلب بيوت أحياء الحسكة والمدن والقرى الأخرى على امتداد المحافظة،حيث لا يكاد بيت جزري يستغنى عنها. وهي نوع من المعجنات أو الحلويات التي ترتبط ارتباطاً وثيقاً برمضان والعيد لدى الحسكيين.. وهي عبارة عن عجينة محشوة بالمكسرات والتمر، توضع في قوالب صغيرة بأشكال مختلفة وترص في وعاء كبير مربع أو مستدير الشكل، أو في (صينية) قبل وضعها في الفرن لتنضج. ‏

تقول السيدة أم أحمد: «الكليجة عادة وتقليد اجتماعي لم تتأثر على مر السنين، ورغم غلاء المعيشة لم يمتنع الحسكيون عن شراء مستلزماتها من الطحين والسمن و التمر و البهارات التي تسمى بهارات الكليجة..». وتضيف أم أحمد وهي سيدة جاوزت الخمسين من عمرها «طبق الكليجة مع الشاي هو أفضل تحية لضيوف رمضان و من بعده عيد الفطر السعيد». ‏

و بينما كانت يدا السيدة أم أيمن منهمكتين في عمل عجينة الكليجة، حيث وضعت إحدى بناتها الدقيق الأبيض في وعاء عميق، و سكبت ابنتها الأخرى السمن الدافئ فوقه، وأخذت أم أيمن تخلط الدقيق بالسمن وتفركه بكلتا يديها مضيفة إليه مزيج الخميرة والماء الدافئ، واستمرت بالعجن حتى تكونت كرة كبيرة من العجين.. وتابعت أم أيمن حديثها: «في السنوات البعيدة كنا نصنع الكليجة من الدقيق الأسمر الذي نطحنه في المطحنة الحجرية الموجودة في الحي للمونة من أجل الخبز، إذ نادراً ما كنا نتناول خبز الأفران .. وكنا نحشو بعضها بالتمر، الآن نحتار أي نوع من الدقيق نختار.. (وقالت) الجميع ينتظر الكليجة وليس المهم من أي نوع من الدقيق صنعت». ‏

تماضر المحمد معلمة كانت تهيئ حشوة الكليجة التي عجنتها قبل قليل وتركتها لتختمر قليلاً، حيث رصت أمامها صفاً من الأواني الصغيرة وضعت في كل منها نوعاً من الحشوة .. وقالت السيدة تماضر «لكل فرد من أفراد أسرتي ذوق خاص، فمنهم من يرغب بالكليجة المحشوة بالجوز أو التمر أو الفستق ومنهم من يفضلها خالية من الحشوة». وأضافت: «إن عمل الكليجة فن بحد ذاته.. لقد تعلمنا من أمهاتنا عجن الكليجة بالسمن النباتي أو الحيواني لتبقى طرية مدة من الزمن، وعدم عجنها بالزيت السائل لأنها ستكون قاسية بعد أن تخبز». ‏

أما السيدة أم أثير فقد قسمت العمل بين بناتها، وقالت: «رغم ما أملك من قوالب خاصة لعمل الكليجة، إلا أنني أفضل عملها يدوياً، وذلك بطي طرفي العجينة على نفسها بعد حشوها وعمل ما يسمى ضفيرة، وإسراء ـ ابنتها ـ خير من تجيد عملها.. «وأضافت أم أثير» أما ابنتي الوسطى فهي مغرمه بالكليجة المحشوة بالتمر وعليه فهي تتفنن في انتقاء أشكالها». ‏

وتقول السيدة أسماء الجاسم: «منذ أن كنا صغاراً كانت والدتي وجدتي تصنعان هذه الأكلة في رمضان و قبل يوم العيد، وكان الجيران يتعاونون في صنعها». وتابعت: «أحاول اليوم أن أجدد تلك العادة القديمة، لأنني أدركت كم كانت هذه العملية البسيطة، تساهم في تعميق الروابط الاجتماعية بين الجيران، ونشعر معها بالحاجة إلى رفع الحواجز بين مختلف أبناء المجتمع». ‏

وعلى الرغم من أن المواد الداخلة في صنع الكليجة بسيطة، فإنها لم تسلم أيضاً من الارتفاع الحاد في الأسعار الذي طال كل شيء في الحسكة. وتقول السيدة أم سيدرا: «إن الأسعار العالية للمواد الغذائية في هذه الفترة لم نشهدها من قبل، ومع ذلك ما أجمل صراخ الأطفال وتشاجرهم فيما بينهم، ونحن نقوم بصنع صينية الكليجة التي يحبها الناس وينتظرونها في كل رمضان وكل عيد». و تضيف: «رغم غلاء الأسعار فإننا لا نستطيع التخلي عن عاداتنا التي توارثناها عن أهلنا، وأهم شيء الكليجة.. هذا الطبق المقترن برمضان والعيد، والذي يقدم إلى الأصدقاء والأهل في أوقات الزيارات». ‏

ہ من البيوت إلى المخابز ‏

ويؤكد أبناء الحسكة أن تصنيع الكليجة كان حكراً على النساء (الجزراويات) من مختلف الشرائح، حتى أواخر التسعينيات عندما فكر بعض التجار بإنتاجها بكميات تجارية كبيرة، فانتشر بعد ذلك تصنيعها، ويوجد الآن في مختلف أنحاء المحافظة عدد من المخابز المتخصصة بإنتاج الكليجة فقط.. إلا انه لا يزال هناك الكثير من الأهالي والسكان يفضلون تصنيع الكليجة في بيوتهم، حيث تقوم النساء حتى الآن بتصنيعها بمهارة فائقة. وإذا كان أصحاب المخابز يدَّعون أن الكليجة المصنعة لديهم هي الأفضل والآمن، لأنها تخضع لشروط صحية ومقادير محددة وتحت الرقابة المستمرة، فإن الكليجة المنزلية هي الأكثر جودة، وهي الكليجة الحقيقية بحشواتها المعروفة. ‏

وفي القرى و الأرياف يستخدم الموسرون السمن العربي في صنع الكليجة.. غير أن الكثير من النساء هناك مازلن يستخدمن الشحم الحيواني المذاب والذي يسمى (الودج)، بدلاً من السمن العربي أو السمن المصنع، نباتياً كان أم حيوانياً. وبالتالي فإن الكليجة الجزراوية الريفية لم تدخلها المواد المضافة والحافظة أو الملونات ولا الخميرة الصناعية ولا الزيوت الصناعية، والتي يصر أبناء الريف على أنها مسخت الكليجة الأصلية والحقيقية. ‏

وتنتج الكليجة بأحجام و أشكال مختلفة، وحشوات متعددة، أو دون حشوة، وهذه تسمى كليجة عادية.. و الكليجة تكاد لا تنقطع عن جميع البيوت في محافظة الحسكة.. وهي من الهدايا الغالية التي ترسل للأقارب والأصدقاء خارج المحافظة.. أو تقدم للزائر وأحد رموز الضيافة الجزرية المميزة، و تزخر بها الموائد في أيام رمضان والأعياد والمناسبات. ولكون الكليجة غنية بالسعرات الحرارية فإن الطلب عليها يزداد غالباً في الشتاء.. وتشهد إقبالاً في مناسبات معينة كرمضان والأعياد وظهور نتائج المدارس ومواسم الزواج وأيام الحج، وحتى في التعازي حيث تقدم عن روح المتوفى. ‏

ويضاف لكل كيلو طحين في الكليجة الجزراوية 600 غ زبدة أو سمنة، و 4 كاسات سكر الذي يمكن أن يستبدل بالسكرين لمرضى السكري بالكمية نفسها، إلى جانب توابل الكليجة المعروفة و المكونة من القرفة و الزنجبيل و الهيل و حبة البركة و المحلب والشمرا، وهي تباع جاهزة في البقاليات ومحلات السمانة، و 100 غ خميرة، و 4 كاسات ماء فاتر و ربع كاسة من الزيت.. حيث تمزج جميع هذه المكونات باستثناء الزيت في وعاء عميق وواسع، وتعجن حتى تصبح العجينة لينة، وعندئذ يضاف الزيت، و يغطى العجين ويترك حتى يختمر، ثم يقطع ويشرع بصنع الكليجة حسب القالب الذي نريده، كعكات أو أقراص أو قطع مستطيلة أو جدولات.. الخ.. ويمكن أن تحشى الكليجة بالتمر أو لا تحشى.. وتترك لفترة في الصينية حتى تستريح وتخمر أكثر، وبعد أن يدهن وجهها العلوي بصفار البيض تخبز في فرن على درجة حرارة 225 مئوية، ثم تترك حتى تبرد وتقدم. ‏



ہ شهرة عربية وعالمية ‏

ولم تعد الكليجة حكراً على محافظة الحسكة وسورية.. بل هي موجودة الآن في أكثر من بلد عربي. حيث تسمى باسمها الأصلي كما في العراق و السعودية، أو يطلق عليها اسم المعمول كما في مصر. كما أخذت بعض الأسواق العربية تستقبل أنواعاً من الكليجة المصنعة في عدد من الدول الأوربية كهولندا وفرنسا، بعد أن سرقت هذه البلدان سر الصنعة من أهل المنطقة، ثم تعود لتقدمها لهم بحشوات مختلفة و أسعار عالية جداً. ‏

ومثلما تشتهر الجزيرة و المنطقة الشرقية في سورية بالكليجة، فإن منطقة القصيم في السعودية هي الأكثر شهرة بها.. وكليجة القصيم لها عدة أشكال وعدة أحجام، صغير ومتوسط وكبير، وهناك كليجة الحشوة والتي تصنع من الطحين أو البر كما يسمى في السعودية، وتحشى بالهيل والزنجبيل والقرفة والليمون الأسود والسكر أو العسل. وتشتهر أو تختص بها مدينة بريدة وهي التي انتشرت واكتسبت شهرة واسعة. وهناك كليجة عنيزة التي لا تقل عنها شهرة، وهي دون حشوة وتسمى بالفتيت. ‏

أما في مصر فتسمى الكليجة بالمعمول أو كعك العيد، والذي هو سمة من سمات رمضان والعيد هناك، وتتفنن المصريات في عمله مع الفطائر الأخرى والحلويات التي تقدم للضيوف. ‏

وفي العراق مازالت النسوة هن اللواتي يقمن بتهيئة وتحضير الكليجة بحشواتها المتعددة في البيوت، إما بالجوز المبروش أو بالتمر أو بالسمسم والسكر والهيل، مع إضافة (الحوايج) وهي نوع من البهارات الخاصة لتعطيها نكهة معروفة، حيث تقدم الكليجة للضيوف في رمضان و العيد مع (استكان) شاي، وبعض قطع الحلويات والحلقوم أو من السما (المن والسلوى) أو المسقول. وتعمل النساء العراقيات نوعاً من الكليجة دون حشو يسمى (الخفيفي) حيث يضاف إليه قليل من السكر ويدهن بصفار البيض ويخبز إما بالفرن أو بالتنور. ويعد الهيل مكوناً أساسياً في الكليجة العراقية بجميع أنواعها. لكن الحشوة الغالبة هناك هي التمر، إما بمفرده أو مخلوطاً مع أنواع أخرى من المكسرات كالفستق الحلبي أو الجوز، لدرجة أنه يقال أن صحفياً سأل احد العراقيين في الخارج عن أماكن وجود التمر فقال في الكليجة. ‏

ہ جزء من تراث الجزيرة العريق ‏

كليجة الحسكة أو الكليجة الجزرية أو الجزراوية، هي بلا شك جزء من خصوصيات المنطقة، وأحد المكونات الأساسية في تراثها وإرثها العريق.. و أهل المنطقة يفخرون ويعتزون عندما تقرن الكليجة باسم منطقتهم و أحياناً باسم الوطن فيقال كليجة جزراوية أو كليجة سورية.. لكنهم مستاؤون من ضياع حقوق هذا المنتج المتميز، حقوق التصنيع والتوزيع والاسم التجاري، كما هو حاصل لمنتجات عالمية ذات شهرة كبيرة في بلدان أخرى. مع العلم أن بعض تلك المنتجات انطلقت من حوار صغيرة في الأحياء أو بعض مناطق الريف، والبعض كان في الأساس يمثل إرثاً مهملاً أو ضائعاً. ‏

وهذا بالطبع لا يقلل من أهمية الدور الذي قام به بعض تجار المنطقة، خصوصاً أصحاب المخابز المتخصصة بصنع الكليجة بمواصفات وجودة عالية، واستطاعوا أن يصلوا بها الى دول خليجية وعربية مجاورة كواحدة من أفضل المنتجات السورية. ‏

منقول من جريدة تشرين السورية
http://www.tishreen.info/_tahkekat.a...00709300001053
أبن غضيه الهاشمي غير متصل  


قديم(ـة) 08-10-2007, 09:55 PM   #2
cvcvc
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
المشاركات: 308
بارك الله فيك اخي الشريف
لكم في القلب مكانه يال غضيه
cvcvc غير متصل  
قديم(ـة) 09-10-2007, 06:47 AM   #3
aboali9112000
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Jun 2006
المشاركات: 75
كلام جميل
aboali9112000 غير متصل  
قديم(ـة) 09-10-2007, 07:27 AM   #4
بنت الوجيه
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
المشاركات: 78
شكراً يا آل هاشم
بنت الوجيه غير متصل  
قديم(ـة) 09-10-2007, 07:40 AM   #5
صافي النية
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: May 2007
البلد: بين أحضان غرفتي الهادئة ..
المشاركات: 2,148
نقل موفق بس شهيتنا بالكليجا وحنا صايمين اموت انا عليه..


دمت بخير..
صافي النية غير متصل  
قديم(ـة) 09-10-2007, 03:59 PM   #6
النورس الأزرق
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
المشاركات: 21
بارك الله فيك يا بن قريش ؟؟؟

ما شاء الله طايرين بالعجة
النورس الأزرق غير متصل  
قديم(ـة) 09-10-2007, 04:30 PM   #7
حجر
عـضـو
 
صورة حجر الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2002
البلد: بريدة
المشاركات: 2,705
بارك الله فيك يالهاشمي
__________________



أشكر بريدة city على هذا التوقيع الجميل
حجر غير متصل  
قديم(ـة) 09-10-2007, 06:15 PM   #8
A N A S
Bn Ibrahim
 
صورة A N A S الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
البلد: بريدة
المشاركات: 9,058
اقتباس
أما في مصر فتسمى الكليجة بالمعمول أو كعك العيد، والذي هو سمة من سمات رمضان والعيد هناك، وتتفنن المصريات في عمله مع الفطائر الأخرى والحلويات التي تقدم للضيوف. ‏



مشكور أخوي على هذه المعلومات .




مشكور
__________________
.


وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ

.
A N A S غير متصل  
قديم(ـة) 10-10-2007, 05:35 AM   #9
أبن غضيه الهاشمي
Registered User
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
المشاركات: 86
واي واي

ما شاء الله طايرين بالعجة

واي واي واي واي
أبن غضيه الهاشمي غير متصل  
قديم(ـة) 10-10-2007, 05:38 AM   #10
أبن غضيه الهاشمي
Registered User
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
المشاركات: 86


ما شاء الله طايرين بالعجة

واي واي واي واي
أبن غضيه الهاشمي غير متصل  
قديم(ـة) 10-10-2007, 06:00 AM   #11
أبن غضيه الهاشمي
Registered User
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
المشاركات: 86

النورس الأزرق

واي واي واي واي
أبن غضيه الهاشمي غير متصل  
قديم(ـة) 10-10-2007, 06:35 AM   #12
ولد الشقة
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Sep 2001
البلد: الدمام
المشاركات: 9
الكليجا أكلة قديمة مشهورة لإحدى بلدان الإتحاد السوفيتي قاله الشيخ /محمد بن ناصر العبودي
المصدر / رحلة ابن بطوطه وقد أطلعت عليه بنفسي
ولعلي أعود مبينا المصدر برقم الصفحة
تحياتي
__________________
ولد الشقة
ولد الشقة غير متصل  
قديم(ـة) 10-10-2007, 06:58 AM   #13
بس أنـا
عـضـو
 
صورة بس أنـا الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Aug 2007
البلد: ღஐ بـيْـنُ دقــآتَ قـِلـبـهًـآ ஐღ
المشاركات: 333
لاعدمتك ولا عدمت معلوماتك الراائعه
بس أنـا غير متصل  
موضوع مغلق

الإشارات المرجعية

أدوات الموضوع
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة مواضيع
لا يمكنك إضافة ردود
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

رمز [IMG] متاح
رموز HTML مغلق

انتقل إلى


الساعة الآن +4: 07:34 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd

المنشور في بريدة ستي يعبر عن رأي كاتبها فقط
(RSS)-(RSS 2.0)-(XML)-(sitemap)-(HTML)