مسرح الإرهاب والجريمة !!

قاهر الروس · 19-06-2008, 10:00 AM

.
.

نجوم القايلة :

هناكـَ قومٌ سيُزاح الستار عنهم .. قومٌ يسوقوا النصر لنا .. سيُرجعون لنا مامضى أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين .

سهام الليل لن تخيب آمالنا ؛؛؛

شكراً لكـَ أيها الحبيب

** ** **

نسيـــم الريــــف :

ما يزيد الجراح والآلام .. حينما نتكلم عن أمجادٍ ماضية لنا .. فلو لم يكن لنا مجد أهون من أن يكون لنا مجداً سُلب ..

شكراً لكـَ أيها العزيز

** ** **

همام بن حارث :

التقاعس عن نصرة المظلومين بحد ذاتها خيانة .. ولو لم يكن هناك خيانة لما كان هناك تخاذل وذلة ومهانة .

شكراً لكـَ أيها الغالي

** ** **

ابراهيم 999:

الدعاء هو السلاح الذي بقي لنا .. ولو يستطيع أحد أن يأخذهـ منّا لما بقي سلاح في عهدتنا ..
الدعاء رُغم أنه أرحم من اليأس .. لكنه الحيلة للعاجزين .

شكراً لكـَ أيها الفاضل

** ** **

وحيد المعنى :

نزفت الأمة الإسلامية قبل أن تنزف فسلسطين .. ولكن مهما زادت الجراح سيأتي يوماً تلتئم ..

الشكوى للإله سبحانه ؛؛؛

شكراً لكـَ أستاذنا القدير .

شكراً للجميع وأحسنَ الله إليكم
دمتم بحفظ الرحمن ورعايته

.
.

19-06-2008, 10:00 AM	#9
قاهر الروس عـضـو تاريخ التسجيل: Oct 2004 البلد: عَ ـــابرٌ إِلَى الجَنة المشاركات: 6,346	. . نجوم القايلة : هناكـَ قومٌ سيُزاح الستار عنهم .. قومٌ يسوقوا النصر لنا .. سيُرجعون لنا مامضى أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين . سهام الليل لن تخيب آمالنا ؛؛؛ شكراً لكـَ أيها الحبيب نسيـــم الريــــف : ما يزيد الجراح والآلام .. حينما نتكلم عن أمجادٍ ماضية لنا .. فلو لم يكن لنا مجد أهون من أن يكون لنا مجداً سُلب .. شكراً لكـَ أيها العزيز همام بن حارث : التقاعس عن نصرة المظلومين بحد ذاتها خيانة .. ولو لم يكن هناك خيانة لما كان هناك تخاذل وذلة ومهانة . شكراً لكـَ أيها الغالي ابراهيم 999: الدعاء هو السلاح الذي بقي لنا .. ولو يستطيع أحد أن يأخذهـ منّا لما بقي سلاح في عهدتنا .. الدعاء رُغم أنه أرحم من اليأس .. لكنه الحيلة للعاجزين . شكراً لكـَ أيها الفاضل وحيد المعنى : نزفت الأمة الإسلامية قبل أن تنزف فسلسطين .. ولكن مهما زادت الجراح سيأتي يوماً تلتئم .. الشكوى للإله سبحانه ؛؛؛ شكراً لكـَ أستاذنا القدير . شكراً للجميع وأحسنَ الله إليكم دمتم بحفظ الرحمن ورعايته . . __________________ إِنَّ دَمْعيْ يَحْتَضر ، وَ قَلبيْ يَنْتَظِرْ ، يَا شَاطِئَ العُمرِ اقْتَرِبْ ، فَمَا زِلْتَ بَعيدٌ بَعيدْ رُفِعتْ الأشْرِعَة ، وَبدتْ الوُجوهـُ شَاحِبَةْ ، وَدَاعَاً لِكُلِّ قَلبٍ أحببنيْ وَأحبَبْتُهُ ..!! يَقول الله سُبحَانَهُ [اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ ]!! يَا رَب إِنْ ضَاقَتْ بِيَ الأرجَاءُ فـ خُذْ بِيَديْ ..!