[هـمـس]

عض وبعض فمن الطبيبات من تخاف الله وتحاول تجنب الرجال الأجانب ولا تختلط معهم إلى في الحالات الازمة جدا..
ومنهن هداها الله من وللأسف تنفسخ من القيم والأخلاق والمبادء..؟(وفي هذا النوع أنا أؤيد المعارضة أما في النوع الآخر فلا آرى حرجا من ذلك)
تقبلوا مروووووري

[بـــ sunـــــريدة]

الزبدة أن الممرضه أو الدكتورة ترى نفسها أنها وصلت لقمة العلم
والأنفتاح بمجرد أنها دخلت هذآ المجال وهذآ قمة التخلف .

والدليل ما نشاهدهـ يوميا بالمستشفيات من عهر وسفالة وقمة الأنحطاط
من قبل هؤلاء الممرضات والدكاترهـ !

ولكن لو كانت نظرتها أنسانيه و رغبة منها بمساعدة الناس وعلآجهم
لما رأيناها بقمة الوقاحه والدنائه وهي تتغنج مع الممرض والدكتور
وكأنه أخوها أو محرمها ومن قوة عينها وأنسلآخ جلدها وذهاب
الحياء منها أنها مقابل الناس والزائرين للمستشفيات تضحك وتتغنج
وتضع المكاييج وكأنها ذاهبة الإ حفلة زوآج وهي تريد أن تلفت أنتباهـ
الناس الزوار والموظفين بالمستشفيات وهذآ يعتبر نقص فيها وقلة حياء وقلة دين .


و زي ما قالوا الشباب الذباب أذا وقع على الطعام ينعاف...
وهذآ اللي يخلي الشباب يتجنب الزواج منهم لأنهم وآضحين للشعب من تصرفاتهم .

أكتب موضوع عنوانه :

((( ليش95&#37; من الممرضات والطبيبات قلة الحياء والعفاف ناقصه عندهن ))).<< طبعا لا نستثني اللي بالكونترات ترا بهم حقهم

علشان يجيك الجواب لأنهن ناقصات وأختارن الوظيفه هذي لأنهن يبحثن
عن ألأختلآط والتبرج والسفور والوناسه مع الشباب الموظفين سواء
ممرضين أو دكاترهـ وعلشان تمارس اللي براسها ويكون عندها علثه (سبب) أنها أختلطت مع الشباب .

طبعا الإ من رحم ربي .

تقبل مروري للمرهـ الثانيه

[ربيع]

لا يختلف اثنان على أن مهنة الطب مهنة شريفة ويجب على كل من يمارسها أن يتشرف بهذه المهنة.
لكن الواقع الحالي يجد أن الأمر قد اختلف، فكثير ممن ينتسبون إلى هذا المجال انتسبوا إليه ليس خدمةً للإنسانية وإنما طمعاً بالمال الذي سيحصلون عليه مقابل خدماتهم، فانقلب الأمر من حب لخدمة هذا الإنسان المريض، إلى عملية نصب وخداع وحب للمال بشكل غير طبيعي.
كنا نسمع قديماً أن بعض الأطباء يمارس مهنة الطب بالمجان على الفقراء والمساكين، لكن الواقع الحالي نجد أن أغلب المستشفيات والعيادات الخاصة تحاول وبأقصى قدرة ممكنة سرقة هذا المريض وبأي طريقة محتملة.
يبدو أنني انحرفت قليلاً عن الموضوع لكن هذه المقدمة لابد منها.
أولاً: سأتحدث عن العاملين في المجال الطبي من الرجال.
وثانياً: سأتحدث عن العاملات في المجال الطبي من النساء.

أولاً: العاملين في المجال الطبي من الرجال.
الرجال فيهم الصالح والطالح، وفيهم صاحب الخير وفيهم صاحب الشر، لكن بعض الشباب من الجيل الجديد انتسبوا إلى مهنة الطب وحاولوا دراستها والخوض في هذا المجال ليس حباً في هذا العمل أو حباً لخدمة الإنسان المريض، ولكن حباً في المال أولاً وأخيراً.
نجد أن بعض الشباب هداهم الله عندما يذهبون إلى عملهم في المستشفى قد لبس أحسن اللباس لديه، وكأنه ذاهبٌ في نزهة، ولا أعلم سبباً لذلك، غير أنه يريد أن يظهر أمام زميلاته من الفتيات في أحسن لبس وفي أحسن هندام، وتجده يحسن الحديث معهن وكأنه إنسان مُنزل من السماء لا يخطئ ولا يقول إلا كلام جميل.
وهو بذلك يريد أن يخطف قلوبهن، مع أن الموضوع لا يحتاج إلى هذا التخطيط الكبير، لأنهن متهيئات لقبول أي شيء سيطلبه هذا الشاب.
لذلك نجد أن بعض الفتيات اللاتي يخفن من الله، ويردن رجلاً للزواج لا ذكراً يرفضن الزواج بطبيب أو ممرض، والسبب أنهن لا يردن رجلاً يعمل مع النساء.
أعرف أحد الرجال الذين يعملون في المجال الطبي منذ ما يُقارب الثلاثين سنة، تخيلوا معي بعد هذه المدة كلها، تزوج إحدى العاملات معه في نفس المجال، طبعاً كزوجةٍ ثانية، وهذه الزوجة الثانية التي تزوجها وصل عمرها 35 سنة ثم تزوجها هذا الرجل، فتخيلوا معي لماذا لم تتزوج من قبل!
كانت تتذرع هذه الفتاة بأنها تريد إكمال دراستها، وعندما وقع الفأس في الرأس وجدت أن الجميع قد ابتعد عنها ولا يريد الزواج بها.
القصص لها أحداث خاصة لا أحب ذكرها هنا في هذا الموضوع.


ثانياً: العاملات في المجال الطبي من النساء.
المشاهد للواقع الحالي للعاملات في هذا المجال، يجد المآسي إلا من رحم ربي، وذلك لأن هدف الأغلب من هذه الفتيات ليس حباً لهذا العمل ولكن حباً في المال أو الشهرة أو المنصب اللاتي سيحصلن عليه نتيجة عملهن في هذا المجال.
ولو تشاهدون فإن أغلب الفتيات العاملات في هذا المجال، يأتين إلى المستشفى وقد تزيّن بأحلى زينة، وتلبّسن بأحسن لباس، وكأنهن ذاهبات إلى نزهة أو حفلةٍ ما.
كثير من الشباب الذين يرفضون الارتباط بمثل هذه النوعيات من الفتيات يرفضونهن ليس لأنهن طبيبات أو ممرضات، ولكنهم يرفضون الزواج منهن لأنهن يختلطن مع الرجال ويضحكن ويتغنجن بالحديث، وكأن هؤلاء الرجال محارم لهن!
ولا أحد ينكر هذا الكلام، ومن أنكره فليذهب إلى المستشفيات جميعها ويشاهد هذه المآسي.




أخيراً: العمل في هذا المجال جميل جداً، لو كانت أهدافه سامية مثلما كانت من قبل، لكن بعدما دخله الطمع والجشع والكذب، فأصبح عملاً هدفه الأول والأخير ليس خدمة الناس، وإنما هدفه جمع المال بأي طريقة ممكنة.
المشاهد للمجتمع العالمي بشكل عام، يجد أن أكثر الزواجات فشلاً هي التي تكون بين الأطباء أنفسهم، بعض النظر عن الجنس، وذلك بسبب أن هناك إعجاب ونظرات وشفتات ليلية وأشياء أخرى ليست مجالاً لذكرها هنا.

نقطة أخيرة وقبل أن أختم: لو كانت لدينا مستشفيات نسائية خاصة، لرأينا الجميع يسمح لابنته أو أخته بالدراسة والعمل في هذا المجال، وذلك لأن الأهداف سامية والعمل ليس فيه اختلاط أو تبرج أو سفور.
أوجدوا هذا الحل الوسط الذي سيرضي بإذن الله جميع الأطراف المتنازعة، وسنجد بعدها أن الجميع سيقبل بالزواج من طبيبة أو ممرضة.
ولكن بما أن الوضع مثلما عليه الآن، فسيستمر النزاع إلى أن يكتب الله الخير لنا وللجميع.

شكراً للجميع، وعُذراً على الإطالة.

[مخاوي الديره]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها فيلم اعتقد انو فكرة الاختلاط من كثر ما تعرضت هالكلمه المسكينه للاخذ والجذب اصبحت (تابو) يخاف الواحد من التعرض في شأن هالمصطلح مع اعتقادي انو هالكلمه هي صنعة من بعض الدعاه لانه المطلع البسيط للتاريخ الاسلامي يرى صنوف من الاختلاط الذي حصل في العقود الاولى مابعد الهجره حروب شاركت فيها نساء مساجلات شاركت فيها نساء علم وتاريخ شاكت فيه نساء واعلام كما اعلم انه يوجد كثير من منسوبات القطاع الصحي ملتزمات بالدين وعندهم مبادئ والكثير حريص على نفسه ولارى من وجهة نظري بأس في ذلك ((ولا استبعد بعد اقل من عقد من الان راح تكون اخواتنا منسوبات القطاع الصحي اكثر طلبا نظرا للمرتبات المجزيه الي يتقاضونها كما ان المجتمع بداء يتفهم لعمل المراءه في هذا القطااع))

دليل على ثقافه رائعة جداً ولكن لم تظهر محجوزه في داخل إعماق صاحبها .
سوف نرى بأذن الله الكثير منك والطرح الجيد

[نـــNAــونا]

أرى أن بعض الأخوه بالغ في حكمه وكأنه يجلس يوميا في المستشفى لمراقبة العاملات فيه
أم أنكم تنقلون ما تعرضه عليكم القنوات
اللي نعلمه جميعا إن الطبيبه أو الممرضه راح تكون في قسم الأطفال أو النساء
وأنت أيه الرجل لا تراه إلا وقت الزياره المعتاده من الساعه 4 حتى الساعه 8
وكذا مره نزور المستشفى ولا نرى أطباء في هذه الفتره
وسبق أن دخلت المستشفى وكذلك رافقت مع والدتي أكثر من نصف شهر
والممرضات السعوديات لا يناوبن في الليل نراهن فقط في الفترة الصباحية
والطبيب يمر على المرضى ثم ينتقل لقسم العيادات الخارجيه
بالله عليكم في أي وقت ترون ما تزعمونه من سواليف وضحكات وإلا بس شفتم الموضوع وقمتم تكيلون القذف
اللي يقول ذباب واللي يقول ضحك وتغنج
أنت الذي لا تريد عامله إمرأه سواء طبيبه أو ممرضه
لكن أرى أنه عادي عندك تأخذ راعية البيت
ثم إذا جات تولد توديها عند الطبيب الرجل لأنكم لا تريدون نساء في مجال إختلاط
والله إنه لشرف أن أدخل المجال الصحي
وكم تمنيت أن تعود بي الأيام قبل التخرج لأدخل قسم التمريض
مع رفض إخوتي لهذا الأمر إلا أن والدي من المشجعين لذلك
وأنا في نفس الوقت لا أنكر أن هناك من هي قليلة التربية والدين
لكن على الجانب الآخر هناك من هي مثال للأخلاق والطيبه
يكفيك أنها ذات قلب حنون لما تراه يوميا من آلام المرضى وهي تخدمهم
وبنت البلد أفضل بكثير من تلك الأجنبيه التي لا تعرف الرحمه
أنا اليوم كنت في زيارة لزوجة أخي في المستشفى تقول والله السعوديه تعاملها مشرف وتساعدك بدون ذم
لكن الفلبينيه أو الهنديه تاكلك بلسانها
أنا رددت لأبين وجهة نظري عن الممرضه أو الطبيبه
لكن موضوع الزواج هذا خاص بتفكيرك أيه الرجل
هناك المعقد واللي شكاك فلا يأخذ من العاملات في المجال الصحي
أما الإنسان العاقل المتفتح واللي يختار وحده يعرف ويثق بأخلاقها

فالله هو اللي يكتب الخيره في الأمر
وقريبتي ممرضه تم زفافها في آخر شهر 6 تمنياتي لها بالسعاده

وما تعلمون عن الكليه الصحيه للبنات فتح التسجيل أم لا
لا تزال لدي الرغبه في الدراسه والعمل في المجال الصحي

[المهرة]

اقتباس وما تعلمون عن الكليه الصحيه للبنات فتح التسجيل أم لا لا تزال لدي الرغبه في الدراسه والعمل في المجال الصحي

ياحبيلك

وان عرفتي معلومات عن التسجيل علميني عشان أجي معك ،، لإن عندي نفس الرغبة..

[حرف جر]

اقتباس [ CENTER]وأنا لا أعلم مبرراً لكلامك غير أنكم تريدون دس السم في العسل، وتريديون أن تبعدوا الدين عن كل شيء.

منهم هذولا كل هذا على قصيمي أون لاين صار علماني وخبيث علشانه رضي بزوجة ممرضة
والله العظيم انك متخلف
عيب عليك
خلك مؤدب وحاور بذوق
المشكلة انك مسوي نفسك مثقف المنتدى [/CENTER]

[عشق بريده]

مستحيل لا وألف لا