|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
20-09-2008, 10:13 PM | #1 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Sep 2007
البلد: القصيم
المشاركات: 92
|
أبغى الحل ..؟
ساعدوني الله يوفقكم في حل هذا السؤال ..
من الذي ذهب من الصحابة للحبشة ثم انتصر....؟ الله يوفق اللي يرد.. |
20-09-2008, 10:20 PM | #2 |
Guest
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 14
|
أتوقع انه جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه..
|
20-09-2008, 10:35 PM | #3 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Aug 2007
البلد: غريب في زمن الفتن
المشاركات: 1,047
|
والله ودي اساعدك
حتى اني بحثت بقوقل ومالقيت بس اللي اعرفه انه ما فيه معركة بالحبشة لان ملكها كان النجاشي وكان مسلم وقد هاجر اليه الصحابة لكنهم لم يقاتلوه
__________________
لاتنسني من دعوة صالحة |
20-09-2008, 10:42 PM | #4 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Aug 2007
البلد: غريب في زمن الفتن
المشاركات: 1,047
|
احسنت قد يكون هو الجواب الصحيح والمرااد بالانتصار ليس ضروريا ان يكون في معركة بل انتصر رضي الله عنه في مهمته وهي اقناع النجاشي بالاسلام @ وهذه بعض من سيرة جعفر رضي الله عنه عناصر المحاضرة : كان من الخمسة رجال الذين يشبهون النبي صلى الله عليه وسلم تعريف بهؤلاء الخمسة الذين كانوا يشبهون نبينا أشد الشبه اقتراح النبي على العباس بالتخفيف عن عبء أبي طالب بأخذ غلامين من عياله ضم العباس إليه جعفرًا وضم النبي إليه عليًا بن أبي طالب (قبل البعثة) إسلام علي ثم إسلام جعفر بن أبي طالب وزوجته وصبرهما على أذى قريش لما ضيقت عليه قريش استئذن جعفر للهجرة إلى الحبشة ليعبد ربَه مضى ركب المهاجرين وعلى رأسهم جعفر إلى الحبشة مؤامرة قريش لملاحقة المهاجرين لتقتلهم أو تسترجعهم إلى سجنها قريش ترسل عمرو بن العاص وعبد الله بن أبي ربيعة بهدايا كثيرة للنجاشي وبطارقته حرص رسولا قريش على وصول الهدايا (الرشاوى) إلى البطارقة أولا طلب عمرو من البطارقة أن يشيروا على الملك بتسليم المهاجرين دون سماعهم طلب عمرو من النجاشي تسليمه المهاجرين وتصديق البطارقة على كلامه عدل هذا الملك الصالح في عدم تسليم المهاجرين قبل أن يستمع إليهم تشاور الصحابة وانتخاب جعفر بن أبي طالب ليتكلم عنهم خطبة جعفر البليغة في مجلس النجاشي وصدعه ببيان الإسلام واضطهاد قريش تلاوة جعفر من سورة مريم أمام الملك (تلاوات مؤثرة) بكاء النجاشي وأساقفته حتى بللوا كتبهم مما سمعوا من كلام الله تعالى تلاوة أخرى من آخر ربع من سورة المائدة تلاوة مطولة من قوله تعالى: "لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح بن مريم" اطمئنان قلب الملك إلى الذكر الحكيم وقراره بعدم تسليم المهاجرين مزيد كيد من عمرو بن العاص لدرجة أن صاحبه الكافر قال له لا تفعل إنهم أقاربنا الجولة الثانية بين المهاجرين وعمرو بن العاص في حضرة الملك جعفر يصدع بالحق مرة أخرى في حكمة بليغة بشأن "المسيح" عليه السلام تلاوة كريمة من قوله تعالى: "يا أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم.." النجاشي يزداد إيمانا ويرد الهدايا على عمرو وصاحبه ويؤمِّن المهاجرين قضى جعفر هو وزوجته عشر سنين آمنين ثم هاجروا إلى المدينة النبوية فرحة المسلمين والفقراء بعودة جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه لأنه كان شديد العطف على الفقراء حتى لقب بـ "أبو المساكين" خروجه في معركة مؤتة ضمن جيش زيد بن حارثة في مرتبة ثانية بعد زيد كان جيش الروم مائة ألف تساندهم مائة ألف أخرى من نصارى العرب بينما كان جيش المسلمين ثلاث آلاف فقط و"كم من فئة قليلة غلبت.." استشهاد زيد بن حارثة سريعًا مقبلا غير مدبر وثبَ جعفر عن ظهر فرسه ثم عقرها بسيفه وحمل الراية أوغل جعفر في صفوف الروم شجاعًا مقدامًا وهو ينشد: يا حبذا الجنة واقترابـُهــا .:. طيبة وباردٌ شرابها والروم رومٌ قد دنا عذابها .:. كافرة بعيدة أنسابـها علي إن لقيتها ضرابها أصابته ضربة قطعت يمينه فأخذ الراية بشماله فما لبث أن أصابته أخرى قطعت شماله فأخذ الراية بصدره وعضديه فما لبث أن أصابته ثالثة شطرته شطرين رضي الله عنه وأرضاه أخذ الراية عبد الله بن رواحة فاستشهد بلغ الرسول صلى الله عليه وسلم مصرع قواده الثلاثة فحزن عليهم أشد الحزن ذهب النبي إلى بيت ابن عمه جعفر فوجد زوجته أسماء بنت عميس تتأهب لاستقبال زوجها الغائب فعجنت عجينها وألبست عيالها خشيت أن تسأله عن جعفر مخافة أن تسمع ما تكره فحياهم وقال لها آتيني بأولاد جعفر فأكب عليهم وجعل يتشممهم وفي الحديث الصحيح كان النبي صلى الله عليه وسلم يشم الحسن والحسين قال النبي "لقد رأيت جعفرا في الجنة له جناحان مُدرَّجان بالدماء وهو مصبوغ القودام" جعفر بن أبي طالب بن عبد المطلب الملقب بجعفر الطيار، ابن عم الرسول محمد بن عبد الله، و أخو علي بن أبي طالب. هاجر الهجرتين، الحبشة و المدينة. هو الذي اقنع نجاشي الحبشة باستقبال المسلمين المهاجرين. كان أحد القادة في معركة مؤتة حيث فَقَد فقها ذراعيه وقدميه، ثم استشهد. فأخبر الرسول أن الله قد أبدله بدلاً منها بجناحين يطير بهما في الجنة فسمّي بجعفر الطيار". وقد أسلم جعفر قبل دخول النبي دار الأرقم، وأسلمت معه في نفس اليوم زوجته أسماء بنت عميس. [عدل] في الحبشة لما خاف الرسول على أصحابه اختار لهم الهجرة إلى الحبشة، وقال لهم: (لو خرجتم إلى أرض الحبشة، فإن بها ملكًا لا يظلم عنده أحد)، وخرج جعفر وأصحابه إلى الحبشة، فلما علمت قريش، أرسلت وراءهم عمرو بن العاص وعبد الله بن أبي ربيعة - وكانا لم يسلما بعد - وأرسلت معهما هدايا عظيمة إلى النجاشي ملك الحبشة؛ أملاً في أن يدفع إليهم جعفر وأصحابه فيرجعون بهم إلى مكة مرة ثانية ليردوهم عن دين الإسلام. ووقف رسولا قريش عمرو وعبد الله أمام النجاشي فقالا له: أيها الملك! إنه قد ضوى (جاء) إلى بلادك غلمان سفهاء، فارقوا دين قومهم ولم يدخلوا في دينك (المسيحية)، بل جاؤوا بدين ابتدعوه، لا نعرفه نحن ولا أنت، وقد بعثنا إليك فيهم أشراف قومهم من آبائهم، وأعمامهم، وعشائرهم لتردهم إليهم. فلما انتهيا من كلامهما توجَّه النجاشي بوجهه ناحية المسلمين وسألهم: ما هذا الدين الذي فارقتم فيه قومكم، واستغنيتم به عن ديننا؟ فقام جعفر وتحدث إلى الملك باسم الإسلام والمسلمين قائلاً: أيها الملك، إنا كنا قومًا أهل جاهلية نعبد الأصنام، ونأكل الميتة، ونأتي الفواحش، ونقطع الأرحام، ونسيء الجوار، ويأكل القوي منا الضعيف، حتى بعث الله إلينا رسولاً منا، نعرف نسبه وصدقه وأمانته وعفافه، فدعانا إلى عبادة الله وحده، ونخلع ما كنا نعبد نحن وآباؤنا من الحجارة والأوثان، وأمرنا بصدق الحديث، وأداء الأمانة، وصلة الرحم، وحسن الجوار، والكف عن المحارم والدماء، ونهانا عن الفواحش، وقول الزور، وأكل مال اليتيم، فصدقناه وآمنا به، فعذبنا قومُنا وفتنونا عن ديننا؛ ليردونا إلى عبادة الأوثان، فلما ظلمونا، وضيقوا علينا، وحالوا بيننا وبين ديننا، خرجنا إلى بلادك، ورغبنا في جوارك، ورجونا ألا نظلم عندك فقال النجاشي: (هل معك مما جاء به الله من شيء؟) فقال له جعفر: (نعم)، فقال النجاشي: فاقرأه علي. فقرأ جعفر من سورة مريم، فبكى النجاشي، ثم توجه إلى عمرو وعبد الله وقال لهما: إن هذا والذي جاء به عيسى ليخرج من مشكاة واحدة (يقصد أن مصدر القرآن والإنجيل واحد). انطلقا فوالله لا أسلمهم إليكما [1] فأخذ عمرو بن العاص يفكر في حيلة جديدة، فذهب في اليوم التالي إلى الملك وقال له: أيها الملك، إنهم ليقولون في عيسى قولاً عظيمًا، فاضطرب الأساقفة لما سمعوا هذه العبارة وطالبوا بدعوة المسلمين، فقال النجاشي: ماذا تقولون عن عيسى؟ فقال جعفر: نقول فيه ما جاءنا به نبينا ( هو عبد الله ورسوله، وكلمته ألقاها إلى مريم، وروح منه. عند ذلك أعلن النجاشي أن هذا هو ما قاله عيسى عن نفسه، ثم قال للمسلمين: "اذهبوا، فأنتم آمنون بأرضي، ومن سبكم أو آذاكم فعليه ما يفعل"، ثم رد إلى قريش هداياهم. وعاد جعفر والمسلمون من الحبشة بعد فتح خيبر مباشرة، ففرح الرسول فرحًا كبيرًا وعانقه وهو يقول: "ما أدرى بأيهما أنا أشد فرحًا؛ أبقدوم جعفر أم بفتح خيبر؟). وبنى له الرسول دارًا بجوار المسجد ليقيم فيها هو وزوجته أسماء بنت عميس وأولادهما الثلاثة؛ محمد وعبد الله وعوف، وآخى بينه وبين معاذ بن جبل. [عدل] غزوة مؤتة طالع أيضا : غزوة مؤتة. في العام الثامن من الهجرة، أرسل النبي جيشًا إلى الشام لقتال الروم، وجعل زيد بن حارثة أميرًا على الجيش وقال: "عليكم بزيد بن حارثة، فإن أصيب زيد، فجعفر بن أبي طالب، فإن أصيب جعفر فعبد الله بن رواحة". ودارت معركة رهيبة بين الفريقين عند مؤتة، وقتل زيد بن حارثة، فأخذ الراية جعفر، ومضى يقاتل في شجاعة وإقدام وسط صفوف الروم. وظل يقاتل حتى قطعت يمينه، فحمل الراية بشماله فقطعت هي الأخرى، فاحتضن الراية بعضديه حتى استشهد، وهو ابن ثلاث وثلاثين سنة [2]، ويقول ابن عمر: "كنت مع جعفر في غزوة مؤتة، فالتمسناه فوجدناه وبه بضع وتسعون جراحة، ما بين ضربة بسيف، وطعنة برمح، وعلم الرسول خبر استشهاده، فذهب إلى بيت ابن عمه، وطلب أطفال جعفر وقبلهم، ودعا لأبيهم. و يوجد مقامه في مدينة المزار الجنوبي 140 كم جنوب العاصمة الأردنية عمان. [عدل] المصادر ^ جعفر بن أبى طالب، مصراوي ^ إمارة جعفر ومقتله ،سيرة بن هشام
__________________
لاتنسني من دعوة صالحة |
|||||||||||||||||||||||
20-09-2008, 10:46 PM | #5 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Aug 2007
البلد: !!!
المشاركات: 2,024
|
ممن هاجر الى الحبشة عثمان بن عفان وجعفر بن ابي طالب وغيرهم وممن هم بالهجرة ابي بكر الصديق رضي الله عنه . .
__________________
مَـنْ يـُعَـمّـَرْ يـَجِـدْ أَحِـبّـَاءَهُ فِـيْ الأَرْضِ أَوْفـَى مِمَّنْ عَـلَيْـهَا وَأَحْـنَـى ..!
|
20-09-2008, 10:57 PM | #6 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Sep 2007
البلد: القصيم
المشاركات: 92
|
أسأل الله العلي القدير بأسمائه الحسنى وصفاته العليا أن يجزيكم خير الجزاء على افادتكم ..
أسأل الله تعالى أن لا يحرمكم أجر هذه المعلومات القيمة.. ولا ننسى احتساب الأجر في ذلك.. ويعتبر ذلك من نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم وذلك بمعرفة أحوال الصحابة رضوان الله عليهم.. |
الإشارات المرجعية |
|
|