بريدة






عـودة للخلف بريدة ستي » بريدة ستي » صـوتــيـات و مـرئـيـات » موض للجادين فقط :: عن الجهاد:: ****** ممتاز جداً******

صـوتــيـات و مـرئـيـات دروس ، محاضرات ، خطب ، أناشيد

إضافة رد
 
أدوات الموضوع طريقة العرض
قديم(ـة) 20-03-2003, 12:24 AM   #1
مبارز
عـضـو
 
صورة مبارز الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2003
البلد: بريدة (به)
المشاركات: 423
موض للجادين فقط :: عن الجهاد:: ****** ممتاز جداً******

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.................. أمابعد...

حيَّ على الجهــــاد






تأليف
سلمان بن فهد العودة
المشرف العام على شبكة الإسلام اليوم










مقدمة
إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمـالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وأتباعه بإحسان إلى يوم الدين وسلم تسليمًا كثيرًا.
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ) [الحشر:18].
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا) [النساء:1]
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيدًا . يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا) [الأحزاب:70، 71].
أمَّا بعد:
فأصل هذه الرسالة كلمة كنتُ ألقيتها قبل نحو عشر سنين، ثم رأى بعض إخواني تلخيصها مكتوبة لتسهيل قرائتها وتعميم النفع بها.
إن عنوان هذه الرسالة: "حي على الجهاد"، كافٍ بمفرده لأن يجعل قارئه يتساءل: هل نحن مستعدون لتلبية هذا النداء ؟
من قال حيَّ على الجهـاد
تُجبـْهُ صيحات الدماء
لو كنتُ أشــلاءً ممـ
ـزقة بأنحـاء الفضاء
لم آل جهدًا في كفــاح
مناصـب الدين العداء
وإذا كان المسلم مستعدًّا لتلبية هذا النداء، فلابد أن نطبق معه ميزان يوشع بن نون - عليه السلام -، فقد روى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "غزا نبي من الأنبياء( )، فقال لقومه: لا يتبعني رجل قد ملك بُضْع( ) امرأة وهو يريد أن يبني بها ولمَّا يبنِ -يعني رجل عقد على امرأة ولما يتزوجها بعد-، ولا آخر قد بنى بنيانًا ولـمَّا يرفع سقفها، ولا آخر قد اشترى غنمًا أو خَلِفَات( ) وهو منتظر ولادها، - فانفض عنه جمع غفير من هؤلاء، ثم مضى بمن بقي من الجيش-، قال - صلى الله عليه وسلم -: فغزا، فأدنى للقرية -أي اقترب منها- حين صلاة العصر أو قريبًا من ذلك، فقال للشمس: أنت مأمورة، وأنا مأمور، اللهم احبسها عليَّ شيئًا( )، فحُبست عليه حتى فتح الله عليه، قال: فجمعوا ما غنموا، فأقبلت النار لتأكله فأبت أن تطعمه( )، فقال: فيكم غُلول( )، فليبايعني من كل قبيلة رجل، فبايعوه، فلصقت يد رجل بيده، فقال: فيكم الغلول، فلتبايعني قبيلتك، فبايعَتْهُ، قال: فلصقت بيد رجلين أو ثلاثة( )، فقال: فيكم الغلول، أنتم غللتم، قال: فأخرجوا له مثل رأس بقرة من ذهب، فوضعوه في المال وهو بالصعيد، فأقبلت النار فأكلته، فلم تحل الغنائم لأحد من قبلنا؛ ذلك بأن الله تبارك وتعالى رأى ضعفنا وعجزنا فطيَّبها لنا"( ).
والشاهد من هذه القصة أن الذي يستجيب لنداء "حيَّ على الجهاد" سيحتاج إلى أن يجعل الدنيا تحت قدميه، لا مانع أن يستخدمها لكن لا يكون عبدًا خادمًا لها، وفرق بين من يخدمها وبين من يستخدمها.
وهذا الموضوع العظيم -الجهاد-، سوف نتناوله من خلال المباحث التالية:
المبحث الأول: الجهاد في اللغة والشرع.
المبحث الثاني: شبهات حول الجهاد.
المبحث الثالث: أقسام الجهاد وصوره.
المبحث الرابع: واقع الأمة إزاء قضية الجهاد.

سلمان بن فهد العودة
المبحث الأول
الجهاد في اللغة والشرع
المعنى اللغوي للجهاد ومدلوله:
كلمة "الجهاد" لها مدلول عميق، وهي من الشعائر العظيمة التي جاء بها دين الإسلام، ولو رجعنا إلى المعنى والمدلول اللغوي لكلمة "جهاد"، لوجدنا أنها مشتقة أصلاً من كلمة: "جَهد"، وهي تدل على بذل الجهد، واستفراغ الوسع والطاقة في أمر من الأمور، فأنت تقول: فلان أجهدَ فلانًا، يعني: أتعبه، وفلان اجتهد في كذا، يعني: بذل جهده وغايته( ).
فإذا أضفنا إلى أصل معنىكلمة "جهد" لفظ "الجهاد" أو "المجاهدة" الذي يدل على مفاعلة بين طرفين، يعني : هناك من يبذل جهده ضدك، وأنت تبذل جهدك ضده، مثل المقاتلة، ففرق بين أن تقول: فلان قتل فلانًا، وبين أن تقول: فلان قاتل فلانًا، فالأولى يمكن أن يكون معناها أنه وجده نائمًا فقتله، لكن قوله: قاتله معناه أن هذا كان معه سيف -مثلاً-، والآخر معه سيف كذلك، فتلاقيا، ومازال كل واحد منهما يكرُّ ويفرُّ، ويميل يمنة ويسرة على الآخر، حتى أمكن منه فقاتله ثم قتله.
إذن "جاهد" تدل على أن هناك طرفًا آخر يقاتل المسلمين، ويؤذيهم ويحاربهم ويكيد لهم، والمسلمون مطالبون بأن يواجهوا هذا بالجهاد والمجاهدة، مثل قول الله - عز وجل -: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا) [آل عمران:200]، فقوله: (اصْبِرُوا) يقتضي أن الإنسان يصبر على ما يناله وما يصيبه، لكن قوله: (وصابِرُوا) معناه أنه لا يكفي الصبر؛ بل لابد من المصابرة، بمعنى أنكم ستلقون أعداء يصبرون كما تصبرون، فصابروا صبرًا فوق صبرهم.
ولذلك كان من حكمة الله أنه جعل اسم هذا الأمر الذي شرعه لنا من قتال الأعداء وغيره: "جهادًا"؛ حتى تكون الكلمة -بحد ذاتها- معبرة، إذ مجرد هذه الكلمة ذات دلالات عميقة، كما سيتضح من خلال السُّطور التالية.
ومن أعظم الدلالات التي يدل عليها هذا الاسم الكريم المبارك لهذه الشعيرة العظيمة: قضية ثبات الجهاد ودوامه واستمراره، وهذه قضية تُعدّ من أعظم وأخطر القضايا التي نحتاج أن نبرزها في هذا العصر.
استمرارية الجهاد شرعًا وواقعًا في ضوء الأحاديث النبوية:
وكما أخذنا هذه القضية من مدلول كلمة "جهاد"، نأخذها كذلك من النصوص النبوية الصريحة التي تدل على ثبات الجهاد وبقائه إلى يوم القيامة.
فهناك نصوص وأحاديث متواترة وردت في شأن الطائفة المنصورة، فقد ورد عن أكثر من عشرين صحابيًّا أن النبي - صلى الله عليه وسلم - بشَّر بوجود طائفة منصورة باقية إلى قيام الساعة، وقد ذكر النبي - صلى الله عليه وسلم - ضمن هذه الأحاديث عن مهمَّات الطائفة المنصورة أنهم يقاتلون أعداءهم، ظاهرين على من ناوأهم( )؛ وفي حديث سلمة بن نفيل الكندي - رضي الله عنه - قال: "كنت جالسًا عند رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فقال رجل: يا رسول الله، أذال الناس الخيل( )، ووضعوا السلاح، وقالوا: لا جهاد، قد وَضَعَت الحرب أوزارها -يعني في بعض المعارك لما حصلت هدنة بين المسلمين والكفار-، فأقبل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بوجهه وقال: كذبوا، الآن الآن جاء القتال، ولا يزال من أمتي أمة يقاتلون على الحق، ويزيغ الله لهم قلوبَ أقوام، ويرزقهم منهم حتى تقوم الساعة، وحتى يأتي وعد الله"( ).
والأحاديث الواردة في الطائفة المنصورة الباقية إلى قيام الساعة أحاديث متواترة، قطعية الثبوت عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وهي تؤكد أن شعيرة الجهاد شعيرة محكمة، باقية إلى قيام الساعة، فالجهاد مستمر شرعًا وواقعًا.
أما من ناحية الشرع: فإن من المعلوم بالضرورة في دين الإسلام أن الجهاد شعيرة وشريعة، يعني لا يمكن لأحد أن يقول إن الجهاد منسوخ بآيات الصبر -مثلاً-؛ بل الوارد هنا هو العكس من ذلك؛ إذ هناك من يقول: إن آيات الصبر منسوخة بالجهاد وآيات السيف، وهناك من يقول: ليس هناك نسخ؛ بل هذه في حين، وتلك في حين آخر، لكن لم يوجد من يقول إن الجهاد منسوخ، ولو قال إنسان ذلك لكان كافرًا مرتدًّا خارجًا من ملة الإسلام بذلك، فقضية الإقرار بشرعية الجهاد قضية مسلَّمة ومفروغ منها في الدين، وهي من القضايا المعلومة من الدين بالضرورة. هذا عن ثبوت الجهاد من ناحية الشرع.
أما من حيث الواقع: فإن حديث الطائفة المنصورة يؤكِّد أن الجهاد باقٍ، وهذا يعني أن الجهاد ليس أمرًا وقتيًّا، كان موجودًا في زمن النبي - صلى الله عليه وسلم -، وفي زمن الخلفاء الراشدين، ثم انتهى، كلا؛ بل هو باقٍ إلى قيام الساعة.
ومن الأدلة على بقاء الجهاد واستمراره: ما ثبت في الصحيحين من حديث ابن عباس - رضي الله عنهما -: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "لا هجرة بعد الفتح، ولكن جهاد ونية، وإذا استُنفرتم فانفروا"( )، فقوله عليه الصلاة والسلام: "لا هجرة بعد الفتح" يعني من مكة إلى المدينة، فبعد فتح مكة لم تعد الهجرة منها واجبة؛ لأن مكة صارت دار إسلام بفتحها، فلم يعد واجبًا على أهل مكة أن يغادروها إلى المدينة؛ بل يبقوا في مكة. وقوله - صلى الله عليه وسلم -: "ولكن جهاد ونية"، فإن ما بعد "لكن" مغاير لما قبلها في الحكم، فلما بيَّن - صلى الله عليه وسلم - أنه لا هجرة بعد الفتح، بيَّن أن الأمر الباقي قبل الفتح وبعد الفتح هو الجهاد والنية.
فدلَّ الحديث على أن الجهاد باق من ناحية الشرع -كما أسلفت-، وباق من ناحية الواقع، كما أن الهجرة نُسخ وجوبها من حيث الشرع (بين مكة والمدينة)، ونسخ وقوعها من حيث التاريخ، فإننا نعلم أن المؤرخين إذا قالوا: فلان من المهاجرين -كأبي بكر، وعمر، وعثمان، وعلي، وأبي عبيدة، ونحوهم- فمعنى ذلك أنهم هاجروا قبل فتـح مكة، ولذلك قـال الله - عز وجل -: (لا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُولَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَقَاتَلُوا وَكُلاًّ وَعَدَ اللهُ الْحُسْنَى) [الحديد:10]، فإذا قيل: فلان مهاجري، فالمقصود أنه هاجر قبل فتح مكة، أما بعد فتح مكة فلم يعد هناك هجرة، ومن خرج من مكة إلى المدينة لا يُسمَّى مهاجرًا حينئذ.
إذن فقوله - صلى الله عليه وسلم -: "لا هجرة بعد الفتح ولكن جهاد .." يعني لا هجرة شرعية من مكة، ولا هجرة واقعية أيضًا، ولكن جهاد، فالجهاد باق شرعًا، وكذلك هو باقٍ من حيث الواقع، لا يمكن أن تفقده الأمة في عصر من العصور.
ومن الأحاديث الدالة أيضًا على بقاء الجهاد إلى قيام الساعة: ما رواه الشيخان عن ابن عمر - رضي الله عنهما - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة"( )، كما روياه أيضًا عن عروة بن أبي الجعد البارقي - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة، الأجر والمغنم"( ).
وهذا الحديث متواتر أيضًا، رواه أكثر من عشرين صحابيًّا عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وأحاديث بعضهم في الصحيحين كحديث ابن عمر وعمر بن أبي الجعد البارقي - رضي الله عنهم -.
يقول الإمام أحمد -كما ذكر الترمذي-: "فقه هذا الحديث أن الجهاد ماض مع البر والفاجر إلى يوم القيامة". وبوَّب البخاري أيضًا على هذا الحديث في صحيحه: "باب الجهاد ماض مع البر والفاجر".
فالإمام أحمد والبخاري والترمذي والبيهقي وغيرهم من العلماء فهموا من هذا الحديث أن الجهاد ماض إلى يوم القيامة؛ لأنه إنما كانت الخيل كذلك للحاجة إليها في الجهاد، فمعنى هذا أن الجهاد باق إلى قيام الساعة.
فلماذا كانت الخيل بهذه المثابة؟ لأنه معقود في نواصيها الأجر والمغنم، والمغنم إنما هو ثمرة من ثمرات الجهاد، وكذلك الأجر إنما هو ثمرة من ثمرات الجهاد، والخيل إنما هي آلة من آلات الجهاد، كانت فيما مضى -في عهود المسلمين الأولين- من أعظم وسائل الجهاد، وأيضًا في الحروب المستقبلية التي تكون قبل قيام الساعة، والملاحم الكبرى التي حدَّث عنها النبي - صلى الله عليه وسلم -، إذ تُستخدم فيها الخيول، كما ذكر النبي - صلى الله عليه وسلم - في قتال المسلمين مع الروم في دمشق، وفتحهم للقسطنطينية قبل خروج الدجَّال، والملاحم الكبرى التي ورد الخبر عنها، وفيها ذكر الخيل كما قال النبي - صلى الله عليه وسلم - عن الفوارس الذين يقاتلون، قال: "إني لأعرف أسماءهم، وأسماء آبائهم، وألوان خيولهم، هم خير فوارس على وجه الأرض يومئذ، أو من خير فوارس على وجه الأرض يومئذ"( )، فذكر - صلى الله عليه وسلم - الخيول، وأنه معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة.
ولئن كان قتال الرسول - صلى الله عليه وسلم - والمؤمنين الأولين بالخيول، وكذا الملاحم الكبرى التي قبل قيام الساعة، فلا يلزم من هذا أن يكون الجهاد بالخيل دوماً وأبدًا! قال تعالى: (وَأَعِدُّوا لَهُمْ ما اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ) [الأنفال:60]، فليس صحيحًا أن يواجهنا عدونا بالصاروخ والمدفعية والدبابة وغيرها من وسائل الحرب المتقدمة، ونواجهه نحن بالسيف والخنجر والخيل! كلا؛ بل نعد له القوة التي تتناسب مع القوة التي يواجهنا ويحاربنا بها.


وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

///////////////////////////////// منقول\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
___________________________________________

ترقبو المزيد عن الجهاد


تحياتي: مبارز :: الإرهابي::
__________________
للمرسلتي على الصفحه الخاصه:
مبارز غير متصل   الرد باقتباس


قديم(ـة) 20-03-2003, 03:12 AM   #2
غـنـدر
عـضـو
 
صورة غـنـدر الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Mar 2003
البلد: -*- الـفـلـوجـة -*-
المشاركات: 3,620
الله يثيبك
ويجزاك خير



والله يحفظ الشيخ



آمين آمين آمين آمين آمين آمين آمين آمين آمين آمين
غـنـدر غير متصل   الرد باقتباس
إضافة رد

الإشارات المرجعية


قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة مواضيع
لا يمكنك إضافة ردود
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

رمز [IMG] متاح
رموز HTML مغلق

انتقل إلى


الساعة الآن +4: 07:13 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd

المنشور في بريدة ستي يعبر عن رأي كاتبها فقط
(RSS)-(RSS 2.0)-(XML)-(sitemap)-(HTML)