[الصباخ]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها أبوثامر مقال رائع وقيم ,, ولكن : هل الطريق الذي نسير فيه الاّن يدعوا للتفاؤل ؟؟ هل مفكرينا وقادتنا السياسيين يسيرون بنا نحو الهدم أو البناء ؟؟ لننظر للجمود الفكري الذي تعيشه الحركات الإسلامية ! ومثل مايقولون " نشلق بصل " بإختصار متى نستطيع أن نصنع ماتم صناعته قبل 100 سنة مثلا الطائرة أو نقلد صناعتها فقط أخيرا ( لايهم أن نقود العالم بل المهم أن نمثل ديننا خير تمثيل ) مشكور ..

أهلاً أبوثامر.

اقتباس هل الطريق الذي نسير فيه الاّن يدعوا للتفاؤل ؟؟

لا تنظر للناس دائماً، فهل من المعقول أنه إذا دخل الناس النار أن ندخل معهم!
أنت أعمل ما تستطيع عمله أنت كشخص وكإنسان، وحاول أن تؤثر بذلك على محيطك وأهلك وأصدقاءك، ولا تحاول أبداً النظر إلى الآخرين، لأنه لو نظرنا إلى الآخرين والأشخاص المحبطين والمثبطين لما عملنا أبداً.

اقتباس هل مفكرينا وقادتنا السياسيين يسيرون بنا نحو الهدم أو البناء ؟؟

فيهم الصالح والطالح، فيهم صاحب الخير وفيهم صاحب الشر، فيهم صاحب الحكمة وفيهم صاحب الحماقة.
ولكن يجب على الإنسان أن يقترب ممن يدعون إلى الخير والصلاح والحكمة والتفاؤل، وعلى الإنسان أن يبتعد عمن يدعون إلى التشاؤم والشرب والإحباط والتثبيط.
وبهذا ندعم أصحاب الاتجاه الأول ونحارب أصحاب الاتجاه الثاني.

اقتباس بإختصار متى نستطيع أن نصنع ماتم صناعته قبل 100 سنة مثلا الطائرة أو نقلد صناعتها فقط

إذا أصلحنا داخلنا، سنصلح خارجنا وظاهرنا.
لا يهم ماذا حصل سابقاً!
المهم أن نلتفت إلى المستقبل ونحاول تدارك المشكلة، حتى لا نقع في مثل ماوقع فيه أجدادنا من الأخطاء.
والحياة دروس وعبر، ومحطات وممرات.

اقتباس ( لايهم أن نقود العالم بل المهم أن نمثل ديننا خير تمثيل )

إذا مثلنا ديننا خير تمثيل، فإننا سنقود العالم رغماً عن الجميع.
وبما أن أغلب المسلمين لا يمثلون الإسلام خير تمثيل، فإننا لن نقود العالم أبداً.




شُكراً لمرورك الكريم أبوثامر.
أشكرك جزيل الشكر ياعزيزي.

[لبدان]

جزاك الله خيراً أخي .
,,
ولكن من يطبق هذا الكلام عندما يقع في مشكلة .
او من يتذكره .
,,

[الصباخ]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها لبدان جزاك الله خيراً أخي . ,, ولكن من يطبق هذا الكلام عندما يقع في مشكلة . او من يتذكره . ,,

أهلاً لبدان.
المهم في الأمر أن يطبقها الإنسان وهو في أحلك الظروف وفي أصعبها.
لكن إذا كان الأمر يسير والأمور عادية فتطبيق هذا الأمر لا فائدة منه!

شُكراً لمرورك.

[طالب طب]

شكرًا أبا ريم !

اقتباس ختاماً: كثيراً ما استمتع بكلمات الشيخ العلامة الدكتور ناصر العمر، وبصراحة أجد أنه إنسان عجيب فلديه تفاؤل عجيب جداً، وأغبطه على ذلك. ومن أراد أن يعيش التفاؤل فعليه بمتابعة إصدارات الشيخ أو حضور محاضراته، فإن ذلك سيعينه بإذن الله على التفاؤل.

يا حبي له

[الصباخ]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها طالب طب شكرًا أبا ريم ! يا حبي له

عفواً طالب طب.
وياحبي لك.

[!-القائد-!]

السلام عليكم
اشكرك على هذه الكلمات

وانا اعتبرك من اعمدة هذا المنتدى

واتمنى عدم تاخرك عنا في كتاباتك الهادفة والمفيدة

ــــــــــــــــــــــــ
وشـــــكــــــراَ

[الصباخ]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها !-القائد-! السلام عليكم اشكرك على هذه الكلمات وانا اعتبرك من اعمدة هذا المنتدى واتمنى عدم تاخرك عنا في كتاباتك الهادفة والمفيدة ــــــــــــــــــــــــ وشـــــكــــــراَ

وعليكم السلام ورحمة الله.
أهلاً بالقائد.
أشكرك على ثناءك الذي لا أستحقه.
وأشكرك على مرورك وتشريفك موضوعي.
فشكراً لك.

[المعتز بدينه]

عزيزي الصباخ :

إن المتفاءل يرى فرصا في كل صعوية ..
والمتشاءم يرى صعوبة في كل فرصة ..

كما أن الناجح ينظر إلى المستقبل ويتطلع إلأى ما هو ممكن ..
والفاشل ينظر إلى الماضي ويتطلع إلى ما هو مستحيل ..

والناجح يفكر في الحل ..
والفاشل يفكر في المشكلة ..

كل الشكر

[قاهر الروس]

.
.

أهلاً بِقَلبيْ الغَالي


كٌلٌ يَستَطيعُ أنْ يَحلُمَ وَيَتَفَاءَلَ ويأمَلْ ، لَكنَّ تَخورُ قوَاهـُ حينمَا يُواجِهُ وَاقِعَاً مَريراً يُحَطِّمْ
بَلْ أحيَانَاً يُصبِحُ الأمَلُ اللا مَحدود ، والتَّفَائُلَ الذيْ لَيسَ في مَحلِّهِ [ أدَاة ليَلعَبَ الإنسَانُ عَلى نَفسِهِ ]

أنَا لا أعنيْ بِهذهـِ الأمورْ ، التَّفَائُلَ فيمَا عنَدَ اللهِ والذيْ وَعدَنَا بِهِ وبِنَصرٍ مَنْ عندِهِـِ
بَلْ الحَيَاةُ الشَّخصيَّةُ للإنسَانْ ، يُصبِحُ كالأعمَى حِينَمَا يَغيبُ عَنهُ مَنْ يُمسِكُ بِيَدِهـِ .

* أنَا لستُ أهلاً للكتَابَةِ في مِثلِ هَذهـِ المَواضيعْ لَكنيَ أحببتُ مُشَاركَتَك .


شُكرَاً لَكـَ أيُّهَا الغالي

.
.

[الصباخ]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها قاهر الروس . . أهلاً بِقَلبيْ الغَالي كٌلٌ يَستَطيعُ أنْ يَحلُمَ وَيَتَفَاءَلَ ويأمَلْ ، لَكنَّ تَخورُ قوَاهـُ حينمَا يُواجِهُ وَاقِعَاً مَريراً يُحَطِّمْ بَلْ أحيَانَاً يُصبِحُ الأمَلُ اللا مَحدود ، والتَّفَائُلَ الذيْ لَيسَ في مَحلِّهِ [ أدَاة ليَلعَبَ الإنسَانُ عَلى نَفسِهِ ] أنَا لا أعنيْ بِهذهـِ الأمورْ ، التَّفَائُلَ فيمَا عنَدَ اللهِ والذيْ وَعدَنَا بِهِ وبِنَصرٍ مَنْ عندِهِـِ بَلْ الحَيَاةُ الشَّخصيَّةُ للإنسَانْ ، يُصبِحُ كالأعمَى حِينَمَا يَغيبُ عَنهُ مَنْ يُمسِكُ بِيَدِهـِ . * أنَا لستُ أهلاً للكتَابَةِ في مِثلِ هَذهـِ المَواضيعْ لَكنيَ أحببتُ مُشَاركَتَك . شُكرَاً لَكـَ أيُّهَا الغالي . .

أهلاً بالحبيب الغالي قاهر الروس.

اقتباس كٌلٌ يَستَطيعُ أنْ يَحلُمَ وَيَتَفَاءَلَ ويأمَلْ ، لَكنَّ تَخورُ قوَاهـُ حينمَا يُواجِهُ وَاقِعَاً مَريراً يُحَطِّمْ بَلْ أحيَانَاً يُصبِحُ الأمَلُ اللا مَحدود ، والتَّفَائُلَ الذيْ لَيسَ في مَحلِّهِ [ أدَاة ليَلعَبَ الإنسَانُ عَلى نَفسِهِ ]

لاشك بأن كل إنسان يمر بهذه المرحلة، ولكن الإنسان القوي هو من يستطيع الصمود وتجاوز هذه المحنة وهذه الكربة، وأن ينظر بتفاؤل وإشراقة لهذه الحياة.
لا يوجد مايسمى بتفاؤل في غير محله، ولكن هُناك طريقة يجب أن يتبعها الإنسان ليعرف أن تفاؤله صحيح ويؤدي الغرض المطلوب منه.

اقتباس أنَا لا أعنيْ بِهذهـِ الأمورْ ، التَّفَائُلَ فيمَا عنَدَ اللهِ والذيْ وَعدَنَا بِهِ وبِنَصرٍ مَنْ عندِهِـِ بَلْ الحَيَاةُ الشَّخصيَّةُ للإنسَانْ ، يُصبِحُ كالأعمَى حِينَمَا يَغيبُ عَنهُ مَنْ يُمسِكُ بِيَدِهـِ .

لابد على الإنسان أن يُساعد نفسه ولا ينتظر المساعدة من الآخرين.

اقتباس * أنَا لستُ أهلاً للكتَابَةِ في مِثلِ هَذهـِ المَواضيعْ لَكنيَ أحببتُ مُشَاركَتَك .

كن أهلاً لهذه المواضيع.



شُكراً ياقاهر.

[الصباخ]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها المعتز بدينه عزيزي الصباخ : إن المتفاءل يرى فرصا في كل صعوية .. والمتشاءم يرى صعوبة في كل فرصة .. كما أن الناجح ينظر إلى المستقبل ويتطلع إلأى ما هو ممكن .. والفاشل ينظر إلى الماضي ويتطلع إلى ما هو مستحيل .. والناجح يفكر في الحل .. والفاشل يفكر في المشكلة .. كل الشكر

أهلاً بالمعتز بدينه.
مُقارنات جميلة جداً.
شُكراً لإضافتك.

[الـصـمـصـام]

..

إذا لم يكن التفاؤل في أحلك ظرف و أشد موقف ، فإنه ليس بتفاؤل ، و لذا تفاءل النبي عليه الصلاة و السلام في شدة الكرب في مكة كما في حديث خباب عند البخاري ، حينما طلب من الرسول عليه الصلاة و السلام أن ينتصر لهم بعد ما لاقوا من العنت و المشقة و الضيق و الكربة ما لاقوه ، فقال الرسول عليه الصلاة و السلام : و الله ليسيرن الراكب من صنعاء إلى حضرموت لا يخاف إلا الله و الذئب على غنمة ..

و في الأحزاب موقف شديد يتعرض له المسلمون ، قائدهم رسول الله - صلى الله عليه و سلم - يقول الله واصفاً حالهم حينما تكالب عليهم الأمم : { إِذْ جَاءُوكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَإِذْ زَاغَتِ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا (*) هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالًا شَدِيدًا} ، فتشق صخرة على المسلمين ، فيأتي النبي - صلى الله عليه و سلم - ليضربها بمعوله ، فيكبر و يبشر بفتح بلاد فارس و الروم ..!

هذا هو تفاؤل العاملين ، التفاؤل الإيجابي ..و بالنسبة لما ذكرته عن الشيخ ناصر ..ضع كلمتي ( التفاؤل ) و ( ناصر العمر ) في محرك البحث google و انظر للنتيجة ، و لن أنسى كلمته بعد مقتل القائدين المجاهدين : أبو الويد الغامدي و الدكتور عبدالعزيز الرنتيسي .. تقبلهما الله ، و لعلها موجودة في موقع المسلم .

شكراً يا أبا سُليمان .

[الصباخ]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الـصـمـصـام .. إذا لم يكن التفاؤل في أحلك ظرف و أشد موقف ، فإنه ليس بتفاؤل ، و لذا تفاءل النبي عليه الصلاة و السلام في شدة الكرب في مكة كما في حديث خباب عند البخاري ، حينما طلب من الرسول عليه الصلاة و السلام أن ينتصر لهم بعد ما لاقوا من العنت و المشقة و الضيق و الكربة ما لاقوه ، فقال الرسول عليه الصلاة و السلام : و الله ليسيرن الراكب من صنعاء إلى حضرموت لا يخاف إلا الله و الذئب على غنمة .. و في الأحزاب موقف شديد يتعرض له المسلمون ، قائدهم رسول الله - صلى الله عليه و سلم - يقول الله واصفاً حالهم حينما تكالب عليهم الأمم : { إِذْ جَاءُوكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَإِذْ زَاغَتِ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا (*) هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالًا شَدِيدًا} ، فتشق صخرة على المسلمين ، فيأتي النبي - صلى الله عليه و سلم - ليضربها بمعوله ، فيكبر و يبشر بفتح بلاد فارس و الروم ..! هذا هو تفاؤل العاملين ، التفاؤل الإيجابي ..و بالنسبة لما ذكرته عن الشيخ ناصر ..ضع كلمتي ( التفاؤل ) و ( ناصر العمر ) في محرك البحث google و انظر للنتيجة ، و لن أنسى كلمته بعد مقتل القائدين المجاهدين : أبو الويد الغامدي و الدكتور عبدالعزيز الرنتيسي .. تقبلهما الله ، و لعلها موجودة في موقع المسلم . شكراً يا أبا سُليمان .

أهلاً أباعبدالعزيز.
لاشك بأن التفاءل في أحلك الظروف هو المقياس، أما ماعدا ذلك فليس بمقياس حقيقي للتفاؤل عند الإنسان.
ولاشك بأن سيرة المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه مليئة بقصص التفاؤل.
إضافة جميلة.
شُكراً لك.

[هايين]

مدهش
هناك 2عميان وقفا على شباك
احدهما يرى ظلاما والاخر يرى حديقه غنا
لماذا
انه التفاؤل