الخوف يكمن في أنه قد نصل إلى مرحلة ويحصل لنا هُنا، كساد كبير مثلما حدث في عام 1929م.
وحتى تكونوا في الصور لم نصل إلى مرحلة الخطر التي ستوصلنا إلى الكساد.
المخاوف تزداد يوماً بعد يوم، ولو لم توجد الدول حلولاً جذرياً وفورية، فإنه من المحتمل حصول كساد كبير جداً.
لذلك على الدول أن تضخ أموالاً طائلة حتى توقف الكساد.
مع العلم بأن الخسائر وصلت بالتريولونات، والأموال التي ضُخّت لمحاولة حل المشكلة تقدّر بنسبة 10% من الخسائر الحاصلة.
يعني الدعوى رايحه بخرايطها!.
الله يستر.
__________________
الصباخ | Buraydah City
|