الأخ كاسبر حفظه الله يقول الله سبحانه وتعالى في محكم التنزيل [ وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ] سورة التوبة ويقول سبحانه في آية أخرى [ كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ... ] سورة آل عمران. لذا أقول غير ما تقول فنحن أمة نملك الكثير إن عملنا وتوكلنا على الحي القيوم.
أما اليوم الوطني فأحد المطايا التي تحملنا إلى الجحر.
الأخ المسفهل صحيح ما ذكرت وأزيد كان الأكل في الأماكن العامة من خوارم المروؤة ولا تقبل شهادة فاعله فأتت هذه المغيرات فأصبح الكثير يأكل أمام الناس وواقف وبيسراه!! السؤال كيف العمل على إعادة المجتمع لنهج الرسول؟
شكر الله حسن ظنك بي.
الأخ هايين ملاحظة جيدة بارك الله فيك
الأخ الصمصام وقد أعدمت الصين عدد من من ابتعثتهم للخارج للدراسة وعادوا بعدما لوحظ عليهم كثرة استخدام اللغة الأجنبية في كلامهم.
إنني أظن أن هجر من تأثر بالغرب وعدم تقديره كالآخرين والتهكم به أول خطوة لإعادة المجتمع وإيقاف زحف التغريب.
بارك الله فيك.
الأخ الضمادا جزاك الله خير.
__________________
إنّ روح البطولة لا تذهب من نفوس المسلمين إلا إذا ذهبت أرواحهم، إنّ محمداً صلى الله عليه وسلم قد جعل كل واحد من أمته بطلاً على رغم أنفه. الشيخ علي الطنطاوي
|