[عطش الرمال]

الحمد لله الذي جعل أعداء المجاهدين من الحمقى.

قامت المخابرات السعودية بمسرحية هزيلة لم تحسن كتابة فصولها - كعادتها - فذكرت في خبر كاذب أنها أحبطت محاولة لمجموعة من الشباب الجهادي للقيام بعملية ((إرهابية)) كبيرة. ونشرت أسماء المطلوبين الذين ((خططوا)) لهذه العملية ..

فإذا من بينهم من هو في أفغانستان منذ سنين !! وإذا بينهم من هو في جوانتانامو !! .... يالها من خبطة مخابراتية تدل على أن ((الداخلية)) عيون مفتحة وساهرة لأمن الوطن وأهم شئ أنها ((صادقة)).

خالد بن محمد الجهني ... فك الله أسره .. مسجون في جونتانامو منذ أكثر من سنتين تقريباً .. فإذا به يظهر كأحد المدبرين لعملية إرهابية أحبطتها المخابرت السعودية ((اليقظة)) !!

سبق لصحيفة الوطن السعودية أن أجرت مقابلة مع والده - وزورت الصحيفة في المقابلة كعادتها - هذا لا يهم الآن - ونشرت صحيفة البيان المقابلة نقلاً عن الوطن بتاريخ الاحد 6 ذو القعدة 1422 هـ الموافق 20 يناير 2002 ، وإليكم نص المقابلة :: [[ذكرت صحيفة سعودية أمس أن خالد الجهني احد الشبان الذين ظهروا في شريط فيديو بثته الولايات المتحدة الخميس ويرجح انهم ينتمون الى تنظيم القاعدة يعاني من «تراكمات» نفسية بسبب الحرب التي شارك فيها في افغانستان.

ونقلت صحيفة «الوطن» السعودية عن «افراد في عائلة» خالد بن محمد الجهني (27 عاما) التي تقيم في المدينة المنورة انه توجه الى افغانستان في 1992 عندما كان يبلغ من العمر 18 عاما.

وقاتل الجهني في الشيشان قبل ان يعود الى افغانستان، ومنها الى السعودية مجددا. وقالت الصحيفة انه «وصف وقتذاك بأنه مصاب بتراكمات نفسية يعتقد أنها نتيجة الضغوط التي تعرض لها أثناء الحرب». وعاد الجهني الى افغانستان في 1996 في «رحلته الأخيرة»، حسب ما اضاف افراد اسرة الجهني.

واوضحت الصحيفة ان الجهني الذي ظهر في الشريط جالسا وهو يتحدث الى الكاميرا وقد رفع رشاشه الذي حفر اسمه عليه، «التحق بالثانوية التجارية في المدينة المنورة، ليتخرج فيها بمعدل عال». وقال افراد اسرته انه «هادئ ومتزن ولم يعهد منه اهتمامه بأي تنظيمات متطرفة».

وكانت السلطات الأمريكية بثت شريط فيديو حصلت عليه في افغانستان يظهر فيه اعضاء في تنظيم القاعدة يعدون لعمليات انتحارية. ويضم التسجيل النقي الذي لا تتجاوز مدته دقيقة ونصف الدقيقة لقطات جمعها مكتب التحقيقات الفدرالي من اشرطة عديدة عثرت عليها القوات الأمريكية الخاصة في افغانستان في منزل محمد عاطف احد ابرز مساعدي اسامة بن لادن والذي قتل على ما يبدو.

ويظهر في الشريط الصامت الذي تم بثه خلال مؤتمر صحافي عقده وزير العدل الأمريكي جون اشكروفت لقطات لشبان «يدعون الى الجهاد ويتحدثون عن ارهابيين سينتحرون» على حد تعبير اشكروفت. أ.ف.ب ]]

http://www.albayan.co.ae/albayan/2002/01/20/sya/26.htm

هذا التصرف الهزيل من الداخلية يدل دلالة كبيرة على فشلهم في القبض على بعض المجاهدين أو الحصول على معلومات عنهم فعمدت إلى هذا الأسلوب الرخيص لتستعين بالسذج من الناس لما عجز كادرها الباسل ((المفتح))، وإذا صح خبر وقوع انفجار بالقرب من الشيرتون فهو جزء من هذه المسرحية لإرهاب الناس ودفعهم للتعاون مع الداخلية.

والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.

من الساحات السياسية

تحياتيMr.atoosh

[أبو السعود الأول]

^

[مدحت شوقي بريده]

عطووووووووووووش ...

شكر لك حبيب الكل انت ...

يارجال ولاضح ان الدعوى كله ( كلك )

هالتسعطعش ... منهم الميت ومنهم المعتقل ... ومنهم اللي بأفغانستان ...
وهذا مهوب كلامي هذا كلام اهلهم بالجرايد ...