|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
12-01-2009, 07:17 PM | #1 |
إمام وخطيب جامع الروّاف
تاريخ التسجيل: Sep 2004
البلد: السعودية
المشاركات: 261
|
استثمار الاحداث // غزة انموذجا
بسم الله الرحمن الرحيم
1- ما حدث مجسة تكشف مدى نسبية الإحساس في جسد الأمة 2- مهما تكاثرت أساليب تشويه الجهاد وإعادة قراءة نصوص الولاء والبراء توطئة للتطبيع كل هذا يذهب عند أول ملامسة لعصب الأمة 3- تجنب التهويل وصناعة الرعب والرهبة فاليهود بناء اجتماعي هش يحمل تناقضات على مستويات عقدية واجتماعية وهم يحسبون كل صيحة عليهم 4- إلا بحبل من الله وحبل من الناس , الناس التخاذل الخلاف 5- انكشاف المواقف العلمانية الكيدية على حقيقتها في الأحداث منها تصريحات وتساؤلات دنيئة 6- يجب ألا نفقد الأمل من الحكومات نحن على أمل في أن تعيد الحكومات علاقتها بشعوبها 7- إعادة النظر بفكرة الحوار بين الديانات وصراع وتحالف وتعاون الحضارات 8- إيران قد تستثمر الحدث في صرف الأنظار عنها ومزيد من استثمار سوريا حضها حزب الله ومحاولة تأجيج الصراع الداخلي حين يحث الجيش المصري تحريضا على السلطة وتشتيت التركيز الإسلامي لجهة واحدة 9/ القضية الفلسطينية مقدسة وهي قضية قائمة إلى قيام الساعة فلا نتصور أن تموت أو تطوى 10/ فلسطين تتنازعها ديانتان كل يدعيها مسلمون ويهود 1- فرصة لفتح مشاريع علمية وعملية وقراءة تاريخ يهود وهوية يهود وشراكتهم في كل مآسي البشرية - قنوات بحوث على غرار مسابقة نصرة النبي صلى الله عليه وسلم 2- إلى الذرائعيين الذين يلتمسون لإسرائيل معاذير ويسقطون على حماس اسرائيل لا تحتاج الى أقنعة فهي تمارس تنفيذ المخطط تحت أي سقف هناك اعتداء صامت من اليهود - حصار حتى الموت - بناء في المستوطنات - التوسع في الجدار كلها اعتداء وخرق للهدنة 3 – ثم ليس هناك تكافؤ في الجانب المادي لكن في جانب المعنوي الإيمان والعدلي الحقوقي فهم معتدون يحسبون كل صيحة عليهم 4- لا نقف عند مطالب وقف الهجوم بل المطالبة بالرد وتحمل جميع الخسائر ومراجعة كل الاتفاقات التي تكرس الذل والهوان 5- أن تتولى القنوات والصحف جدولة المواقف لتطول مدة المقاومة ونتجاوز الانفعال المؤقت 6- تجاوز الأصوات النشاز التي لا تزال تسارع في الذين كفروا 7- الالتفات إلى الجانب العلمي العملي في التربية والتعليم في بلادنا والأقصى لئلا تلهينا الأزمات عن جانب العبادة في الهرج وفقه الخلاف والموازنة بين المصالح والمفاسد** لابد أن تكون هناك فئة نافرة للعلم تؤسس لمواقف الإخوة المجاهدين لأن انقراض العلم سوف يبدد الطاقات في غير محلها 8- الذي نعلمه أن هذه القضية عليها تقوم الساعة وعلى هذا فمحاولات السلام الذي يجهز على المقاومة في ضمير الأمة جهد في غير محله 9- خطابات حزب الله كلامية ومتاجرة بالقضية فما الذي قدمته حتى اليوم غير الكلام 10- تحديد مواقع معينة بشكل دقيق واستهدافها من اليهود يعطي مؤشراً على أن ثمة اختراق يجب أن تأخذ الحيطة منه كل فئة مؤمنة 11- سنة التدافع التداول 12- مهما تنوعت أساليب الطمس والاستنزاف لن تزال طائفة من أمته صلى الله عليه وسلم على الحق ظاهرين 13- نقول لمن هم في أمن ورغد حافظوا على ما عندكم من النعم بالطاعة والشكر وصنائع المعروف لأن الأيام دول
__________________
1) الملاحظات. 2) اقتراح موضوع خطبة مع دعمه بوثائق أو مراجع. الرجاء التواصل عبر البريد الإلكتروني: saleh31@gmail.com حفظكم الله ... |
12-01-2009, 07:30 PM | #2 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 104
|
بارك الله فيك يا شيخ
ونسأل الله ينصر المسلمين عاجلا غير آجل |
13-01-2009, 12:15 AM | #3 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2008
المشاركات: 324
|
بارك الله فيك ويسر الله أمرك وشرح صدرك شيخنا الفاضل .
فقد أجدت وأحسنت. |
13-01-2009, 02:26 AM | #4 |
قبس دائم
تاريخ التسجيل: Jul 2008
البلد: في ارض الله الواسعه
المشاركات: 12,834
|
احسنت
اللهم انصر اخواننا في غزه اللهم انصر اخواننا في غزه |
13-01-2009, 01:03 PM | #5 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 354
|
د. صالح أتمنى أنك عندما تضع موضوعاً أن تعقب على آراء المشاركين فيه وإن في تجاهلك لهم تجاهلٌ منهم لكثير من المواضيع التي تطرحها.
بارك الله فيك
__________________
|
14-01-2009, 12:04 PM | #6 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Oct 2006
المشاركات: 247
|
بسم الله الرحمن الرحيم :الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا الكريم محمد بن عبد الله وعلى آله وصحبه أجمعين ،،،، وبعد :
فقد قال الله تعالى ( لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ) المائدة 83 . وقال عز من قائل ( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم ، إن الله لا يهدي القوم الظالمين ، فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة ، فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبحوا على ما اسروا في أنفسهم نادمين) ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ) وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمناً يعبدونني لا يشركون بي شيئاً ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون) "إن الشدة مهما طالت لا بد من أن يعقبها فرج .. وأن العسر مهما طوق صاحبه لا بد أن يليه يسر وسعة .. وأن الظلمة لا بد أن يتبعها نور وفجر صادق .. وأن العسر ـ مهما اشتدت عزائمه ـ لا يمكن أن يغلب يسرين ! ولا شيء يعجل الفرج كالصبر والاحتساب .. ولا شيء يؤخر الفرج كالسخط وشكوى الخالق للمخلوق .....! وإن للنصر والعزة والإباء أبطال وقادة ورواد فها ولاء المجاهدون في جبهات المعركة هم الأبطال الشرفاء في غزة يأمن دافعتم عن شرف الآمة ..تحية إجلال لكم ولصمودكم أمام اعتي قوة في الشرق الأوسط ..........وبعد إلى من شكك في نصرة هذى الدين أقول لهم .... إن المعركة بين الكفر والإيمان معركة قديمة بدأت منذ أن خلق الله عز وجل آدم عليه السلام وأمر الملائكة أن يسجدوا له فسجدوا طائعين لخالقهم متعبدين بفعلهم إلا إبليس أبي واستكبر أن يسجد لبشرٍ خُلق من طين. فكفر بفعله هذا. !!إن هذه الفئات المجاهدة الصابرة قد انتهجت طريق الحق ، وكلما تمسكت بهذا الحق وصبرت عليه، كلما كان ذلك مدعاة للآخرين للانضمام إلى صفوفها وتوسيع دائرتها ، وكلما اقترب النصر والتمكين ، ولكن أكثر الناس لا يفقهون هذه السنة الربانية ، بسبب بعدهم عن دينهم وعن الممارسة الفعلية لهذا الدين في الواقع. فمن شروط النصر النفقة في سبيل الله بالمال ، وهو دعامة أساسية يحتاجها الجهاد في كل مراحله، وهو ما يشير إليه قوله تعالى: { وأحسنوا إن الله يحب المحسنين } فقد قال ابن كثير : " ومضمون الآية الأمر بالإنفاق في سبيل الله في سائر وجوه القربات ووجوه الطاعات وخاصة صرف الأموال في قتال الأعداء وبذلها فيما يقوى به المسلمون على عدوهم والإخبار عن ترك فعل ذلك بأنه هلاك ودمار لمن لزمه واعتاده ثم عطف بالأمر بالإحسان وهو أعلى مقامات الطاعة ، فقال { وأحسنوا إن الله يحب المحسنين}. أما صاحب الظلال رحمه الله فيقول " والجهاد كما يحتاج للرجال يحتاج للمال ، ولقد كان المجاهد المسلم يجهز نفسه بعدة القتال ومركب القتال وزاد القتال..لم تكن هناك رواتب يتناولها القادة والجند ، إنما ترك هناك تطوع بالنفس وتطوع بالمال وهذا ما تصنعه العقيدة حينما تقوم عليها النظم ، إنها تحتاج حينئذ أن تنفق لتحمي نفسها من أهلها أو من أعدائها، إنما يتقدم الجند ويتقدم القادة متطوعين ينفقون هم عليها ، من أجل هذا كثرت التوجيهات القرآنية والنبوية إلى الإنفاق في سبيل الله ، الإنفاق لتجهيز الغزاة ، وصاحبت الدعوة إلى الجهاد دعوة إلى الإنفاق في سبيل الله ، الإنفاق لتجهيز الغزاة ، وصاحبت الدعوة إلى الجهاد دعوة الإنفاق في معظم المواضع ، وهنا يعد عدم الإنفاق تهلكة ينهى عنها المسلمين { وأنفقوا في سبيل الله ..} الآية ، ومن شروط النصر الصبر على المحنة والابتلاء ، ومواصلة الطريق رغم الجراحات والحرمان ، ويتجلى ذلك في قوله تعالى { أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ، ألا إن نصر الله قريب...أحبتي في الله فمن هذا المنطلق ليبقى لناعذرآامام الله وأمام أخوتنا المرابطين والمجاهدين الصابرين في غزة الآبية إلى النصرة لهم بماأوتينى .بالمال والعتاد والدعاء كلآعلى حسب مقدرته .فاليوم يوم الملحمة .ولاعذرلآحد.فقد تكالب عليهم الصديق قبل العدوى .فما مشروع التهدئة التي اقترحته مصر إلى فخ لإيقاع حماس فيه .فهاهي عاصمة الكفروالآلحادامريكاء قد باركت هذى المقترح ومعها دولة الاحتلال الصهيوني .مع العلم آن تركياءقدبادرت باقتراح .ولكن وراء الأكمة ما ورائها.فالله المستعان على ما يصفون.وفي ختام كلامي .ادعواألآخوة الشرفاء في منظمة فتح آن ينظموا مع إخوانهم المجاهدين .في غزة .أقول لكم إذاظعفة حماس لاقدرالله .فإن العدواألصهيوني سيلتفت لكم .وحيينها.ستؤكلون كماآوكل الثورالآبيض .وحينهالاينفعى الندم .فاليهودلاعهدلهم ولاميثاق .فهم الذين قتلواألآنبياء .وحاولوا قتل النبي محمد صلى الله عليه وسلم .حيث سمموه .وغدرهم وخيانتهم للمواثيق على مر العصور.أسائل الله جلا وعلا آن يثبتا إخواننا المجاهدين في غزة وان ينصرهم .والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..\أخوكم –يحي آليحي –السعودية lmqss@hotmail.com
__________________
:117: |
الإشارات المرجعية |
|
|