 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
البطولة كـ (صفة) فخر و أمنية لكل شخص لكن (العرف الإجتماعي ) إن صح التعبير يحدد لك مناسبتها من عدمه
تخيل يا عزيزي أن يصفك والدك عند أحد ضيوفه بقوله : ( هذا أبني أحمد البطل .! ) نحن إعتدنا على قولها للصغار و الأطفال تشجيعاً و كدفع معنوي لشخصياتهم ، و هذا ما جعلني لم أستسيغها لأخي ناصر العمر و لم أستعيبها في معرض كلامي السابق إلا أني رأيت عدم مناسبتها في هذا الموضع بالذات . |
|
 |
|
 |
|
وضحت يابوخالد ..
رغم اني لي تحفظ على الجزء الأول ، خصوصا ما لون بالأحمر ..
حيث أعتقد أن العرف الاجتماعي كما تسميه ؛ من النادر أن يؤثر على معاني الصفات ومناسبتها إذ أن العرف في الألفاظ والصفات يختلف من بيئة لـ بيئة بل حتى من عائلة لعائلة ، لا يمكن تعميمها او اتخاذها ولا حتى تسميتها عرفاً كباقي الأعراف التي تعورف عليها فصار كـ شرع أو قانون ..
على طاري تحول معاني الألفاظ ، يقول محمد الرطيان في كتابه الجميل " كتـاب " :
(جرار) و (قواد)!
كانتا صفتان للقادة وجراري الجيوش والفرسان.
تُـرى ما الذي جعل معناهما يتغيّر حتى أصبحتا: مهنة حقيرة، وشتيمة بذيئة؟!!
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
فما علاقتها بخبر إستضافته ببرنامج تلفزيوني على شاشة زرقاء ليتحدث .! |
|
 |
|
 |
|
صدقت ،
الجماهير .. تبحث عن اسطورة أو عن بطل دائما ً !
فاتح روما بطل ، والذي يكفر السلطة بمعرف نتي في دهاليز الشبكة كمان بطل !
أتفق معك يا حشاشة قليبي بكل حرف ..
دمت أستاذي ..