|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
07-04-2003, 04:07 PM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2003
البلد: alamod640@live.com
المشاركات: 3,413
|
فتــــــاوى تهـــم الشبـــــــــاب
1
كيف يمكن للشاب أن يطلب العلم على الوجه الصحيح ؟ الجواب : الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد : فهذه إذا سلكها طالب العلم و التزمها أوصلته إلى مقصوده ، وهي : 1- إخلاص نيته في طلب العلم، فيقصد به القربة إلى الله سبحانه وتعالى، ورفع الجهل عن نفسه، وليعلم طالب العلم أنه لن ينتفع بعلمه أو يُنتفع به إذا كانت نيته غير خالصة. 2-التخلق بصفات أهل العلم من الصلاح والتقوى والتواضع وعدم التعالي والإنصاف. 3- العمل بالعلم، فلا يتم انتفاعك بالعلم، ولا انتفاع الناس بعلمك إلا بذلك، ففي الحديث أن المرء يسأل يوم القيامة عن علمه ماذا عمل به؟. ويقول السلف ما صين العلم بمثل العمل به وبذله لأهله. 4- تلقي العلم عن الشيوخ الموثوق بهم ديناً وعلماً، وهذا متيسر بحمد الله في كثير من الكليات الشرعية، وحلق المشايخ في المساجد، فيحرص طالب العلم على الجمع بينهما، ولا يقتصر على الاطلاع على الكتب بنفسه. 5- الاهتمام بالحفظ و خاصةً في أيام الطلب الأولى، وسن الشباب، فيحرص على حفظ القرآن الكريم، أو ما تيسر له، وطرفاً نافعاً من السنة النبوية، وطائفة من المتون النافعة، كالأربعين النووية، وبلوغ المرام، وكتاب التوحيد لشيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب، والعقيدة الواسطية، وأحد المتون المناسبة في الفقه، وهكذا. 6- البداءة بالتدرج في أخذ العلم ثم الارتقاء إلى ماهو أوسع، وذلك في كل علم يقصد دراسته. ففي الحديث مثلاً يبدأ بالعمدة، ثم بلوغ المرام، وفي الفقه يبدأ بالعمدة لابن قدامة، ثم زاد المستقنع، ثم أحد شروحه، وهكذا. 7- أهمية الصبر والاستمرار في طلب العلم، وهذا من أعظم أصول طلب العلم. 8- الاهتمام بالكتابة وتقييد العلم، ولايعتمد طالب العلم على ذاكرته فقط. 9- الإكثار من السؤال عما لايفهمه، ولايمنعه حياءٌ أو كبر. 10- مجالسة طلبة العلم و أهله، وعدم الانقطاع عنهم. كل ذلك بعون الله يعين طالب العلم على الوصول إلى مقصوده. أما اقتراح منهج مفصل معين، فهذا يختلف باختلاف حال طالب العلم و قدراته، ويمكن أن يستعين على ذلك بأحد شيوخه أو أساتذته. |
07-04-2003, 04:08 PM | #2 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2003
البلد: alamod640@live.com
المشاركات: 3,413
|
2
السؤال:
آية في القرآن الكريم يقول فيها المولى عز وجل: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً). وبعض المفسرين يقول في هذه الآية إن الله سبحانه وتعالى يغفر الذنوب بما فيها الشرك فهل المقصود هنا الشرك الأصغر أو الأكبر أو كلاهما. الجواب: قوله تعالى: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم)، نهي منه لعباده أن ييأسوا من رحمته، ووعد أكيد منه سبحانه بأنه يغفر الذنوب جميعاً صغيرها وكبيرها وما كان شركاً أصغر أو أكبر لمن تاب منها فهي عامة في كل ذنب لمن تاب منه كما قال تعالى: (وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحاً ثم اهتدى) وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. |
07-04-2003, 04:09 PM | #3 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2003
البلد: alamod640@live.com
المشاركات: 3,413
|
3
السؤال:
لي بعض الصور عند أصدقائي وطلبت منهم هذه الصور لكي أمزقها خوفاً من عذاب الله، بعضهم أعطاني والبعض رفض بحجة أن الآثم عليهم وليس على شيء. فهل هذا صحيح أرجو أن تفيدوني؟ الجواب: التوبة النصوح من الذنوب يمحو الله بها الذنوب كما قال الله سبحانه: (وتوبوا إلى الله جميعاً أيها المؤمنون لعلكم تفلحون) وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "الإسلام يهدم ما كان قبله والتوبة تهدم ما كان قبلها" وعليك إتلاف ما لديك من الصور لقول النبي صلى الله عليه وسلم لعلي رضي الله عنه: "لا تدع صورة إلا طمستها ولا قبراً مشرفاً إلا سويته" أخرجه الإمام مسلم في صحيحه، أما صورك التي عند الناس إذا طلبتها منهم وامتنعوا من تسليمها لك فقد برئت منها وتعمها التوبة، والإثم من اقتناها، أصلح الله الجميع. |
07-04-2003, 04:09 PM | #4 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2003
البلد: alamod640@live.com
المشاركات: 3,413
|
4
السؤال:
شاب يصاحب نخبة طيبة من الشباب الملتزم ولكن أهله لا يودون ذلك وكثيراً ما يعاتبونه ويضربونه أحياناً فهل يجوز طاعة أهله في ذلك؟ الجواب: صحبة الأخيار من أفضل القربات ومن أعظم أسباب السعادة أما صحبة الأشرار من الكفار والمجاهرين بالمعاصي فلا تجوز وهي من أسباب سوء الخاتمة ومن أسباب الوقوع في مثل أخلاقهم وأعمالهم وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أ،ه مثل الجليس الصالح بحامل المسك الذي إما أن تبتاع منه وإما أن تجد منه ريحاً طيباً، ومثل جليس السوء بنافخ الكير وقال إما أن يحرق ثيابك وإما أن تجد منه ريحاً خبيثة. فالواجب على المؤمن أن يجتهد في صحبة الأخيار ويحذر صحبة الأشرار ولا تجوز طاعة الوالدين ولا غيرهم في صحبة الأشرار ولا في ترك صحبة الأخيار لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "إنما الطاعة في المعروف" وقوله عليه الصلاة والسلام: "لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق". والله ولي التوفيق،،، سماحة الشيخ / عبدالعزيز بن باز رحمه الله |
07-04-2003, 04:11 PM | #5 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2003
البلد: alamod640@live.com
المشاركات: 3,413
|
5
س: أخاف من عذاب الله تبارك وتعالى ووعيده ولكن همتي في العمل ضعيفة جداً فعندما اقرأ في كتب علماء الأمة من السلف الصالح أجد أن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه كانوا يعملون في كل أبواب الخير وكانوا يبكون وينزلون أنفسهم منزلة العصاة فلماذا أفعل حتى أدخل الجنة وأنجو من النار وأحشر مع الصالحين؟
ج: الخوف من الله ومن وعيده وعذابه مما يحمد شرعاً ومما يزيد العبد في تقوى الله فيبعثه على فعل أوامره واجتناب ما نهى عنه سبحانه وتعالى، فأخلص قلبك لله وأصدق في خشيتك منه لتقوى عزيمتك على فعل الطاعة والبعد عن المعصية وأكثر من قراءة القرآن مع تدبر واعتبار ليكون لك عظة ومنهجاً، ومن القراءة في سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم لتتخذ لنفسك عن عملهم أسوة وتسلك ما سلكوا من طرق الخير، كتب الله لنا ولك التوفيق وقوة العزيمة في العقيدة والعمل الصالح. وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. |
07-04-2003, 09:46 PM | #6 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2003
البلد: alamod640@live.com
المشاركات: 3,413
|
6
س: كيف يكون المرء قوي الإيمان، مطبقاً لأوامر الله، خائفاً من عقابه؟
ج: يكون ذلك بتلاوة كتاب الله ودراسته وتدبر معانيه وأحكامه وبدراسة سنة النبي صلى الله عليه وسلم ومعرفة تفاصيل الشريعة منها والعمل بمقتضى ذلك والتزامه عقيدة وفعلاً وقولاً ومراقبة الله وإشعار القلب عظمته وتذكر اليوم الآخر وما فيه من حساب وثواب وعقاب وشدة وأهوال وبمخالطة من يعرف من الصالحين ومجانبة أهل الشر والفساد. وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم |
08-04-2003, 07:16 PM | #7 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2003
البلد: alamod640@live.com
المشاركات: 3,413
|
7
السؤال:
فضيلة الشيخ: بعض الشباب يذهبون إلى البر في تجمعات كبيرة يقومون بالطلوع أو الصعود على الكثبان الرملية المرتفعة مما يسبب إتلاف السيارات فهل عملهم هذا جائز؟ ومن يشاهدهم هل يكون آثماً؟ الجواب: أولاً: المشاهدة تنبني على الفعل، هل هو جائز أم لا؟ فنقول: خروج الشباب إلى البر على هذا الوجه ربما يفضي إلى المفاسد منها: تركهم للجماعات في المساجد، وبعدهم عن أهلهم، ومنها: أن فيه إتلاف للمال لأن السيارات تتلف بهذا الاستعمال، وهو إجبار السيارات على أن تصعد على كثبات الرمل، وإذا تضررت كان في هذا إتلاف للمال، وإتلاف المال لغير مصلحة شرعية دينية أو دنيوية محرم لأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن إضاعة المال، ثم إني أسمع كثيراً من الناس يشكون من هذه السيارات حيث أنها تفسد الأرض والنبات، ومعلوم أنه إذا كثر تردد السيارات على أرض بعينها فإنها ستتلف، ويحصل في هذا ضرر على أهل المواشي، وإذا تبين أن مثل هذا العمل مضيعة للمال وقد يكون سبباً لأمور محظورة، كان تشجيعه والخروج للتفرج عليه محرماً، لأنه إقرار للمحرم ومساعدة عليه، وقد قال سبحانه وتعالى: (وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان)، ويدلك أيضاً على أن هذا العمل سفه، أن مثل هؤلاء لا يمكن أن يقوموا بهذا العمل أما شرفاء الناس ووجهائهم، لأنهم يستحيون منه، وفي الحكمة القديمة التي قال عنها النبي عليه الصلاة والسلام: "إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى إذا لم تستح فأصنع ما شئت"، والحياء شعبة من الإيمان. المرجع : كتاب ( فتاوى و توجيهات في الإجازة والرحلات ) لفضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين ، إعداد خالد أبو صالح ، ص 73 . |
09-04-2003, 08:00 PM | #8 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2003
البلد: alamod640@live.com
المشاركات: 3,413
|
8
السؤال :
أنا شاب في التاسعة عشرة من عمري وقد أسرفت على نفسي في المعاصر كثيراً حتى إنني لا أصلى كثيراً في المسجد ولم أصم رمضان كاملاً في حياتي وأعمل أعمالاً قبيحة أخرى وكثيرا ما عادت نفسي على التوبة ولكنني أعود للمعصية وأنا أصحاب شباباً في حارتنا ليسوا مستقيمين تماماً كما أن أصدقاء إخواني كثيراً ما يأتوننا في البيت وهم أيضاً ليسوا صالحين، ويعلم الله أنني أسرف على نفسي كثيراً في المعاصي وعملت أعمالاً شنيعة ولكنني كلما عزمت على التوبة أعود مرة ثانية كما كنت.. أرجو أن تدلوني على طريق يقربني إلى ربي ويبعدني من هذه الأعمال السيئة؟. الجواب: يقول الله عز وجل: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم). أجمع العلماء على أن هذه الآية الكريمة نزلت في شأن التائبين فمن تاب من ذنوبه توبة نصوحاً غفر الله له ذنوبه جميعاً لهذه الآية الكريمة ولقوله سبحانه: (يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحاً عسى ربكم أن يكفر عنكم سيئاتكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار).. الآية. فعلق سبحانه تكفير السيئات ودخول الجنات في هذه الآية بالتوبة. ومن شرائط التوبة النصوح رد المظالم إلى أهلها وتحللهم منها إذا كانت المعصية مظلمة في دم أو مال أو عرض، وإذا لم يتيسر استحلال أخيه من عرضه دعا له كثيراً وذكره بأحسن أعماله التي يعلمها عنه في المواضع التي اغتابه فيها، لأن الحسنات تكفر السيئات وقال سبحانه: (وتوبوا إلى الله جميعاً أيها المؤمنون لعلكم تفلحون) فعلق عز وجل في هذه الآية الفلاح بالتوبة فدل ذلك على أن التائب مفلح سعيد وإذا أتبع التائب توبته بالإيمان والعمل الصالح محا الله سيئاته وأبدلها حسنات كما قال سبحانه: (ومن يفعل ذلك يلق أثاما يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهاناً، إلا من تاب وآمن وعمل عملاً صالحاً فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفوراً رحيماً)، ومن أسباب التوبة الضراعة إلى الله سبحانه وسؤاله الهداية والتوفيق وأن يمن عليك بالتوبة وهو القائل عز وجل: (وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان) الآية، ومن أسباب التوبة أيضاً والاستقامة عليها صحبة الأخيار والتأسي بهم في أعمالهم الصالحة والبعد عن صحبة الأشرار وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل"، وقال عليه الصلاة والسلام: "إنما مثل الجليس الصالح والجلس السوء كحامل المسك ونافخ الكير فحامل المسك إما أن يحذيك وإما أن تبتاع منه وإما أن تجد منه ريحاً طيبة، ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك وإما أن تجد منه ريحاً خبيثة". المرجع : كتاب الدعوة لسماحة الشيخ عبد العزيز بن باز - رحمه الله - ج1 ، ص252 |
10-04-2003, 04:18 PM | #9 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2003
البلد: alamod640@live.com
المشاركات: 3,413
|
8
السؤال:
ما القول في معاملة أصحاب الكبائر: كاللواط والزنى وغيرهما من الذنوب التي جاءت في النصوص بالوعيد الشديد لمن يقترفها.. هل يجوز الكلام مع أصحاب هذه الجرائم..؟ وهل يجوز إلغاء السلام عليكم..؟ وهل تجوز مصاحبتهم بقصد تذكيرهم بوعيد الله وأليم عقابه إذا كان فيهم بوادر التوبة..؟ الجواب: من يتهم بهذه المعاصي تجب نصيحته وتحذيره منها ومن عواقبها السيئة، وأنها من أسباب مرض القلوب، وقسوتها وموتها أما من أظهرها وجاهر بها، فالجواب أن يقام عليه حدها وأن يرفع أمره إلى ولاة الأمر ولا تجوز صحبتهم ولا مجالستهم بل يجب هجرهم لعل الله يهديهم ويمن عليهم بالتوبة إلا أن يكون الهجر يزيدهم شراً فالواجب الإنكار عليهم دائماً بالأسلوب الحسن والنصائح المستمرة حتى يهديهم الله ولا يجوز اتخاذهم أصحاباً بل يجب أن يستمر الإنكار عليهم وتحذيرهم من أعمالهم القبيحة ويجب على ولاة الأمور في البلاد الإسلامية أن يأخذوا على أيديهم وأن يقيموا عليهم الحدود الشرعية، ويجب على من يعرف أحوالهم أن يساعد الدولة في ذلك لقول الله سبحانه: (وتعاونوا على البر والتقوى) وقوله عز وجل: (والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر) الآية. وقوله سبحانه وتعالى: (والعصر، إن الإنسان لفي خسر، إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصو بالصبر). وقول النبي صلى الله عليه وسلم: "من رأى منكراً فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان)، رواه الإمام مسلم في صحيحه، وقوله صلى الله عليه وسلم: "الدين النصيحة قيل لمن يا رسول الله؟ قال: لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم". أخرجه مسلم أيضا، والآيات والأحاديث في هذا المعنى كثيرة، نسأل الله أن يصلح أحوال المسلمين وأن يمنحهم الفقه في الدين وأن يوفقهم للتواصي بالحق والصبر عليه، وأن يجمع كلمتهم على الهدى ويصلح ولاة أمرهم إنه خير مسؤول. المرجع : كتاب الدعوة لسماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز - رحمه الله - ج2 ، ص 34 |
10-04-2003, 04:48 PM | #10 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2002
البلد: بلاد الحرمين
المشاركات: 2,223
|
مشكوووووووووور اخوي العمود
انت جندي مجهول لا احد يلقي لك بال مع انك من الاعضاء المميزين تابع ايها البطل الهمام تحياتيMr.atoosh
__________________
هذا التوقيع لي ولمن يريده من أعضاء المنتدى |
11-04-2003, 06:02 PM | #11 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2003
البلد: alamod640@live.com
المشاركات: 3,413
|
تسلم اخوي عطش الرمال على هذا الاحساس الطيب
وأتمنى أن أكون عند حسن ظن الجميع سلاااااااااااااااااااااااااااام ا ل ع م و د |
02-06-2003, 10:50 PM | #12 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Aug 2002
المشاركات: 980
|
الله يصلحكم ويهديكم اكثر
__________________
قــريبا.. |
03-06-2003, 02:50 PM | #13 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Dec 2001
المشاركات: 2,290
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوي العمود مشاركة مميزة تستحق من يرد عليها . الجنرال
__________________
|
03-06-2003, 06:12 PM | #14 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Aug 2002
المشاركات: 980
|
طططط الطريق فاضي ناظر يمين ناظر يسار
__________________
قــريبا.. |
الإشارات المرجعية |
|
|