[الشامخ وبس]

أخواني أخواتي :
حبيت أنبهكم على شيء مهم والغالب منكم موظف في دائره حكوميه أو بالتعليم أوبالقطاع الخاص

ألأوهو السب والغيبه والنميمه فقل ماتجد منهو سالم منها فتجد هاذا يسب هاذا وصغار الموظفين

يسبون المدراء وكل موظف يسب زميله ويكون سبب في الحقد والبغضاء بينهم وكل هاذا من عمل

الشيطان والعياذ بالله وهو من كبائر الذنوب . فيجب علينا البعد عن مثل هاذه التصرفات المشينه

حتا لو واجهت من يسبك أو ينتقدك فقل جزاك الله خير ولا تفتح باب للشيطان وكن قدوة لغيرك

في الأخلاق وألأدب وأترك أعراض الناس ففي النهايه أنت الكسبان في الدنيا والآخره .وفي الأخير أقول

الله يبعد بليس عني وعنكم .

[حكيم العرب]

هذه طبيعة البشر (الغيبة والنميمة)

[أحن امرأه بالعالم]

تشكر اخي على هذا التنبيه

[همـس الرحيـل]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها حكيم العرب هذه طبيعة البشر (الغيبة والنميمة)

اول شي مشكور أخوي على التنبيه

وياحكيم العرب نقدر نقول مو طبيعه هذي مشكله ويقدر الانسان يمسك السانه،وبدال ما يغتاب يتذكر انه حرام وقول الله عزوجل ( ...ايريد احدكم ان ياكل لحم اخيه ميت..) وبدال ما يغتاب يستغفرالله
تقبلو مروري

[حمضيات]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها حكيم العرب هذه طبيعة البشر (الغيبة والنميمة)

كلن يرى الناس بعين طبعه..

من أمراض النفوس التي انتشرت في المجتمع المسلم مرض النميمة..

وهو داء خبيث يسري على الألسن فيهدم الأُسر، ويفرق الأحبة، ويُقطع الأرحام

اسم النميمة إنّما يطلق في الأكثر على من ينم قول الغير إلى القول فيه. كما تقول: فلان كان يتكلم فيك بكذا وكذا.

وليست النميمة مختصة به، بل حدها كشف ما يكره كشفه، سواء كرهه المنقول عنه أو المنقول إليه، أو كرهه ثالث.

وسواء كان الكشف بالقول أو بالكتابة أو بالرمز أو بالإيماء، وسواء كان المنقول عن الأعمال أو من الأقوال.

وسواء كان ذلك عيبا ونقصا في المنقول عنه أو لم يكن، بل حقيقة النميمة إفشاء السر وهتك الستر عما يكره كشفه.

بل كل ما رآه الإنسان من أحوال الناس مما يكره فينبغي أن يسكت عنه إلاّ ما في حكايته فائدة لمسلم أو دفع معصية.

مثل أن يرى من يتناول مال غيره فعليه أن يشهد به مراعاة لحق المشهود له،

أما إذا رآه يخفي مالًا لنفسه فذكره فهو نميمة وإفشاء للسر.

وإن كان ما ينم به نقصا وعيبا في المحكي عنه كان قد جمع بين الغيبة والنميمة.

وبهذا يتضح أنّ النميمة نقل كلام النّاس بعضهم إلى بعض على جهة الإفساد وكشف السر وهتك الستر.

والبهتان على البريء أثقل من السموات وويلٌ لمن سعى بوشاية بريء عند صاحب سلطان ونحوه،

فصدقه، فربما جنى على بريء بأمر يسوءه وهو منه براء.

قال يحيى بن أكثم: “النمام شر من الساحر،

ويعمل النمام في ساعة مالا يعمل الساحر في سنة”.

ويقال: “عمل النمام أضر من عمل الشيطان،

لأن الشيطان، بالخيال والوسوسة وعمل النمام بالمواجهة والمعاينة”.


والله يهدي الجميــع..


,,

[الشامخ وبس]

مشكورين

[همـس الرحيـل]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها حمضيات كلن يرى الناس بعين طبعه.. من أمراض النفوس التي انتشرت في المجتمع المسلم مرض النميمة.. وهو داء خبيث يسري على الألسن فيهدم الأُسر، ويفرق الأحبة، ويُقطع الأرحام اسم النميمة إنّما يطلق في الأكثر على من ينم قول الغير إلى القول فيه. كما تقول: فلان كان يتكلم فيك بكذا وكذا. وليست النميمة مختصة به، بل حدها كشف ما يكره كشفه، سواء كرهه المنقول عنه أو المنقول إليه، أو كرهه ثالث. وسواء كان الكشف بالقول أو بالكتابة أو بالرمز أو بالإيماء، وسواء كان المنقول عن الأعمال أو من الأقوال. وسواء كان ذلك عيبا ونقصا في المنقول عنه أو لم يكن، بل حقيقة النميمة إفشاء السر وهتك الستر عما يكره كشفه. بل كل ما رآه الإنسان من أحوال الناس مما يكره فينبغي أن يسكت عنه إلاّ ما في حكايته فائدة لمسلم أو دفع معصية. مثل أن يرى من يتناول مال غيره فعليه أن يشهد به مراعاة لحق المشهود له، أما إذا رآه يخفي مالًا لنفسه فذكره فهو نميمة وإفشاء للسر. وإن كان ما ينم به نقصا وعيبا في المحكي عنه كان قد جمع بين الغيبة والنميمة. وبهذا يتضح أنّ النميمة نقل كلام النّاس بعضهم إلى بعض على جهة الإفساد وكشف السر وهتك الستر. والبهتان على البريء أثقل من السموات وويلٌ لمن سعى بوشاية بريء عند صاحب سلطان ونحوه، فصدقه، فربما جنى على بريء بأمر يسوءه وهو منه براء. قال يحيى بن أكثم: “النمام شر من الساحر، ويعمل النمام في ساعة مالا يعمل الساحر في سنة”. ويقال: “عمل النمام أضر من عمل الشيطان، لأن الشيطان، بالخيال والوسوسة وعمل النمام بالمواجهة والمعاينة”. والله يهدي الجميــع.. ,,

أخوي وفقك الله شرح واضح ومفيد
وإنشاء الله يستفيدون

[غريبة الديار]

لو كل شخص احترم المكان اللي هو فيه واحترم نفسه كان ماصار كذا!!

وحطه قاعده في مخك ان اللي يسب قدامك تراه يسب من وراك ...

ومجرد انه سب فانه قلل من احترام لشخصة ولمكان العمل ..

[الراشدي]

قصة الغيبة بالعمل:

هي قصة كل ذنب اتفق الناس على فعله وتكرر منهم ولم يتم الانكار على فاعله...
مع مرور الايام يعتاده الناس ويستطيبونه فيصبح ثقافة سائدة..

نحتاج الى وقفات مع أنفسنا وتعاهدها وتهذيبها على الابتعاد عن هذه الكبيرة التي يندر من يسلم منها..
ولقد جرب مجموعة من الاخوة طريقة ممكن لنا جميعا أن نفعلها..
يقوم أحد الاخوة بالتذكير بعقوبتها وتخويف المجتمعين في المضي عليها..
وبعد ذلك يتم الاتفاق بين الجميع على تركها..
وكذلك الانكار على من يفعلها,,
بهذه الطريقة بإذن الله تعالى سيتم تجنبها والقضاء عليها...
جزاك ربي كل ير على هذه النصائح الغالية...

[الحد]

الشامــــــــــــــــــــــــــــــــــــــخ : !

[الشامخ وبس]

شكرآ على المرور

[انا البدر اذا طل..]

مشكور على الموضوع والتنبيه الرائع وياليتنا نحترم انفسنا لكي يحترمنا الاخرون..

[قم قاعد]

الغيبه والنميمه فاكهة المجالس والعياذ بالله