[أبوأسامة المكي]

تحية لكل من زار وخفف .

أشكركم جميعاً ، لأنكم زرتم وخففتم .
المنشد ابن بريدة وفتى الظل وإيقاع الزمن ونبوغ الفكر وغداً ننتصر .. تشرفني حروفكم /

خطابي لن يتوقف على شخصية شيخنا سلمان ... وإنما كل شخص مهما كان ... لا يجوز التلفيق عليه بحال .. ولو كان زنديقاً .. فكيف إذا مسلماً ليبرالياً .. او مسلماً صحوياً .. أشكر مروركما .


أما أنت يا قاهر الروس /
فتحية لك من القلب على مرورك ، وأتمنى أن تكون قاهر الأمريكان واليهود ، فإن الروس أقل تأثيراً ألف مرة ، مما ذكرت لك .

أما الشيخ سلمان ، فإني لم أتطرق له إطلاقاً ولا أعنيه في مقالي هذا ، سواء كان بنظرك شيخاً له فضائل ، او شيخاً قد اجرم بحق أمته ، هذا لا يعنيني هنا في حروفي هذه .

أما أنني أريد أندية نسائية أو لا أريد ، فهنا كلامي لا يتضمن هذا الأمر كليةً ، وأتمنى أن أطرحه في موضوع مستقل .. للحوار لا للهواش .


بالمناسبة / السعوديات أكثر نساء العالم سمنة ..!!!
استاذتي قاهر : أعجبني توقيعك . شكرا لك


هابين مرحبا بك استاذي الكريم //
هم ليسوا كلاباً ، بل هم صيّادون في الماء العكر مخطئون ، أو يتعمدون الخطأ ، فعليهم من الإثم بقدر نياتهم ... لكنهم عزيزي ليسوا كلاباً .. كما أنّ الشيخ سلمان لم يقل : حولوا مدارس البنات إلى أندية نسائية .... تأمل الفرق !!!؟

وإذا كنت انت تقول : شلت أيديهم .. فانا أقول : شلت أيديهم عن كتابة الشر والإثم والتحريف الباطل ...!!

[قاهر الروس]

.
.

أيُّهَا الأخُ الكَريم

اقتباس أما الشيخ سلمان ، فإني لم أتطرق له إطلاقاً ولا أعنيه في مقالي هذا ، سواء كان بنظرك شيخاً له فضائل ، او شيخاً قد اجرم بحق أمته ، هذا لا يعنيني هنا في حروفي هذه .

كُنتُ أعتَقِدُ أنَّ الكلآمَ هُنَا دِفَاعَاً عَنْ شَخص بِعَينِهِ ، يَتَبَعَهُ كَلآمُنَا فَكيفَ لا تَعنيهِ .

اقتباس أما أنني أريد أندية نسائية أو لا أريد ، فهنا كلامي لا يتضمن هذا الأمر كليةً ، وأتمنى أن أطرحه في موضوع مستقل .. للحوار لا للهواش .

لَو لَمْ يَكُنْ هُنَاكَ تَوجيهٌ مُبَاشِرٌ لِمَوضوعِ الأنديَةِ ، إلا أنَّ المَوضوعَ قَدْ حَواهـُ وَقُلتَ وُجهَةَ نَظَرِكَ بِأنَّكَ لا تُمَانِعْ ، والنَّقدُ للجَميعُ ، والهِوَاشُ عَلى مَنْ تَتَّهم .

اقتباس بالمناسبة / السعوديات أكثر نساء العالم سمنة ..!!!

وَلَمْ نَطرُقَ أبوَابَ البُيوتِ نَمنَعُ قِيَامَ النِّسَاءِ بِالرِّيَاضَةِ في بُيوتِهِنَّ
فَهذَا حَقُّ لَهُنْ ، أمَّا كَونُ النِّسبَةُ كَبيرَةٌ في السِّمنَةُ ، فَالسِّمنَةُ أشَرَفُ
وَأعَفُّ مِنْ النَّواديْ التي تَرى أنَّهُ جميلٌ وُجودُهَا .


أمَّا عَنِ المُجرِمونَ ، فَكَمَا أنَّ هُنَاكَ مُجرِمونَ بِحقِّ سَلمَانَ ، فَإنَّ هُنَاكَ مُجرِمونَ بِحقِّ دُعَاةٍ وَرِجَالِ حِسْبَةٍ ، فَأصبَحوا يُدَافِعونَ عَنْ السُّلطَانِ ضِدَّ الدَّاعيَةِ ، وَعنْ المُنكَرِ ضِدَّ رِجَالَ الهَيئَة .
فَهَؤلاءِ لَهُم أيضَاً حَقُّهم كَمَا هُو سَلمَان .


يُعينُ المُعينُ وَيُيَسِّر
شُكرَاً لَكَ أيُّهَا العَزيز

.
.