|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
![]() |
#35 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2008
البلد: .......
المشاركات: 766
|
[CENTER]
لا حول ولا قوة إلا بالله قضينا من تفسيرك الخاطئ للآيات ... بديت بالاستشهاد الخاطئ بها ! هالحين وش دخل هالتفسير لهالآية بأمور التشريع ؟ يقول لك ( في اللوح المحفوظ ) تروح تستشهد فيه على إن ( اللوح المحفوظ ) = ( القرآن ) وش أسوي يا شباب ؟ أنتف شعري ؟. أشق جيبي ؟ أولول ؟ أصايح ؟ أصبخ راسي بالجدران ؟ ![]() طيب على الأقل جيب تفسير من قالوا بأن هالآية = القرآن لا اللوح المحفوظ ! وحتى لو كانت ( للقرآن ) فهي تعني ( أمور الدين لا الدنيا ) قال القرطبي في تفسيره : قوله تعالى : ما فرطنا في الكتاب من شيء أي : في اللوح المحفوظ فإنه أثبت فيه ما يقع من الحوادث . وقيل : أي : في القرآن أي : ما تركنا شيئا من أمر الدين إلا وقد دللنا عليه في القرآن ; إما دلالة مبينة مشروحة ، وإما مجملة يتلقى بيانها من الرسول عليه الصلاة والسلام ، أو من الإجماع ، أو من القياس الذي ثبت بنص الكتاب ; قال الله تعالى : ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء وقال : وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم وقال : وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا فأجمل في هذه الآية وآية ( النحل ) ما لم ينص عليه مما لم يذكره ، فصدق خبر الله بأنه ما فرط في الكتاب من شيء إلا ذكره ، إما تفصيلا وإما تأصيلا ; وقال : اليوم أكملت لكم دينكم http://www.islamweb.net/newlibrary/d...ano=6&ayano=38
جيد أول مرة تستدل صح وتفسر صح ![]() بس هالتفسير ما يخدمك للأسف لاحظ قول الطبري الملون بالأحمر ************************** شكلك ما استوعبت ايش تعني ( أمور الدنيا ) أنا بضرب لك مثال من أمور الدنيا التي لم يعالجها لا القرآن ولا السنة ! قال ابن إسحاق : فحُدثت عن رجال من بني سلمة ، أنهم ذكروا : أن الحباب بن المنذر بن الجموح قال : يا رسول الله ، أرأيت هذا المنزل ، أمنزلا أنزلكه الله ليس لنا أن نتقدمه ، ولا نتأخر عنه ، أم هو الرأي والحرب والمكيدة ؟ قال : بل هو الرأي والحرب والمكيدة ، فقال : يا رسول الله ، فإن هذا ليس بمنزل ، فانهض بالناس حتى نأتي أدنى ماء من القوم ، فننزله ، ثم نُغَوِّر ما وراءه من القلب ، ثم نبني عليه حوضا فنملؤه ماء ، ثم نقاتل القوم ، فنشرب ولا يشربون ؛ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لقد أشرت بالرأي . فنهض رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن معه من الناس ، فسار حتى إذا أتى أدنى ماء من القوم نزل عليه ، ثم أمر بالقلب فغورت ، و بنى حوضا على القَليب الذي نزل عليه ، فمُلىء ماء ، ثم قذفوا فيه الآنية هذه القصة من أمور الدنيا ( لماذا لم يأتِ بها نص ؟ ) يالله قول ! سبحان الله !
رجعنا للحوسة ! الله قال إن الزاجرات ( الملائكة ) ؟ هل هذا التفسير على قول واحد لم يحد عنه أي مفسر أنت تدري وش معنى إنك تنسب لله قولاً وتجزم بذلك ؟ اتق الله يا رجل ! هاك تفسيرها على القول الآخر : قوله تعالى ( فالزاجرات زجرا ) يعني : الملائكة تزجر السحاب وتسوقه ، وقال قتادة : هي زواجر القرآن تنهى وتزجر عن القبائح . http://www.islamweb.net/newlibrary/d...ano=37&ayano=2 يعني الآية لم تصرح بما تدعي ( لذلك وجد الاختلاف ) فلا تصف مخالفيك بالقبيح مع عدم صراحة الأدلة التي تستند عليها !
طيب والسبب العلمي لم يختلف عن ما ذكره القرآن ! السبب العلمي قال هناك أذى للمرأة والرجل فما المشكلة ؟
طيب وهل قلت أنا غير ذلك ؟
طيب يا بعدي عندما نفسر القرآن بالقرآن ... بماذا سنفهم النص المُفسِّر ؟ هل سنفهمه بالعقل أم بماذا ؟ مشكلة أن نحتقر العقل إلى هذه الدرجة تحياتي ![]() |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
الإشارات المرجعية |
|
|