|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
![]() |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
|
![]() |
#1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2008
البلد: حائل هواي وفالقصيم قلبي
المشاركات: 30
|
العشق...بين مبسم هيا....والابتزاز..؟؟؟
-------------------------------------------------------------------------------- في ما مضى من ايام اجدادنا المضيئة ... واكرر المضيئة.... واكرر المضيئه... بروح الانسان ومشاعر الجياشة.. الايام التي نقول عنها نحن انها ظلام ونحن في عصرنا في الحقيقة نعيش بغسق الظلام الشهواني ..ونحسبه نور المعرفه..!!! انني اجزم ان المرأه في وقت(( هيا ))) تعيش حياة عاطفيه كريمة من لدن فرسان يرون في المرأه كيان انساني له اسمى معاني الاحترام والود...!! فهي تذهب لوحده الى المزرعه ..او الى السوق او الى رعي الغنم... مفروشا لها سجاد الوقار والادب ..ولها منزلة في مجتمع.. وصفناه نحن ظلما بالجاهل...!!! ولقصص العشق البرئي العفيف في ذلك الوقت....تتجلى قصة عشق هيا والفارس محسن الهزاني.. وايضا قصة عشق الفارس عقاب العواجي ونوت...!!! عشق لايلام الطرفان عليه القتاه تعشق البطل والفارس الوفي الشهم وهو يعشقها لا نوثتها وعاطفنها البرئية ولطيبة مشاعرها النبيلة لتتلاقى صور المحبة تحت خيمة العفاف اما نحن فالعشق لدينا ..هو عبارة من سهام نارية من الرغبات المتوحشة للنفس المتوقده نارا لكل ماهو جسد انثوي.... فالهجوم الغبي على الفتيات في الشووارع والتهافت المروع للموظفين على الموظفات في اماكن الاختلاط ينتهي بقصص مروعه تشبع الطموح الهمجي للنفس الهائمة ظلالا وفي ظل الجفاف العاطفي تأتي انطلاقات الشهوة العمياء تجاه الانثى ...فتظل تحت مظلة الاسر المعرفي السري بين الطرفين.. ويكون نهايت هذا العشق المهووس الحيواني... ليست قصيدة مثل قصيدة الهزاني بهيا....!!! انما قصة ابتزاز رخيص..... وسط مجتمع يكاد يفتقد...الى معنى ... العشق العفيف...!!!! واليكم قصيدة محسن الهزاني في هيا وحب هيا.... قـالــوا كـــذا مـبـسـم هـيــا .. قـلــت لا لا بيـن البـروق وبيـن مبسـم هـيـا .. فــرق ويالله .. بـــنــــوٍ مــدلــهـــم الــخـــيـــالا طافـح ربابـه .. مثـل شـرد المهـا الـزرق لا جـــا عـلــى الـبـكـريـن بــنــا الــحــلالا ولاعـاد لا يفصـل .. رعدهـا عـن الـبـرق يسقـي غــروسٍ .. عـقـب مـاهـي هـمـالا وحط الحريـق ديـار الاجـواد .. لـه طـرق يـسـقـي نــعــامٍ .. ثــــم يــمــلا الـهـيــالا ويصبـح حمامـه ساجـعٍ .. يلعـب الـورق جريـت انــا صــوت الـهـوى .. باحتـمـالا فـي وسـط بستـانٍ .. سـقـاه اربــعٍ فــرق طـبّـيـت مـــع فـــرعٍ .. جــديــد الـحـبــالا وظهـرت مـع فـرعٍ .. تنـاوح بـه الــورق روشـــن هـيــا .. لـــه فرجـتـيـنٍ شـمــالا وبابٍ على القبلـه .. وبـابٍ علـى الشـرق مـبـسـم هـيــا .. لـــه بـالـظـلام اشـتـعـالا بيـن البـروق .. وبيـن مبسـم هـيـا فــرق بـــرقٍ تــــلالا .. بــأمــر عــــز الــجــلالا واثره جبيـن صويحبـي .. واحسبـه بـرق يـا شـبـه صـفـرا .. طــار عنـهـا الـجـلالا طويلـة السمحـوق .. تنـزح عــن الــدرق لـه ريــق .. احـلـى مــن حلـيـب الـجـزالا واحلى من السكر .. الى جاء من الشـرق حـنـيـت انـــا .. حـنــة هـزيــل الـجـمــالا ينقـض ردي الخيـل .. قـد حـسـة الـفـرق ويـــا قـلـتـةٍ .. فـــي عـالـيــات الـجـبــالا ماهـا قــراح .. مـيـر مــن دونـهـا غــرق مــاعــاد للـصـبـيـان .. فـيـهــا احـتـمــالا مـن كـود مرقاهـا يديهـم .. غــدن طــرق قـالـوا تـتـوب مــن الـهـوى .. قـلـت لا لا الا ان تتوب .. ارماح علوى عـن الـزرق قـالـوا تـتـوب مــن الـهـوى .. قـلـت لا لا الا ان يتوبـون .. الحناشـل عـن الـسـرق قـالـوا تـتـوب مــن الـهـوى .. قـلـت لا لا الا ان تتوب الشمس .. عن مطلع الشرق تحياتي
__________________
![]() |
![]() |
![]() |
الإشارات المرجعية |
|
|