أعتقد أن المنخرش وقاه الله من الفتن ماظهر منها ومابطن .
أنه كتب المضوع كردة فعل تجاه أمر ما في وقت ما في عراكٍ ما .
ويبدو أنه استحضر حريم أول وهو في ذلك معه كل الصدق فيما طرحه .
أما الوقت الحالي فكما قال أبو محمد اتضحت المبالغة قليلا في تنزيه مجتمعنا .
بناتنا وألف نعم ولكن لايخلو الواقع من المشاهد التي يندى لها الجبين في الأسواق والحدائق وحتى إذا ذهبن إلى مكة الشريفة فنجد البعض ( البعض ) منهن هداهن الله ماغير تمتير بشركة مكة وأبراج زمزم فأصبحن مطمع لكل من هب ودب . وإذا رجعت ... هاه يابنيتي وينك ؟ والله كنت بالحرم !!
__________________
غفرانك
|