بريدة






عـودة للخلف بريدة ستي » بريدة ستي » ســاحـة مــفــتــوحـــة » الاختلاط وأضراره

ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع طريقة العرض
قديم(ـة) 02-10-2009, 02:45 PM   #1
ناصرالكاتب
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Aug 2002
المشاركات: 377
الاختلاط وأضراره

بسم الله الرحمن الرحيم

الاختلاط وأضراره



اختلاط المرأة المسلمة بالرجال غير المحارم

الشيخ محمد بن عبد الله الإمام

اعلم أن اختلاط المرأة المسلمة بالرجال غير المحارم الأُمْنِيَة الثانية لليهود والنصارى ومن إليهم.

... وإليك بعض الأقوال في بيان خطر الاختلاط:

قال ابن القيم في "الطرق الحكمية في السياسة الشرعية" ص (281): (... ولا ريب أن تمكين النساء من اختلاطهن بالرجال أصل كل بلية وشر, وهو من أعظم أسباب نزول العقوبات العامة, كما أنه من أسباب فساد أمور العامة والخاصة واختلاط الرجال بالنساء سبب لكثرة الفواحش والزنا وهو من أسباب الموت العام والطواعين المتصلة ...).

سأل أحد الصحافيين أحد حكام العرب قائلا: لماذا العرب لا يسمحون لنسائهم بالاختلاط بالرجال؟ فقال: "لأنهم لا يريدون أن تلد نساؤهم من غيرهم".

ولما وقع اختلاط في إحدى الجامعات سئل عميد الكلية: ما ترى في هذا؟ فقال: "لابد من ضحايا".

وقال الحسن بن عطية: "ما أُتيَت أمةٌ قط إلا من قبل نسائها". ذكره أبو نعيم في "الحلية".

والعلماء يقولون: التبرج والسفور والاختلاط قرين الزنا, ويقولون: السفور مطية الفجور, ويقولون: "متى كشفت المرأة عن وجهها؛ كشفت عن عورتها".

وسيأتي بعد قليل نقل كلام بعض الكفار, خصوصا اليهود والنصارى, من رجال ونساء, ما يدل على خطورة اختلاط النساء بالرجال, باعتبار أنهم جربوا هذا, وذاقوا المر بسببه.

ومهما قال الغيورون والعقلاء في خطر اختلاط النساء بالرجال؛ لم يكن موفيا, لقوله عليه الصلاة والسلام: ((ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء)) متفق عليه من حديث أسامة.

فقد قيد عليه الصلاة والسلام فتنة النساء بالرجال, ومعنى هذا: أنها فتنة لهم أعظم من افتتانهم بالمال والولد, وأعظم من فتنة القتل والقتال بينهم, وكيف لا والنبي عليه الصلاة والسلام يقول: ((ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن)) وإذا فتن الصالح بهن فكيف بالفاسق وإذا أفسدت المرأة المفسدة الصالحين فمن أين يبقى مع الناس منابع للخير وحماية من الدمار العام؟, فإن الله يدفع عن الناس بسبب وجود الصالحين.

وقد سد الإسلام باب الاختلاط من كل الجهات, وفي كل المجالات حتى باب العبادة, فقد قال عليه الصلاة والسلام: ((خير صفوف النساء آخرها وشرها أولها)) رواه مسلم.

بالرغم من أن صفوف النساء بعيدة عن صفوف الرجال, ومع هذا يجعل الرسول صلى الله عليه وسلم الخيرية في البعد أكثر, وهذا في مجال العبادة الخالصة لله, فما بالك بغير العبادة, قال عليه الصلاة والسلام: ((استأخرن, فإنه ليس لكن أن تَحْقُقْنَ الطريق)) رواه أبو داود عن أبي أسيد الأنصاري.

والأدلة كثيرة على تحريم اختلاط النساء بالرجال, وقد جاءت ثمار الاختلاط ومساوئه المرة المدمرة الملحقة بالمجتمع الخزي والعار والشنار.

وإليك تفاصيل لأنواع الاختلاط:

1- الاختلاط في التعليم, ولنأخذ العبر مما جرى فيه مما يندى له الجبين.

وهاأنا أذكر لك حوادث, الموت أهون منها, وقع فيها بعض أبناء وبنات المسلمين, والتعليم المختلط إنما هو التضحية بالأنفس الطاهرة من شباب وشابات, والإلقاء بهم فيما يدنس حياتهم ويهدم مستقبلهم ويحط قدرهم؛ فيعيشون مستذلين غير مكرمين ومحتقرين غير معظمين, فإن الشرف لا يماثله شيء في هذه الدنيا, فاحفظه حفظك الله, ودفع عنك كل سوء ومكروه.

وإليك بعض الحوادث:

لقد أجريت دراسة في الكويت على 3739 شابا وشابة عام 1985م فبلغت نسبة الشباب الذين يسعون لتكوين علاقة مع الجنس الآخر عند الكويتيين وغير الكويتيين 51%, وعند الذكور والإناث 40%ز41% على التوالي. نقلا عن كتاب "العفة ومنهج..." ص (86).

فهل يمكن أن تسلم حياة هؤلاء من العفن؟.

اللهم سلم سلم, وإذا قامت العلاقة, فهل يستطيع هؤلاء وأمثالهم أن يملكوا أنفسهم, وهل تستطيع هؤلاء الطالبات أن يضبطن أنفسهن؟

ذكر صاحب كتاب "العفة…" ص (67) قال: (وقد اعترفت إحدى طبيبات الغرب –وتدعى ماربون- فقالت: وإني أعتقد أنه ليس في الإمكان قيام علاقة بريئة من الشهوة بين رجل وامرأة… التقى أحدهما بالآخر أوقاتا طويلة, وكنت أسأل بعضهم ممن يتسمن بالذكاء: كيف يمكن أن يحدث ذلك؟! (أي الوقوع في الفاحشة) فكانت الفتاة تجيب قائلة: (لم أستطع أن أضبط نفسي)!

ليت الآباء والأمهات والأخوة والأخوات يعلمون هذا, حيث أنهم يعتمدون على تحذير الفتاة من المصاحبة لفلان وعلان, وقد سمحوا بالاختلاط بهم, ولا يدركون أنهم يقدمونها إليه, وهذا تناقض عجيب من هؤلاء الآباء والأمهات ومن أمثالهم, أيضا لا تنس أن من النساء والبنات من يتظاهرن بالسمع والطاعة عند الأولياء, فإذا فلتن من أيديهم لم يلقين أي بال حتى لهذا التحذير, بل بعضهن ترفض الالتزام بالحجاب وترمي أولياءها بالتخلف والجمود.

ونقول لهؤلاء: عزوا أنفسكم فإن ما تنطق به المرأة منكم إنما سببه القبول لمبادئ ملاحدة الغرب والشرق.

وفي كتاب "المرأة: ماذا بعد السقوط" ص (77) فتاة جامعية, تقول: (أنا فتاة أبلغ من العمر التاسعة عشرة في السنة الأولى في الجامعة, ولدي صديق اعتدت أن أراه في ذهابي وعند رجوعي من الجامعة في كل مرة يبادرني التحية, تصادف أن التقينا في مكان عام وشعرت منه بالحياء, تعاهدنا على الزواج, ثم تقدم لخطبتي, وعشت أياما, وفي ذات يوم حدث بيني وبينه لقاء؛ فقدت فيه عذريتي, ووعدني أن يسرع بالزواج, وبعد عدة شهور من لقائنا اختفى من حياتي وأرسل والدته تنهي الخطوبة, ولتنهي معها حياتي كلها, فالحزن لا يفارق عيني, فكيف أنسى ما أصابني من الذي أعطيته كل شيء, وجعلني لا أساوي شيئا).

حادثة أخرى:

وهذه امرأة -وأمثالها كثير- تضحّي بشرفها لتحصل على الشهادة, تقول إحدى الدارسات الحاصلات على درجة الدكتوراة! في علم النفس: "إن رئيسها المباشر في الجامعة ابتدأ في معاكستها وهي لا تستطيع أن ترفض طلبه, لأن مستقبلها الدراسي وقبول حصولها على الدكتوراة بين يديه, وهي لا يمكن أن تضحي بمستقبلها, فرضخت", تقول: "ولولا رضوخي لما كانت هناك امرأة في هذه الدرجة العلمية!!, واستمرت علاقتها معه عامين, حتى أتمت دراستها, وحصلت على درجتها, فقطعت العلاقة الجنسية (أي الزنا) معه, وأنها لم تكن تستطيع الحصول على الشهادة العليا إلا بذلك". نقلا عن كتاب "عمل المرأة في الميزان" للدكتور الباز.

فإذا لم توافقه ربما ضربها أو قتلها.

(اتهم طالب بمحاولة قتله زميلته لرفضها الاستجابة لحبه والاستغناء عنه, طعنها عدة طعنات بسكين حاد داخل الكلية, فأصابها إصابات خطيرة) كما في كتاب "المرأة المسلمة" ص (77).

وقد بلغ الأمر أن الطالب يزني بالطالبة في الحمام, كما ذكر ذلك فضيلة الوالد الشيخ/ محمد بن جميل زينو في كتابه "تكريم المرأة في الإسلام".



والتعليم القائم اليوم على اختلاط النساء بالرجال, في المدارس والجامعات والكليات, وما إليها؛ بعيد كل البعد عن الضوابط الشرعية (التي ذكرناها في أثناء هذا الكتاب), وما دام هذا التعليم من أوله ومن أساسه قائما على الانحرافات؛ فهل يمكن أن تكون نتائجه طيبة؟!

إن من زرع الشوك لن يحصد عنبا.

لقد رأينا التعليم الحالي إنما هو انحطاط وانحراف, ولو لم يكن فيه إلا أسباب الفجور؛ لكفى بها انحرافا.

ترى الفتاة تذهب إلى الجامعة, وقد تزينت كأنها عروسة.

فترى من بعضهن كثرة الضحك.

وترى منهن من أظافرها مصبوغة, وترى شفتيها محمرة؛ كأنها في غرفة النوم عند زوجها.

وتراها تذهب عند الأستاذ والمعيد يراجع لها.

فمن أذن لها بذلك؟ ومن أذن له أن يقبلها؟.

أم أن هذا صيد ثمين؟!.

وهل وجود المراقص والمسارح في بعض الجامعات من التعليم؟.

وهل الاحتفالات الاختلاطية وما إلى ذلك من التعليم؟.

وهل جَعْل بعض الشباب أخته تبحث له عن صديقات من التعليم؟

بل إن هذا الشاب المسكين يعلّم أخته كيف تنحرف وتعرض نفسها للوقوع في المحذورات!.

وهل من الدراسة خروج البنات للمذاكرة مع زملائهن؛ ولا يرجعن إلا في الليل, مع مرافقة العشاق؟!.

وهل من التعليم أن تكذب على أبيها أنها تذهب عند زميلات وهي تذهب عند ذئاب بشرية؟.

وهل الزميلات مؤتمنات؟.

وهل من العلم أن تخرج الطالبة مع العشاق إلى الحدائق والمنتزهات والرحلات؟!.

وهل المغازلة بين الطلاب والطالبات (إلا من رحمهم الله) من التعليم؟!.

ألا تعلم أنه يدور في أوساط الطلاب ما يلهب مشاعرهم ويجن جنونهم؟.

ألا تعلم أن بعضهم يردد: "لازم نحب المراهقات.. دلع البنات".

ويردد: "العاشقات الأحضان الدافئة".

ويردد: "امرأة من نار، امرأة بلا قيد" وبالمقابل: "امرأة سيئة السمعة, عذراء".

ولقد اعترفت إحداهن فقالت: ما منا من أحد إلا وقد عشقت, ونصحت إحداهن عن ترك العشق وهي تدرس, فقالت" الحب فوق كل شيء".

من الذي علّم بنات المسلمين هذه الوقاحة؟

ألا تعلم أن الدعاة إلى الفجور كثر, ومنهم مدرسون ومدرسات؟.

نعم.. يدعون إلى الفجور باسم الصداقة والحب العفيف والشريف, بل ربما قالوا: الصداقة البريئة, لمن تصادق وتختلي بعشاقها!!!.

أخي المسلم.. إن هذا التعليم يخدم مبادئ أعدائنا, كما ذكرت لك عنهم أنهم قالوا عن التعليم هذا: إنهم يخرجون امرأة تتمرد على الإسلام والمجتمع.

فانظر إلى واقع المتعلمات فيما ذكرنا, إلا من رحم الله.

اعلم أيها المسلم.. أنه لا يختلف اثنان أنه يجب على المرأة المسلمة أن تتعلم ما يتعلق بعبادة ربها وعقيدتها, بحيث تنجو من الشرك والبدع والمعاصي, وأنه يجب عليها أن تتعلم ما تصون به عرضها وتحفظ به حقوق زوجها, وما إلى ذلك.

ولا شك ولا ريب أن بعض أولياء أمور النساء حرموهن من هذا التعليم الذي فرضه الله, إلا من رحمه الله.

وتعلّم هذا لا يوجد في الدراسة الاختلاطية إلا نزرا.

أما العلوم الدنيوية فليست واجبة على المرأة المسلمة إلا فيما دل عليه الشرع فيما يختص بالنسا تعلما وتعليما, وإذا أرادت المرأة أن تتعلم العلوم الدنيوية فلابد من شروط تتوافر, وهي كثيرة, ومنها:

1- أن يدرسهن نساء مسلمات بعيدات عن الانحرافات في المعتقد.

2- أن يكون تدريسهن بعيدا عن اختلاطهن بالرجال.

3- يغلّب جانب التعليم للإسلام على العلوم الدنيوية.

4- أن يكون الغرض التمسك بالدين, لا مجرد تعلم القراءة والكتابة.

5- أن تكون المديرة قدوة حسنة, والمشرفة امرأة صالحة.

6- أمان الطرق الموصلة إلى مكان الدراسة.

7- وجود المحرم إذا كانت الدراسة تحتاج إلى سفر.

8- وجود المحرم إذا كان السكن داخليا.

ومآسي التعليم الاختلاطي جسيمة, ووبالها عظيم.

فهنيئا لمن اعتبر فانزجر, وسمع فأبصر, وعرف فشمّر, وقام فأنذر, ولأمته حذّر, ومن أجل دينه استنصر, وتاب إلى الله واستغفر, وعظّم وكبّر.

لقد أسمعــت لو ناديت حـيا ولكن لا حـياة لمــن تنادي

ولو نارا نفخت بها أضاءت ولكن أنت تنفــخ في رمادِ

فعلى كل مسلم غيور على شرفه وعرضه وأعراض المسلمين أن يبادر إلى فصل من تحت يده من هذه الأماكن.
فإذا كان التعليم بهذه الصورة المفسدة؛ علّم ابنته بنفسه أو عند بعض النسوة الأمينات, فإن لم يتيسر له ذلك؛ تركها تتعلم القراء والكتابة ثم يمنعها.

ولا يجوز أبدا أن يصرّ على تعليمها من أجل وظيفة قائمة على الاختلاط وما إلى ذلك.




تنبيهات



التنبيه الأول:
ليحذر ولاة الأمور من الإتيان بمدرس خاص لبناتهم غير محرم, لأن الإسلام حرّم الخلوة بالمرأة الأجنبية, فقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ((لا يخلون رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما)) رواه أحمد والترمذي والحاكم وغيرهم عن عمر.
والخلوة كبيرة من كبائر الذنوب, ومن أفعال الجاهلية عياذا بالله, وكيف لا وهي مدرج الهلاك, وداعية الإثم والفجور؟



التنبيه الثاني:

ليحذر أولياء الأمور من السماح لبناتهم أن يذاكرن مع الزملاء؛ فإنه لا يأمن من الفتنة عليهم, فقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ((إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم)) متفق عليه من حديث أنس وصفية.

ومن حديث علي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((رأيت شابا وشابة فلم آمن الشيطان عليهما)) رواه الترمذي وغيره.

التنبيه الثالث:

ليحذر أولياء الأمور من السماح للبنات أن يذاكرن مع بنات لم يعرفوا بعدهن عن الفتن, وبالذات البنات اللاتي عندهن أخوة شباب, فقد حصل أن بعض الشباب يطلب من أخته أن تصادق بناتا وتأتي بهن إلى بيته ليقع اللقاء بينهن وبينه.

فانظر إلى هذا الخطر: كيف يعلم الشاب أخته الخيانة, والبحث عن الرجال, فنعوذ بالله من عمى البصائر.

التنبيه الرابع:

ليكن الآباء والأمهات صرحاء مع الأولاد في قضية العشق والزنا وما إلى ذلك, وبيان ما فيها من أخطار, ويلزم أولياء الأمور وبالذات البنات إذا تعرض لهن أحد أن يخبرنهم.

بعض الآباء والأمهات (سامحهم الله) يقولون للبنت التي تشتكي من التعرض للإيذاء: كلمي المدرّسة أو المديرة.

إذا كنت أنت لم تَغَر على شرفك (قاتلك الله) فكيف تغار المديرة؟.



التنبيه الخامس:

أرجو من كل أولياء الأمور ومن الأمهات خصوصا أن يلاحظوا أخلاق أولادهم وما يطرأ عليهم من تغير.

والأم تستطيع أن تدرك ما لا يدركه الأب, فلتكن الأم حريصة على التعرف على أحوال بناتها أكثر, لأن هذا مما يعنيها أكثر, وليكن الأب حريصا على التعرف على الذكور أيضا.

وأنصح للأم إذا رأت تغيرا في بناتها أو لحظت شرا أن تخبر زوجها, فإن كلام الأم لا يؤثر في الغالب بشدة, ووقوفها لن يكون مثل وقوف الأب, إلا نادرا, فهنالك أمهات أحزم من الرجال, ولكنهن قليلات, كثّرهن الله.

المصدر: كتاب (المؤامرة الكبرى على المرأة المسلمة) للشيخ محمد بن عبد الله الإمام، نسخة إلكترونية.
__________________
[mark=FFFFFF][align=right]قال الشيخ عبد الرحمن السَّعدي -رحمه الله-: «على كلِّ عبدٍ ... أن يكون في أقواله وأفعاله واعتقاداته وأصول دينه وفروعه متابعًا لرسول الله متلقيًّا عنه جميعَ دينِه، وأن يعرِض جميع المقالات والمذاهب على ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم؛ فما وافقَهُ قبلَهُ، وما خالَفَهُ ردَّه، وما أشكل أمره توقف فيه».
[/center]
[توضيح الكافية الشافيَة].
[/mark]
صفحة ناشر الفصيح
ناصرالكاتب غير متصل  


قديم(ـة) 04-10-2009, 05:47 AM   #2
بوشيخة
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Aug 2006
المشاركات: 146
نفعنا الله بعلم الشيخ محمد الامام فهو بحر لا ساحل له

بارك الله فيك ..
أخي ناصر الكاتب ..
جعلك البارىء ناصراً اينما كنت ..
متابع للمواضيعك القيمة والمباركة ..
بوشيخة غير متصل  
موضوع مغلق

الإشارات المرجعية


قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة مواضيع
لا يمكنك إضافة ردود
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

رمز [IMG] متاح
رموز HTML مغلق

انتقل إلى


الساعة الآن +4: 09:02 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd

المنشور في بريدة ستي يعبر عن رأي كاتبها فقط
(RSS)-(RSS 2.0)-(XML)-(sitemap)-(HTML)