[محب الفضيلة]

حينما يرى الزوج زوجاً مبتسماً مع زوجته بجواره في إشارة المرور يندب حياته ويتصور أنه يعيش الحياة الزوجية التي يفتقدها هو
لم يدرك ذلك الزوج أن خصاماً عنيفاً دار بينهما قبل ركوب السيارة وهو ما يعرفه هو فقط عن نفسه
وعندما يمنع الزوج زوجته عن شيء ما تستذكر صديقاتها وهن في قمة الرضا عن أزواجهن وهن الأخر يتوقعن نفس التوقع المعاكس
في المسلسلات والمسرحيات يتراءى مجموعة من الأزواج ذكوراً أو إناثاً قاصري الفكر والعقل وإن كانوا على مستوى أكاديمي رفيع أنهم يعيشون خارج النص وأن غيرهم عرف كيف يستمتع بالحياة بسبب الطرف الآخر الذي لم يحصل عليه هو

تناقضات الحياة مدرسة يجب أن يسبر أغوارها جميع المتزوجين فالأيام دول والله أراد أن تكون الحياة هكذا ( لقد خلقنا الإنسان في كبد ) لتتميز الحياة الأخرى التي نسأل الله تعالى أن يجمعنا فيها تحت لواء محمد صلى الله عليه وسلم

ولنستذكر جميعاً هذه الأية ( ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه ورزق ربك خير وأبقى )

أبا غسان عباراتك بلسم على جروح زوجية تئن تحت وطأة احتقار ما يقدمه الطرف الآخر مقابل زيف يتراءاه من عش زوجي آخر
دمت موفقاً وبورك فيك وفي كتاباتك

موضوع شبيه قديماً كتبته ( رومانسية مهند ونور ) وتجغيف أبو علي ولطيفة ) اضغط هنا

[أبوغسان]

اقتباس محب الفضيلة حينما يرى الزوج زوجاً مبتسماً مع زوجته بجواره في إشارة المرور يندب حياته ويتصور أنه يعيش الحياة الزوجية التي يفتقدها هو لم يدرك ذلك الزوج أن خصاماً عنيفاً دار بينهما قبل ركوب السيارة وهو ما يعرفه هو فقط عن نفسه وعندما يمنع الزوج زوجته عن شيء ما تستذكر صديقاتها وهن في قمة الرضا عن أزواجهن وهن الأخر يتوقعن نفس التوقع المعاكس في المسلسلات والمسرحيات يتراءى مجموعة من الأزواج ذكوراً أو إناثاً قاصري الفكر والعقل وإن كانوا على مستوى أكاديمي رفيع أنهم يعيشون خارج النص وأن غيرهم عرف كيف يستمتع بالحياة بسبب الطرف الآخر الذي لم يحصل عليه هو تناقضات الحياة مدرسة يجب أن يسبر أغوارها جميع المتزوجين فالأيام دول والله أراد أن تكون الحياة هكذا ( لقد خلقنا الإنسان في كبد ) لتتميز الحياة الأخرى التي نسأل الله تعالى أن يجمعنا فيها تحت لواء محمد صلى الله عليه وسلم ولنستذكر جميعاً هذه الأية ( ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه ورزق ربك خير وأبقى ) أبا غسان عباراتك بلسم على جروح زوجية تئن تحت وطأة احتقار ما يقدمه الطرف الآخر مقابل زيف يتراءاه من عش زوجي آخر دمت موفقاً وبورك فيك وفي كتاباتك موضوع شبيه قديماً كتبته ( رومانسية مهند ونور ) وتجغيف أبو علي ولطيفة ) اضغط هنا

وفيك بارك أخي الكريم
مداخلة شرفتُ بها وبما تحويه من فوائد للمتزوجين
لك من الشكر أجزله سيدي الفاضل
وتقبل احترامي