[abo-saly]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها إلى ذروة السنام في البداية أقول .. فتى الظل أسند للعلامة ابن باز قول واحد ولكن باقي إتهاماته من نفسه .. ومن ناحية أن الشيخ إبن باز أنكر تفجيرات الخبر فأقول وبالله التوفيق .. الشيخ عبدالعزيز أبن باز من المعلوم قبل كل شي أنه ضرير .. والكثير من الجالسين عنده والذين يرى بعض الناس أنهم طلاب علم هم تابعون للمباحث العامة للدولة .. وتصله الأخبار عن طريقهم .. ومن المعلوم أن الفتاوى الشرعية تستند في الغالي على الحال التي وقع بها الحدث وتداعيته فهي تستند قبل كل شي على الوقائع فإذا سئل شيخ من المشائخ عن شخص صلى خلاف القبلة بدون أن يبذل جهد في البحث عنها .. فالجواب صلاته باطلة وعندما يسأل عن شخص صلى خلاف القبل ولكن بعد أن حاول بكل ما يستطيع معرفة القبلة فستكون صلاته صحيحة .. ولو ركزنا فسنرى أنهم صلى كلهم خلاف القبلة ولكن الواقعة تختلف .. إذان الأحكام الشرعية دائمًا قبل أن تطلق يجب معرفة واقعها بشكل جيد .. فالشيخ لو قيل له أن جميع من قتل في التفجير مسلمين فماذا سيقول ؟!؟ .. بالتأكيد سيستنكر ..ومن المعلوم أن الشيخ ضرير ومن الصعب عليه تقصي الخبر بنفسه.. وهذا ما حصل .. ومن ناحية المعاهدين .. فهناك ما يقال له نقض العهد .. فلو حاول المعاهد أن ينشر دين غير دين الله في البلاد فسينتقض العهد فقط من هذه المحاولة .. فما بالك عندما يقتلون إخوننا المسلمين في كل مكان هل بقي من العهد شيء !!

مع احترامي لك لاتظن اننا جُهال حتى تمرر علينا هذا التحليل المضحك
العلامة ابن باز رحمه الله معروف موقفه من الإرهاب ورأسه اسامة بن لادن كفى المسلمين شره
وهذا صورة لدعوتة الى بعض الخوارج الى الرجوع للحق ومن ضمنهم الظال ابن لادن ..