جزاك الله خيرا يا اخي سلفي على هذا الموضوع القيم
ولقد تنامت هذه الظاهرة بشكل ملحوظ , فاصبح الابن لا يابه بابيه ولا امه , حتى فتحت دور العجزة والشيخوخة , متجاهلين ما ورد في فضل بر الابوين, حيث حثت السنة النبوية بذلك, ولم يتجاهل القران الكريم ذلك.
ولقد قرن الله الاحسان اليهما بطاعته, فقال عز من قائل: (وقضى ربك الا تعبدوا الا اياه وبالوالدين احسانا)
كما ربط الرسول صلى الله عليه وسلم رضاهما برضى الله, وسخطهما بسخطه عزوجل , حيث قال: (رضى الله في رضى الوالدين , وسخطهما في سخطه) او كما قال صلى الله عليه وسلم .
|