ذَآئِقَتي مَوصُولَةٌ بِ " غَادَه السمان ..
ََأتَمَنَى أَنْ تَنْتَظِرَني لأَنَني لَنْ أَحْضُر !
وَتُحِبُني لأَنَنِي لا أُشْبِهُك , ولا أُشْبِهُ فَتَاةُ أَحْلامِك , ولا أُذَكِرُكَ بِأَحدٍ غَيرَ المَوت !
ولأَنَكَ حَينَ تَرَانِي ، تُبصِرُني أَيضَاً , وتَضُمُ إِليكَ جَسَدَ ظِلي وتُحِبَ ثَرَائِي لأَنَني فَقِيرَة
وسَطْوتِي لأَنَني وحِيدَةٌ ومُشَرَدَة , ولأَنَني الكَذِبَ الذَي لا يَرقَى إلِيهِ الشَك ..
أُرِيدُ أَنْ نُغَادِر المَشَاعِرَ الجَاهِزَة ونَتَنَصَلُ مِن كُلِ مَا قِيلَ عَنْ الحُب "
لِنَعُودَ رُوحَين فِي مَلعَبِ الزَمَان لا يَرْبِطهُمَا غَيرَ فِرَاقِهِما !!
|