[النفس المتحررة]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها ناقد فكري أيضاً استمراراُ لفضائح ( محامي الجهل ) ! الرجل يقول ( ما فهمه الصحابة من القرآن والسنة ) وهو سلفي أي يتبع السلف ! وما علم المسكين إن ( السلف ) ليسوا فقط ( الصحابة ) ! ومن هنا لا وجاهة لقصر فهم الصحابة للحرية ! إضافة إلى أنها قد تكون محل ( اجتهاد ) كما مثلنا بقول الشيخ سعد الشثري ! لاحول ولا قوة إلا بالله أبعد هذا الجهل جهل ؟. قلت لك وما زلت أقول : أنت مسلي فاستمر بارك الله فيك في تهريجك والترويح عن نفوس المسلمين ! حتى السؤال ما تعرف تطرحه ! أرأيت يا بيتراك؟ ويا الصباخ ؟ سؤاله اللي مزعجنا فيه عند أدنى نقد مني سقط على رأسه . والآن ننتظر منه خطبة عصماء ... هذا هو سبيله متى ما فضح يقوم خطيباً ومحرضاً دمت مهرجاً

دامك الآن هنا تناوشت قريباً من الجواب قل للصباخ وبيتراك هل الصحابة طبقوا الحرية الصحيحة أم جهلوا فيها حتى جاءت الليبرالية لتعلمنا التطبيق الصحيح !!

فقط تجرأ هنا وأفصح !! لاتدور حول الحمى وتلعب بذيلك سؤال واضح ومباشر !!

إن كنت تخاف مستعد أجاوب عنك

[النفس المتحررة]

تنقل هذه :

المشاركة الأساسية كتبها النفس المتحررة
حياك الله أخي هزبر ...

لا حظ في ردك أنك تقول ( أنتم ) !!؟ وهذا لايستقيم في الحكم او في الحوار أو في الصورة الذهنية التي قد يحكم بها على شخص فيتم سحبها على الجميع ...

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها النفس المتحررة
فقط الحوار البناء لديهم هو ما أن يؤمن المخالف لهم بفكرتهم )
ممتاز أن أرضى أن يقول لي فرضاً هزبر مامنهجك ؟ فأقول هو المنهج الذي دعا له الكتاب والسنة ؟ طيب والحرية أقول ضابطها الكتاب والسنة بفهم الصحابة ؟ فيقول أنت رجعي أنتم أتباع الصحابة يامن تقلدون الصحابة ؟ فأنا هنامؤمن بالمنهج وهو منهج الصحابة ولست ملزم بأي فكر آخر أو رجل آخر ينسبني له هزبر...

أنت هنا تقول ( ليبرإسلامي ) قادته من القِمني فأنتم تيار ضابطه الحرية بالطريقة الليبرالية التي تدعي أنها إسلامية فمنهجكم هو مارضيته لنفسك !!

بالله كيف تفهم أنت ؟؟ تتخذ منهج ثم تفرّ منه وتسخط حين ننسبك له !!؟ أأنت عاقل !!؟

درس كمان سجل عندك ..

[الصباخ]

ناقد ياخوي خلك محترم شوي ترى الجميع ينقدون على أسلوبك، وأسلوب الاستخفاف بالشخص الآخر هذا أسلوب العاجزين.
مهما كان درجة الخلاف إلا أننا نكن الاحترام لجميع الأطراف المتحاورة، فنحن أولاً وأخيراً إخوة مسلمين، والموضوع هنا ليس تشفياً بقدر ما أننا نريد الوصول إلى الحق ومعرفة الحقيقة.
فهذا دين وعقيدة ومنهج يجب أن نلتزم به، والإلتزام بالمنهج والعقيدة يجب أن يكون على أصول وثوابت وليس على هوى أشخاص أو جماعات.