[تميم10]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها لسـ المواطن ـان بسم الله الرحمن الرحيم الأحبه الكرام ... الأخوات الفاضلات . السلام عليكم ورحمة من الله وبركات .. كم أتمنى أن استرسل في قراءة موضوع يكون لنا فيه فائدة تعود سريعاً علينا أو على من نراهم بحاجة لهذه النعم التي نحن عليها وهي : معرفة صياغة الحرف وإيصاله للناس عبر هذه الشبكة العالمية .. حتى يستقيم المعوج فينا .. . فالذي يرى من كتابات هنا ليست إلا شطحاً عن معانات الكثير من الناس .. !! ولن أعرض عينات عن هذا الموضوع أو كاتبه .. لأنني أنا واحد منكم ، ومن الذي يحتار عندما يمسك بقلمه لكتابة فقرة أو مقال . وهذا السبب يعود إلى إلى كثر المواضيع التي تطرح هنا وهذا جميل لكن عندما يكون الموضوع يهتم بقضايا لا أقول تافهه أو هي تلقائية النشوء .. ولكن أقول : أنها أتت جراء حدث أو كبت تعرض هذا الإنسان .. ولي هنا مثال على معنى كلامي . فلو أنه حصل في أحد البيوت ( ماس كهربائي أو تسرب للمياه ) فأول إجراء يتخذ هو إغلاق ذاك المحبس أو القاطع الرئيسي ..! وليس من الحكمة أن نتعامل مع التيار وهو حيّ . . لذا فإن الكثير من القضايا التي يتناولها الإخوة هنا وهناك ... هي قضايا أغلبها آتيه جراء الكبت أو المظالم التي تولد في كل يوم بهذه البلاد الطاهرة . فكم من مواطن أو مواطنة في حال ضيق ..؟ والسبب مسؤول أو موظف أو أمير أو زير أو ملك ومواطن ..؟ كلنا أيه الأحبه نخطي ونصيب .. ولكن الخلل هو فينا عندما نلتهي بأمور لا تؤدي إلى جلاء الحدث ولكن تصعده فيما بيننا حتى ينتج عنه خلاف بين الضحايا .. !! نعم ضحايا .. عندما نلوم الضحية ، ونترك الجناة أو الجزار ... . لذا فإن كل ما نعانيه من إهمال أو سرقات أو تعدي على الغير أو أي مظلمات تكون في وطننا الآمن بحفظ الله عز وجل ثم المخلصين من أبناءه على حد سواء كانوا حكاماً أو محكومين .. فلله الحمد لم ولن تخلوا الديار من الصالحين والمخلصين .. فالأولى أن نحرص في كتاباتنا على تعرية كل خطأ نراه بيننا بأن نسبر سببه ، ومسببه ..!! فلو تكلمنا عن السارق لما سُرقنا ..! ولو أننا تكلمنا عن المسؤول الفاسد .. لما جاهرنا في فساده .. ! ولو أننا تكلمنا عن حالنا ومآسينا لكانت الساحة تؤدي ذاك الغرض المعدة هي له ..! لذا فل نكن عون للصالحين بهذا الوطن .. ونعري لهم كل خلل نراه حباً منا لهذا الوطن وراعيه يحفظه الله . أتمنى أن رسالتي قد لا قة الفهم والاستحسان عند الجميع .. أشكركم على قراءتكم .

لافض فوك يا أخي لسان المواطن.

هو كما قلت، وهو مانحتاجه وسواءً في منتدانا أو مجتمعنا بل في سائر أمور حياتنا.