مهزلة سلوكية بطلها مديرشرطة البدائع الذي اعتدي بالضرب على احد المواطنين بشكل وحشي

حمد ناصر · 10-05-2004, 09:05 AM

حادثة اعتداء وحشية تم فيها استخدام “العقال “ بأسلوب “عربجي " وهمجي وعلى طريقة "عيال الحارة" ,
وحمدا لله أن السلاح لم يكن طرفا فيها والا لذهب راس المجني عليه
ولحق عينه المصابة والتي تم إثبات إصابتها بتقرير طبي من مستشفى البدائع.
بطل هذه الحادثة أو الجاني الذي مارس "الثوارة" بطريقة فجّــة ليس احد المراهقين
لكنه وبكل أسف مدير شرطة البدائع ........... الذي اظنه تأثر بمشاهد الأمريكان
وهم يضربون العراقيين بكل وحشية فحدثته نفسه أن يعمل الشيء نفسه .

هذا الضابط أساء استخدام السلطة وكأنه يتخيل أن لا قانون ينظم العلاقة بينه وبين الناس.

هذا الضابط لا يزال يعيش بعقلية العسكر قبل 20 عاما عندما كان اصغر جندي سلطة تشريعية
و تنفيذية بنفس الوقت وهو الآمر الناهي والويل الويل لمن يناقشه..

هذا الضابط بعد أن تقدم المواطن بالشكوى الرسمية ضده ,حاول بشتى الطرق أن يستخدم نفوذه
لكي تموت القضية في دهاليز البيروقراطية الرسمية في شرطة منطقة القصيم ناسيا أن هناك شيء
اسمه مرجع أعلى لشرطة القصيم وهو وزارة الداخلية التي اشتكى إليها المواطن فأنصفته نفسيا
على الأقل عندما بدأت التحقيق في القضية التي لا تزال طور التحقيق.

هذا الضابط بعد أن اكتشف ضعف حيلته في استخدام النفوذ, لجأ للوسيلة
التي كان عليه أن يبدأ بها وهي حل القضية وديا, ولكن بعد أن اكتشف المواطن ألاعيبه
وعندها ازداد تصميما على معاقبة المعتدي وهو مدير الشرطة..

المجني عليه مواطن ضعيف لا حول له ولا قوة سوى اللجوء لمن يأخذ له
حقه ,وهو ما سيحدث إن شاء الله تعالى.

10-05-2004, 09:05 AM	#1
حمد ناصر عـضـو تاريخ التسجيل: May 2004 المشاركات: 1	مهزلة سلوكية بطلها مديرشرطة البدائع الذي اعتدي بالضرب على احد المواطنين بشكل وحشي حادثة اعتداء وحشية تم فيها استخدام “العقال “ بأسلوب “عربجي " وهمجي وعلى طريقة "عيال الحارة" , وحمدا لله أن السلاح لم يكن طرفا فيها والا لذهب راس المجني عليه ولحق عينه المصابة والتي تم إثبات إصابتها بتقرير طبي من مستشفى البدائع. بطل هذه الحادثة أو الجاني الذي مارس "الثوارة" بطريقة فجّــة ليس احد المراهقين لكنه وبكل أسف مدير شرطة البدائع ........... الذي اظنه تأثر بمشاهد الأمريكان وهم يضربون العراقيين بكل وحشية فحدثته نفسه أن يعمل الشيء نفسه . هذا الضابط أساء استخدام السلطة وكأنه يتخيل أن لا قانون ينظم العلاقة بينه وبين الناس. هذا الضابط لا يزال يعيش بعقلية العسكر قبل 20 عاما عندما كان اصغر جندي سلطة تشريعية و تنفيذية بنفس الوقت وهو الآمر الناهي والويل الويل لمن يناقشه.. هذا الضابط بعد أن تقدم المواطن بالشكوى الرسمية ضده ,حاول بشتى الطرق أن يستخدم نفوذه لكي تموت القضية في دهاليز البيروقراطية الرسمية في شرطة منطقة القصيم ناسيا أن هناك شيء اسمه مرجع أعلى لشرطة القصيم وهو وزارة الداخلية التي اشتكى إليها المواطن فأنصفته نفسيا على الأقل عندما بدأت التحقيق في القضية التي لا تزال طور التحقيق. هذا الضابط بعد أن اكتشف ضعف حيلته في استخدام النفوذ, لجأ للوسيلة التي كان عليه أن يبدأ بها وهي حل القضية وديا, ولكن بعد أن اكتشف المواطن ألاعيبه وعندها ازداد تصميما على معاقبة المعتدي وهو مدير الشرطة.. المجني عليه مواطن ضعيف لا حول له ولا قوة سوى اللجوء لمن يأخذ له حقه ,وهو ما سيحدث إن شاء الله تعالى.