[المنخرش]

مرحباً عزيزي خلفان

أرحب بك ياغالي
وكلامك لي انني استند بدون دليل ..
ماهو الدليل ضده وليس عليه
الكل فيه الحل إلا ماحرم
فكيف تريدني ان أأتي بدليل ..؟
المعارض والمحرم هو من يأتي بدليل ياغالي


بالنسبة للفتوى ياغالي .. أنا لست بعالم ولست بشيخ ولا نحن كما قال اخوي ابو البراء
ولكن لنقف ونفكر قليلاً .. هل قرأت كامل الفتوى ..؟

جميع الفتوى اللتي تحرم العادة السرية .. هي في الحقيقه تحرمها لـ (مايلحق هذه العادة) وليست العادة نفسها

وسأضب لك مثال من الفتوى اللتي أتيت بها ياغالي

وقبل ذلك .. أنا ارسلت رسالة إلى اللشيخ محمد المنجد .. لكي ابين حكمه الصحيح في هذه العادة
إذ أن كلامه مطلق
وسأنتظر رده مشكوراً

دخلت موقعه أتاكد فوجدت التالي

في هذه الفتوى قال ..

اقتباس ثانيا : السنّة النبوية : استدلوا بحديث عبد اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قال : كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَبَابًا لا نَجِدُ شَيْئًا فَقَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ مَنِ اسْتَطَاعَ الْبَاءةَ ( تكاليف الزواج والقدرة عليه ) فَلْيَتَزَوَّجْ فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ ( حماية من الوقوع في الحرام ) رواه البخاري فتح رقم 5066 . فارشد الشارع عند العجز عن النكاح إلى الصوم مع مشقّته ولم يرشد إلى الاستمناء مع قوة الدافع إليه وهو أسهل من الصوم ومع ذلك لم يسمح به .

لكن بفتوى أخرى يقول

اقتباس قال الشيخ منصور البهوتي رحمه الله : " ومن استمني بيده خوفاً من الزنا ، أو خوفاً على بدنه : فلا شيء عليه إذا لم يقدر على نكاح ، ولو لأمَة ، ولا يجد ثمن أمة ، وإلا حَرُم ، وعزِّر " انتهى .

واريد تبيين للشيخ بذلك ..

امر أخر

اقتباس وقد ذكر أهل العلم أنه يجوز استعمال العادة السرية إذا كان لدفع شهوة عارمة يمكن أن تؤدي بصاحبها لأن يقع في فاحشة الزنا أو اللواط ، وكذا يجوز ذلك من أجل الفحص الطبي إن كان عازباً واضطر لمثل هذه الفحوص ، وكذا يجوز استعمالها إن خاف على بدنه من ضرر احتباس المني

وأثبت الأطباء ياغالي ان الشخص الذي لايمارس العادة او على الأقل يتخلص من الفضلات .. يصاب بأمراض ياغالي

ولو قرأت في كتب الزواج لوجدت الشي الكثير في هذا الباب

على فكرة ياخوي

انا لا احاج الشيخ محمد .. لا

انا فقط أبين لك أن التحريم يأتي بـ (مايلحق بالعادة )يعني الأشياء اللتي توصل لهذه العادة مثل الصور والأفلام وغيرها

فهي المحرمه وليست العادة بذاتها ..


قال الشيخ

اقتباس دفع الخواطر والوساوس وإشغال النفس والفكر بما فيه صلاح دنياك وآخرتك لأن التمادي في الوساوس يؤدي إلى العمل ثم تستحكم فتصير عادة فيصعب الخلاص منه

وهذا الخطأ ياعزيز فكل شي مدمن عليه مضر لصاحبه وليس على العادة فقط

اقتباس الاعتبار بالأضرار الصحية الناتجة من تلك الممارسة مثل ضعف البصر والأعصاب وضعف عضو التناسل والآم الظهر وغيرها من الأضرار التي ذكرها أهل الطّب

لقد بحثت وسألت الأطباء ولدي مواقع طبية تثبت غير كلام الشيخ محمد ..
فضعف البصر لاعلاقت له كما قال لي طبيب ذات مره

ان العادة لو كان لها علاقة في ذلك .. لكن الزواج أولى منها في ضعفه

المخرج واحد والضرر لو كان .. لم يفرق بين العادة والزواج نفسه
فالجسم لايعلم هل يخرج حيوانته باسم زواج وإلا باسم عادة سرية

اقتباس وكذلك الأضرار النفسية كالقلق ووخز الضمير والأعظم من ذلك تضييع الصلوات لتعدّد الاغتسال أو مشقتّه خصوصا في الشتاء وكذلك إفساد الصوم

مع أحترامي الشديد لو كان كذلك . لكن الزواج أولى
فالزواج 2×1 انت والمدام تضيعون الصلاة
والأغتسال واحد سواء في الشتاء او في الصيف ..

النكاح يكون محرماً لو كان يسبب فوت الصلوات



طبعاً ياعزيزي أنا أكلمك الآن وقد أرسلت للشيخ مما ذكر
وبحثت في موقع الشيخ فلم أجد هذه الفتوى
ياليت ترسلي الرابط كي أريها إياه جزاك الله خير


يقول الشيخ محمد المنجد حفظه الله تعالى ..
في امر العادة السرية

اقتباس ، ولكننا سنذكرك بأمرين مهمين نرجو أن يساعداك في التخلص من هذه العادة ، ومن غيرها من المحرمات :

الأمر الأول

اقتباس هو أن نسألك : هل تستطيع فعل العادة السيئة أمام أهلك وإخوانك ؟ هل تستطيع فعلها أمام أصدقائك وجيرانك ؟ وهل تستطيع فعلها أمام أحدٍ من العلماء أو الصحابة

والجواب سيكون (لا)بكل تأكيد

وأنا ارجع وأسأل نفس السؤال

هل تستطيع جماع زوجتك (الحلال البحت) أما ماتم ذكرهم ..؟

ثم أكمل الشيخ

اقتباس نجزم عنك بأن الجواب : لا ، لا أستطيع ، ولو بلغت الشهوة مني مبلغها ، أليس كذلك ؟ حسناً ، هل تعلم أنك تفعلها أمام رب السموات والأرض ؟! هل تعلم أن خالق الكون يراك وأنت تفعلها ؟! هل تعلم أنك تفعلها والملائكة الكرام الكتبة يرونك ؟! فكيف لم تفكِّر في ذلك ؟ كيف جعلت الله تعالى أهون الناظرين إليك ؟!! .

وأنا أجزم ان رأي اشيخ فقط للتخويف



وهذا أيضاً نقلاً لكلام شيخنا

اقتباس والحاصل : أنه لم يثبت حديث خاص في لعن من ابتلي بالعادة السرية ، أو بيان جزائه عند الله ، وإنما يقرر العلماء حرمة هذه القاذورة من وصف الله عز وجل لكل طريق لتفريغ الشهوة

وضحة المسأله الآن ياغالي
ولكل معصية عقاب وجزاء

ولم يذكرها الرسول صلى الله عليه وسلم



ما اردت قوله في كل رد .. ينسحب السائل ولا يكمل مشواره ..

فأنا هنا أريد أن أتعلم .. يا أحبابي واستفيد
واحط مايكون في خاطري لكم واريد ممن لديه كلام او رد أن يتفضل ..

فمن المعلوم ان العادة السرية تأتي بأشكال عدة

فكيف نحرم أشكال وفي الأشكال الأخرى تكون حلال
والنتيجة واحدة ..؟


شكراً لكم

يا أحبابي

أجد الكثير جداً جداً جداً من الشباب ينظرون لهذه المسأله غير نظرة صاب الموضوع

ولكنهم جميعاً لا يستطيعون الرد .. مع أنها تأتيني رسائل او اتصال يبين حقائق واستدلالات
ولكنه يريد ان يشاهد من بعيد فقط
وكل شخص له حريته وكيف يراه الآخرون

فمن وجهة نظري ان كلمة الحق والتفاهم في مسائل دينيه وشرعي لا يوجد فيها شي معيب
اتمنى من الكل المشاركة أحبابي


شكراً لكم أحبتي