[المدحدر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,

ذكر لي احد الشباب الي ظاهره الاستقامة وقال لي انا لازم اخربها مع نفسي لاني منافق وانا خايف من الله بسبب الي عندي ,,,

طلبت منه انه يخبرني بلي عنده قال انا ابصارحك بشي ما يعلم فيه الا الله قلت تفضل:

قال انا شكلي ملتزم وانا انصح الناس المخالفين واصلي مع الجماعه واصلي با الجماعة احيانا .......لكن عندي معاصي وعندي ااثام يقول:

انا امر الناس بالمعروف ولا افعله وانهاهم عن النكر وافعله لكن هذا في السر انا لست بمجاهر ,,,
لكن سمعت حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم الذي يجر أمعاءه في النار مثل الحمار فسأله اهل النار الم تكن تأمرنا بالمعروف وتنهانا عن المنكر ,,,,

الى ااخر حديثه كلمته انا لكن الرجال ما سمع

الرجاء الي عنده له كلمه نصيحه يفيدنا

جزاه الله كل خير ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

[الإعصار]

بسم الله الرحمن الرحيم


أخوي العزيز
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع خطير جدا وهو أحد أسباب وسوسة الشيطان لإغراء بني آدم ومحاولة خروجه من الطاعة إلى المعصية ومن الإسلام إلى الكفر

أقول : كل الناس عليهم معاصي صغار وكبار لكن الذنوب الصغار عليك بالأستغفار والكبار عليك بالتوبة وجدد التوبة كل يوم بل كل ساعة

أخي الكريم : جاهد نفسك واستعن بالله أن يقوي ويثبت إيمانك وإذا علم الله صدق نيتك فإنه يعينك كما قال تعالى (وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ) (العنكبوت:69)
وقال تعالى ( )يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ) (البقرة:153)



أخي أكثر من الأستغفار والتوبة ولا تنظر إلى كلام الشيطان وصاحب الجلساء الصالحين فهم عدة عند البلاء وسعة في الرخاء وثق يقينا أن الله لن يضيعك ولن يهملك ما دمت في طاعة الله
)إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلاً) (الكهف:30)

لعلي وفقت لما تصبوا إليه ولعل الأخوة الكرام يضيفون ما عندهم

[سراج الخير]

اللهم اهده إلى الصواب يا رب العالمين

[المدحدر]

الا عصار جزاك الله كل خير على هذه الكلمات اسأل الله ان يجعلها في موازين حسناتك

وان ينفع بك اين ما كنت ,,,

والاخ سراج نسأل الله لك ان يجعلك سراجا يضيء لمن تاه عن الطريق المستقيم طريقه اليه,,

[النبراس]

السلام عليكم وبعد/
أولاً اخي المدحدر ..
وقفة إجلال لغيرتك على أخيك ..وصدقك معه ونصحك له..
فالأخوة علاقةٌ أصلها الصفاء ونقاء القلوب، وأقلُّ حقوقها سلامة الصدر..
وليعلم أخونا صاحب المشلكه وليثق أنك حينما سعيت إلى تثبيت أخيك أنك إن شاء الله ممن تحبه بالله ..ونشهد الله جل ثناؤه أننا نحبكما فيه ..فأنتما أخوينا في الله..
إن يُبْلَ مصطنع الإخاء فإنَّنا000000 نغدو ونسري في إخاءٍ تالد
أو يختلف ماء الوصال فماؤنا000000 عذبٌ تحدَّر من غمامٍ واحد
أو يفترق نسبٌ، يؤلف بيـننا000000 عملٌ أقمناه مقـام الـوالد
فإن المشكلة التي طرحت أخي ..
هي مشكلة تواجه الكثير من الشباب..
نعم فالكثير من الناس يظن أن الداعية لا يأمر إلا بالمعروف الذي يفعله ، ولا ينهى إلا عن المنكر الذي يجتنبه ، وهذا غلط وخلط واضح ، بل الصحيح الذي دلت عليه نصوص الكتاب والسنة ، أن الإنسان يجب عليه أن يأمر بالمعروف ويدعوا إليه ، ولو كان مقصراً فيه ، وأن ينهى عن المنكر ويحذر منه ولو كان واقعاً فيه .

ولو لم يعظ في الناس من هو مذنب *** فمن يعظ العاصين بعد محمد
بالطبع من يأمر بالمعروف وهو يأتيه وينهى عن منكر وهو يجتنبه أدعى في ان يستجاب له ، ولكن احيانا نعيب من ينهى عن منكر وهو يقع فيه او اننا نتحرج من ان نأمر بمعروف نحن لانقوم فيه وهذا على العكس يعتبر دافع للنفس على البعد عن المنكرات والإقبال على المعروف0

فنحن بدون شكٍّ مطالبون بالعمل، ولابدَّ وأن يُصدِّق العملُ العلمَ، وإلى ذلك يلفتنا أنسٌ رضي الله عنه حين يقول: "ليس الإيمان بالتمنِّي ولا بالتحلِّي، ولكن ما وقر في القلب وصدَّقه العمل".
يقول شيخنا سلمان العوده ..ما معناه:
"وينبغي أن نضع في أذهاننا أنه لا يشترط في الداعية أن يكون كامل؛ فالكمال في البشر عزيز، وما من إنسان إلا وفيه نقص، لكن هذا النقص لا يمكن أن يحول بين ذلك الإنسان، وبين قيامه بواجب الدعوة إلى الله تعالى، فأنت تدعو إلى ما عملت؛ بل حتى مالم تعمل به، تدعو إليه بطريقتك الخاصة".

ثم اعلم أن المعصية لا توقف عملا لله، ورحم الله الحسن البصري إذ يقول: "لو لم يعظ الناس إلا المتَّقون ما وجدنا في الناس واعظا"؛ وما أجمع ما قاله الإمام القرطبي رحمه الله في تفسيره بهذا الصدد، يقول: "والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر عامٌّ في جميع الناس، فإن تشبَّثوا بقوله تعالى: "أتأمرون الناس بالبرِّ وتنسون أنفسكم"، وقوله: "كَبُر مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون" ونحوه، قيل لهم: إنَّما وقع الذمُّ هاهنا على ارتكاب ما نُهي عنه لا على نهيه عن المنكر، ولا شكَّ في أنَّ النهي عنه ممَّن يأتيه أقبح ممَّن لا يأتيه".

إن طريق الدعوة محفوفة بالمكاره والعقبات ليميز الله الداعي من المدعي وليعظم الأجر لمن يصدق في البذل والتضحية في سبيل نشر هذا الدين والعمل له..!!
فالثبات على الحق..فالإنسان المقصر مثلاً، يمكن أن يبين للناس أن تلك الأخطاء التي وقع فيها ندم عليها، واستغفر الله منها، ثم يدعوهم لأن يكونوا أقوى منه عزيمة، وأصلب إرادة، وأصدق إيمانًا، وأخلص لله ـ عز وجل ـ؛ حتى ينجحوا فيما فشل فيه هو. وبذلك يكون هذا الإنسان المقصر، قد دلَّ على الخير، وله بذلك أجر فاعله - كما في صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه، حتى ولو كان مقصرًا فيه.

وأعود وأكرر وأقول..
أن وقوع الإنسان في المعصية، لا يسوغ له ترك النهي عنها أبدًا؛ بل ينهى عن المعصية ولو كان واقعًا فيها، ويأمر بالمعروف ولو كان تاركًا له..

[color=6633CC]ولذلك قال الأصوليون: حق على من يتعاطون الكؤوس أن ينهى بعضهم بعضًا!!!
فانظر حتى وهم يقترفون ذنباً عظيماًً..جداً..
أوجب عليهم العلماء..أن يتناهون بينهم..[color=CCCC66]
وقد ذم الله بني إسرائيل فقال {كَانُواْ لاَ يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ}(79) سورة المائدة مما يدل على أن فاعل المنكر مطالب بالإنكار وهذا مذهب عامة العلماء، بل حكى بعضهم الإجماع عليه ولكن أكثر الناس لا يعلمون.

ثم اعلم أن وقوقوعك في معصيةٍ لا يسوغ لك الوقوع في معصية أخرى، وهي معصية السكوت عليها عند الآخرين وعدم إنكارها.
وإن كان الأكمل والأفضل والأدعى هوإقتفاء سيرة الأنبياء -عليهم الصلاة والسلام-: {قَالَ يَا قَوْمِ أرَأَيْتُمْ إِن كُنتُ عَلَىَ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقًا حَسَنًا وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْـهِ أُنِيبُ} [هود: 88].

ثم يا أخي ..والله إن الإنسان حين يأمر بمعروف أو ينهى عن المنكر..
ويراه الشيطان مجتهد في ذلك..
يقف الشيطان حااااائراً..يضرب أخماس بأخماس..
يريد أن يوقف هذا الداعيه.. أو هذا المستقيم..
فلا يستطيع أن يوقفه إلا من هذا الباب وما شابهه..
فيقول له.. "أنت وجهك وجه إلتزام..أنت تفعل كذا وكذا"..
"أنت عار على الدين".."أنت منافق" "أنت أبو وجهين"
وهكذا..يحط من معنوياته..حتى يقع.. في الفخ..
فيبدأ...هذا الأخ يبحث عن مبررات لأخطائه..
ثم يبدأ يحاول أن يتنصل ويبتعد عن أهل الخير..
ثم يترك الدعوه..والاستقامه
ثم يخلو به الشيطان فيفركه ..ويحركه كيفما شاااء..
فالحذر الحذر لا تفتح لشيطان باباً..مغلقاً..
واستعن بالله..
وكن ثابتاً..على الحق..
فقد جاء في الخبرعن أبي هريرة قال كنت أمشي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في حق لبعض أهل المدينة فقال يا ابا هريرة هلك المكثرون إلا من قال كذا وكذا وهكذا وهكذا وقليل ما هم ثم مشى ساعة ثم قال يا أبا هريرة ألا أدلك على كنز من كنوز الجنة فقلت بلى يا رسول الله قال تقول لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ولا ملجأ من الله إلا إليه قال ثم مشى ساعة فقال يا أبا هريرة هل تدري ما حق الله على الناس وما حق الناس على الله قال قلت الله ورسوله أعلم قال حق الله على الناس أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا فإذا فعلوا ذلك فحق على الله أن لا يعذبهم ...
فأحسن الظن بالله ..فالله عند حسن ظن العبد به..
وأكثر مخالطة أهل الخير..


آمل أن أسمع منك ما يُطَمئِن ويثلج الصدر فيما يتعلَّق بأخيك
وما أجمل قول من قال:
لعمرك ما مالُ الفتى بذخيرةٍ ولكنَّ إخوانَ الثقاتِ الذخائرُ

لك تحياتي..
وإن كنت أعلم علم اليقين أنه ليس مثلي من يقف ..موقف مرشد..
فأنتم أعلم وأرزن وأحق بذلك مني..
ولكن هي كلمات ..جمعتها فصففتها...
تضامناً مع أخي في هذا المشكلة الوقتية..
التي ستزول بإذن الله تعالى..

مرة أخرى لك تحياتي،،
[rams]http://www.nashed.ws/nshed/2-1/Es/yasahebe.rm[/rams]

[المدحدر]

الأخ العزيز النبراس من كل الأعماق اسأل الله العظيم أن لا يحرمك اجر هذه الكلمات العظيمة

وهذا الجهد المبارك في اعداد هذه الكلمات الإيمانية وان ينفع بها كل من قرأها فجزاك الله كل

خير ,,,,,,,,,,,,,,,

اتوقع انك ذبحت الشيطان بهذه الكلمات خلاص ماله مجال ,,,,,,,,,,,

فجزاك الله الخير العميم ،،،،،،،

[سعفة]

أبليس الله يدحره يحرص على الي تسذا ويحرص باااالحيل

وابليس بهالموقف ينصح ويقول تراك منافق أترك كل هالي تسويه من الخير
ناوين يطببه بالشر ،، يمديه على ماقال يرجع ويتوب


صح ان الواحد يخطيء ولا يجوز له المجاهرة لأن الحديث يقول
عن أبي مالك الأشعري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال
[[ كل أمتي معافا إلا المجاهرين ]] رواه البخاري ومسلم


فعن ابن أبي مليكة رحمه الله قال : " أدركت ثلاثين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كلهم يخاف النفاق على نفسه " . ويذكر عن الحسن قوله عن النفاق : " ما خافه إلا مؤمن ولا أمنه إلا منافق "
+++++++
وماقلت هالكلام إلا اني عندي معاصي وذنوب ما يعلم به إلا الله
عسا الله يتوب علينا ويتسر علينا

و/ـ/ـ/ـــــــــلامتكمـــ@@

[تس تس]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....

تقول أنك تنصح الناس وتأمرهم بالمعروف وتنهاهم عن المنكر .....
أخي أسألك سؤالاً ...هل أنت مقتنع بما تأمر به أم لا ...يعني هل أنت مؤمن به أم كافر ؟؟
إن كانت الأولى فأبشرك أنك لست بمنافق ...لإن المنافق غير مؤمن بالشئ ولا مصدق به ..فهم كفروا بماأُنزل وكفروا بالرسالة ككل (( أتخذوا أيمانهم جنة فصدوا عن سبيل الله )) وأنت لم تصد عن سبيل الله ....(( بعضهم من بعض يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف)) وأنت تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر ....
أخي لاأعلم لما حكمت على نفسك أنك منافق ...وأنت تصلي وأيضاً تأمر بالمعروف ..هل لإنك تصلي رياءً أم أنك رأيت الناس يصلون فصليت ...أخي أعلم أنك تصلي بطوعك وبإرادتك وبذلك فأنت مصدق بما جاء ونزل على رسول الله ....

أما ماتفعله من منكرات فهو خطر عظيم لكن هذا لايعني أنك منافق وأنك تبطن الكفر وتظهر الإيمان ...
أما ماقلته بإنك بتخربها وتنتكس أقول لك أنك ستجمع الشرين كلاهما ...فأنت قد جمعت شر المعصية بالسر وبفعلتك وحلق لحيتك ورجوعك عن التدين ستجمع لك شر آخر هو شر المجاهرة وشر عوقب به بنوا إسرائيل ((كانوا لايتناهون عن منكر فعلوه)) لإنك إن خربتها كما قلت فإنك ستترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ....أخي معاصيك لايعلمها إلا هو سبحانه وقد ستر عليك ...فلماذا ستفتك ستر الله ...وتعلنها مدوية بإنك عاصي لله وأنك مذنب ....أخي بادر بالتوبة إلى الله واستغفر لذنبك وتذكر بإن الله لن يعذب قوم وهم يستغفرون ....وإن كانت نفسك وشقوتك وشهوتك تغلب عليك مرة فأنت تستطيع أن تتغلب عليها مراراً .....
أذكرك قول الرسول صلى الله عليه وسلم ((والله لو لم تذنبوا لذهب الله بكم وجاء بقوم يذنبوا فيستغفروا فيغفر الله لهم))
((واللذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله ))
أذكر الله لعل الله أن يطمئن قلبك بذكره ...وأسأل الله أن يمن عليك بتوبة تبيض بها صحائفك توبة تنقلك من أوحال الذل والمعاصي إلى رياض الجنان عنده ...وماذلك على الله بعزيز ...

تقبل تحياتي

[محبكم]

اهلا اخي المدحدر الى الخير

يا حبي لقلبك بعد .....


بداية ...


الاخوة قبلي قد و فوا وكفوا فبارك الله فيهم جميعا ......

وانا لي تعليق بسيط لعل الله ان يوفقني لقول الحق ....

ما يمر به صاحبك ...قد مر بالكثيرين المقصرين امثالنا - والله المستعان - وعندما يبدأ الشيطان بهذه المرحلة ....فإنه يحاول ان يهاجم الشخص المذنب من هذا الطريق لأن إيمانه - قل - .

فهو يريد ان ينتهز هذه الفرصة لكي يرده الى المعاصي الاخرى ويجعله يجاهر بها ..


وهذا لا يعني اننا نعمل - الصغائر - فالاصرار على الصغيرة يحولها كبيرة ....ومعظم النار من مستصغر الشرر .....


ونصيحتي لصاحبك ولنفسي و للجميع .....بأن لايفتر عن ( التووووبة ) فكلما اذنب هرع الى ( مصلاه ) ثم صلى ركعتين يطلب فيمها التوبة النصوح ويلح على الله في الدعاء ....

والنصيحة الثاني ....عليه بالإكثار من الحسنات .....فالحسنات تذهب السيئات ....

والنصيحة الثالثة ...... بأن لا يوسوس له الشيطان ترك - زملائه - من اهل الالتزام .... فإنهم يذكرونك بالاعمال الصالحة .....


هذا والله ربي أسأل ان يهدينا جميعا الى الحق .....


وبارك الله فيك اخي المدحدر ....


اتمنى ان يثبت المووووضوع ........





محبكم جميعاااااااااااااااااااااا



محبكم