بريدة






عـودة للخلف بريدة ستي » بريدة ستي » ســاحـة مــفــتــوحـــة » أجمل ما قيل عن المرأة من منطلق شرعي

ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع طريقة العرض
قديم(ـة) 24-03-2010, 07:43 AM   #1
الفدائي
عـضـو
 
صورة الفدائي الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2002
البلد: بريدة
المشاركات: 300
أجمل ما قيل عن المرأة من منطلق شرعي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحيي الأعضاء الكرام في هذا المنتدى الكريم

أنقل لكم هذا المقال، وهو عبارة عن خطاب لإحدى المدارس الابتدائية للبنات

علماً أنه لا يوجد في أي منتدى من المنتديات ولم ينشر في أي موقع
لأن صاحب هذا المقال قريب لي، وأعلم أنه لم ينشره

وقبل الانتقال للخطاب أود أن أنبه
أن حقوق الطبع والتوزيع متاحة لكل مسلم
حتى ولو بدون ذكر المصدر
فلا نريد إلا الفائدة لكل مسلم
والتوعية لكل مخدوع بأن الإسلام يظلم المرأة

فإلى الخطاب


بسم الله الرحيم الرحيم

سعادة مديرة المدرسة الابتدائية وفقها الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

فقد أخبرت من قبل بناتي الطالبات في مدرستكم ـ أصلحهن الله ـ بأن مدرستكم تنوي إقامة اجتماع للأمهات يوم الأربعاء القادم، وأنه قيل للطالبات : من أرادت أن تحضر هدية لأمها ولو رمزية؛ فلتفعل، كما أنه سيسمح للطالبات أن يلبسن لباسا غير المعتاد (المريول).

ولذا فقد أحببت أن أشارككم بهذه الكلمات مستعينا بالله تعالى، فأقول:

إن تغيير الجو الدراسي بين فترة وأخرى، وتغيير نظام اليوم الدراسي عن المعتاد، والانتقال بالطالبات من مكان إلى آخر داخل المدرسة، ونحو ذلك، كل هذا أمر مطلوب بل ضروري لتجديد النشاط عند الطالبات، ودفعهن إلى بذل مزيد من الجهد.

فإن كان هذا هو المقصود من احتفال يوم الأربعاء، فنِعْمَ الاحتفال و نعمت الفكرة، ونحن ممن يشجع على هذا الأمر ويوصي به ، ونحن في الوقت نفسه على أتم الاستعداد لبذل ما يساعد المدرسة على مثل هذه النشاطات، لتؤتي الجهود ثمارها بإذن الله تعالى.

وأما إن كان المقصود هو نوع احتفال بالأم، بمناسبة ما يسمى بـ(عيد الأم)، فإن لي معكم هنا وقفات:

الوقفة الأولى: من المعلوم قطعا أن الإسلام ليس فيه سوى عيدان، ومن خصّ يوما ثالثا يحتفل فيه كل سنة، سواء كانت المناسبة عامة أو خاصة، كيوم ميلاده أو يوم زواجه أو يوم حصوله على الوظيفة أو غير ذلك، وسواء سمى ذلك عيدا أو لم يسمِّه بهذا الاسم؛ فقد أفتى علماؤنا الأجلاء كابن باز وغيره وكذلك اللجنة الدائمة للإفتاء بأن هذا بدعة محرمة لأنها لم تكن من عادة السلف الصالح، وإنما هي عادات وردت من الغرب الكافر، وسوق لها جهلة من المسلمين و فساقا، ومن ذلك ما يسمى بعيد الأم.



الوقفة الثانية: المرأة الغربية لم تحضَ بحنان الأبوين لأنها نشأت ـ غالبا ـ في ملاجئ ودور رعاية وذلك أنها ابنة اغتصاب أو نتجت عن علاقة محرمة يسمونها حبَّا بدون زواج بين العشيقين، أو ربما تكون نشأت بين أبوين مشغولين عنها بدنياهم، ويفضلون أخوتها الذكور عليها ـ وهذا غالب في بلاد الغرب ـ ، وعندما كبرت قليلا وظنت أن الحياة ستكون أسهل وأسعد، وإذا بها تفاجأ بأن والداها وأقرب الناس لها يطلبان منها مغادرة المنزل لتعمل وتنفق على نفسها، عن طريق أي نوع من أنواع الكسب، وبهذا صارت فريسة سهلة لمن يستغلون حاجتها، وعندما كبرت أكثر وقررت الزواج، فوجئت بزوج لا يلتزم بالنفقة عليها، بل ولا يراعي مشاعرها، فاتخذ غيرها خليلات وعشيقات، وغاب عن بيته ساعات وساعات، ولم يكن أمام تلك المسكينة إلا الانتظار رجاء أن تكون أيامها القادمة ـ عندما يكبر أولادها ـ أسعد مما مضى، ولكن وبعد طول انتظار، و بعدما كبر ابنها وبنتها أمام ناظريها شيئا فشيئا، وجاء الوقت الذي انتظرته زمنا طويلا؛ صُدمت بالواقع الأليم مرة أخرى، فابنها مشغول بحبيبته وجامعته وأعماله، والبنت في جامعتها مشغولة كما أنها اتخذت هي الأخرى خليلا تبذل له الغالي والنفيس، وبقيت الأم حائرة لا تدري ما تصنع، فشمس الحياة قاربت المغيب، وهي لم تعشها كما تريد.

عندها فكر عقلاء الغرب بواقعهم وواقع المرأة عندهم الأليم من كل وجه، وبحثوا عن حلول ـ ولكن يأب الله أن يكون لمشاكل مجتمع ما حلّ سوى الإسلام ـ أما الغرب فقد اعتمدوا الحكمة التي تقول: (شيء أحسن من لا شيء) وقالوا : لأن تذكر الأم يوما في السنة خير من ألا تذكر أبدا، ومثله الطفل وغيره، ولذلك جعلوا عيدا للطفل، وعيدا للأم، وعيدا وعيدا...

وعندها جاء بعض فساقنا وجهلتنا المنبهرين بالغرب، فأخذوا يحاولون نقل مثل تلك الخرافات حرفيا إلى مجتمعنا، ولم يدركوا أن ما عندنا خير مما عندهم، ولا مقارنة.

ولا أدل على كلامي هذا من أننا لم نسمع أحد من جهلتنا ـ الذين يعدون أنفسهم عقلاء المجتمع ـ ينادي بـ(عيد للأب) مثلا، وما ذاك إلا لأن الغرب لم يفعل، ولو جعل الغرب مثل هذا العيد؛ لسمعت من ينادي به من بني جلدتنا.

إذا فنشأت هذا العيد كافرة غربية ، ومن تشبه بقوم فهو منهم.



الوقفة الثالثة: المرأة عندنا ليست بحاجة عيد يجعله الكفار لها، فقد جعل الإسلام حياتها كلها عيدا.

فالطفلة الرضيعة:

حرّم الإسلام وأدها، وتوعد من يفعله، قال تعالى: (وَإِذَا الْمَوْؤُودَةُ سُئِلَتْ،بِأَيِّ ذَنبٍ قُتِلَتْ) (التكوير : 8 ،9).

وساوى بينها وبين الطفل الذكر، فقد قبّل رجل ابنه وأجلسه على فخذه ثم قبل بنته وأجلسها أمامه على الأرض، ورسول الله صلى الله عليه وسلم ينظر فقال له: (هلا سويت بينهما).

والبنت اليافعة:

حث ديننا على حفظها ورعايتها ووعد فاعل ذلك بالجنة وأنه محجوب عن النار، قال صلى الله عليه وسلم: (من عال جاريتين حتى تبلغا دخل الجنة، أو كانتا له حجابا من النار)، ولم يجعل مثل هذا الفضل في تربية الابن الذكر.

والبنت البالغة: اعتبرها شرعنا جوهرة ثمينة لا يستحق أن ينظر إليها إلا من أذن له الشرع بذلك، ولذا أمر بسترها وحفظها كما تحفظ الجواهر الثمينة، كيف لا ؟ وهي أغلى من كل جوهرة يمكن أن يملكها إنسان، قال تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لأزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً) (الأحزاب : 59 ).

كما جعلها كالملوك لا تسافر وحدها، بل لا بد من أن يسافر معها من يخدمها ويدفع الشر عنها، قال صلى الله عليه وسلم: (لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن تسافر مسيرة ثلاث إلا ومعها ذو محرم)، ومن ادعى أن هذا من احتقار الإسلام للمرأة وأنه كبت لحريتها فإننا نرد عليه بقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (الراكب شيطان والراكبان شيطانان والثلاثة ركب) وفيه نهي صريح من الرسول صلى الله عليه وسلم للرجل عن أن يسافر وحده وجعله كالشيطان إن فعل، بل حتى الرجلان، وحث على ألا يسافر إلا الثلاثة فما فوق معا..

وديننا جعل المرأة كالوزراء والوجهاء الذين لا يتمكن أحد أن يخلو بهم إلا من له حضوة ومكانه تمكنه من ذلك، ولذلك منع المرأة من الخلوة برجل من غير محارمها: قال صلى الله عليه وسلم: (ما خلى رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما).

كما حرم رميها في مهاوي الجريمة وبين يدي الفساق، قال تعالى: (... وَلا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاء إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً ...) (النور : 33 ).

كما منع تزويجها مما لا ترضى، قال صلى الله عليه وسلم: (لا تنكح البكر حتى تستأذن ولا الثيب حتى تستأمر).

وحث على تزويجها من مرضي الدين والخلق إذا قبلت هي ذلك، قال صلى الله عليه وسلم: (إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه).

ونهى عن تزويجها ممن لا تعرف عدالته، قالت عائشة رضي الله عنها: (الزواج رقّ، فلينظر أحدكم أين يضع موليته).

إلى غير ذلك من المزايا التي لا يمكن حصرها هنا، والتي لم تعرفها البشرية قبل شرعنا الحنيف.



وأما المرأة الزوجة:

فقد أوجب لها المهر، قال تعالى: (وَآتُواْ النَّسَاء صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً ...) (النساء : 4 ).

كما فرض معاشرتها بالمعروف، قال تعالى: (وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ...) (النساء : 19 )

وجعل لها على الرجل مثلما للرجل عليها، قال تعالى: (وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ ...) (البقرة : 228 ).

وكذلك كفل لها حق النفقة عليها، ولو كانت غنية وزوجها فقير، قال تعالى: (لِيُنفِقْ ذُو سَعَةٍ مِّن سَعَتِهِ وَمَن قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ ...) (الطلاق : 7 ).

وحرم منعها من زوجها إذا رغبت البقاء معه أو العودة إليه بعد الطلاق، قال تعالى: (... فَلاَ تَعْضُلُوهُنَّ أَن يَنكِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ إِذَا تَرَاضَوْاْ بَيْنَهُم بِالْمَعْرُوفِ ...) (البقرة : 232 )

إلى غير ذلك من المزايا.

وأما المرأة الأخت:

فقد حث الإسلام على صلتها كونه من ذوي الرحم، والنفقة عليها صدقة وصلة، ولقد جاءت أخت رسول الله صلى الله عليه وسلم من الرضاعة إليه يوما، ففرش لها عمامته لتجلس عليها، وحسبنا به قدوة صلى الله عليه وسلم.

وأما المرأة الأم:

فحدث ولا حرج عن الحق الذي جعله الله لها

فالجنة تحت رجلها، فقد قال صلى الله عليه وسلم لمن أراد الجهاد وله أم: (إلزم رجلها فثم الجنة).

وجعلها مقدمة بالصلة على الأب، فقد قال صلى الله عليه وسلم لمن سأله عمن أحق الناس بحسن صحابته؟ قال: أمك. قال: ثم من ؟ قال: أمك. قال: ثم من ؟ قال : أمك. قال: ثم من؟ قال: أبوك.

إلى غير ذلك مما جعله الإسلام للأم من حقوق وواجبات.

ثم إن المرأة مع كل هذا لها في الإسلام حق مالي مستقل عن كل أحد مثل الرجل تماما، قال تعالى: (... لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبُواْ وَلِلنِّسَاء نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُواْ اللّهَ مِن فَضْلِهِ ...) (النساء : 32 ).

ومع هذه المميزات التي جعلها الله للمرأة، فقد وضع عنها واجبات كثيرة مراعاة لنفسيتها وطبيعتها التي خلقها الله عليها.

فقد وضع عنها الجهاد، فلا تلزم بالجهاد مطلقا.

ولم يوجب عليها صلاة الجمعة ولا صلاة الجماعة أيضا.

والمرأة لا تلزمها النفقة أبدا إلا على نفسها إن كانت غنيٍة وليس لها زوج، وأما ما عدا ذلك فنفقتها على أبيها ومن بعده أخيها وابن عمها ، فإذا تزوجت فنفتها على زوجها، فإن فقدته فنفقتها على ابنها أو أقرب عصبتها إليها، وهذه ميزة لم يصل الغرب لمثلها حتى الآن، وأظنهم لن يصلوا.

ثم هناك ميزة أخرى للمرأة على الرجل فإن شهادة المرأة الواحدة يثبت بها نسب الطفل لأبيه وأمه عند الاختلاف، كما أنه يثبت بها رضاعة الرضيع منها أو من امرأة أخرى عن الاختلاف أو النسيان وبناء على شهادتها وحدها قد يفرق بين زوجين لكونها أرضعتهما عندما كانا صغيران، كما أن شهادتها وحدها مقبولة في كل أمر من أمور النساء وقضاياهن وما أكثرها.

وأما الرجل فلا تقبل شهادته منفردا في أي أمر من الأمور.

فبالله عليكم أليس هذا تشريف للمرأة لا يدانيه تشريف.

هذا غيض من فيض من الأمور التي ميز الله به المرأة على الرجل.

أو بعد هذا كله ينادي منادٍ بأن اجعلوا عيدا ويوما في السنة تذكرون فيه نساءكم وأمهاتكم وبناتكم؟

إنه يجب أن نصرخ بملء أفواهنا أمام هذا الناعق قائلين: لا وألف لا لن نخص برنا وصلتنا لأمهاتنا وسائر نسائنا بيوم في السنة ، فنحن من المرأة وهي منا وهي في أذهاننا طوال العام لا في يوم من العام فقط.

فبنتي/ريحانة قلبي، وثمرة فؤادي، وسر جدي واجتهادي، ولقد قال صلى الله عليه وسلم: (... فاطمة بضعة مني، يسوؤني ما يسوؤها...).

وأختي/شريكتي في نسبي، طلبها أمر، وقدرها في قلبي لا يزول كالحفر.

وزوجتي/ سر أنسي وراحتي، وسكن قلبي ونفسي، وماسحة همي وتعبي، ولقد قال صلى الله عليه وسلم حينما سؤل من أحب الناس إليك، قال : (عائشة).

وأما أمي/ فهي تاج رأسي، وسر وجودي ونجاحي، أتعبد لله ببرها، وأتوسل إلى الله بصلتي لها، ولعلي أفوز بدعوات خالصة من قلبها، مهما فعلت فلن أوفيها حقها ، لا . بل ولا بطلقة من طلقاتها، ولقد استأذن رسول الله صلى الله عليه وسلم ربه أن يستغفر لأمه فلم يأذن له ـ لأنها ماتت على الشرك ـ ، ومع ذلك فقد أذن له بزيارتها فزارها وبكى صلى الله عليه وسلم عند قبرها رحمة بها ووجدا عليها، كما أنه كان يصل حاضنته (أم أيمن) رضي الله عنها، وما زال كذلك حتى توفي صلى الله عليه وسلم، نعم لقد بلغ الثالثة والستين من عمره ومع ذلك لم يزل يصل المرأة التي حضنته عندما كان صغيرا، فكيف لو كانت أمه، كيف سيصنع لها ومعها عليه الصلاة والسلام؟

إني في ختام كلامي هذا ، لا أزعم أني أعلمكم شيئا تجهلونه ، ولكنها الذكرى وقد قال تعالى : (فَذَكِّرْ إِن نَّفَعَتِ الذِّكْرَى) (الأعلى : 9 ) ، وقال: (وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ) (الذاريات : 55 ).

وفي الختام يطيب لي أن أشكر مديرة المدرسة ومعلماتها على كل ما يبذلنه في سبيل تعليم بناتنا وتربيتهن فجزاكم الله خيرا.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. محمد بن عبدالعزيز الخريف



انتهى
أسأل الله أن يكتب هذا الخطاب في ميزان حسنات كاتبه
وأسأل الله أن يأجر ناقله وقارءه

وأبشركم وبفضل من الله تم إلغاء الاحتفال وألقية كلمات من المديرة ومن بعض المعلمات يحذرن الطالبات من الاحتفال بهذا العيد
أسأل الله أن يوفق المديرة والمعلمات
وجميع من أخلص في عمله من المعلمين والمعلمات


وهذا رابط مستند نص يحوي هذا الموضوع بالتنسيق
http://www.4shared.com/file/24804812...b/_______.html
__________________
اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه

وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه



الفدائي غير متصل  


قديم(ـة) 24-03-2010, 07:53 AM   #2
ابوولعf
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: May 2009
البلد: ناقد بدون رحمه
المشاركات: 5,371
الصارحه كثير الكتب

على العموم جزاك الله خير
__________________
التوقيع مخالف
ابوولعf غير متصل  
قديم(ـة) 24-03-2010, 09:33 AM   #3
LinDa
عـضـو
 
صورة LinDa الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
البلد: في مكآن مآ..
المشاركات: 171
ولقد جاءت أخت رسول الله صلى الله عليه وسلم من الرضاعة إليه يوما، ففرش لها عمامته لتجلس عليها، وحسبنا به قدوة صلى الله عليه وسلم.
LinDa غير متصل  
موضوع مغلق

الإشارات المرجعية


قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة مواضيع
لا يمكنك إضافة ردود
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

رمز [IMG] متاح
رموز HTML مغلق

انتقل إلى


الساعة الآن +4: 06:57 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd

المنشور في بريدة ستي يعبر عن رأي كاتبها فقط
(RSS)-(RSS 2.0)-(XML)-(sitemap)-(HTML)