(جريمة إختبارات)

الجنرال · 01-06-2004, 01:18 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

القضية فعلاً مهمة ولكي نبدأ بحلها من هنا أقول وبالله التوفيق
الحل ليس متوقف على كتابات فقط في منتدى أو أراء تطرح في مجلس التجمعات وإنما تريد حلول عمليه تطبيقية ولدي بعضٌ منها أرجوا من الله التوفيق .

أنا سأدخل بالحلول مباشرة ولن أقدم بمقدمات لأن ما ذكر فيه الكفاية والقصص التي على شاكلة هذه كثيرة ويوجد أغرب منها والسيناريوا معرف لمثل هذه القصص .

أولاً : تفعيل دور المدرسة بشكل صحيح فالناظر إلى المدرسة في وقت الإختبارات يجد أن دور المدرسة ينتهي بمجرد خروج الطالب من قاعة الإختبار .
ولذلك لماذا لا يكون هناك أنشطة طلابية في المدرسة من إقامة لدوري مثلاً كرة قدم أو طائرة
أو الإثنين معاً ، أو ما شابه ذلك ويكون صادر من الوزارة لكي يطبق في جميع المدارس .

وأيضاً من دور المدرسة إقامة محاظرة قبل الإمتحانات توعوية للشباب وخاصة طلاب المتوسط والثانوي مع أن طلاب الثانوية يدركون ولكن ليحذروا وأيضاً يعلمون أخر الطرق التي يستخدمها الذئاب الجائرة .

ثانياً : تفعيل دور الأسرة من خلال تنبيه الآباء والإخوان إلى أفضل الطرق لتوعية الأبناء والإخوة بشكل دقيق من حيث طرق المكر التي تستخدم وخطورة هذا العمل في الدنيا والأخرة وما يترتب عليه .

ثالثاً : تفعيل مراكز الشباب في الإختبارات . ( يكون مقارب للمراكز الصيفية )

رابعاً : تفعيل دور الشرطة فالذي ألقا نظرة إلى أماكن الدوران يجد أن الشرطة تضع تفتيش وتأخذ الرخص والإستمارات أو تحجز السيارة والسائق يذهب إلى بيته ولا كأن السائق هو من يقود السيارة لا السيارة هي من تقوده ، فإذا حجز الشخص الذي يدور إن كان تحت سن الـ 18 في دار الملاحظة فهناك مدرسة ويمكن له أن يختبر أو كان فوق الثامنه عشر في الحجز ويختبر في الدور الثاني , فأنا أتوقع أنه سيكون رادع قوي لبتر مثل هذه التصرفات .
وأيضاً قد يكون أبو الوسيم لا يعلم بأن إبنه يركب مع أحد هذه الذئاب البشرية فيكون درس يوقض به الأب أو رادع للإبن من الركوب مع مثل هؤلاء .

خامساً : إعطاء صلاحيات أكبر لمراكز الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .

سادساً : تفعيل مدرسي الحلق للحلق في الإختبارات ، من حيث جمع الطلاب بعد
الإمتحان حتى قرابة الآذان .

وفي الأخير أحب أن ؤأكد على نقطة ذكرتها في النقطة الثانية وهي

إعطاء الآباء والإخوان أفضل الطرق لتوعية الأبناء والإخوة بشكل دقيق من حيث طرق المكر التي تستخدم وخطورة هذا العمل في الدنيا والأخرة وما يترتب عليه

وأنا هنا أقول همتكم ياشباب وأنتن يا أخوات في أفضل الطرق .

وأخيراً أحب أن أشكر أخي وكاتبنا المفضل

جدس البأس
على هذا الموضوع الحساس فهو قد طرح أكثر من مرة ولم يكن إلا مكان للتدريب
على سرعة الكتابة . أما أنت ياجدس فأعتقد أنه سوف يكون بداية مقترحات
ترسل إلى الهيئة والمؤسسات الخيرية و وزارة التربية والتعليم والأمن العام .

أخوكم
الجنـــ( أبو خالد )ــرال

01-06-2004, 01:18 PM	#21
الجنرال عـضـو تاريخ التسجيل: Dec 2001 المشاركات: 2,290	السلام عليكم ورحمة الله وبركاته القضية فعلاً مهمة ولكي نبدأ بحلها من هنا أقول وبالله التوفيق الحل ليس متوقف على كتابات فقط في منتدى أو أراء تطرح في مجلس التجمعات وإنما تريد حلول عمليه تطبيقية ولدي بعضٌ منها أرجوا من الله التوفيق . أنا سأدخل بالحلول مباشرة ولن أقدم بمقدمات لأن ما ذكر فيه الكفاية والقصص التي على شاكلة هذه كثيرة ويوجد أغرب منها والسيناريوا معرف لمثل هذه القصص . أولاً : تفعيل دور المدرسة بشكل صحيح فالناظر إلى المدرسة في وقت الإختبارات يجد أن دور المدرسة ينتهي بمجرد خروج الطالب من قاعة الإختبار . ولذلك لماذا لا يكون هناك أنشطة طلابية في المدرسة من إقامة لدوري مثلاً كرة قدم أو طائرة أو الإثنين معاً ، أو ما شابه ذلك ويكون صادر من الوزارة لكي يطبق في جميع المدارس . وأيضاً من دور المدرسة إقامة محاظرة قبل الإمتحانات توعوية للشباب وخاصة طلاب المتوسط والثانوي مع أن طلاب الثانوية يدركون ولكن ليحذروا وأيضاً يعلمون أخر الطرق التي يستخدمها الذئاب الجائرة . ثانياً : تفعيل دور الأسرة من خلال تنبيه الآباء والإخوان إلى أفضل الطرق لتوعية الأبناء والإخوة بشكل دقيق من حيث طرق المكر التي تستخدم وخطورة هذا العمل في الدنيا والأخرة وما يترتب عليه . ثالثاً : تفعيل مراكز الشباب في الإختبارات . ( يكون مقارب للمراكز الصيفية ) رابعاً : تفعيل دور الشرطة فالذي ألقا نظرة إلى أماكن الدوران يجد أن الشرطة تضع تفتيش وتأخذ الرخص والإستمارات أو تحجز السيارة والسائق يذهب إلى بيته ولا كأن السائق هو من يقود السيارة لا السيارة هي من تقوده ، فإذا حجز الشخص الذي يدور إن كان تحت سن الـ 18 في دار الملاحظة فهناك مدرسة ويمكن له أن يختبر أو كان فوق الثامنه عشر في الحجز ويختبر في الدور الثاني , فأنا أتوقع أنه سيكون رادع قوي لبتر مثل هذه التصرفات . وأيضاً قد يكون أبو الوسيم لا يعلم بأن إبنه يركب مع أحد هذه الذئاب البشرية فيكون درس يوقض به الأب أو رادع للإبن من الركوب مع مثل هؤلاء . خامساً : إعطاء صلاحيات أكبر لمراكز الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر . سادساً : تفعيل مدرسي الحلق للحلق في الإختبارات ، من حيث جمع الطلاب بعد الإمتحان حتى قرابة الآذان . وفي الأخير أحب أن ؤأكد على نقطة ذكرتها في النقطة الثانية وهي إعطاء الآباء والإخوان أفضل الطرق لتوعية الأبناء والإخوة بشكل دقيق من حيث طرق المكر التي تستخدم وخطورة هذا العمل في الدنيا والأخرة وما يترتب عليه وأنا هنا أقول همتكم ياشباب وأنتن يا أخوات في أفضل الطرق . وأخيراً أحب أن أشكر أخي وكاتبنا المفضل جدس البأس على هذا الموضوع الحساس فهو قد طرح أكثر من مرة ولم يكن إلا مكان للتدريب على سرعة الكتابة . أما أنت ياجدس فأعتقد أنه سوف يكون بداية مقترحات ترسل إلى الهيئة والمؤسسات الخيرية و وزارة التربية والتعليم والأمن العام . أخوكم الجنـــ( أبو خالد )ــرال __________________ :: ][ لمن أراد بريد يحمل أسم مدينته buraydahcity@buraydah.cc ][ ::