.
.
قَالَ الشَّيْخ عَبْدُ اللهِ بن حميد رَحِمَهُ الله مُخَاطِبَاً المَلِكَ فَيْصَلَ طَيَّبَ اللهُ ثَرَاهـ : [ الشُّعوب أَعْتِقْد إنَّ فيهَا خَيْر مُعْظَم الشُّعوبْ فيهَا خَير وَ لَكِنَّ البَلاءَ في القَادَةْ ] فَرَدَّ الفَيْصَلَ رَحِمَهُ الله : [ مُعظم المَشَاكِلْ تَاتي مِن القَادَة ] وَيُكْمِلْ : [ رَبُّنَا سُبْحَانَهُ وَتَعالى قَدْ أَوْجَدَ التَّشريعَ مِنْ مَصْلَحَة البَشَرْ مَصْلَحَتْهُم في دُنْيَاهم وَآخِرَتهم ، والقَادَةَ هُم المَسْؤلينَ عَنْهُم والشَّرِيعَةُ هِيَ التَّمَسُّكْ بِالتَّشْرِيعِ الإسْلامِي وَهَذَا مِنْ فَضْلَ اللهِ عَلَيْهِمْ ] أَوْ كَمَا قَالَ في مَجْلِسِهِ مَعَ العُلمَاءِ كَما في الفِيديو رَحِمَهُم الله جَميعَاً .
.
.
__________________
إِنَّ دَمْعيْ يَحْتَضر ، وَ قَلبيْ يَنْتَظِرْ ، يَا شَاطِئَ العُمرِ اقْتَرِبْ ، فَمَا زِلْتَ بَعيدٌ بَعيدْ
رُفِعتْ الأشْرِعَة ، وَبدتْ الوُجوهـُ شَاحِبَةْ ، وَدَاعَاً لِكُلِّ قَلبٍ أحببنيْ وَأحبَبْتُهُ ..!!
يَقول الله سُبحَانَهُ [اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ ]!!
يَا رَب إِنْ ضَاقَتْ بِيَ الأرجَاءُ فـ خُذْ بِيَديْ ..!
|