[قاهر الروس]

.
.



قَالَ الشَّيْخ عَبْدُ اللهِ بن حميد رَحِمَهُ الله مُخَاطِبَاً المَلِكَ فَيْصَلَ طَيَّبَ اللهُ ثَرَاهـ : [ الشُّعوب أَعْتِقْد إنَّ فيهَا خَيْر مُعْظَم الشُّعوبْ فيهَا خَير وَ لَكِنَّ البَلاءَ في القَادَةْ ] فَرَدَّ الفَيْصَلَ رَحِمَهُ الله : [ مُعظم المَشَاكِلْ تَاتي مِن القَادَة ] وَيُكْمِلْ : [ رَبُّنَا سُبْحَانَهُ وَتَعالى قَدْ أَوْجَدَ التَّشريعَ مِنْ مَصْلَحَة البَشَرْ مَصْلَحَتْهُم في دُنْيَاهم وَآخِرَتهم ، والقَادَةَ هُم المَسْؤلينَ عَنْهُم والشَّرِيعَةُ هِيَ التَّمَسُّكْ بِالتَّشْرِيعِ الإسْلامِي وَهَذَا مِنْ فَضْلَ اللهِ عَلَيْهِمْ ] أَوْ كَمَا قَالَ في مَجْلِسِهِ مَعَ العُلمَاءِ كَما في الفِيديو رَحِمَهُم الله جَميعَاً .


.
.

[قاهر الروس]

.
.



* متصفَّحة :

الحَالُ وَللأَسَفْ لَيْسَ بِحَاجَةٍ لِتَصْويرٍ مَادَامَ الوَاقِعُ يَشْهَدْ
الحَمْدُ للهِ عَلى كُلِّ حَالْ ..!

جَزَاكِ اللهُ خَيْرَاً
شُكْرَاً لَك


* army :

إِنْ شَاءَ الله أَنَّ مَا مَضَى سَيَكُونُ غَيْمَةً تَنْجَليْ عَنْ المُسلمينَ
وَتْفرجَ لَهُم كُرْبَتَهُم في مَعيشَتِهم ، و تَعيشَ الأمَّةُ عَلى عِزٍّ وَمَعَزَّة ..!

أَمَّا الخَشَاشُ فَلرُبَّمَا يَأتيْ مَنْ يَطْلُبُهُ ، فَبَعْضُ النَّاسِ يَحْسد الفَقيرَ عَلى فَقْرِهـِ

شُكْرَاً لَكَ أَيُّهَا الحبيب


* لِمَاذا هَذا :

لَوْ طُبِّقَ فينَا شَريعَةُ رَبِّنَا حَقَّ تَطبيقٍ لَنَامَتِ الذّئَابُ مَعَ المَواشيَ مِنْ عَدْلِ الأمَّةِ وَ أَمْنَهَا
صَدَقَ الذي قَالَ للخَليفَةِ رَحِمَهُ الله حَكَمْتَ فَعَدلتَ فَأمِنتَ فَنمت ..!

مَعْذِرَةً على وُجود التَّوقيعِ ، وَلَكِنْ رُبّمَا حَسْرَة وَتَأنيبُ ضَميرٍ تَشْفَعُ لَنَا تِجَاهَهم

شُكْرَاً لَكِ أيَّتُهَا الفَاضِلَة
بَارَكَ اللهُ فيكِ


.
.

[قاهر الروس]

.
.


* الكسَاندرا :

كَأنَّ مُجْتَمَعَاتِنَا تَعَيشُ حَيَاةً نَرْجَسيَّةٍ كُلَّمَا طَارَتْ أَرْزَاقَنَا خَارِجَ دِيَارَنَا
وَمَنْ يَدْري بِأهلْ بَادِيَةٍ يَعيشُونَ في الخَلاءِ ، وَفُقرَاءٌ يَأكُلونَ الجَفَاءْ ..!

عَسَى اللهُ أَنْ يُوقِضَ حُكَّامَنَا وَ عُلمَائُنَا
وَيَرْحَمَ حَالنَا وَيُسَهِّلَ لَنَا أُمُورَنَا ..!

التَّوقيعُ الذيْ كَانَ هُنَا ، أَرَدْتُ بِهِ فَقَطْ إيقَاظُ حِسٍّ نَائِمٍ فِينَا
مَعْذِرَةً لَكُم وَ للجَميعٍ عَلى إِزْعَاجُكمْ


* الوَابل الصِّيب :

أَحَدٌ يَألَمْ مِنْ شِدَّةِ الضَّحِكْ ، وَآخَرُونَ يَألُمونَ لِيَِضْحَكون

لَيْسَ بِأيْديدنَا حِيلَةً غَيْرَ أنَّنَا نَدْفَعُ شَيْئَاً مِنْ تَأنِيبِ ضَمَائِرِنَا بِحُروفِنَا
وَمَنْ يَدْري عَلَّهَأ تُلامِسُ قُلوبَاً غَافِلَةْ وَتَسْتَيقِظ ..!

سَأقِفُ أَيُّهَا الحَبيبُ حِينمَا أَرَى كُلُّ يَبْتَسِمُ وَيَضْحَكْ
وَ آتي لأقَبِّل جَبينِكَ وَأسْتَسْمِحُ مِنْك ..!


شُكْرَاً لَكَ أيُّهَا الحَبيب


.
.

[صالحاوي]

الشكوى لله الان منظر مخزي لاعب نصراني يستلم بالشهر فوق 5 مليون اهذا عقل ....... لو انهم دفعوا هذا المال للمسلمين لكن خيراً لهم

[قاهر الروس]

.
.



* أَميرَةُ النِّسَاء :

شُكْرَاً لَكِ عَلى تَوَاجُدُكِ


* الصبَاخ :

كُلُّ الدُّرُوبِ هُنَا سَتأخُذُكَ لِمَا يُؤْلِمُكْ
مَوضُوعٌ .. أَوْ تَوقيِعْ .. الأمُورُ لَيْسَتْ مُبَشَِّرَةْ ..!


شُكْرَاً لِطَلَّتِكَ أَيُّهَا الصَّديقُ الغَاليْ الحَّبيبْ



* خَفوق الرُّوح :

مَنْ اسْتَشْعَرَ عِظَمَ المَسْؤوليَّةِ أَحْكَمَ زِمَامَ العَدْلِ عَلى مُلْكِهِ
وَهنِئَ العَيْشُ في كُلِّ شِبْرٍ عَلى اَرْضِهِ ..!

عَسَى اللهُ أَنْ يُصْلِحَ أَحْوَالَنَا ..!

شُكْرَاً لَكِ أَيَّتُهَا العَزيزة


* سُمو الأميرَة :

سَنَفْقِدُ آمَالَنَا مَعَ أَرْوَاحِنَا مِنْ كَثْرَةِ أَوْجَاعِنَا
مَنْ يَنْظُرُ إلى حَالِنَا ، يَرَى الوَجْهَ العَبُوس فِيْ مَعَيشَتِنَا ..!

اللُّهُ المُسْتَعَان
بَارَكَ اللهُ فيكِ اَيَّتُهَا الفَاضِلَة


.
.

[هيبة أسد]

لا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل فالعجز قد أصاب روح التعبير .. .. .. ..

أبا سليمان حروفا لطالما عبرت عن آلامنا ..

اللهم إجعله ممن يأخذون كتابهم بأيمانهم ..

هيبة أسد

[قاهر الروس]

.
.



* القُنصُل :

رُبَّمَا تَنْهضُ الأمَّةُ عَلى أَجْسَادِ أَقْوَامٍ كَابَدوا مِنْ أَجْلِهَا
وَلَرُبَّمَا ذَلِكَ يَزيدَهُم ثَبَاتَا وَ عِزَّةً في نُفوسِهِم بِإيمَانِهِم !!


الحَمْدُ للهِ عَلى كُلِّ حَال
بَارَكَ اللهُ فيكِ يَا فَاضِلَة


* صَالحاوي :

الحَالُ مُزْريَ لَيْسَ مِنْ جِهَةٍ وَاحِدَةٍ إِنَّمَا مِنْ كُلِّ الجِهَاتْ
وَقَدْ قَال النَّبي صَلى اللهُ عَليْهِ وَسَلَّمَ في إِحْدَى الأحَاديثِ : [ أَنتُمْ يَوْمَئِذٍ كَثر وَلَكِنَّكُم غُثَاءٌ كَغُثَاءِ السَّيْل ] !!

اللهُ المُسْتَعَانُ وَهُو أَرْحَمُ مِنَّا بِحَالِنَا
شُكْرَاً لَكَ َأيُّهَا الكَريم


* هَيبة أَسد :

أَهلاً بِكَ أَيُّهَا الغَالي
مَنْ أَطَالَ الغيَابَ أَتى بِالغَنَائِمِ ، وَأنْتَ أَثْمَنُ غَنيمَةً لِقُلوبٍ تَفْتَقِدُكَ حِينَمَا تَغيبْ
وَآلامُنَا تَتَكَلَّمُ عَنْهَا جِرَاحٌ مَكْشُوفَةٌ لَم تُدَاوى ، لَيْسَتْ بِحَاجَةٍ لِمَنْ يَأتي يَتَحَدّثُ عَنْهَا ..!


شُكْرَاً لَكَ أيُّهَا الحَبيب


.
.