أسد العقيدة

الشاعر الشاب محمد المقرن
له مستقبل واعد
ومشرق فهو بحق صاحب رساله
صاحب قضية
يضع اليد على الجرح دائما

وبالنسبة لأبياته فله أبيات سارت بها الركبان
ومنها مقطع من قصيدته في سماحة الإمام الوالد العلامة

عبد العزيز بن عبد الله بن باز يقول في مطلعها :

أين حادي الهوى وأين الدليل ... ولدور الحسان أين السبيل

ومن أبياتها البيت المشهور :
أنت حبر بحرورحب وربح ... كيف قلبتها إليك تؤول

ومنها قصيدته الوعظية الرائدة المنشده :


ويح نفسي ألم تفق من هواها ...أوما هز خافقيها الوعيد
كل يـــــوم تدق بابي عظات ...ويهز الفؤاد خطب جديد

ومنها أبياته الجميله على لسان مظلومة :
كفا لوما أبي أنت الملام ... كفاك فلم يعد يجدي الملام

ومنها أبياته في بلدته القرينه :

قفي لأطفأ في مســــــــلاك مأساتي ... ............................
قفي طيوف دياري فالحبيــــب بكى ... بعد الحبيب بدار صيفــــــها شاتي
لا الدار داري ولا الغيمات غيماتي .... ولا الجنان التي أبصرت جنـــاتي
يقبل النسم في طلاتهـــــــــا فيرى .... حينا ، وحينا توارى خلف غيماتي
هي القرينة والأشواق تلســـــــعني .... يا أجمل الدور يا احلى عشيــقاتي

والمعذرة فالأبيات مبعثرة لكن هذا ماجادت به الذاكرة إرضاءا
لطلبك الكريم.........

ولكم وافر التحايا

محبكم /
أسد العقيدة