|
|
|
19-06-2010, 03:32 PM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 978
|
الكويليت يطالب بطرد العمالة الأجنبية وتوظيف السعوديين
أيمن حسن – سبق - متابعة : من البطالة إلى الخيانة وصولاً إلى فاكهة الكلمات، تتموج أعمدة الرأي السعودية اليوم، ففي مقاله "اطردوهم.. ولا توظفوهم!!" بصحيفة "الرياض" يطالب الكاتب الصحفي يوسف الكويليت بتدخل الدولة لإرغام القطاع الخاص على طرد العمالة الأجنبية، وتوظيف السعوديين، ويرى أن السبيل لذلك هو رفع أجور العمالة الأجنبية لتتساوى مع أجور العمالة الوطنية، فتضطر الشركات إلى توظيف السعوديين، وذلك تعقيباً على تقرير نشرته الصحيفة، أمس الجمعة، كشف أن القطاع الخاص في المملكة طرد 147 ألف مواطن ومواطنة واستقدم 821 ألفاً غير سعوديين! في ظل تداعيات الأزمة المالية، وفي مقاله "عندما يتكلم الخونة!!" بصحيفة "الجزيرة" يتهم الكاتب الصحفي إبراهيم بن سعد الماجد، البعض بالخيانة والتربص بالأمة، خائضين في أعراض نسائنا بزعم الدفاع عنهن، حسب الكاتب الذي ترك الأمر في عمومياته، فلم يحدد معايير الخيانة ولا أسماء الخائنين، ولمحمد الرطيان في صحيفة "المدينة" كلمات كالفاكهة، حين يقول: "عندما تغلق هاتفها أشعر أنني خارج الخدمة".
الكويليت يطالب بتدخل الدولة لإرغام القطاع الخاص على طرد العمالة الأجنبية وتوظيف السعوديين في مقاله "اطردوهم.. ولا توظفوهم!!" بصحيفة "الرياض" يطالب الكاتب الصحفي يوسف الكويليت بتدخل الدولة لإرغام القطاع الخاص على طرد العمالة الأجنبية، وتوظيف السعوديين، وأن السبيل لذلك هو رفع أجور العمالة الأجنبية لتتساوى مع أجور العمالة الوطنية، فتضطر الشركات إلى توظيف السعوديين، وذلك تعقيباً على تقرير نشرته الصحيفة، أمس الجمعة، كشف أن القطاع الخاص في المملكة طرد 147 ألف مواطن ومواطنة واستقدم 821 ألفاً غير سعوديين!! في ظل تداعيات الأزمة المالية، يقول الكويليت: "لا نعتقد أن أنظمة الدولة ستنتظر حتى تعم حسنات القطاع الخاص المواطنين بالوظائف، وما يثير الفزع، التقرير المنشور بالملحق الاقتصادي لهذه الجريدة، والذي يؤكد طرد 147 ألفاً من المواطنين من وظائفهم في هذه القطاعات، واستقبال 821 مستقدماً في عام (٢٠٠٩) والذي نشر يوم الجمعة الماضي، فالموضوع لم يعد توظيفاً، وإنما تسريح باللغة الناعمة، أو طرد باللغة الخشنة.. ما يترتب عليها من بطالة تؤدي إلى إخلال أمني وتفسخ أخلاقي وتجويع للمواطنين" ويعلق الكاتب بقوله: "بقي أن تتحول المسألة من انتظار الحلول غير المجدية، إلى استخدام ذراع النظام؛ أي رفع أجور المستقدم بما يتساوى وأجر المواطن حتى لا يكون لمؤسسات القطاع الخاص وشركاته ومصانعه خيار بين أفضلية الأجنبي على المواطن" ويرى الكويليت أن مشكلة البطالة في الدول الأخرى داخلية، تتمثل في زيادة أعداد الخريجين، ولكنها في السعودية خارجية تتمثل في زيادة أعداد العمالة الوافدة، ولهذا يعتبر الكويليت أن "البطالة افتُعلت من قبل تجار يحصلون على كل الامتيازات ويرفضون تقديم أي مقابل لوطنهم، وبالتالي إذا كان الأمر يدخل في صلب أمن الدولة فاتخاذ القرارات الرادعة لهذا التسيب من الأمور الفرضية، لأن صرف مئات البلايين على التعليم والتدريب والتأهيل، ثم يُقابل من نسبة أقل من عادية تتحكم بمصير الوظيفة إلى حد طرد المواطن من عمله، وتدعي أنها على حق" ويرى الكويليت أن ما أقدم عليه القطاع الخاص السعودي يعطي "للدولة أكثر من مبرر في فرض سلطتها ونفوذها" وحسب الكويليت فإما أن نبقى"أسرى في أيدي رجال الأعمال أو نضع حداً لهذه الفوضى". الماجد: خونة الأمة يتكلمون في أعراض نسائنا في مقاله: "عندما يتكلم الخونة!!" بصحيفة "الجزيرة" يتهم الكاتب الصحفي إبراهيم بن سعد الماجد، البعض بالخيانة والتربص بالأمة، خائضين في أعراض نسائنا، وأهمية الدفاع عنهن، وإن لم يحدد الكاتب معايير الخيانة ولا أسماء الخائنين، يقول الماجد: "من الأمور المثيرة للضحك المشحون بالألم، تكلم خونة الأمة والمتربصين بها من أي فئة كانت في أعراض نسائنا وأهمية الدفاع عنهن، والحاجة الملحة لمنحهن الحرية أياً كانت هذه الحرية المزعومة. تغمض عينيك وتفتحها فإذا أمور قد استجدت وخطوب قد ادلهمت، فلا تدري هل أنت غائب أم مغيب أم أن ما يحصل هو نذير بنهاية قد اقتربت لعالم طغى فيه الشر على الخير، وبات العاقل حيران، وصار من يدعو إلى الخير متهماً حتى وإن لم يأت بجديد، ومن يدعو للشر في كلامه نظر وإن كان الحق أبلج". لكن الكاتب يمضى بعد ذلك في عموميات دون تحديد ويقول: "لن آتي بأسماء فلان أو فلانة ممن كان له ولها نصيب من هذه الخيانات، أو من هذا الغدر، فالقضية ليست قضية أشخاص بعينهم بقدر ما هي قضية فكر وعقيدة ضلال.. يريد لهذا الوطن تفككاً ولهذا الدين خواراً" ويعتقد الكاتب أن أفضل الحلول لمواجهة هذا الفكر هو تقوية لحمة الوطن، ويقول: "لذا فإن من الأهمية بمكان تقوية هذه اللحمة والسعي دوماً في الاتجاه الذي يقويها مهما كانت التكلفة.. إنني أعتقد جازماً بأن قوتنا نابعة كما أسلفت من لحمتنا، ولذا فعلينا أن نطهر صفوفنا من النفعيين والمتنطعين والمتزلفين الذين يقولون ما لا يفعلون ويفعلون ما لا يؤمرون فيفسدون أكثر مما يصلحون". الرطيان: عندما تغلق هاتفها أشعر أنني خارج الخدمة ولمحمد الرطيان في صحيفة "المدينة" كلمات كالفاكهة، يقول الرطيان: * الفكرة الرائعة مثل الضيف العزيز الذي يأتي دون موعد مسبق : أذبح لها خروف الوقت، وأطبخ لها قهوة القلق، وأجعلها تأكلني وتشربني.. وأنا أبتسم! * ليس كل جديد جيّداً ولا كل قديم سيئاً.. السيئ: هو انبهارنا بالأشياء الجديدة عندما ننظر إليها بعين طفولية! * (أقامت الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام حفلها السنوي في فندق الفور سيزون) حاول أن تكتشف الأخطاء السبعة في العبارة السابقة!! * يظن أنه تمدّن وتحرّر وأصابه شيء من الوعي.. قل نصف كلمة عن "عشيرته" أو "منطقته" وانظر ما الذي يحدث له؟! * لماذا كل قضية رأي عام لدينا نتعامل معها إما بـ "الأبيض" أو "الأسود"؟ أين ذهبت بقية الألوان؟.. هل نحن -حقا- مصابون بـ "عمى الألوان"؟! * عندما تغلق هاتفها : أشعر أنني خارج الخدمة مؤقتاً.. لعدم سداد فواتير اللهفة.
__________________
|
19-06-2010, 04:55 PM | #2 |
كاتبة متميّزة
تاريخ التسجيل: Dec 2007
البلد: بين النبلاء .
المشاركات: 8,290
|
وفقهم الله ، ولكن الأولى أن تفعل السعودية ذلك
__________________
|
الإشارات المرجعية |
|
|