 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
أجزل الله لك المثوبه
لكن
كم تمنيت أن تفعل المعروف وترميه في البحر
كي تلقى جزاءه حينما لاينفع مال ولابنون
إلا من أتى الله بقلب سليم !!!
تمنيتها من غيرك أبا غسان |
|
 |
|
 |
|
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
إن ذكر العمل الصالح على سبيل الاقتداء محمود فما بالك من خلال معرف مجهول
ألم يقدم عثمان بن عفان مئة ناقة لتجهيز جيش العسرة علانية ليقول النبي صلى الله عليه وسلم ( ما ضر عثمان مافعل بعد اليوم )
أم يقل أبو بكر ( أنا ) عدة مرات عندما نادي صلى الله عليه وسلم بعد الفجر ( من أصبح منكم صائما - من تصدق بصدقة - من زار مريضا -من شهد جنازة )
ألم يأتي عمر ويخبر النبي صلى الله عليه وسلم بتبرعه بنصف ماله ثم يأتي أبو بكر ليعلن تبرعه بكل ماله
لقد كتبت ما كتبت لأشجع على النصح وأحذر ممن يكتب سوءً وقد وضعتها بلون مغاير
والله وحده هو المطلع على السرائر |
|
 |
|
 |
|
نعم الأن حالة الأمة من أسواء إلى أسوء وهذه الأخبار تزيد من حيوتيها
والأعمال الصالحة نصف ونصف أقصد البعض يخبر به على سبيل الإقتداء
والأخر يخفى ، تمامًا كما الصدقة في بعض الأحيان تخفى
والأخرى تعلن حتى يتشجع الناس علي الخير .
ولماذا وصلنا أعمال الصحابة والسلف الصالحة ، لماذا لم يخبؤها ؟ حتى نقتدي بهم .
( رزق الله الجميع الإخلاص في القول والعمل )