[LinDa]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها رياان أولا ً- أشكر الكاتبة ويعتبر من الواقعية والتميز اختيار مثل هالمواضيع والتي مما لاشك فيه واقع الحال يفرض نفسه فما تطرقتي له موجود وأعجبني التطرق لهذا الحال.. سيدتي من روع الطرح طرحتي المشكله وتركتي لنا الحوار على مصراعيه سيدتي .. لنبدأ بثانيا بالحل من وجهة نظري.. لكي نحل لابد من معطيات الموضوع وهو نقص التناسق والتناغم الفكري والجسدي بين هالزوجين ممادى الى عدم التفاهم وهذا ماحدث الا بسبب عدم التفاهم او مايسمى بالتزواج العشوائي( لايطلع لي واحد يقول الزواج قسمة ونصيب وانت تبي نتعرف قبل الزواج) أفهم مالمقصود من كلامي..!! المقصود هو عدم دراسة الواقع وعدم التحري في أختيار الزوجة وكذلك الحال للزوجه عدم التحري في اختيار الزوج.. لماذا؟.. السبب .. هي التقاليد العمياء يتم الاختيار بناء على رغبة الابوين او الام وبالتالي في الواقع اللي تزوج هو الوالدين وليست انت أو انتي..!!@@ ماهي الطرق للدراسة والتحري في ظل النمط المعيشي هذا اولا اطالة فترة الملكة ثانيا - تفهم كل من الطرف الاخر وبدون المجاملات وان يعرف كل منهما طباع الاخر فاذا رأيت انها تناسبك كان بها او يناسبك فنعم الزواج وماكان اساسه متينا قويا فالنجاح عنوانه ثالثا- لنفرض انه ( أي الزوج نجح في التمثيل ايام الملكة) هل استسلم للواقع كزوجه ( حيث ان الزوجه لها التأثير الكبير بحكم ميلان الرجل للأم فالرجل من باب الفطره كان يميل للام منذ صغرته وهذا مما يدل دلالة صريحة ان يميل للانثى فهي تستطيع الاقناع. عليها ان تجدد نفسها وان تعتني بنفسها وان تفهم وتختار المكان والوقت والاسلوب المناسب لتعطي ادلالاتها المراد بها وتعديل سلوكه عندما يشعر ذلك الزوج بالالفه والمحبها حينها لابد من ان المركب ستنجح.. ولكن عندما تتخذ الزوجه النهج السلبي وكذلك الزوج ستكون العواقب بلاشك وخيمه ليس عليهما بل على اطفالهم وبالتالي ستنشأ الامراض النفسيه رابعا بالنسبة للزوج الزوج عادة يبحث عن شئيين رئيسين اولا الحنان يعوض حنان امه وهذا طبيعي ثانيا الجنس وهذا غريزي وثالثا الغذاء وهذا ايضا غريزي ولكن ركزت على العنصر الاول في حين ان كثير ( من الجاهلات تقول ماعمري قلت له أحبك ليش المفروض هو يقولها مهوب انا) اقول لهولاء انتي من الغباء أقرب لو حسستيه بحبك وحنانك لكان هو اقرب فالرجل ردة فعل لفعل متى ماشعر بحبك واهتمامه سيعطيك حبه واهتمامه.. اكتفي بهذ القدر لان الكلام في هذا الموضوع شدني..@@ أشكر كاتبتنا مع تحياتي*_*

اعتذر منكم جميعاً على تأخر الرد .. لكنها ظروف .. الحمدلله




الاخ ريان .. اشكرك على الاضافات الجميلة ..

بالنسبة لفترة الملكة .. فعلاً حلو فكرة اطالتها لكن الاهم هو التواصل بينهم لان في ناس مهما طالت الملكه مافي بين الزوجين تواصل ولا حتى مكالمات الا من وين لوين ..! وزي ماقلت كل واحد يكون على طبيعته ذيك الفتره ..

مشكور على نصايحك المفيده للمرأه ..،

[محب الفضيلة]

قد تقوم الحياة بدون حب لكن يصعب تحملها مع الكره فالمكروه سيكون كل ما يقدمه مكروها

لكنني أوجه من هذه حالته مع زوجته أو مع زوجها إلى دراسة أسباب الكره
هناك أسباب قبل الزواج آمل مناقشتها من قبل المعلمين والمعلمات مع الطلاب والطالبات
لتحذير بنات وشباب من بناء برج الكره لزوج أو زوجة المستقبل قبل قدومه فإذا ما اجتمعا على السنة مباشرة يوجه لذلك البناء هذا البناء من خلال بناء علاقة مع شباب أو بنات عن طريق الجوال أو النت سواءً كانت هذه العلاقة مباشرة أو عاطفيه وذلك بتخيل صورة حالمة لذلك الرجل أو تلك الفتاة سواءً بمحاورة تلك الشخصية أو رؤيتها عبر القنوات

وقد فصلت ذلك في موضوع سابق ( أريده عذري المشاعر أريدها عذرية المشاعر إضغط هنا )
وموضوع ( صانعات البؤس وصانعوها اضغط هنا )

أما الأسباب الأخرى فقد تكون قابلة للعلاج وقد تكون غير قابلة وليس بمقدوري هنا أن أبسط في الموضوع لكني سأذكر الخطوط العريضة
أولاً – ترويض النفس على قبول الطرف الآخر .
ثانياً – عدم التطلع إلى ما عند الآخرين .
قال الله تعالى (ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه ورزق ربك خير وأبقى )
ثالثاً – التركيز على الجوانب المضيئة في شخصيته أو شخصيتها .
رابعاً – التريث عند احتدام النقاش .
خامساً – الرضا بالقضاء .
سادساً – رسم برنامج لهدم الكره ثم بناء الحب .
سابعاً – استخدام الرسائل الهاتفية لهذا العلاج .
ثامنا – قال الله تعالى ( وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته ) .


وقبل ذلك كله الدعاء ( ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما )
مع تهيئة الأرضية لإمكانية العدول عن الكره إلى الحب والتفاؤول وقد لفت لذلك طبيب القلوب محمد المحبوب صلى الله عليه وسلم فعن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا " قال : أحبب حبيبك هوناً ما ، عسى أن يكون بغيضك يوماً ما ، وأبغض بغيضك هونا ما ، عسى أن يكون حبيبك يوماً ما
" .صححه الألباني